
عاجل : حادث سير خطير لمدرب الوداد في أمريكا
تعرض محمد أمين بنهاشم، مدرب الوداد المغربي، لحادث سير وصف بالخطير في أمريكا أثناء تنقله مع عبدالرزاق هيفتي، طبيب الفريق، ليتم نقل المصابين لأحد المستشفيات لتلقي الإسعافات الضرورية.
اضافة اعلان
أن سيارة بنهاشم انقلبت خلال الحادث، لكن وضع المدرب وطبيب الوداد مستقر ولا يدعو إلى القلق.
وأصدر نادي الوداد، بيانا رسميا، قدم فيه كافة التوضيحات الخاصة بالحادث.
وقال الوداد في بيانه الرسمي، إن "حادثا مروريا وقع صباح اليوم الإثنين بتوقيت أمريكا، كان المدرب، أمين بنهاشم طرفا فيه، بالإضافة إلى يوسف الدباغ، والدكتور عبد الرزاق هيفتي، والإطار التقني، علي".
وشدد الوداد على أنه لم تسجل أي إصابات خطيرة، وجميع المعنيين في حالة صحية جيدة ويتلقون العناية اللازمة.
وتابع الوداد أن السلطات المختصة، تدخلت بسرعة وكفاءة، موجها لها الشكر الجزيل، على استجابتها الفورية وتعاملها المهني، إضافة إلى الحضور الفوري لممثلي الفيفا.
وكان الوداد قد أقصي مبكرا من مونديال الأندية بعد خسارته أمام مانشستر سيتي ويوفنتوس، وبقي له لقاء شكلي أمام العين الإماراتي الخميس المقبل لتحسين وضعه داخل مجموعته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ملاعب
منذ 2 ساعات
- ملاعب
عاجل : دولة عربية تنافس إسبانيا والبرازيل لاستضافة كأس العالم للأندية 2029
اضافة اعلان أكدت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن دولة ثالثة دخلت المنافسة مع إسبانيا والبرازيل لاستضافة النسخة الثانية من كأس العالم للأندية بصيغتها الجديدة، المقررة عام 2029وتستضيف الولايات المتحدة الأمريكية حاليا النسخة الأولى من البطولة، التي تشهد تحولا كبيرا في هيكلها التنظيمي، حيث تقام لأول مرة بمشاركة 32 ناديا، تم تقسيمها إلى ثماني مجموعات.وتأتي هذه البطولة لتعوض الصيغة السابقة من كأس العالم للأندية، وتتميز بأنها ستنظم كل أربع سنوات، على عكس النظام السابق الذي كان يقام سنويا بمشاركة سبعة فرق فقط، هي أبطال الاتحادات القارية الستة إضافة إلى فريق البلد المضيف.ووفقا لصحيفة "ماركا" فإن نسخة 2029 مضمونة من حيث التنظيم، ومن الآن بدأت مرحلة التعبير عن الرغبة (وليس الترشح رسميا) من الدول الراغبة في استضافة الحدث.وبحسب ما نقلته "ماركا"، فإن المغرب بات أحدث الدول التي أعربت عن رغبتها في استضافة النسخة الثانية من مونديال الأندية لعام 2029.وذكرت الصحيفة أن إسبانيا كانت السباقة إلى اتخاذ خطوات عملية نحو استضافة البطولة، تلتها البرازيل، حيث أعلن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم عبر قنوات رسمية عن رغبته في إطلاق مشروع لتنظيم الحدث.وأضافت أن المغرب بدأ تحركاته لمعرفة تفاصيل "ماهية" و"كيفية" و"توقيت" التقدم بطلب رسمي لاستضافة البطولة.ولفتت الصحيفة إلى أن إسبانيا والمغرب اللذين سيتشاركان في تنظيم كأس العالم للمنتخبات 2030 (مع البرتغال)، اختارا خوض سباق تنظيم كأس العالم للأندية بشكل منفصل.واعتبرت "ماركا" أن هذه التحركات تدل على أن فكرة توسع كأس العالم للأندية قد بدأت تترسخ وتصل إلى جميع الجهات الفاعلة في عالم كرة القدم.ورغم ذلك، أشارت الصحيفة إلى أنه ربما من الضروري إعادة النظر في بعض الجوانب، خاصة فيما يتعلق بالجدول الزمني، لكن الأكيد هو أن البطولة بصيغتها الجديدة قد جاءت لتبقى.

سرايا الإخبارية
منذ 4 ساعات
- سرايا الإخبارية
نجوم في كرة القدم صنعوا المجد بعد فرارهم من الحروب
سرايا - بين أنقاض الحروب ومآسي اللجوء، وُلدت قصص أمل كتبتها أقدام سحرية على المستطيل الأخضر لعدد من أبرز نجوم كرة القدم الذين اضطروا للهروب من ويلات الصراع والدمار، ليبدؤوا رحلتهم من مخيمات اللاجئين وأحياء النزوح، وصولا إلى أعظم ملاعب العالم. في السطور التالية نستعرض قصص 5 نجوم في كرة القدم فروا من ويلات الحروب ليحققوا نجاحات باهرة داخل المستطيل الأخضر. لوكا مودريتش.. ذهب من الرماد نشأ لوكا مودريتش، وسط رعب حرب الاستقلال الكرواتية، بعد أن قُتل جده وأُحرق منزل عائلته، ليعيش داخل ملاجئ في مدينة زادار، وهناك صقل مهاراته في مواقف السيارات. تحوّل الفتى اللاجئ إلى أحد أعظم لاعبي الوسط في تاريخ اللعبة، حيث تُوج بجائزة أفضل لاعب في العالم من الفيفا عام 2018، وقاد منتخب كرواتيا في العام نفسه إلى نهائي كأس العالم في روسيا. ألفونسو ديفيز.. من مخيمات غانا إلى بايرن ميونخ وُلِد ألفونسو ديفيز في مخيم لاجئين بغانا، بعدما فرّ والداه من أتون الحرب الأهلية في ليبيريا. وفي سن الخامسة، انتقل ديفيز إلى كندا، حيث انضم لدوري مجاني للأطفال غير القادرين على تحمل تكاليف كرة القدم. بعد سنوات قليلة، أصبح ألفونسو أصغر لاعب يمثل منتخب كندا دوليا، واليوم، يشتهر بموهبته الخارقة في بايرن ميونخ، كما أصبح أول سفير كندي لوكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة (UNHCR)، معلنا عن تبرعه بعائداته من كأس العالم للأعمال الخيرية. إدواردو كامافينغا.. اللاجئ المعجزة وُلِد كامافينغا في مخيم لاجئين بأنغولا لعائلة من الكونغو الديمقراطية، انتقلت إلى فرنسا، وهناك بزغ نجمه في سن مبكرة، وأصبح أصغر لاعب يُسجل لمنتخب فرنسا منذ أكثر من 100 عام. ويعد لاعب ريال مدريد حاليا، من أبرز المواهب في كرة القدم العالمية، وقد صرح بفخر قائلا "أنا لاجئ سابق، وأحمل رسالتي لكل من يحلم من بين المخيمات". فيكتور موزيس.. طفل الحرب الذي سحر البريميرليغ كان فيكتور موزيس يبلغ 11 عاما فقط حين فقد والديه خلال أعمال شغب دينية في نيجيريا، ليفر إلى بريطانيا بمفرده، حيث استقبلته عائلة راعية في لندن. انطلقت مسيرة موزيس من كريستال بالاس، وتألّق لاحقا مع تشلسي وساهم في التتويج بالدوري الإنجليزي الممتاز عام 2017. ورغم غياب نيجيريا عن مونديال 2022، يظل موزيس مصدر إلهام للاجئين والناشئين حول العالم. أوير مابيل.. جوارب بدل الكرة في مخيم كاكوما للاجئين في كينيا، وُلد أوير مابيل، بعد أن هرب والداه من أهوال الحرب الأهلية السودانية. بدأ مابيل لعب كرة القدم بجوارب ملفوفة، وعند انتقاله إلى أستراليا، اكتُشفت موهبته سريعا، لينضم إلى منتخب "الكنغارو"، حيث سجل هدف تأهله إلى كأس العالم 2022 في قطر، وعبّر عن امتنانه قائلا "هذا أقل ما يمكنني تقديمه لأستراليا باسم عائلتي". هؤلاء النجوم، قصصهم ليست مجرد ملاحم رياضية، بل شهادات حيّة على قدرة الإنسان على تحويل المعاناة إلى إنجاز، والدموع إلى مجد.


جفرا نيوز
منذ 4 ساعات
- جفرا نيوز
عبر سناب شات.. إيرلينغ هالاند ينشر أغنية مصرية!
جفرا نيوز - فاجأ مهاجم مانشستر سيتي، النجم النرويجي إيرلينغ هالاند، متابعيه اليوم الإثنين، بنشره صورة شخصية عبر حسابه الرسمي على تطبيق سناب شات، مرفقاً إياها أغنية للنجم المصري أحمد سعد "إيه اليوم الحلو ده". حصدت الصورة والأغنية المصاحبة لها آلاف المشاهدات والتفاعلات، خلال ساعات قليلة من نشرها. وتكهن العديد من المتابعين بأن اختيار هالاند للأغنية المصرية، جاء بتوصية من زميله وصديقه نجم منتخب مصر، عمر مرموش. وتزامن توقيت المنشور مع تألق هالاند مع فريقه مانشستر سيتي في كأس العالم للأندية، في مواجهتي الوداد المغربي والعين الإماراتي.