
أسعار الذهب تستقر في آسيا وسط ترقب اقتصادي
حافظت أسعار الذهب على استقرارها خلال تعاملات يوم الاثنين في الأسواق الآسيوية. وجاء هذا الأداء مدعومًا بالمكاسب القوية التي حققها المعدن الأصفر الأسبوع الماضي، في ظل حالة من عدم اليقين الاقتصادي في الولايات المتحدة وضعف الدولار الأمريكي، مما دفع المستثمرين للتوجه نحو الملاذات الآمنة.
الذهب: سجل سعر الذهب الفوري استقرارًا عند 3,310.61 دولارات للأوقية. في المقابل، تراجعت عقود الذهب الآجلة تسليم أغسطس بنسبة 0.5% لتصل إلى 3,330.65 دولارات للأوقية.
الفضة: شهدت عقود الفضة الآجلة ارتفاعًا بنسبة 0.2% لتصل إلى 36.205 دولارات للأوقية، لتبقى بذلك قرب أعلى مستوياتها في 14 عامًا، والتي سجلتها الأسبوع الماضي.
النحاس: استقرت أسعار النحاس نسبيًا، بعد مكاسب قوية مؤخرًا، متأثرة ببيانات اقتصادية صينية ضعيفة أثارت مخاوف بشأن تباطؤ الطلب من أكبر مستورد في العالم. ارتفعت عقود النحاس القياسية في بورصة لندن للمعادن بنسبة 0.1% إلى 9,698.70 دولارات للطن، بينما استقرت عقود النحاس الأمريكية عند 4.8508 دولارات للرطل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المناطق السعودية
منذ 3 ساعات
- المناطق السعودية
تراجع الدولار وسط تباطؤ التضخم بأمريكا
المناطق_متابعات تراجع الدولار الأربعاء، بعد أن أظهرت بيانات ارتفاع التضخم في أمريكا بأقل من المتوقع الشهر الماضي، مما يشير إلى أن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) قد يخفض أسعار الفائدة في وقت قريب. وانخفض الدولار (0.2) بالمئة مقابل الين إلى (144.58)، في حين ارتفع اليورو (0.5) بالمئة إلى (1.1484) دولار، بعد أن قلص مكاسبه لفترة وجيزة في وقت سابق. وعلى صعيد البيانات، ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين -وهو مقياس للتضخم الأساسي- (0.1) بالمئة فقط في مايو بعد ارتفاعه (0.2) بالمئة في أبريل. وانخفض الدولار (0.3) مقابل الفرنك السويسري إلى (0.8205) فرنك، فيما ارتفع الدولار مقابل اليوان في المعاملات الخارجية (0.1) بالمئة إلى (7197) يوانًا. وصعد الجنيه الإسترليني (0.3) بالمئة مقابل الدولار إلى (1.3542) دولار.


شبكة عيون
منذ 3 ساعات
- شبكة عيون
الذهب يستقر رغم انحسار التوترات التجارية وسط توقعات بخفض الفائدة الأمريكية
الذهب يستقر رغم انحسار التوترات التجارية وسط توقعات بخفض الفائدة الأمريكية ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: اختتمت أسعار الذهب تعاملات الأربعاء على استقرار، متأثرة بتوازن بين تراجع التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وزيادة احتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية في سبتمبر المقبل. وسجلت العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم أغسطس تسوية مستقرة عند 3343.70 دولار للأوقية، وسط ترقب المستثمرين لتطورات المشهد الاقتصادي والسياسي العالمي. وجاء ذلك في أعقاب توصل بكين وواشنطن إلى إطار عمل أولي لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في محادثات جنيف الأخيرة، ما أدى إلى تهدئة المخاوف بشأن الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. لكن الأسواق لا تزال تترقب التصديق النهائي على الاتفاق من قبل الرئيسين الأمريكي والصيني، وسط غياب التفاصيل الكاملة حتى الآن. وعلى الرغم من تقلص علاوة المخاطر الجيوسياسية التي دعمت الذهب سابقًا، تلقى المعدن دعمًا محدودًا من بيانات التضخم الأمريكية، التي أظهرت ارتفاع معدل أسعار المستهلكين إلى 2.4% في مايو، مقارنة بـ2.3% في أبريل، وأقل من التوقعات البالغة 2.5%. هذه البيانات عززت توقعات الأسواق بخفض محتمل لأسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي في اجتماعه المقبل، بعد فترة من التثبيت استمرت ستة أشهر، بفعل التأثيرات المحتملة للسياسات التجارية على معدلات النمو والتضخم. وفي سياق متصل، تراجع مؤشر الدولار – الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية – بنسبة 0.49% إلى مستوى 99 نقطة، ما دعم استقرار الذهب عبر تقليل تكلفة حيازته بالنسبة للمستثمرين من حائزي العملات الأخرى. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات هل خالف "المركزي" المصري توصيات صندوق النقد بخفض أسعار الفائدة؟ إيلون ماسك: إطلاق رحلات بسيارات الأجرة ذاتية القيادة بنهاية يونيو مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه أسعار السعودية مصر اقتصاد


حضرموت نت
منذ 7 ساعات
- حضرموت نت
الكشف عن حقيقة الرواتب الخيالية للعمالة اليمنية بالكويت
أعلنت الكويت وبشكل رسمي فتح أبوابها للعمالة اليمنية للعمل في الكويت، واصدرت الجهات المختصة توجيهات للوزارات ولكافة الشركات والمؤسسات العاملة في الكويت بإمكانية استقدام العمالة اليمنية من مختلف التخصصات، وحتى عمالة غير متخصصة. وعقب هذا الإعلان الرسمي، بدأت شائعات كارثية ومدمرة تنتشر في أوساط اليمنيين انتشار النار في الهشيم، سواء اليمنيين المغتربين في السعودية ودول الخليج أو في أمريكا ودول الاتحاد الأوروبي، وحتى أولئك الذين يعيشون في اليمن. هذه الشائعات تروج بأن اليمنيين سيتلقون رواتب خيالية في الكويت خاصة وان الدينار الكويتي من أقوى العملات في العالم ويساوي الدينار الواحد أكثر من 3 دولارات أمريكية، ويقف خلف هذه الأكاذيب مجموعة من المحتالين والنصابين الذين يوهمون اليمنيين ويفرشون لهم الدنيا ورد، ويرسمون في مخيلاتهم أحلام وهمية بأن حياتهم ستنقلب رأسا على عقب وسينعمون برغد العيش هم وأفراد اسرهم فور وصولوهم إلى دولة الكويت. يقول المثل اليمني ' الحجر من القاع والدم من راسك' وهو ما يعني ان من سيدفع الثمن ويعاني الأمرين هو الغبي الذي سيصدق تلك الشائعات، خاصة وان الكويت حذرت رسميا من مكاتب التأشيرات وحصرت الاستقدام فقط من قبل الوزارات والمؤسسات والشركات، وحتى القنصل اليمني في الكويت حذر وبشدة من النصابين والمحتالين، وأكد ان من يحصل على تأشيرة رسمية من جهة كويتية سواء شركة أو وزارة أو مؤسسة، ويتضمن العقد حجم الراتب، فيمكنه ان يدخل للكويت وهو يشعر بالأمان، أما من يجري وراء الشائعات والمحتالين لشراء التأشيرة فلا يلوم إلا نفسه. الكارثة ان احد الاصدقاء المقيمين في فرنسا أخبرني أنه سيخوض تجربة ويأخذ تاشيرة لمدة سنة ويتوجه للكويت بعد ان وعده أحدهم بتأشيرة لدخول الكويت مقابل 3 ألف دولار، فقلت له يبدوا يا صديقي ان هذا المبلغ الذي جمعته بعد عناء وشقاء، ليس من نصيبك، بل هو رزق هذا النصاب المحتال الذي لا يخاف الله، ثم بعثت له التحذيرات الرسمية من الجانب الكويتي وكذلك تحذيرات القنصل اليمني في الكويت، بعدم الانجرار وراء أصحاب المكاتب، والحمد لله أنه اقتنع وقرر أن يلغي الموضوع. لكن هناك أعداد هائلة من اليمنيين سيقعون في فخ المحتالين والنصابين، لأن عقولهم مغيبة ولا يفكرون إلا بالعاطفة، وعندها سيقع الفأس في الرأس وسنسمع النواح والعويل على مواقع التواصل، لذلك على كل يمني يريد العمل في الكويت ان يحصل على تأشيرة رسمية من مؤسسة أو وزارة أو شركة، فهذه الجهات سترسل له عقد يتضمن حجم الراتب وتوفير السكن، لأن المعيشة غالية في الكويت، أما من سينساق وراء الشائعات والاكاذيب فسيندم ويذرف الدموع بعد ان يبيع كل ما يملك، وقد اعذر من أنذر.