logo
بروك هوغان ووفاة هالك هوغان: ابنة الأسطورة تكشف عن علاقتها المضطربة بعد الرحيل

بروك هوغان ووفاة هالك هوغان: ابنة الأسطورة تكشف عن علاقتها المضطربة بعد الرحيل

سيدر نيوزمنذ 4 أيام
خرجت بروك هوغان ووفاة هالك هوغان إلى الضوء مجددًا بعد أيام من رحيل والدها الأسطورة، ووصفت بروك العلاقة المضطربة التي جمعت بينهما بأنها 'تسري في دمها'، رغم سنوات القطيعة التي انتهت بحذف اسمها من وصية هالك هوغان.
رد فعل بروك هوغان على وفاة والدها في سياق بروك هوغان ووفاة هالك هوغان
في بيان مؤثر بعد خمسة أيام من بروك هوغان ووفاة هالك هوغان ، قالت بروك: 'دم والدي يسري في عروقي، أرى بريق عينيه في عيون أطفالي، ولم ينقطع الرابط بيننا حتى في لحظاته الأخيرة'. وأضافت أن الرابط بينهما أعمق من الكلمات وأنها تعرفت على شخصيته الحقيقية بعيدًا عن كاميرات الشهرة.
تفاصيل العلاقة المضطربة في إطار بروك هوغان ووفاة هالك هوغان
على الرغم من الحب والارتباط العميق، شهدت علاقة بروك هوغان ووفاة هالك هوغان اضطرابات عدة، حيث انقطعت علاقتهما لسنوات بسبب خلافات، بما في ذلك طريقة معاملة هالك هوغان لبروك، التي عاشت في فلوريدا قربه لكنها لم تستطع استعادة الاتصال.
مستقبل بروك هوغان بعد بروك هوغان ووفاة هالك هوغان
مع حذف اسمها من وصية والدها، من المتوقع أن تحصل بروك على دعم مالي من صندوق تأمين على الحياة الذي تركه هالك هوغان. تخطط بروك لاستخدام هذا المبلغ لتأمين تعليم أبنائها الجامعي، ما يعكس استمرار العلاقة غير المباشرة بين بروك هوغان ووفاة هالك هوغان.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أين يولد الإبداع الحقيقي؟
أين يولد الإبداع الحقيقي؟

الميادين

timeمنذ 21 دقائق

  • الميادين

أين يولد الإبداع الحقيقي؟

لا يولد الإبداع الأصيل من رحم الرخاء والتكريس الرسمي، بل غالباً ما ينبثق من صميم تجربة إنسانية عميقة تتسم بالتمرّد والرفض. إنها معاناة، ليست بالضرورة مادية كالفقر، بل هي معاناة الفكر والروح في مواجهة القيود والمؤسسات الراسخة. فالمبدع الحقيقي، الثائر بجوهره، لا ينصاع لأطر السلطة – سياسيةً كانت أم فنيةً أم اجتماعيةً – ولا يزدهر في ظلّ الانحياز للمسيطر. إنه يبحث عن هواء الحرية في الأماكن المهمَلة والمنسية، حيث تُستلهَم الرؤى من شقوق الأرصفة وهمسات المقهورين. هناك، في الهامش الذي تتجاهله مراكز القوة، يُصاغ الإبداع النقي كفعل تحدٍ وتحرّر، مؤكداً أنّ الفن الأصيل والثورة الحقيقية لا يُولدان في القصور، بل يُستقيان من صعوبة السؤال وجرأة الاختلاف. هذا هو المنبع الذي لا ينضب. فالمبدع الحقيقي لا يعلّب روحه في قوالب مؤسسية، ولا يحتاج إلى جواز سفر أو تأشيرة دخول إلى مملكة الإبداع. زياد الرحباني في شوارع وحانات منطقة الحمرا في بيروت، وبدر شاكر السياب في أهوار البصرة العطشى، والشيخ إمام وأحمد فؤاد نجم في حارات القاهرة العتيقة، وبوب مارلي في أزقة "ترينش تاون" البائسة — أولئك صاغوا وجودهم من طين الرفض، وحوّلوا هامشهم إلى مركز كوني للإبداع، ثم ظلوا يقاومون تحويل تمرّدهم إلى تماثيل جديدة تُعبَد في ساحات الأتباع. حين صارت "التجربة الرحبانية" معبداً يُشعَل فيه البخور للمنجَز المكرّس، اخترق زياد صمت التابوهات بأغنيات ساخرة. لم يختر أن يكون وريثاً متوّجاً على عرش الأسرة الفنية المبدعة، بل اندفع كعاصفة تعيد ترتيب رؤيته الخاصة للموسيقى والسياسة معاً. كان يسخر من رجال الدين الذين يبيعون السماء، والسياسيين الذين يسرقون اللقمة من أفواه الجياع. لم تُنجَز أغانيه في استوديوهات مكيّفة، بل ولدت أولاً من عرق العمال والباعة المتعبين تحت شمس بيروت. كان يعرف أنّ الفن الحقيقي لا يُصنع في قاعات المؤسسات، بل في العراء، حيث الريح تحمل همسات المقهورين. وكما كسر زياد قيود المؤسسة الفنية/الاجتماعية/السياسية في لبنان، كان بدر شاكر السياب في أطراف البصرة النائية يعلن ثورة على مملكة الشعر القديم. من قرية "جيكور" التي لا يسمع فيها إلا صوت النخيل وسقسقة المياه، انطلقت قصيدة جديدة تحمل جراح اليتم وعطش الأرض. لم تكن "أنشودة المطر" مجرد كلمات، بل كانت صرخة ضد مؤسسة الشعر التي حبست القصيدة في سجن العمود. كيف يمكن لشاعر نشأ بين "البطاحين" أن يقبل بأوزان تقطع أنفاس الصور؟ كتب بأحرف من ماء دجلة: أصيح بك المطر! أصيح بك المطر! وما في الصحراء من رجاء سوى المطر" حتى حين سجنته الحكومات، ظل السجن "هامشاً" لولادة قصيدة. أما في حارة "حوش قدم" بالقاهرة، حيث تخبز الثورات في أفران الفقر، كان ثنائي مصري ينسج من سخرية المقهورين سلاحاً يهز عروش الفراعنة. الشيخ إمام وأحمد فؤاد نجم — ضرير يرى بقلبه، ويتيم يكتب بغضبه — التقيا في غرفة رطبة لا تتسع لأحلامهما الكبيرة. حين عرض عليهما النظام شيكاً بعشرة آلاف جنيه (ثروة فلكية آنذاك) مقابل صمتهما، مزّقاه كالمناديل التي يمسحان بها عرقهما. أغنيتهما "بقرة حاحا" كانت سوطاً على ظهر الفساد، حتى أنّ القاضي أطلق سراحهما من السجن حين سمع كلماتها. لكنّ عبقريتهما الحقيقية كانت في تحويل السجن إلى مسرح: فمن وراء القضبان، صارت زنزانتهما استوديو يلحّن فيه الشيخ إمام، ويكتب نجم قصائد تهشّم جدران الصمت. لقد صاغا فنهما من طين الرفض — رفض التكريس الرسمي، رفض الانصياع، رفض أن يكون الفن مجرّد زينة لقصور السلطة. وفي الجانب الآخر من الكرة الأرضية، حيث تلتهب شمس البحر الكاريبي، كان صبي هجين الدم يحوّل عار العنصرية إلى هتاف للحرية. من أحياء كينغستون الفقيرة، رفع بوب مارلي صوت الريغي كسلاح ضد مؤسسات الاستعمار والدين والمال. لم تقبله الكنيسة الكاثوليكية لأنه "ابن خطيئة"، فخلق من الرستفارية "Rastafari" عقيدة للمهمّشين. وحين عرضت عليه شركات الإنتاج أموالاً مقابل أن يغيّر كلمات "No Woman, No Cry" رفض قائلاً: الحقيقة لا تباع، وفي أغنية "Redemption Song" صار صوته جسراً نحو الحرية: كسرت سلاسل أجسادنا.. فهل نكسر سلاسل عقولنا؟ كانت موسيقاه بذوراً تزرع في تراب الهامش، فتنبت في أصقاع الأرض. هؤلاء الأربعة لم يجمعهم مكان ولا زمان، لكنهم اتحدوا في رفض أن تكون المؤسسة أُمّاً للإبداع. ومع ذلك، فإن خطراً آخر يتربّص بالمبدع الحقيقي بعد موته: خطر أن يُحوَّل تمرّده إلى صنم. فكما هاجم نقّاد قصيرو النظر ألحان إمام بعد رحيله، في المقابل أيّ مبدع يهرب من سجن المؤسسة قد يقع في فخ تقديس أتباعه. زياد الذي تمرّد على موروثه حين صار مؤسسة، والسياب الذي كسر عمود الشعر ليخلق فضاء للحرية، ومارلي الذي حوّل ألم الغيتو إلى نغم يهزّ عروش المستعمرين، وإمام ونجم اللذان رفضا أن يكونا أدوات في يد السلطة — هم جميعاً لم يبحثوا عن شهادة ميلاد من سلطة، لكنهم أيضاً لم يريدوا شهادة وفاة تحوّلهم إلى تماثيل في متاحف الأيديولوجيا. ولعل أقسى امتحان يواجه المبدع الحقيقي بعد موته هو محاولة النظام الرأسمالي تحويل تمرّده إلى سلعة، وصورته إلى أيقونة فارغة تُطبَع على قمصان المراهقين وولاعات السجائر. وهذه الآلة التسويقية لا تكتفي بتحويل الفنانين إلى بضاعة، بل تطال حتى رموز الثورة العالمية مثل تشي غيفارا الذي صار وجهه سلعة في متاجر الرأسمالية ذاتها التي حاربها؛ فهذه هي "الموتة الثانية": أن يُسحق رمز التمرّد تحت آلة التسويق التي كان يقاتلها طوال حياته. زياد سخِر بقسوة ووضوح من تسليع الفن، وإمام ونجم اللذان رفضا بيع أغانيهما للإذاعات التجارية حتى في أحلك أيام الفقر، هما نفسيهما اللذين تحاول شركات التسويق اليوم توظيف تراثهما لبيع منتجات لا علاقة لها بثورتهما. فالإبداع الأصيل لا يولد في القاعات الحكومية، بل في زنازين السجون حيث يكتب الشاعر على جدران الوحشة، وفي شوارع المدن المنسية حيث يرفع المغنّي صوته فوق دوي القنابل، وفي المقاهي العتيقة حيث يضحك الفنان كي لا تبكي الأوطان. المؤسسات تموت، لكن الفن الذي ينبثق من هامش الوجود يظل كالنهر: يجفّ في المصادر الرسمية، ويجري خفياً تحت الأرض حتى يظهر فيضاناً يغمر الصحارى. وهؤلاء المبدعون لم ينحتوا تماثيلهم من رخام التكريس الرسمي، بل صاغوا وجودهم من طين الرفض والتحدّي. لذلك، كلما رأيت مبدعاً يرفض التكريس الرسمي، اعلم أنك أمام نبع لا ينضب — نبع يرفض أن يُعبَد كما يرفض أن يُسجَن. فالمبدع الحقيقي لا ينتمي إلى مكان، بل يحمل مكانه في روحه، ويصنع من هامشه كوناً لا يُؤسَّس ولا يُؤلَّه. زياد والسياب وإمام ونجم ومارلي يذكّروننا بأنّ الإبداع نهر يرفض القنوات الاصطناعية، وشمس لا تولد في الأقبية المحروسة، وصوت يبقى حراً كالرياح حتى لو حُوِّل إلى أسطورة. عندما يصير الهامش منارة، والمقهورون شعراء، والتمرّد أغنية تغنيها الشعوب فاعلم أنك صنعت كوناً لا يموت.

شاركت في حفل زفاف... إليكم آخر صورة لزوجة سيليو صعب الأردنيّة
شاركت في حفل زفاف... إليكم آخر صورة لزوجة سيليو صعب الأردنيّة

ليبانون 24

timeمنذ 29 دقائق

  • ليبانون 24

شاركت في حفل زفاف... إليكم آخر صورة لزوجة سيليو صعب الأردنيّة

شاركت الاردنيّة زين قطامي زوجة سيليو صعب نجل المصمم اللبنانيّ العالميّ إيلي صعب ، في زفاف إحدى صديقاتها. ونشرت قطامي عبر خاصية " ستوري" عبر حسابها على " انستغرام"، صورا من حفل الزفاف، حيث تألقت بفستان أسود أنيق. (لها)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store