
بعد تصريحاته أنها الأجمل .. ظهور خاص لأحمد فهمي في عيد ميلاد أسماء جلال
جاء ظهور النجم أحمد فهمي في عيد ميلاد الفنانة أسماء جلال مميزا، خاصا أنه حتى الآن لم يجتمعا في أي عمل، وبعد أشهر من تصريحاته أنه يراها الأجمل بين آية سماحة ومريم الخشت.
في تصريح سابق لأحمد فهمي يعود لشهر يوليو 2024، عندما حل ضيفا على برنامج "في البوكس" عبر صحفة Gossips، وخيره مقدم البرنامج في ذوقه لاختيار شريكة حياته، بين 3 فنانات، لاختيار الأجمل في وجهة نظره، هن آية سماحة ومريم الخشت وأسماء جلال، وقال أحمد فهمي: "التلاتة بحبهم جدًا والتلاتة شكلهم حلو جدًا، اختار أسماء جلال".
وتحدث فهمي عن مواصفات فتاة أحلامه، وقال: "أهم حاجة تبقى بتضحكني، وذكية وشكلها يبقى حلو، وبتضحك دي أهم حاجة، احنا هنقعد مع بعض كتير والشكل هتتعود عليه، ولما تتفرجوا كل يوم على حاجة تضحكوا عليها وتفهموا هزار بعض".
من ناحية أخرى، ينتظر أحمد فهمي عرض فيلمه "أحمد وأحمد" في عيد الفطر الذي يشاركه في بطولته النجم أحمد السقا. من تأليف أحمد درويش ومحمد عبد الله سامي، وإخراج أحمد نادر جلال.
ويلتقى أحمد السقا وأحمد فهمى لأول مرة وجها لوجه في السينما، حيث تعاون الثنائى في أكثر من عمل كضيوف شرف، حيث كان أحمد فهمى ضيف شرف مسلسل "جولة أخيرة" للنجم أحمد السقا الذى عرض على إحدى المنصات العالمية، كما شارك أحمد السقا في فيلم "عصابة الماكس" كضيف شرف.
اقرأ أيضا:
محمد رمضان يعلن خوضه موسم دراما رمضان 2026 ... ماذا طلب من جمهوره؟
فيديو – ياسمين صبري تكشف سر قطعة مجوهرات لفتت الأنظار بها في مهرجان "كان" ... ماذا قالت؟
شاكيرا تسقط على المسرح أثناء غنائها ... داعبت الجمهور واستكملت الغناء - فيديو
ليلى علوي تستعيد أبرز لحظات رحلتها في سيناء ... ماذا قالت عن شجرة موسى؟
لا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشر
حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم)
جوجل بلاي|
https://bit.ly/36husBt
آب ستور|
https://apple.co/3sZI7oJ
هواوي آب جاليري|
https://bit.ly/3LRWFz5

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
توب الهوية.. مبادرة اليوم السابع للحفاظ على أزيائنا المصرية
لم تكن الأزياء يوما مجرد غطاء لستر جسد الإنسان، بل هي أكثر من ذلك، فقد مثلت منذ عرف الإنسان الابتكار فيها واختيار ما يناسبه ويناسب ظروفه جزءًا من هوية الإنسان، وبملاحظة بسيطة، يمكن لنا بسهولة أن نعرف الناس من أزيائهم، فكل بلدان العالم لها زيها المميز، وفي مصر بلد الجمال والهوية يعد الحفاظ على الأزياء فكرة تستحق أن نتحدث عنها. بداية، نعترف أن مصر ليس بها زي واحد يمكن أن نفرضه على الجميع، لكن بها كرنفال من الأزياء، فما يرتديه الناس في الشمال يختلف عن أزياء أهل الصعيد، وما يرتديه أهل الساحل شيء لا علاقة له بأهل الصحراء، لكننا نتفق جميعا على أن هذه الأزياء، على تنوعها، هي هوية مصر البصرية. والهوية البصرية جزء أساسي من فكرة بناء الإنسان، ذلك المشروع القومي الذي أطلقته الدولة، ولا تزال تعمل عليه، وتسعى بكل الطرق لإنجاحه لأن في بناء الإنسان بناء كل شيء. وانطلاقًا من هذه الفكرة نطلق مبادرة "توب الهوية.. حفاظا على أزياء مصر" والفكرة مفادها أن نحتفي بما يمثلنا من أزياء، وأن ندفع أطفالنا ليروا في ذلك أمرا يستحق الفخر، وأن نتخلص من التشبه بالآخرين، أو الخضوع لطرقهم في الحياة، فلكل مجتمع حياته، ولكل بيئة امتداد تراثي يستحق أن يعاش . وهنا وجب القول إن التراث لا يعني أبدا أنه "فلكلور"، فهناك الكثير من التراث الذي يمكن أن نعيشه، وأن نعيد إليه الحياة مرة أخرى، وأن نرى فيه تواصلا من الآباء والأجداد، وتأكيدا على أصالتنا وهويتنا. وسنعمل بداية على نشر مبادرة "توب الهوية.. حفاظا على أزياء مصر" في جميع المحافظات، وسيتم التواصل مع جميع المؤسسات المعنية ببناء الإنسان وحياة كريمة، والجمعيات والمؤسسات المعنية بإعلاء قيمة الانتماء بما في ذلك المدارس والجامعات. "توب الهوية.. حفاظًا على أزياء مصر" هي مبادرة من أجل الشعور بالخصوصية، ومن أجل الجمال، فلا يصح في مجتمع يحب الحياة ويحتفي بها مثل مصر أن نجد المصريات يرتدين ملابس "كئيبة" لا تعبر عنهن ولا عن بيئتن، فقط لأن الآخرين فرضوا عليهن ذلك، ولا يصح أن نجد الرجال يشعرون بخجل لأنهم يرتدون زي أجدادهم، بل عليهم أن يروا الفخر فيه.. لذا معا من أجل مبادرة "توب الهوية.. حفاظا على أزياء مصر".


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
السقوط ليس نهاية الطريق
في حياة الإنسان لحظات كثيرة يفقد فيها توازنه، يتعثر، وربما يسقط أرضًا في مشهد يبدو أمام أعين الآخرين هزيمة، لكن الحقيقة أن السقوط ليس قاعًا نهائيًا، بل محطة مؤقتة قد تصنع منه إنسانًا أقوى أو تتركه مجرد حطام، وما بين السقوط والقيام، تُكتب القصة الحقيقية. ليس العار أن تهزمك لحظة، أن تزل قدمك في منعطف، أن تخونك الحسابات، أو أن تنهار جدارًا ظننت أنه لن يسقط. السقوط فطرة في درب الحياة، وكل من سار في طريق النجاح مر بلحظة انكسار، لحظة فقد فيها السيطرة أو انحنى فيها للريح، ولكن، العار الحقيقي أن تستسلم، أن تتعايش مع الأرض وكأنها مقامك الأخير. العار أن تفقد شهيتك للنهوض، أن تقنع نفسك أن هذه الحفرة أوسع من إرادتك، وأن هذا الظلام أقوى من عينيك، حينها فقط، تصبح الهزيمة ليست حدثًا بل اختيارًا. في كل سقوط فرصة لاكتشاف حجم قوتك، وصدق نيتك، وعمق إيمانك بنفسك، الوقوف بعد الانهيار بطولة لا تراها في أفلام ولا تشتريها من الأسواق، بل تُصنع داخل الروح، في غرفتها الداخلية حين تقول: "لن أبقى هنا". المجتمع لا ينجح إلا حين يكفّ عن جلد من يسقط، ويبدأ في تقدير من نهض، فالذين يُصفق لهم الناس اليوم، هم أنفسهم الذين سقطوا بالأمس ولم يقبلوا الهزيمة صديقًا، الكبار لا يُقاسون بعدد انتصاراتهم، بل بعدد المرات التي رفضوا فيها البقاء في القاع. ولعل أعظم دروس الحياة تُكتب في لحظات الانكسار، حين نعرف من معنا ومن علينا، من يمد يده ومن يدير ظهره، من يبكي معنا ومن يضحك علينا، فتكون النكسة بداية الوعي، لا نهاية الطريق. إن الذين يظنون أن الكمال ألا تسقط، واهمون، الكمال الحقيقي أن تنهض، وأن تُعيد ترتيب نفسك على ضوء ما سقط منك، أن تُعيد تعريفك لذاتك، لا كما أرادك السقوط، بل كما تريد أن تكون. فالناس لا تخلد من لم يسقط، بل من سقطوا ألف مرة، ونهضوا في كل مرة وكأنهم يولدون من جديد. لا تخجل من عثرتك، ولا ترضَ لنفسك الثبات في الهاوية، فالحياة تُحب من يقاوم، لا من يستسلم. والكرامة الحقيقية ليست ألا تسقط، بل ألا تبقى ساجدًا لغير الله.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
قصر لا تغيب عنه الشمس.. حكاية بناء أسطورى فى قلب مصر الجديدة
حين اتخذ البارون إدوارد إمبان قراره الجرىء بالإقامة الدائمة فى مصر، لم يكن يبحث فقط عن بيت يأويه، بل أراد أن يترك بصمة معمارية تليق برجل جاء من بلجيكا ليصنع لنفسه مجدا جديدا فى الشرق، وهكذا، بدأ فى تشييد قصر أصبح أيقونة خالدة فى قلب ضاحية مصر الجديدة، يقع على شارع العروبة، ويطل كذلك على شوارع ابن بطوطة وابن جبير وحسن صادق. لم يكن القصر مجرّد بناء، بل عمل فنى معمارى صُمم ليكون أسطوريا، بحيث لا تغيب عنه الشمس فى أى وقت من اليوم، فتغمر أشعتها حجراته وردهاته كافة، وكأن الشمس نفسها كانت ضيفة دائمة فى هذا القصر، واكتمل بناؤه عام 1911، ليصبح من أفخم القصور فى مصر، إن لم يكن أندرها. قصر ملكى.. لم يسكنه ملك أُعجب الأمير حسين كامل، الذى لم يكن قد تولى بعد سلطنة مصر، بهذا القصر المهيب، وطلب من البارون شراءه، لكن البارون، رغم امتنانه، رفض البيع، ولعله خشى أن يثير الرفض حفيظة الأمير، فبادر إلى تكليف مهندسيه ببناء قصر مشابه أهداه له، وهو ما أصبح لاحقا قصر «السلطانة ملك»، زوجة السلطان حسين، ويُعرف اليوم باسم مدرسة مصر الجديدة الثانوية النموذجية للبنات، ويقع فى الجهة المقابلة مباشرة لقصر البارون. بُنى القصر على مساحة 12.5 ألف متر مربع، وجاء تصميمه مستوحى من معابد «أنكور وات» فى كمبوديا ومعابد «أوريسا» الهندوسية، حيث نُحتت الشرفات الخارجية على هيئة تماثيل لفيلة هندية، وانتشر العاج فى الزخارف الداخلية والخارجية، أما النوافذ، فكانت تتحرك صعودا وهبوطا بين تماثيل هندية وبوذية، وكأن القصر كله ينهض ويهبط فى صمت أسطورى. ومن أبرز ما فيه ساعة أثرية فريدة، يقال إنها لا مثيل لها سوى فى قصر باكنجهام بلندن، إذ لا تكتفى بعرض الوقت بالدقائق والساعات، بل تظهر أيضا الأيام والشهور والسنين، وتحاكى أطوار القمر ودرجات الحرارة.