
إطلاق مشروع استثمار المنشآت الرياضية عبر بوابة فرص
أطلقت وزارة الرياضة في المملكة العربية السعودية مشروع "استثمار المنشآت الرياضية"، الذي يشمل ثلاث مدن رياضية رئيسة، هي: مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ومدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية بجدة، ومدينة الملك عبدالعزيز الرياضية بمكة المكرمة.
مشروع استثمار المنشآت الرياضية
يتيح مشروع "استثمار المنشآت الرياضية" العديد من الفرص الاستثمارية لل قطاع الخاص بعقود تمتد لخمس سنوات قابلة للتمديد، ومن هذه الفرص: امتلاك حقوق التسمية، وتأجير الملاعب للأندية الرياضية وللجهات الأخرى في غير أيام المباريات، إضافة إلى تشغيل وإدارة المنشآت الرياضية وصيانتها، وغيرها من أوجه الاستثمار داخل هذه المنشآت، وذلك وفق نماذج تشغيلية حديثة تُسهم في رفع كفاءة المنشآت، وتحسين جودة الخدمات المقدمة، وتوسيع آفاق الاستثمار التجاري، والارتقاء بتجربة الجماهير داخل المنشآت الرياضية.
ودعت الوزارة الشركات المتخصصة والراغبة في الاستثمار إلى التقديم عبر بوابة "فرص" وذلك خلال الفترة المحددة، والاستفادة من هذه الفرصة النوعية في أحد أبرز القطاعات الحيوية ب المملكة.
منصة فرص
البوابة الموحدة للإستثمار في المدن السعودية، وأهدافها:
توفير رحلة رقمية متكاملة للمستثمر إبتداءً من شراء الكراسة حتى توقيع العقد وتسليم واستلام الموقع.
تسهيل الوصول إلى الفرص الإستثمارية لتنمية المدن السعودية.
توفير الوقت والجهد على المستثمر.
مجالات الإستثمار في فرص
المجال التجاري.
المجال المالي.
المجال الصناعي.
المجال الصحي.
المجال التعليمي.
المجال الرياضي الترفيهي.
المجال السياحي.
المجال الزراع والحيواني.
المجال البيئي.
المجال الإجتماعي.
مجال النقل.
مجال المكبات.
مجال الصيانة والتصليح والتركيب.
مجال التشييد وإدارة العقارات.
مجال الملبوسات والمنسوجات.
مجال الخدمات العامة.
مجال المرافق العامة.
من تستهدف فرص؟
المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
المنشآت الكبيرة.
رواد الأعمال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 33 دقائق
- عكاظ
السعودية في صدارة تصنيف مسابقات الأندية الآسيوية
تابعوا عكاظ على أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم التصنيف الأحدث لمسابقات الأندية، حيث حافظت السعودية على صدارة الترتيب العام برصيد 119.957 نقطة، متفوقة على اليابان وكوريا الجنوبية. ويأتي هذا الإنجاز تتويجاً لأداء الأندية السعودية في دوري أبطال آسيا 2024/2025، بتأهل الهلال ، و النصر ، و الأهلي إلى نصف النهائي، وتتويج الأهلي باللقب للمرة الأولى في تاريخه. كما عزز تأهل التعاون لنصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 من رصيد السعودية، إلى جانب النجاحات السابقة للهلال. واحتلت اليابان المركز الثاني برصيد 107.663 نقطة، بفضل تألق أنديتها في النهائيات القارية، تلتها كوريا الجنوبية بـ90.982 نقطة. وسجلت الإمارات حضوراً لافتاً في المركز الرابع، بعد تتويج الشارقة بلقب دوري أبطال آسيا2 ، إلى جانب لقب العين في النسخة الماضية. كما صعدت سنغافورة 8 مراكز بفضل وصول ليون سيتي إلى نهائي آسيوي تاريخي، في حين حققت كمبوديا وبوتان تقدماً ملحوظاً. ووفقاً للتصنيف، حصلت السعودية على 3 مقاعد مباشرة في دوري أبطال آسيا للنخبة 2026/2027 ومقعد رابع في دوري أبطال آسيا 2، في حين توزعت المقاعد الأخرى بين اليابان، قطر، الإمارات، كوريا الجنوبية وتايلاند بحسب نتائجها القارية. أخبار ذات صلة


العربية
منذ 42 دقائق
- العربية
"أكوا باور" توقّع مذكرات تفاهم بقيمة 500 مليون دولار مع شركات أميركية
وقّعت شركة أكوا باور مذكرات تفاهم بقيمة 500 مليون دولار مع شركات أميركية، في مقدّمتها جنرال إلكتريك فيرنوفا وبيكر هيوز، وذلك على هامش فعاليات منتدى الاستثمار السعودي الأميركي بالرياض هذا الأسبوع. وأوضحت الشركة وهي أكبر شركة خاصة في مجال تحلية المياه في العالم، أن هذه الاتفاقيات ترفع إجمالي الاستثمارات القائمة بينها وبين شركات أميركية أخرى إلى ما يزيد على 6 مليارات دولار. قالت الشركة في بيان لها يوم الأربعاء، إن الخطوة جاءت تعزيزاً للشراكة الاستراتيجية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة، والقائمة على تاريخ طويل من التعاون بين البلدين، بهدف دفع عجلة الابتكار والاستثمار في قطاع الطاقة، ودعماً لرؤية السعودية 2030 وطموحها لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2060.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
السعودية ثانيةً بين مجموعة «العشرين» في تطور تنظيمات الاتصالات والتقنية
حققت السعودية إنجازاً استثنائياً جديداً بحصولها على المركز الثاني على دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية (ICT Regulatory Tracker) الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024. ويأتي هذا الإنجاز تأكيداً على مدى تقدم تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية في المملكة وتعزيز الابتكار التنظيمي، وإرساء بنية تحتية رقمية متطورة، وتطبيق أدوات تنظيمية فعالة لسوق الاتصالات والتقنية، بالإضافة إلى التزامها بتوفير بيئة تنظيمية جاذبة ومحفزة للاستثمار ونمو الاقتصاد الرقمي مما يعزز من مكانة البلاد بوصفها قوة تنظيمية رائدة على المستوى الدولي. كما أوضحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن المؤشر يهدف إلى دعم صناع القرار والهيئات التنظيمية في مواكبة تطورات هذا القطاع الحيوي، حيث يقيس تطور البيئة التنظيمية لقطاع الاتصالات والتقنية في 194 دولة حول العالم ويرتكز على 50 معياراً موزعة على أربعة محاور رئيسية؛ هي: استقلالية الجهة التنظيمية، والصلاحيات التنظيمية، والإطار التنظيمي، وإطار المنافسة في القطاع. ويعد هذا الإنجاز امتداداً لعدد من النجاحات الدولية التي حققتها المملكة في قطاع الاتصالات والتقنية، حيث واصلت تعزيز مكانتها العالمية من خلال تحقيقها أعلى التصنيفات والمراكز المتقدمة، إذ حافظت على المركز الثاني بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية عام 2024 لعاميين متتاليين. إضافة لتحقيقها المركز الثاني ضمن مجموعة العشرين في مؤشر البنية التحتية للاتصالات (TII) الصادر عن الأمم المتحدة. وفي المقابل، أعلنت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، الثلاثاء، حصول السعودية على «دولة العام» والمرتبة الأولى عالمياً في نمو منظومة الشركات التقنية الناشئة، وأن العاصمة الرياض الأسرع نمواً بين المدن العالمية، ضمن مؤشر «ستارت أب بلينك». وجاءت المملكة الأولى في تقنيات الرعاية الصحية، والثانية في تقنيات التأمين والاستثمار، وفي المرتبة الثانية أيضاً في تطبيقات التوصيل والخدمات اللوجيستية. وحصلت المملكة في المؤشر على المرتبة الثالثة في المدفوعات الرقمية، والخامسة في الألعاب الإلكترونية، إلى جانب تحقيقها المركز السابع عالمياً في تقنيات التعليم. وكانت الرياض أعلى معدل نمو عالمياً في منظومة الابتكار وريادة الأعمال، وجاءت في المرتبة الأولى في تقنيات النانو، وكذلك تقنيات النقل، وثانياً في تقنيات التمويل. يذكر أن الحكومة السعودية تسعى ضمن رؤية استراتيجية إلى تعظيم الأثر الاقتصادي للتقنية، حيث يساهم الاقتصاد الرقمي بأكثر من 495 مليار ريال (132 مليار دولار) في الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة 15 في المائة، فيما يتجاوز حجم سوق الاتصالات وتقنية المعلومات 180 مليار ريال (48 مليار دولار) في عام 2024، وخلقت أكثر من 381 ألف وظيفة نوعية في قطاع التقنية. وشكّل تمكين المرأة أحد أبرز ملامح هذا التحول، حيث ارتفعت نسبة مشاركتها في القطاع من 7 في المائة عام 2018 إلى 35 في المائة اليوم، وهي الأعلى على مستوى المنطقة، متفوقة على متوسطات دول مجموعة العشرين والاتحاد الأوروبي، وفي مجال الحكومة الرقمية، كانت الرابعة عالمياً في مؤشر الخدمات الرقمية، والثانية ضمن دول مجموعة العشرين، والأولى إقليميّاً.