logo
حدث وتاريخ .. 04 ديسمبر

حدث وتاريخ .. 04 ديسمبر

البيان٠٣-١٢-٢٠٢٤

1110 - احتلال مدينة صيدا بعد مهاجمتها بآلاف المحاربين خلال الحملة الصليبية الأولى. 1918 - الرئيس الأمريكي وودرو ويلسون إلى فرساي لمحادثات بشأن الحرب العالمية الأولى. 1954 - الحكم بالإعدام على 6 من قيادات الإخوان بعد محاولة اغتيال الرئيس جمال عبدالناصر. 2017 - مقتل الرئيس اليمني علي عبدالله صالح على يد ميليشيا الحوثي في صنعاء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الولايات المتحدة وبابا الفاتيكان الجديد
الولايات المتحدة وبابا الفاتيكان الجديد

الاتحاد

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

الولايات المتحدة وبابا الفاتيكان الجديد

الولايات المتحدة وبابا الفاتيكان الجديد مع ارتفاع الدخان الأبيض من مدخنة كنيسة سيستينا في الفاتيكان، رُفع الستار عن اسم بابا المسيحيين الكاثوليك الجديد، ليو الرابع عشر (روبرت بريفوست)، ليسطر تاريخاً جديداً كأول أميركي يصل لهذا المنصب. وبالرغم من عدم وجود أي صلة خارجية بالعملية الانتخابية السرية والصارمة المحصورة بيد مجمع الكرادلة طبقاً لقواعد الكرسي الرسولي، فإن رمزية جنسية البابا قد تكون لها دلالات وانعكاسات في الفترة المقبلة.إن البابا ليو الرابع عشر حظي بتاريخٍ ومهاراتٍ وذكاءٍ نوعيٍ، جعله يتقلد المنصب بشكل سريع، فقد وصل لمنصب البابا بعد سنة واحدة فقط من وصوله لدرجة الكاردينال، ما يُدلل على مقبوليته وسط الكرادلة الآخرين. ومع أخذ هذه الحقيقة في الحسبان، وربط إجادته لعدد من لغات العالم المهمة، كالإنجليزيّة والإيطالية والإسبانية، وغيرها، فإن مسألة وصوله لقلوب الجماهير المسيحية، لاسيما الكاثوليك، ستكون سلسلة وسريعة، خصوصاً أنه يحمل أفكاراً مشابهة لما كان لدى قداسة البابا الراحل، فرنسيس، المحبوب عالمياً. أما اختياره لاسم ليو الرابع عشر، فإنه يأتي تيمناً بالبابا ليو الثالث عشر، الذي عُرف برسالة Rerum Novarum التي تناولت أهم القضايا المجتمعية وحثت على أهمية العدالة الاجتماعية للفقراء، وهذا دليل واضح على رغبته باستمرار الإرث البابوي الذي يحث على السلام ونصرة الضعفاء. وعلى مرّ التاريخ الأميركي الذي بدأ بالاستقلال عام 1776، قام 12 رئيساً أميركياً من أصل 46 بزيارة الفاتيكان. وجدير بالذكر أن جميع الرؤساء الأميركيين (ما عدا جون كنيدي، وجو بايدن، وتوماس جيفرسون، وأبراهام لينكون) ينحدرون من الطائفة البروتستانتية الأكثر انتشاراً في الولايات المتحدة. أما بالنسبة لكنيدي وبايدن، فقد كانا الرئيسين الكاثوليكيين الوحيدين، أما جيفرسون ولينكون فلم يعبرا عن انتمائهما لأي طائفة. إن زيارات الرؤساء الأميركيين إلى الفاتكان التي بدأت بودرو ولسون عام 1919 بعد الحرب العالمية الأولى، جاءت في سياق دخول الولايات المتحدة إلى نادي القطبية الدولية الذي تَسيدتُه فيما بعد. ومن المهم - طبقاً لمدركات صانع القرار الأميركي - أن يكون هناك تأييد من أتباع أكبر طائفة مسيحية عالمياً، وهم الكاثوليك، لواشنطن، وذلك للحفاظ على المصالح الأميركية، ودرء أي انشقاق علني ملموس بين المسيحيين، وما يُعزز هذا الطرح هو الحرص الأميركي على دعم المسيحيين في شتى بقاع الأرض عبر المنظمات الأميركية المعنية بمتابعة شؤونهم. والنظرة الأميركية للبابا الحالي تُعد تفاؤلية، فبالرغم من الانتقادات السابقة التي وجهها عبر حسابه على منصة «إكس» إلى الرئيس دونالد ترامب ونائبه، فإن ما جاء في الإعلام الأميركي بشقيه «الديمقراطي» و«الجمهوري» كان يعبّر عن فرحة التيارين به. وترامب الذي زار الفاتيكان خلال ولايتيه الأولى والحالية عبّر عن سروره وقال إن انتخاب البابا ليو الرابع عشر شرف عظيم لبلاده. ويبدو أن السلوك الغربي مؤخراً يرمي لإيجاد مقاربات في مختلف المجالات للتعامل مع إدارة ترامب، ففي الوقت الذي فاز فيه رئيس الوزراء الكندي مارك كارني - ذو الخلفية المالية والاقتصادية - في الانتخابات الأخيرة ليعبر عن رؤية الشارع الكندي فيمن يستطيع التعامل مع البيت الأبيض، انتخب الفاتيكان لأول مرة في تاريخه بابا أميركياً قادراً على التعامل مع العقلية الأميركية. ومن هنا فإن جميع المعطيات تُدلل على أن علاقة واشنطن بالفاتيكان ستكون أقوى خلال الفترة المقبلة، وستتمثل انعكاسات ذلك في تأثير البابا الإيجابي في الداخل الأميركي، خصوصاً مع الفرح الواضح بالبابا الجديد الذي عبّر عنه جيل الشباب الأميركي (غير المتدين) على شبكات التواصل الاجتماعي، على اعتبار أن ما حصل يُعدُّ تطوراً تاريخياً غير مسبوق. *باحث في الشؤون الأميركية والإسرائيلية - مركز تريندز للبحوث والاستشارات.

بوتين وترامب يتبادلان التهاني بمناسبة ذكرى النصر
بوتين وترامب يتبادلان التهاني بمناسبة ذكرى النصر

الاتحاد

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

بوتين وترامب يتبادلان التهاني بمناسبة ذكرى النصر

أعلن يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترامب تبادلا، اليوم الجمعة، التهاني بمناسبة ذكرى النصر على النازية في الحرب العالمية الثانية. وقال أوشاكوف "تبادل بوتين وترامب من خلال مساعديهما، التهاني بمناسبة ذكرى النصر على النازية"، وفقا لما نقلته عنه وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية. وشهدت العاصمة الروسية موسكو، اليوم الجمعة، عرضا عسكريا في الساحة الحمراء، بمناسبة الذكرى الـ80 للنصر على النازية، بمشاركة مختلف الآليات والمعدات العسكرية وفرق الجيش الروسي، وبحضور عدد كبير من الزعماء والقادة من جميع أنحاء العالم. وتحيي روسيا الذكرى الثمانين للانتصار في الحرب العالمية الثانية في التاسع من شهر مايو من كل عام. كان ترامب أعلن رسميا إعادة تسمية يوم 8 مايو ليكون يوم النصر في الحرب العالمية الثانية، ويوم 11 نوفمبر ليكون يوم النصر في الحرب العالمية الأولى.

«ليو الرابع عشر».. ماذا يكشف الاسم عن خطط البابا الجديد المستقبلية؟
«ليو الرابع عشر».. ماذا يكشف الاسم عن خطط البابا الجديد المستقبلية؟

العين الإخبارية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

«ليو الرابع عشر».. ماذا يكشف الاسم عن خطط البابا الجديد المستقبلية؟

في حدث تاريخي شهدته ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، أعلن مجمع الكرادلة مساء الخميس عن انتخاب الكاردينال الأمريكي روبرت فرنسيس بريفوست (69 عامًا) ليصبح الحبر الأعظم الجديد للكنيسة الكاثوليكية، حمل الكاردينال بريفوست اسم البابا ليو الرابع عشر. بذلك، وأصبح أول أمريكي يتولى هذا المنصب في تاريخ الكنيسة الذي يمتد لأكثر من ألفي عام، بعد أن أمضى سنوات طويلة في العمل التبشيري في البيرو، يشغل حاليًا منصب رئيس دائرة الأساقفة في الفاتيكان، وهو أحد أبرز المواقع ذات النفوذ في الكنيسة. واختياره يأتي في توقيت بالغ الحساسية، حيث تخوض الكنيسة الكاثوليكية مرحلة من التحولات، وسط تحديات داخلية وخارجية معقدة. أطلّ البابا الجديد على الجماهير من شرفة كنيسة القديس بطرس بكلمات مقتضبة ومباشرة قائلاً: «السلام معكم جميعاً»، في أول خطاب علني له بعد إعلان "Habemus Papam" – "لدينا بابا"، لتبدأ بذلك مرحلة جديدة في حياة الكنيسة. دلالات اسم "ليو" اختيار الاسم البابوي يُعد أحد أول المؤشرات الرمزية لتوجهات البابا الجديد، ويحمل دلالات تاريخية عميقة. فقد ارتبط اسم "ليو" بالقوة والحزم، خاصة في الفترات التي شهدت أزمات أو تحولات داخل الكنيسة. البابا ليو الثالث عشر، الذي تولّى القيادة من عام 1878 حتى 1903، عُرف بمواقفه المؤثرة في قضايا العمل والعدالة الاجتماعية. أما البابا ليو الأول، المعروف بلقب "العظيم"، فقد تولى البابوية من عام 440 إلى 461، وكان من أبرز الشخصيات التي واجهت التهديدات العسكرية والفكرية لعقيدة الكنيسة في تلك الحقبة. الكاهن الكاثوليكي والمدوّن إد توملينسون علّق على الاسم قائلاً إن "اختيار اسم ليو يشير إلى شخصية قادرة على المواجهة في أوقات الصراع"، مشيرًا إلى أن البابا الجديد قد يتبنى مواقف مشابهة للاتجاه الإصلاحي الذي اتسمت به فترة البابا فرنسيس. كيف تُختار الأسماء البابوية؟ في القرون الأولى، كان البابوات يحتفظون بأسمائهم الأصلية. لكن منذ القرن السادس، بدأ التقليد بتبني اسم جديد عند انتخاب البابا. وكانت البداية عندما غيّر البابا مرقوريوس اسمه إلى يوحنا الثاني نظرًا لأن اسمه الأصلي يرتبط بإله وثني. خلال العصور الوسطى، بدأ البابوات يختارون أسماء خلفائهم أو من منحهم رتبة الكاردينال، كتعبير عن الامتداد والتكامل. أما في القرنين الأخيرين، فبدأت الأسماء تعكس توجهات عقائدية أو إصلاحية. المؤرخ الكنسي روبيرتو ريغولي من جامعة الغريغوريانا البابوية في روما، أشار إلى أن "الاسم الذي يختاره البابا يعكس الأفق الذي ينوي السير نحوه"، وهو ما يعكس جدية وتأثير هذا القرار الرمزي. أسماء لها أبعاد مختلفة فرانسيس: الاسم الذي اختاره البابا السابق فرنسيس في 2013، مستلهمًا من القديس فرنسيس الأسيزي، رمز التواضع ورعاية الفقراء والطبيعة. الاسم حمل إشارات إلى انفتاح الكنيسة على المهمشين والسلام وقضايا البيئة. بندكت: استخدمه الكاردينال جوزف راتسينغر عند انتخابه في 2005، إشارة إلى البابا بندكت الخامس عشر الذي قاد الكنيسة في الحرب العالمية الأولى، والقديس بندكت مؤسس الرهبنة الغربية. الاسم عبّر عن محاولة لإعادة إحياء الإيمان المسيحي في أوروبا. يوحنا بولس: أول اسم مركب في تاريخ البابوية، اختاره الكاردينال ألبينو لوتشياني عام 1978 تكريمًا للباباوين يوحنا الثالث والعشرين وبولس السادس، وعبّر عن التزام بمتابعة إصلاحات المجمع الفاتيكاني الثاني. خليفته البولندي كارول فويتيوا تبنّى الاسم نفسه وأضاف إليه ثقلًا تاريخيًا كبيرًا. بيوس: استخدم كثيرًا في القرن العشرين من قبل باباوات اعتُبروا محافظين، مثل بيوس التاسع وبيوس العاشر والثاني عشر، وارتبط غالبًا بمواقف تقليدية صارمة أثارت انقسامًا داخل الكنيسة. يوحنا: اختير 23 مرة، آخرها من قبل يوحنا الثالث والعشرين في 1958، والذي فاجأ العالم بإطلاقه المجمع الفاتيكاني الثاني، رغم كونه شخصية لم يُتوقع منها الكثير عند انتخابه. البابوية الأمريكية الأولى رغم تعدد الجنسيات التي تبوأت الكرسي الرسولي في التاريخ، لم يسبق لأي أمريكي أن اعتلى هذا المنصب، ما يجعل انتخاب الكاردينال بريفوست حدثًا لافتًا يعكس التغير في تركيبة الكلية الانتخابية للكرادلة، والتوسع في حضور الكنيسة عالميًا. العديد من المراقبين رأوا في هذا الانتخاب استمرارًا لما بدأه البابا فرنسيس من كسر التقاليد المركزية ومنح صوت أكبر للكنائس المحلية في أمريكا اللاتينية وآسيا وأفريقيا. وبينما تتجه الأنظار إلى الفاتيكان في انتظار التعيينات الأولى للبابا الجديد وخطبه القادمة، يبقى اسم "ليو الرابع عشر" بحد ذاته مؤشرًا أوليًا على رغبة واضحة في إظهار الحزم والتوازن في مرحلة لا تخلو من التحديات العقائدية والاجتماعية التي تواجه الكنيسة المعاصرة. aXA6IDM4LjIyNS4xOS4yNDkg جزيرة ام اند امز SE

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store