
تعاون جديد يلفت الأنظار .. أول وحدة تحكم لاسلكية من 8BitDo لـ Xbox (فيديو)
تفاصيل تعاون 8BitDo مع شركة Rare
Celebrating the 40th anniversary of @RareLtd , we're excited to unveil our official collaboration with this storied game creator and magic maker.
The 8BitDo Ultimate 3-mode Controller for Xbox - Rare 40th Anniversary Edition will give you a smoother gaming experience with 2.4G… pic.twitter.com/Jv82X6ovBP
— 8BitDo (@8BitDo) August 4, 2025
تحمل وحدة التحكم الجديدة اسم "Ultimate 3-mode Controller for Xbox — Rare 40th Anniversary Edition"، وتأتي بلون ذهبي وأزرق مع العديد من التفاصيل المستوحاة من أبرز ألعاب Rare، بسعر يبلغ 89.99 دولار.
وتتيح الوحدة الاتصال بجهاز Xbox عبر تقنية 2.4GHz باستخدام دونغل USB مرفق، بالإضافة إلى إمكانية الاتصال عبر كابل USB-C أو البلوتوث للأجهزة المحمولة.
ورغم كونها غير معتمدة من بروتوكول Xbox اللاسلكي الأصلي، فإنها تُعد نسخة لاسلكية مطورة من وحدة تحكم Ultimate الشهيرة من 8BitDo.
ويحتوي التصميم على رموز خفية تُسعد محبي Rare، بما في ذلك غطاء عصا تحكم على شكل جمجمة من لعبة Sea of Thieves، وآخر على شكل قطعة أحجية من Banjo-Kazooie.
كما تم تصنيع لوحة الاتجاهات D-Pad من سبائك الزنك، لتتناسب مع اللون الذهبي العام للوحدة.
ما الجديد في وحدة الاتصال الخاصة بـ8BitDo ؟
توفر وحدة التحكم ثلاث ملفات تخصيص يمكن برمجتها، بما في ذلك زرين خلفيين قابلين للتعديل، وذلك من خلال برنامج Ultimate من 8BitDo، الذي يتيح إعادة تعيين الأزرار، وضبط حساسية المشغلات، ومستوى الاهتزاز، وإعدادات دقة الحركة.
وتتضمن الحزمة قاعدة شحن مدمجة تُعيد توصيل الوحدة تلقائيًا بمجرد رفعها، أما البطارية المدمجة فبسعة 1000 ملل أمبير، وتتيح حتى 20 ساعة من اللعب، وتحتاج إلى 4 ساعات لإعادة الشحن الكامل.
اقرأ أيضًا: روبوت T1 يسقط أثناء تدريباته قبل انطلاق بطولة ألعاب الروبوتات الدولية
اللافت في الإعلان هو أن Rare اختارت التعاون مع 8BitDo بدلاً من مايكروسوفت، رغم أن Rare تابعة لها منذ عام 2002.
يأتي ذلك في وقت توقف فيه مشروع Xbox Design Lab عن استقبال طلبات تخصيص وحدات التحكم منذ ديسمبر الماضي، دون إعلان عن موعد استئناف الخدمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
جوجل تتعهد بمليار دولار للتدريب على الذكاء الاصطناعي في التعليم
تشمل المبادرة أكثر من 100 جامعة حتى الآن، منها بعض من أكبر أنظمة الجامعات العامة في البلاد مثل جامعتي تكساس إيه آند إم ونورث كارولينا. وقد تحصل الجامعات المشاركة على تمويل نقدي وموارد، مثل مزايا الحوسبة السحابية لتدريب الطلاب على الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الأبحاث المتعلقة به. ويشمل الاستثمار البالغ مليار دولار تكلفة أدوات الذكاء الاصطناعي المدفوعة، مثل نسخة متقدمة من روبوت الدردشة جيميني، الذي ستقدمه جوجل لطلاب الجامعات مجانا. وقال جيمس مانيكا، نائب الرئيس الأول في جوجل، في مقابلة إن الشركة تأمل في توسيع نطاق البرنامج ليشمل جميع الكليات غير الربحية المعتمدة في الولايات المتحدة ، وتبحث خططا مماثلة في بلدان أخرى. ورفض مانيكا تحديد المبلغ الذي ستخصصه جوجل كتمويل مباشر للمؤسسات الخارجية مقارنة بتغطية فواتير خدماتها السحابية والاشتراكات الخاصة بها. يأتي هذا الإعلان في وقت بذلت فيه شركات منافسة مثل أوبن إيه.آي وأنثروبيك وأمازون جهودا مماثلة لتوظيف الذكاء الاصطناعي في التعليم، مع انتشار هذه التقنية في المجتمع. وفي يوليو تموز، تعهدت مايكروسوفت بتقديم أربعة مليارات دولار لدعم الذكاء الاصطناعي في التعليم عالميا. وأظهرت مجموعة كبيرة من الأبحاث مخاوف حيال دور الذكاء الاصطناعي في التعليم، بدءا من تيسير الغش وصولا إلى تقويض التفكير النقدي، مما دفع بعض المدارس إلى النظر في حظره. وقال مانيكا إن جوجل لم تواجه أي مقاومة من الإدارة منذ أن بدأت التخطيط لمبادرتها التعليمية في وقت سابق من العام الجاري، لكن لا تزال هناك "أسئلة أخرى كثيرة" حول المخاوف المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.


الشرق السعودية
منذ 10 ساعات
- الشرق السعودية
جوجل تتعهد بمليار دولار للتدريب على الذكاء الاصطناعي في جامعات أميركية
تعهدت شركة جوجل، الأربعاء، باستثمار مليار دولار على مدى 3 سنوات لتوفير التدريب والأدوات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي لمؤسسات تعليم عالي ومنظمات غير ربحية في الولايات المتحدة. وتشمل المبادرة أكثر من 100 جامعة حتى الآن، منها بعض من أكبر أنظمة الجامعات العامة في البلاد مثل جامعتي "تكساس إيه آند إم"، و"نورث كارولاينا". وقد تحصل الجامعات المشاركة على تمويل نقدي وموارد، مثل مزايا الحوسبة السحابية لتدريب الطلاب على الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الأبحاث المتعلقة به. ويشمل الاستثمار البالغ مليار دولار تكلفة أدوات الذكاء الاصطناعي المدفوعة، مثل نسخة متقدمة من روبوت الدردشة "جيميناي"، الذي ستقدمه جوجل لطلاب الجامعات مجاناً. وقال نائب الرئيس الأول في جوجل، جيمس مانيكا، إن الشركة تأمل في توسيع نطاق البرنامج ليشمل جميع الكليات غير الربحية المعتمدة في الولايات المتحدة، وتبحث خططاً مماثلة في بلدان أخرى. توظيف الذكاء الاصطناعي في التعليم ورفض مانيكا تحديد المبلغ الذي ستخصصه جوجل كتمويل مباشر للمؤسسات الخارجية، مقارنة بتغطية فواتير خدماتها السحابية والاشتراكات الخاصة بها. يأتي هذا الإعلان في وقت بذلت فيه شركات منافسة مثل OpenAI وأنثروبيك وأمازون جهوداً مماثلة لتوظيف الذكاء الاصطناعي في التعليم، مع انتشار هذه التقنية في المجتمع. وفي يوليو، تعهدت مايكروسوفت بتقديم 4 مليارات دولار لدعم الذكاء الاصطناعي في التعليم عالمياً. وأظهرت مجموعة كبيرة من الأبحاث مخاوف حيال دور الذكاء الاصطناعي في التعليم، بدءاً من تيسير الغش وصولاً إلى تقويض التفكير النقدي، ما دفع بعض المدارس إلى النظر في حظره. وأشار مانيكا إلى أن جوجل لم تواجه أي مقاومة من الإدارة منذ أن بدأت التخطيط لمبادرتها التعليمية في وقت سابق من العام الجاري، لكن لا تزال هناك "أسئلة أخرى كثيرة" حول المخاوف المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.


الشرق السعودية
منذ 18 ساعات
- الشرق السعودية
"مليون مكالمة في الساعة".. إسرائيل تعتمد على مايكروسوفت لمراقبة الفلسطينيين
كشفت وثائق مسربة وتحقيق مشترك لصحيفة "الجارديان" البريطانية وموقع "+972" ومنصة "Local Call"، أن الوحدة 8200 التابعة للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية استخدمت خدمات الحوسبة السحابية التي تقدمها شركة "مايكروسوفت" لتخزين كميات هائلة من المكالمات الهاتفية اليومية للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، وذلك في إطار نظام مراقبة شامل. في أحد أيام أواخر عام 2021، عقد الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت، ساتيا نادالا، اجتماعاً مع قائد وحدة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "الوحدة 8200"، وفقًا لصحيفة "الجارديان". وذكرت الصحيفة أن محور الاجتماع تمحور حول خطة لنقل كميات ضخمة من المعلومات الاستخباراتية عالية السرية إلى البنية السحابية التابعة للشركة الأميركية. وفي مقر مايكروسوفت قرب سياتل، حصل رئيس المخابرات السابق يوسي سارئيل على دعم نادالا لخطة تمنح "الوحدة 8200" الوصول إلى مساحة مخصصة داخل منصة "أزور" Azure السحابية التابعة لمايكروسوفت. وبدأت "الوحدة 8200" ببناء أدوات للمراقبة الجماعية تشمل "نظام شامل وتطفلي يجمع ويخزن تسجيلات ملايين المكالمات الهاتفية اليومية للمواطنين الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية"، بحسب الصحيفة البريطانية. وبدأ العمل على هذا النظام عام 2022، ويتيح للوحدة تخزين عدد كبير من المكالمات اليومية لفترات زمنية طويلة. وزعمت مايكروسوفت، أن نادالا لم يكن على علم بنوعية البيانات التي تنوي الوحدة تخزينها في "أزور"، لكن مجموعة وثائق مسربة من الشركة، ومقابلات مع 11 مصدراً من الشركة والاستخبارات العسكرية الإسرائيلية كشفت كيف تم استخدام "أزور" لتخزين عدد كبير من مكالمات الفلسطينيين، وفقاً لـ"الجارديان". التحضير لضربات جوية وذكرت 3 مصادر من "الوحدة 8200"، أن منصة التخزين السحابي ساعدت على التحضير لضربات جوية، كما كان لها دور في تنفيذ العمليات العسكرية بقطاع غزة والضفة الغربية. ولطالما اعتمدت إسرائيل، عبر سيطرتها على البنية التحتية للاتصالات الفلسطينية، على اعتراض المكالمات الهاتفية في الأراضي المحتلة. لكن النظام الجديد الشامل يسمح لضباط الاستخبارات بإعادة سماع محتوى المكالمات التي يجريها الفلسطينيون. وقالت مصادر استخباراتية مطلعة على المشروع، إن قيادة "الوحدة 8200" لجأت إلى مايكروسوفت بعد أن خلصت إلى أنه ليس لديها سعة تخزين كافية على خوادمها العسكرية لتحمل حجم المكالمات الهاتفية لكافة السكان. مليون مكالمة في الساعة وقال عدد من الضباط في الوحدة، إن "هناك عبارة داخلية تعكس حجم وطموح المشروع: مليون مكالمة في الساعة". وأشارت الوثائق المسرّبة، إلى أن "نسبة كبيرة من البيانات الحساسة للوحدة قد تتم استضافتها في مراكز بيانات للشركة بهولندا وإيرلندا". وكانت قد كشفت "الجارديان" في يناير الماضي، عن اعتماد إسرائيل على تقنيات مايكروسوفت خلال حرب غزة، ما دفع الشركة إلى إجراء مراجعة خارجية للعلاقة. وذكرت مايكروسوفت، أن المراجعة "لم تعثر حتى الآن على أي دليل" على أن "أزور" أو منتجات الذكاء الاصطناعي التابعة لها "استُخدمت لاستهداف أو إيذاء أشخاص" في الأراضي الفلسطينية. وقال مصدر كبير في مايكروسوفت، إن "الشركة أجرت محادثات مع مسؤولي وزارة الدفاع الإسرائيلية، وحددت شروط استخدام تقنيتها في غزة، مؤكدة على ضرورة عدم استخدام أنظمة مايكروسوفت في تحديد أهداف ضربة قاتلة". لكن مصادر من "الوحدة 8200" ذكرت، أن معلومات استخباراتية مستخلصة من الأرشيف الكبير للمكالمات المُخزنة في "أزور" استخدمت للبحث وتحديد أهداف القصف في غزة. وأشار أحد المصادر، إلى أنه "عند التخطيط لضربة جوية على شخص يقيم في مناطق مكتظة بالسكان المدنيين، يستخدم الضباط النظام السحابي لتحليل المكالمات التي أجراها أشخاص في المنطقة المجاورة". وأضاف المصدر أن استخدام النظام زاد خلال الحملة في غزة التي أودت بحياة أكثر من 60 ألف شخص، معظمهم من المدنيين، بما في ذلك أكثر من 18 ألف طفل. وفي المقابل، قال متحدث باسم مايكروسوفت، إن الشركة "لا تملك معلومات" عن نوعية البيانات التي خزنتها "الوحدة 8200" في البنية السحابية، مضيفاً أن مشاركة مايكروسوفت مع الوحدة "كانت مبنية على تعزيز الأمن السيبراني، وحماية إسرائيل من الهجمات السيبرانية للدول والإرهاب". وتابع: "لم تكن الشركة على علم في أي وقت خلال هذه العلاقة بالمراقبة المدنية أو جمع محادثات الهواتف المحمولة باستخدام خدمات مايكروسوفت، بما في ذلك من خلال المراجعة التي كلّفت بها".