
سعره 100 ألف دولار .. تعرفى على تفاصيل فستان لورين سانشيز
يحظى حفل زفاف الملياردير الأمريكي جيف بيزوس وخطيبته الإعلامية لورين سانشيز بمتابعة واسعة من جمهور حول العالم، مع انطلاق أولى فعاليات ما قبل الزفاف في مدينة البندقية الإيطالية، حيث تمتد الاحتفالات لثلاثة أيام وسط أجواء من الفخامة.
سعر صادم لفستان زفاف لورين الاسطوري
وتتراوح تكلفة الحفل بين 20 مليون و600 مليون دولار، وسط تكتم على التفاصيل الدقيقة للفعالية التي يصفها البعض بـ"الأسطورية"، وفقا لما نشر في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وظهر الثنائي مساء الخميس في أولى السهرات الرسمية ضمن الاحتفال، حيث ارتدت سانشيز فستانًا أثار الجدل، وُصف بأنه أقرب لقطعة فنية أو قطعة ديكور راقية.
وحمل الفستان توقيع دار "سكياباريلي" للأزياء الراقية لموسم 2025، ولم يُصمم خصيصًا لها، ويُقدر سعره بنحو 100 ألف دولار.
وتميّز التصميم بمشد ذهبي لامع على هيئة صديري، أظهر خصرها النحيف، مع تنورة مطرزة بتفاصيل زهرية معقدة امتدت حتى الرقبة، وهو أسلوب غير معتاد في إطلالات سانشيز السابقة.
ومن المقرر أن تُعقد مراسم الزفاف الرسمية يوم الجمعة، حيث سيتبادل الزوجان العهود أمام حشد يضم نحو 200 ضيف من كبار الشخصيات والمشاهير العالميين.
الملياردير الأمريكي جيف بيزوس وخطيبته الإعلامية لورين سانشيز
الملياردير الأمريكي جيف بيزوس وخطيبته الإعلامية لورين سانشيز
الملياردير الأمريكي جيف بيزوس وخطيبته الإعلامية لورين سانشيز
الملياردير الأمريكي جيف بيزوس وخطيبته الإعلامية لورين سانشيز
الملياردير الأمريكي جيف بيزوس وخطيبته الإعلامية لورين سانشيز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المدن
منذ 2 ساعات
- المدن
زفاف جيف بيزوس الأسطوري في فينيسيا: 28،4 مليون يورو!
أقام مؤسس شركة "أمازون" جيف بيزوس ومقدمة البرامج التلفزيونية السابقة لورين سانشيز حفلة زفافهما الجمعة في فينيسيا، وقدرت الحكومة الإيطالية الإيرادات المتوقعة من الحدث الفخم بـ957 مليون يورو على الأقل. وقدرت وزارة السياحة الإيطالية النفقات المباشرة لبيزوس وزوجته المستقبلية بمبلغ 28،4 مليون يورو للحفلة التي استحوذت على اهتمام وسائل الإعلام الإيطالية. وأفادت الوزارة بأنها تتوقع أن تولد "الضجة الإعلامية" في شأن الحفلة 895 مليون يورو للمدينة، حسبما نقلت وكالة "فرانس برس". ويُعرف عن وزيرة السياحة دانييلا سانتانشي دفاعها عن "السياحة الفاخرة" في إيطاليا، واصفة إياها بأنها "ليست عدواً بل حليفاً"، حسبما رأت أخيراً في آذار/مارس المنصرم. وكانت الحفلة تتويجاً لأنشطة متواصلة منذ نحو أسبوع، في حين تبقى الوجهة السياحية الإيطالية منقسمة بشأن تأثير الحدث الضخم على صورة المدينة المزدحمة بالزوار. وقالت كيارا ترابويو، وهي طالبة تبلغ 26 عاماً تقيم في ميستري، الجزء الرئيسي من فينيسيا أن "الزفاف مقبول إلى حد ما لأنه يدر الأموال، لكنه يتعارض مع ثقافة المدينة وطبيعتها". وأنفق الملياردير الأميركي وضيوفه أموالاً طائلة لهذه المناسبة، على صعيد اليخوت في البحيرة أو في فندق "أمان" الفاخر المقام في قصر من عصر النهضة حيث ينزل العروسان، وحجزت غُرفه بالكامل، علماً أن سعر الليلة الواحدة للغرفة يبلغ 2000 يورو. وبحسب الصحافة الإيطالية، سيتبادل جيف بيزوس (61 عاماً) ولورين سانشيز (55 عاماً) محابس الزواج في جزيرة سان جورجيو ماجوري المواجهة لحوض بناء السفن السابق في المدينة، قبل حفلة كبيرة، السبت. وكانت ابنة الرئيس الأميركي إيفانكا ترامب، وكيم كارداشيان وشقيقتها كلوي، ونجم كرة القدم الأميركية توم برايدي، ورانيا ملكة الأردن، ومقدمة البرامج التلفزيونية أوبرا وينفري من بين الضيوف الذين رصدهم مصورو "فرانس برس" على قنوات المدينة. وسيتبرع بيزوس الذي يمتلك أسهماً في "أمازون" تُقدر قيمتها بنحو 215 مليار دولار، بمبلغ 3 ملايين يورو لـ"جمعية حماية البحيرات" و"جامعة فينيسيا الدولية" ومنظمة "يونيسكو"، بحسب رئيس منطقة فينيتو لوكا زايا. وقال زايا "آمل أن تتحول الشرارة التي اشتعلت بين بيزوس وفينيسيا إلى التزام دائم تجاه المدينة". ولطالما دعمت السلطات المحلية اختيار بيزوس لعقد مراسم زفافه في فينيسيا، رافضة ربط الموضوع بالسياحة المفرطة التي اتُخذت ضدها إجراءات مثل فرض رسوم دخول على الزائرين النهاريين. وينزل حوالى 100 ألف سائح في المدينة خلال موسم الذروة، بالإضافة إلى عشرات آلاف الزوار الذين يقصدون فينيسيا في زيارات خاطفة من دون المبيت فيها، في حين أن عدد المقيمين الدائمين آخذ في الانخفاض. وقال ساموئيل سيلفستري، وهو تاجر من فينيسيا يبلغ 55 عاماً، أن "السياحة المفرطة سببها بالأساس أولئك الذين يأتون ليوم واحد فقط حاملين حقائب الظهر والطعام، ولا يُسهمون إلا بالقليل في المدينة". وأضاف "ليس أولئك الذين يُحولون فينيسيا إلى نسخة مصغرة من مونتي كارلو"، الحي الشهير في موناكو. "هذا الزفاف يشارك أيضاً في صوغ صورة المدينة". لكن مجموعة من السكان المحليين تطلق على نفسها اسم "لا مكان لبيزوس" تُنظم احتجاجات رمزية لمعارضة الاحتفالات. وهتف ناشطون يوم الثلاثاء: "فينيسيا ليست للبيع"، مبدين خشية من أن تزيد حفلة الزفاف من تعقيد تنقلات السكان. وصرحت الناشطة في حركة "لا مكان لبيزوس" أليس بازولي (24 عاماً): "هذا الزفاف يُسبب مشاكل في المدينة: فبالإضافة إلى إغلاق القناة وتشديد الرقابة بشكل متزايد، شُنت حملة قمع ضد أعضاء حركة إكستنكشن ريبيليين للناشطين المناخيين"، فيما وأكد محافظ فينيسيا داركو بيلوس أن "لا نية لإغلاق المدينة"، مضيفاً أن الحدث لم يتطلب أي "تعزيزات" من الشرطة مقارنة مع ما يحدث عادة خلال أي موسم صيفي عادي. وقبل أحد عشر عاماً، لم يُثر حفل زفاف الممثل جورج كلوني ضجة كبيرة. لكن الممثل الأميركي ليس أحد أغنى رجال العالم ولم يؤسس أكبر موقع للتجارة الإلكترونية في العالم كجيف بيزوس الذي يُستهدف على الدوام من الجماعات البيئية. وفي الواقع، دأبت منظمة "غرين بيس" على التنديد بالتأثير البيئي لحفلة الزفاف التي سافر إليها العديد من الضيوف بطائرات خاصة، في حين أن التوازن الهش في فينيسيا "يغرق تحت وطأة أزمة المناخ"، بحسب المنظمة غير الحكومية. وتصدر الطائرات الخاصة المستخدمة في تنقلات الأثرياء انبعاثات متزايدة من ثاني أكسيد الكربون، ووصلت إلى ما بين 1,7% و1,8% من إجمالي انبعاثات الطيران التجاري، بحسب دراسة أجريت العام 2024 ونُشرت في منشور تابع لمجلة "نيتشر" العلمية.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
محمد صلاح يُثير الجدل في تركيا بسبب فاتورة وجبة سمك
أثار الدولي المصري محمد صلاح، نجم ليفربول الإنكليزي، حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا، بعد تداول صور له أثناء قضاء إجازته الصيفية في مدينة بودروم الساحلية، حيث أثارت قيمة فاتورة عشاءه موجة واسعة من التفاعل والنقاش. ويقضي صلاح جزءاً من عطلته الصيفية في منطقة "جوموشلوك" التابعة لبودروم، وذلك عقب موسم طويل اختتمه بتتويج فريقه ليفربول بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز 2024–2025، كما نال لقب هداف "بريميرليغ" للمرة الرابعة في تاريخه، بعد تسجيله 29 هدفاً خلال الموسم. ومن المقرر أن يعود النجم المصري إلى تدريبات الـ "ريدز" خلال تموز/يوليو المقبل، استعداداً لانطلاق الموسم الجديد في آب/أغسطس. وبحسب صحيفة Habertürk التركية، اختار صلاح قضاء إحدى ليالي عطلته في مطعم فاخر للمأكولات البحرية، برفقة سبعة من أصدقائه، بحيث بلغت فاتورة العشاء نحو 60 ألف ليرة تركية، أي ما يعادل قرابة 1500 دولار أميركي. وذكرت الصحيفة أن ردود الفعل تباينت عبر مواقع التواصل الاجتماعي التركية، فبينما اعتبر البعض المبلغ مبالغاً فيه، خصوصاً من أجل وجبة سمك، رأى آخرون أن المبلغ منطقي، نظراً الى موقع المطعم في واحدة من أرقى المناطق السياحية في تركيا، إضافةً إلى أن الطاولة كانت تضم 8 أشخاص، بينهم نجم عالمي يتقاضى راتباً سنوياً يتجاوز 42 مليون جنيه إسترليني. ورصدت عدسات المصورين محمد صلاح وهو يغادر المطعم، إذ بدا هادئاً في تعامله مع الصحافيين، واكتفى برسالة قال فيها: "أنا هنا فقط في إجازة، لو سمحتم"، في إشارة إلى رغبته في الابتعاد عن الأضواء خلال فترة راحته. وبعد العشاء، توجّه نجم منتخب مصر إلى أحد النوادي الليلية الراقية في منطقة "ياليكافاك"، المعروفة بحياتها الليلية الفاخرة، واستكمل سهرته مع أصدقائه في أجواء وُصفت بأنها هادئة وبسيطة. وقدّم محمد صلاح موسماً مميزاً مع ليفربول، إذ ساهم في تتويج الفريق بلقب الدوري، وتُوّج بجائزة أفضل صانع ألعاب في "بريميرليغ" بعدما قدّم 18 تمريرة حاسمة، كما دخل قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب في إنكلترا من رابطة اللاعبين المحترفين. وحصد صلاح جائزة "الحذاء الذهبي" كهداف للدوري الإنكليزي الممتاز للمرة الرابعة، إلى جانب تتويجه بلقب أفضل لاعب من الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم، وأفضل لاعب من رابطة الكتاب الرياضيين.


صدى البلد
منذ 4 ساعات
- صدى البلد
عظمة وفخامة.. «فاينانشيال تايمز» تحتفي بالمتحف المصري الكبير
في مشهد يجمع بين الفخامة المعمارية ورمزية القوة التاريخية، ينتصب تمثال ضخم من الجرانيت الأحمر لرمسيس الثاني داخل بهو المتحف المصري الكبير غرب القاهرة. ويقف "ملك الملوك" الفرعوني، بوزنه الذي يناهز 80 طناً، في قلب صرح حديث صمم بأسلوب معماري معاصر تحيطه واجهات من الألباستر المضيء عند الغروب، تعكس مزيجاً من الحداثة والجذور المصرية. وبهذة الكلمات الرائعة، وصفت مجلة فاينانشيال تايمز استعدادات الاحتفال الرسمي لافتتاح المتحف المصري الكبير الذي كان من المقرر أن يكون في الثالث من يوليو المقبل. متحف بحجم أمة يعد المتحف، الذي وصف بأنه الأكبر في العالم المخصص لحضارة واحدة، بمثابة تجربة جديدة في المتاحف المصرية، تقوم على التكنولوجيا الحديثة والتفاعل مع الزائر. بدأ العمل عليه منذ نحو عشرين عاماً، بتصميم من مكتب هينجان بنج الأيرلندي، وتنفيذه بواسطة شركة "حسن علام" المصرية. وتبلغ مساحته نحو 500 ألف متر مربع – أكبر من المتحف البريطاني أو متحف المتروبوليتان في نيويورك – بكلفة بلغت مليار دولار (تعادل 1.4 مليار اليوم)، بينها 750 مليون دولار كقروض ميسرة من اليابان. يضم المتحف أكثر من 100 ألف قطعة أثرية، منها ما يقارب 5,600 قطعة من مقبرة توت عنخ آمون وحدها، وقد تم ترميم 57 ألف قطعة في مركز الترميم التابع للمتحف، الذي يضم 19 معملاً ويديره فريق كبير من علماء الآثار، أغلبهم من النساء. احتفاء بالهوية.. وتكريس للسلطة منذ تأسيسه، حمل المتحف أبعاداً سياسية إلى جانب قيمته التراثية. أعلن عن المشروع في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك عام 1992، ثم خضع لتطورات في عهد الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، الذي جعل منه رمزاً لاستعادة "الهيبة المصرية" داخلياً وخارجياً. تأجيل الافتتاح الرسمي رغم أن قاعات المتحف مفتوحة للزوار منذ أكتوبر الماضي، فقد تم تأجيل حفل الافتتاح الرسمي، المقرر له الأسبوع المقبل، بسبب تصاعد التوتر في الشرق الأوسط نتيجة الحرب بين إسرائيل وإيران. وتروي المعروضات في المتحف قصة مصر القديمة عبر أربعة عصور رئيسية وثلاثة محاور موضوعية: المجتمع، الملكية، والمعتقدات. المعروضات لا تكتفي بإبراز عظمة الملوك، بل تسلط الضوء على تطور الفن من التمثيل الرمزي إلى الواقعي، كما في تماثيل أمنحتب وأخناتون. وتشمل كنوزاً مثل كرسي الملكة حتب حرس، والتمائم، والمراكب الشمسية التي عُثر عليها بجوار هرم خوفو، والتي تُعد من أقدم وأضخم القطع الأثرية على الإطلاق. يطرح التقرير رؤية مزدوجة: فمن ناحية، يعد صرحاً ثقافياً مذهلاً يعيد لمصر موقعها في قلب الحضارة العالمية، لكنه من ناحية أخرى، يسلط الضوء على علاقة الثقافة بالسلطة. فالمتحف لا يروي فقط قصة الملوك، بل يستخدم كذلك كأداة لصياغة "شرعية معاصرة" مستندة إلى رموز الماضي.