logo
داسيا المغرب تعود إلى رالي عائشة للغزالات 2025 بطاقمين من مستخدماتها على متن داسيا داستر x44 الجديدة

داسيا المغرب تعود إلى رالي عائشة للغزالات 2025 بطاقمين من مستخدماتها على متن داسيا داستر x44 الجديدة

بيان اليوم٠٩-٠٤-٢٠٢٥

تجدد داسيا المغرب بمناسبة الدورة الرابعة والثلاثين من رالي عائشة للغزالات بالمغرب، وللسنة الرابعة على التوالي، التزامها من خلال دعم طاقمين تم اختيارهما عبر عملية انتقاء داخلية لمستخدمات مجموعة رونو المغرب.
وقد مكن طلب الترشيح الذي تم فتحه أمام مستخدمات مجموعة رونو المغرب، من اختيار ثنائيين ليشكلا الطاقمين '302' و'303″ مكونين من مستخدمات متحمسات ومؤهلات لتمثيل العلامة التجارية من بين أكثر من 200 مشاركة في الرالي.
خلال عملية الانتقاء، أبانت المرشحات عن عزيمة قوية وروح تنافسية لرفع هذا التحدي الفريد من نوعه، إلى جانب تمثيل النساء العاملات داخل المجموعة.
وكما هو الحال في كل سنة، توفر داسيا المغرب دعمًا متكاملًا يشمل التكوين والتجهيز اللازمين للمشاركة في رالي عائشة للغزالات بالمغرب، وذلك لتمكين 'غزالات داسيا' من خوض هذه المغامرة في أفضل الظروف، على متن داسيا داستر4×4 الجديدة.
من 11 إلى 26 أبريل، ستخوض أربع مستخدمات من قطاعات مهنية مختلفة بالمجموعة تجربة فريدة في صحراء المغرب. ويُعد رالي عائشة للغزالات مغامرة نسائية 100% تعتمد على المهارات والقيادة التقليدية عبر الخرائط والبوصلة، مع الحرص على قطع أقل مسافة ممكنة.
طاقمان مستعدان للتحدي: تمثيل متميز لنساء مجموعة رونو المغرب بطنجة والدار البيضاء
الطاقم 302: 'الجريئتان' – عاملات من مصنع رونو طنجة
حنان (29 سنة) وسارة (29 سنة)، عاملتان متخصصتان في قسم التركيب بمصنع رونو طنجة، وهما صديقتان شغوفتان بالرياضة والمنافسة، وعلى أتم الاستعداد لرفع التحدي وتمثيل قيم داسيا المغرب. من خلال مشاركتهما في الدورة الـ34، تسعى كل من حنان وسارة لتثبتا لزملائها ولكل نساء المغرب أن رالي عائشة للغزالات مفتوح ومتاح لكل النساء بدون استثناء.
الطاقم 303: ال ''Gen'YZ مستعدات لرفع التحدي
سنـاء (38 سنة)، مديرة مشاريع لدى Mobilize Financial Services Maroc، ومريم (29 سنة)، مديرة الذكاء الرقمي والأعمال بنفس المؤسسة، هما صديقتان وزميلتان يجمعهما حب الرياضة والمغامرة. عزمهما وتسلحهما بروح الفريق مفتاحهما لتجاوز صعوبات هذه الدورة. ورهانهما نجاح مشاركتهما في الدورة 34 ل تحت راية داسيا المغرب.
الغزالة الثالثة: داسيا داستر 4×4 الجديدة : الرفيق القوي للمغامرة:
ستشهد الدورة 34 من رالي عائشة للغزالات بالمغرب مشاركة سيارة داسيا داستر 4×4 الجديدة، التي تم إطلاقها في أوروبا سنة 2024، ثم في فبراير الأخير بالمغرب في نسختها. 2×4 بتصميم أكثر جرأة، تبقى داستر SUV المفضلة في فئة 'كروس أوفر'، والرفيق المتين والقوي لمواجهة صعاب ومطبات الصحراء المغربية.
خلال هدة المشاركة الجديدة، تحظى داسيا المغرب بدعم من شركائها: Mobilize Financial Services Maroc وAxa Assurance Maroc. . جميعا سيشجعون المشارِكات الأربع اللواتي سيمثلن بفخر المرأة المغربية في منافسة تُجسد قيمًا إنسانية ورياضية نبيلة. ستعيش الغزالات الأربع تجربة متفردة لا تُنسى، ويُسجلن أسماءهن ضمن هذه الأسطورة النسائية الصرفة لرالي عائشة للغزالات. وسينضممن إلى لائحة المشاركات العشر من مستخدمات مجموعة رونو المغرب سبق لهن أن خضن غمار الدورات الثلاث السابقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أزمة في قطاع السيارات بالمغرب.. تراجع مقلق في الصادرات وخلافات دولية تهدد الاستثمارات!
أزمة في قطاع السيارات بالمغرب.. تراجع مقلق في الصادرات وخلافات دولية تهدد الاستثمارات!

أخبارنا

timeمنذ 3 أيام

  • أخبارنا

أزمة في قطاع السيارات بالمغرب.. تراجع مقلق في الصادرات وخلافات دولية تهدد الاستثمارات!

يعيش قطاع السيارات المغربي واحدة من أصعب فتراته منذ سنوات، بعدما كشفت بيانات رسمية حديثة عن تراجع مقلق في وتيرة التصدير خلال الربع الأول من سنة 2025، ما تسبب في خسائر مالية تتجاوز 3 مليارات درهم. ووفقًا لأرقام حديثة صادرة عن مكتب الصرف، فقد انخفضت صادرات السيارات المصنعة محليًا بنسبة 7.8% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. هذا التراجع ألقى بظلاله على كبريات المصانع، وعلى رأسها رونو وستيلانتيس، العملاقين اللذين يشكلان حجر الأساس في النسيج الصناعي لهذا القطاع الحيوي. ففي الوقت الذي حافظت مصانع رونو في طنجة والدار البيضاء على أداء شبه مستقر، بصادرات بلغت 132 ألف سيارة بانخفاض طفيف قدره 3.6%، عاشت شركة ستيلانتيس المغرب أزمة حقيقية، بعد أن اضطرت إلى تقليص صادراتها بسبب مشاكل تقنية في محركات بعض الطرازات، ما أدى إلى عمليات سحب واسعة في الأسواق الأوروبية. كما أثرت برمجة الصيانة على وتيرة الإنتاج داخل وحداتها الصناعية. ومع كل هذه التحديات، يعوّل الفاعلون الصناعيون على انتعاشة محتملة مع نهاية السنة، في حال استقرار الأسواق الأوروبية وتجاوز العقبات التقنية واللوجستية. لكن الأزمة لم تقف عند هذا الحد، إذ تفجّرت قضية دولية جديدة تتعلق بالشركة الصينية Citic Dicastal المتخصصة في صناعة الجنوط الألومنيومية، والتي تخضع حاليًا لتحقيق أوروبي بشأن شبهات إغراق السوق. ورغم ذلك، أعلنت الشركة الصينية عن افتتاح مصنع رابع لها بالمغرب، في خطوة تعكس استمرار ثقة المستثمرين الآسيويين في مناخ الأعمال داخل المملكة. ويرى مراقبون أن السلطات المغربية مطالبة بموازنة دقيقة بين احتواء تدفق الاستثمارات الصينية في قطاع السيارات، وبين الحفاظ على علاقات الشراكة الاستراتيجية مع المصنعين الأوروبيين، الذين طالما اعتبروا المغرب منصة صناعية موثوقة ومؤهلة للتصدير نحو أوروبا وإفريقيا. وفي ظل هذه المعطيات، يبقى التحدي الأكبر أمام المغرب هو تعزيز مكانته كمنصة صناعية تنافسية، دون التفريط في التوازنات الجيوصناعية التي صنعت نجاح التجربة المغربية في قطاع السيارات خلال العقد الأخير.

كشف أسرار التفوق الكاسح: كيف ابتلع المغرب مصانع السيارات الجديدة في الجزائر!
كشف أسرار التفوق الكاسح: كيف ابتلع المغرب مصانع السيارات الجديدة في الجزائر!

أريفينو.نت

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أريفينو.نت

كشف أسرار التفوق الكاسح: كيف ابتلع المغرب مصانع السيارات الجديدة في الجزائر!

أريفينو.نت/خاص في الوقت الذي يواصل فيه المغرب تقدمه الملحوظ في قطاع صناعة السيارات ويستقطب المزيد من كبار المصنعين الفرنسيين، تجد الجزائر نفسها بصناعة تكاد تكون منعدمة، مما يرسم صورة متباينة لمستقبل هذا القطاع الحيوي في البلدين الجارين. عمالقة السيارات الفرنسيون يراهنون على المغرب: قصة نجاح متنامية شهدت السنوات الأخيرة توطين العديد من مصنعي السيارات الفرنسيين لأنشطتهم في المغرب. فمنذ عام 2012، تدير مجموعة رونو مصنعاً ضخماً في طنجة، حيث تم تجميع 312,000 مركبة في العام الماضي وحده. ويُعد هذا المصنع، الذي يوظف 7,000 عامل، الأكبر ضمن مجموعة رونو عالمياً، وهو مخصص بالكامل لعلامتها التجارية منخفضة التكلفة 'داسيا'. ويخطط المصنع الفرنسي لبدء إنتاج سيارة 'جوغر' العائلية متعددة الاستخدامات اعتباراً من يونيو القادم، كما بدأ بالفعل في تصنيع الدراجات الرباعية الكهربائية 'بنتو' و'ديو' لعلامة 'موبيلايز'. وتُعتبر سيارة 'داسيا سانديرو'، الأقل سعراً في السوق (12,990 يورو)، السيارة الأكثر مبيعاً في أوروبا حالياً. إلى جانب طنجة، رسخت رونو وجودها أيضاً في الدار البيضاء بموقع أصغر حجماً ينتج 100,000 وحدة. كما يعتزم المصنع الفرنسي إنشاء مركز هندسي في تطوان، بدأ عملياته الأولية بفريق يضم حوالي مئة شخص، مع طموح لزيادة قدراته بشكل كبير. ويوضح كريستوف دريدي، المدير الصناعي لـ 'داسيا': 'يتم تصدير 80% من إنتاجنا في المغرب إلى أوروبا، وبشكل أساسي إلى فرنسا وإسبانيا وإيطاليا وألمانيا.' مجموعة ستيلانتيس هي الأخرى وجدت في المغرب وجهة استثمارية واعدة. ففي عام 2019، افتتحت المجموعة مصنعها في القنيطرة. وخلال العام الماضي، أنتج المصنع 175,000 مركبة، أبرزها سيارات بيجو 208 الموجهة للسوق الأوروبية، بالإضافة إلى سيارات كهربائية صغيرة مثل سيتروين Ami. وتطمح المجموعة الفرنسية الإيطالية الأمريكية للمزيد، حيث تعتزم استثمار 300 مليون يورو لرفع طاقتها الإنتاجية إلى 400,000 مركبة سنوياً. ويؤكد كريستوف دريدي: 'المغرب يمثل منظومة متكاملة مع موردين متواجدين محلياً.' لماذا المغرب؟ أسرار الجاذبية الصناعية الكبرى يتساءل الكثيرون عن أسباب هذا الإقبال من المصنعين على المغرب. ووفقاً لما نقله موقع 'شالنج'، فإن 'قيمة الأجزاء المصنعة محلياً في المغرب، سواء من قبل المصنعين أو موردي التجهيزات، تمثل حوالي 65% من تكلفة التصنيع لكل من رونو وستيلانتيس.' كما أن تكاليف الأجور المنخفضة نسبياً، والتي تتراوح بين 5 و6 يورو للساعة في المغرب مقارنة بأكثر من 45 يورو في فرنسا، تشكل عامل جذب إضافي هام. إقرأ ايضاً الجزائر: طموحات متعثرة وصناعة تكافح للبقاء لم يحظ المصنعون الفرنسيون بنفس الفرص في الجزائر. فقد انتهى مشروع رونو لإنشاء مصنع صغير بالفشل، حيث تبددت آمال المصنع الفرنسي مع وصول عبد المجيد تبون إلى السلطة، الذي اتهم المصنعين بالاكتفاء 'بنفخ الإطارات' في مصانعهم المحلية. وبعد استئناف متقطع للإنتاج، اضطرت رونو لإغلاق أبوابها في عام 2023 بسبب العراقيل الحكومية. ويفيد كريستوف دريدي بأن الشركة الفرنسية 'قدمت ملفاً للتمكن من إعادة التشغيل، لكننا لم نتلق أي أخبار.' في المقابل، تبدو مجموعة ستيلانتيس وكأنها تحقق نجاحاً أفضل نسبياً في الجزائر عبر استراتيجية محسوبة. ووفقاً لنفس المصدر 'شالنج'، فإن 'المجموعة ركزت على علامتها التجارية فيات، التي تعتبر مقبولة سياسياً أكثر من بيجو وسيتروين، اللتين يتم إنتاج بعض طرازاتهما في المغرب المجاور، الذي يُنظر إليه بشكل سلبي.' وفي فبراير الماضي، نجحت العلامة الإيطالية في إطلاق سيارة فيات دوبلو بانوراما، التي يتم تجميعها في مصنع طفراوي بالقرب من وهران. وفي غضون أقل من 48 ساعة، تلقت فيات الجزائر عشرات الآلاف من طلبات شراء هذا الطراز، حسبما أفاد موقع 'TSA' الإخباري الناطق بالفرنسية. ومع ذلك، تواجه المجموعة الفرنسية الإيطالية الأمريكية صعوبة في تلبية هذا الطلب، نظراً لأن الصناعة في الجزائر شبه منعدمة. فلم تتمكن سوى من تجميع 18,000 سيارة فيات العام الماضي في هذا الموقع الذي افتتح أواخر عام 2023 ويوظف 1,650 شخصاً. وتشير المجلة إلى أن 'معدل الإدماج المحلي ضعيف جداً – حيث تمثل المشتريات المحلية 10% فقط من التكلفة – بسبب نقص موردي التجهيزات، على عكس المغرب'، لتخلص إلى أن 'الهوة في صناعة السيارات بين الرباط والجزائر العاصمة لا تزال سحيقة.'

مدينة ميضار تخصص استقبالاً للمشاركين في رالي السيارات العتيقة وتحتضن جولة ميضار-الحسيمة
مدينة ميضار تخصص استقبالاً للمشاركين في رالي السيارات العتيقة وتحتضن جولة ميضار-الحسيمة

ناظور سيتي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ناظور سيتي

مدينة ميضار تخصص استقبالاً للمشاركين في رالي السيارات العتيقة وتحتضن جولة ميضار-الحسيمة

المزيد من الأخبار مدينة ميضار تخصص استقبالاً للمشاركين في رالي السيارات العتيقة وتحتضن جولة ميضار-الحسيمة ناظورسيتي من ميضـار خصص مجلس جماعة ميضار، بمبادرة من رئيس المجلس، عبد السلام الطاوس، عشية يوم أمس الخميس 1 ماي الجاري، استقبالاً للمشاركين والمشاركات في رالي السيارات العتيقة، المنظم من طرف الجامعة الملكية للسيارت العتيقة، بمشاركة حوالي 40 سيارة، لمشاركين من المغرب وإسبانيا. واحتضن مقر وساحة الجماعة هذا الاستقبال، وذلك بحضور باشا مدينة ميضار، وقائدي الملحقتين الأولى والثانية، وأعضاء مجلس الجماعة ورئيس جماعة اتسافت ورئيس جماعة تفرسيت، علاوة على فعاليات وأعيان المنطقة، حيث أقيمت وجبة غذاء على شرف المشاركين في الرالي الذي انطلق من مدينة أكادير في اتجاه مدينة الحسيمة، مروراً بعدد من جهات وأقاليم المملكة. وقد شهدت ساحة الجماعة جولة استعراضية للسيارات المشاركة، والتي لاقت إعجاب سكان المدينة الذين استمتعوا بمشاهدة هذه السيارات الفريدة التي تعود إلى حقب الستينات والسبعينات والثمانينات من القرن الماضي. وفي أجواء احتفالية، تم إعطاء الانطلاقة الرسمية للجولة الأخيرة من الرالي من أمام مقر جماعة ميضار، وستنتهي هذه الجولة بمدينة الحسيمة، ليكون المشاركون قد قطعوا مسافة تقدر بحوالي 3000 كيلومتر منذ انطلاقهم من أكادير. وقد استعرض المشاركون في هذا الرالي الذي يهدف إلى تسليط الضوء على التراث الثقافي والسياحي للمملكة المغربية عدداً من السيارات العتيقة التي تعود بالذاكرة إلى سنوات الستينات والسبعينات والثمانينات من القرن الماضي، حيث ظهرت هذه السيارات في حلة جديدة، محافظة على شكلها القديم الذي يستحضر ذكريات الماضي. وفي كلمته الترحيبية، أعرب رئيس مجلس جماعة ميضار، عن سعادته باستقبال المشاركين في هذا الحدث الرياضي والسياحي، مبرزاً أهمية مثل هذه الفعاليات في تعزيز السياحة وإبراز التراث الثقافي للمنطقة، كما قدم رئيس الجامعة الملكية للسيارات العتيقة شكره لرئيس وأعضاء المجلس والسلطات المحلية على حسن الضيافة والتنظيم.وقد شهدت ساحة الجماعة جولة استعراضية للسيارات المشاركة، والتي لاقت إعجاب سكان المدينة الذين استمتعوا بمشاهدة هذه السيارات الفريدة التي تعود إلى حقب الستينات والسبعينات والثمانينات من القرن الماضي.وفي أجواء احتفالية، تم إعطاء الانطلاقة الرسمية للجولة الأخيرة من الرالي من أمام مقر جماعة ميضار، وستنتهي هذه الجولة بمدينة الحسيمة، ليكون المشاركون قد قطعوا مسافة تقدر بحوالي 3000 كيلومتر منذ انطلاقهم من أكادير.وقد استعرض المشاركون في هذا الرالي الذي يهدف إلى تسليط الضوء على التراث الثقافي والسياحي للمملكة المغربية عدداً من السيارات العتيقة التي تعود بالذاكرة إلى سنوات الستينات والسبعينات والثمانينات من القرن الماضي، حيث ظهرت هذه السيارات في حلة جديدة، محافظة على شكلها القديم الذي يستحضر ذكريات الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store