
برنامج تدريبي لرفع جودة المنتجات الغذائية
أعلنت «أمانة منطقة الرياض» عن إطلاق برنامج تدريبي متخصص يهدف إلى تطوير الكفاءات البشرية في مجال الفحوصات المخبرية للأغذية والمياه، ضمن جهود الإدارة العامة للصحة العامة لتعزيز جودة وسلامة المنتجات وتحقيق أعلى معايير الصحة العامة في المدينة.يركز البرنامج على محاور تطبيقية في مختبر الأحياء الدقيقة ومختبر الكيمياء، متضمنًا تقنيات تحليل الأغذية والمياه، وفحص الميكروبات الممرضة المسببة لتلف المنتجات، إلى جانب تقنيات الكيمياء التحليلية لتقدير العناصر ومؤشرات الجودة.
يستهدف البرنامج الخريجين والمتخصصين في علم الأحياء الدقيقة والكيمياء والتخصصات ذات العلاقة، ويمتد لمدة يومين، يشملان جوانب نظرية وعملية.
ويأتي هذا البرنامج في إطار إستراتيجية أمانة منطقة الرياض لدعم تنمية الكفاءات الوطنية وتعزيز الجوانب العلمية والرقابية في منظومة الصحة العامة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
«تستحمى الصبح ولا بليل»؟ سبب علمي قوي يجنبك فعلها في هذا التوقيت
مع ارتفاع درجات الحرارة، يختلف كثيرون حول التوقيت المثالي للاستحمام، حيث يرى البعض أن الاستحمام في الصباح هو وسيلة فعالة لبداية اليوم بنشاط وحيوية، فيما يفضل آخرون الاستحمام مساءً كطقس للاسترخاء والنوم الهادئ. رغم أن هذا الخلاف يبدو بسيطًا، إلا أن له أبعادًا تتعلق بالنظافة الشخصية والصحة العامة. وحسمت دراسة حديثة هذا الجدل.في البداية، توصي الدكتورة بريمروز فريستون، المحاضرة الأولى في علم الأحياء الدقيقة السريرية بجامعة ليستر، بغسل الملاءات وأغطية الوسائد مرة واحدة على الأقل أسبوعيًا، بهدف إزالة الرواسب المتراكمة من العرق، والزيوت، وخلايا الجلد، والبكتيريا، والجراثيم الفطرية. وأوضحت أن هذا الإجراء يُسهم في الحد من نمو.للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغط هنا.


24 القاهرة
منذ 5 أيام
- 24 القاهرة
هل الأفضل الاستحمام صباحًا أم مساءً؟.. عالمة أحياء تكشف التوقيت الأمثل
لا يزال توقيت الاستحمام صباحًا أم مساءً، محل جدل واسع بين الناس، خاصةً في الولايات المتحدة، حيث ينقسم الأمريكيون بحدة حول ما إذا كان من الأفضل بدء اليوم بدش منعش أو إنهاءه بشطفة قبل النوم. ووفقًا للدكتورة بريمروز فريستون، المحاضرة في علم الأحياء الدقيقة السريرية بجامعة ليستر في بريطانيا، هناك إجابة واضحة تستند إلى العلم عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على النظافة وتقليل الميكروبات. فوائد الاستحمام الصحية الاستحمام ليس مجرد عادة يومية بل هو ضرورة للحفاظ على نظافة الجسم، إذ يساعد على إزالة العرق، والأوساخ، وخلايا الجلد الميتة، مما يحد من تراكم البكتيريا ويقلل من احتمالات الإصابة بالعدوى أو الروائح غير المرغوب فيها، كما يسهم في فتح المسام والوقاية من مشاكل البشرة مثل حب الشباب. ومن الناحية النفسية، يساعد الاستحمام على تقليل التوتر، وتهدئة الجهاز العصبي، وتحسين الحالة المزاجية، بفضل تحفيز إفراز هرمونات السعادة. الاستحمام في الصباح أم المساء؟ يرى أنصار الاستحمام الصباحي أنه يمنحهم طاقة ونشاطًا لبداية اليوم، في حين يفضل آخرون الاستحمام ليلًا للتخلص من أعباء اليوم الجسدية وتنظيف الجسم قبل النوم. تفسير حلم الاستحمام للمتزوجة.. حالة واحدة تدل على المعاناة وفريستون تشير إلى عامل غالبًا ما يُغفل في هذا النقاش: ملاءات السرير، فهي تؤكد أن الجسم يتعرض طوال اليوم لمجموعة من الملوثات، مثل الغبار والعرق والزيوت والجراثيم، التي تستقر لاحقًا على الفراش، ما يُحوّله إلى بيئة خصبة للميكروبات وعثّ الغبار. وحتى بعد الاستحمام الليلي، يواصل الجسم التعرق خلال النوم، ما يُغذي الميكروبات التي قد تسبب روائح كريهة وتُخل بتوازن ميكروبيوم الجلد، وفقًا لفريستون. وتضيف، أن الاستحمام صباحًا يعني التخلص من هذه البكتيريا المتراكمة خلال الليل، خاصة إذا رافقه ارتداء ملابس نظيفة، مما يساعد على الحفاظ على رائحة الجسم منعشة لفترة أطول خلال النهار.


النبأ
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- النبأ
معلومة غريبة.. تأثير التدجين على القطط والكلاب
أظهرت دراسة جديدة أن التدجين جعل القطط والكلاب أكثر تنوعًا، ولكنه جعلها متشابهة بشكل غريب أيضًا - مع آثار خطيرة على صحتها. للوهلة الأولى، لا يبدو أن القطط والكلاب تشتركان في الكثير، إحداهما قطة، والأخرى كلب، يفصل بينهما 50 مليون سنة من التطور. ولكن عندما مسح العلماء 1810 جماجم لقطط وكلاب وأقاربها البرية، وجدوا شيئًا غريبًا، وعلى الرغم من تاريخها البعيد، تُظهر العديد من سلالات القطط والكلاب تشابهًا مذهلًا في شكل الجمجمة. وفي علم الأحياء التطوري، يُعد التباعد عملية شائعة، وببساطة، التباعد هو عندما يصبح كائنان حيان يشتركان في أصل مشترك مختلفين بشكل متزايد مع مرور الوقت، بينما التقارب يعني أن يصبحا أكثر تشابهًا. مع انقسام مجموعات الحيوانات وتكيفها مع بيئات مختلفة، فإنها تُطور تدريجيًا سمات جديدة، وهي عملية تُعرف باسم التطور التباعدي. وهذه إحدى الطرق الرئيسية التي تُشكل بها الأنواع الجديدة سمات مختلفة، مما يؤدي إلى تطور المجموعات في مسارات منفصلة. لكن في بعض الأحيان، قد يتخذ التطور اتجاهًا مختلفًا. يحدث التقارب عندما تُطور أنواع غير مرتبطة، تتأثر بضغوط متشابهة، سمات متشابهة بشكل مستقل. تأثير التدجين على القطط والكلاب وفي حالة التدجين بالنسبة إلى القطط والكلاب والعديد من الأنواع المنزلية الأخرى، يبدو أن الانتقاء البشري المتعمد وغير المتعمد قد خلق تقاربًا، موجهًا أنواعًا مختلفة عن غير قصد نحو سمات متشابهة. على الرغم من التاريخ الطويل للانفصال التطوري، تشترك السلالات ذات الوجه المسطح، مثل القط والكلب، في هياكل جماجم متشابهة. لدراسة مدى تأثير التدجين على تشكيل بنية الجمجمة، حلل الباحثون لجماجم من عينات المتاحف ومدارس الطب البيطري والأرشيفات الرقمية، وشملت مجموعة بياناتهم قططًا منزلية مثل السيامي، ومين كون، والقط الفارسي، بالإضافة إلى أكثر من 100 سلالة من الكلاب، من الكلاب قصيرة الكمامات مثل الباك، إلى السلالات طويلة الكمامات مثل الكولي. وأظهرت نتائجهم أن تدجين القطط والكلاب لم يقتصر على زيادة تنوع أشكال الجمجمة بما يتجاوز تنوع الذئاب والقطط البرية، بل أدى أيضًا إلى تشابه بعض سلالات القطط والكلاب مع بعضها البعض، مع تقارب في الوجوه الطويلة أو المسطحة. تميل الكلاب البرية (مجموعة الحيوانات التي تشمل الكلاب والذئاب والثعالب وابن آوى) إلى مشاركة جماجم ممدودة متشابهة، بينما تُظهر السنوريات البرية (مجموعة الحيوانات التي تشمل القطط المنزلية والأسود والنمور والفهود) تباينًا طبيعيًا أكبر. ومع ذلك، تمتد السلالات المنزلية من كلا النوعين الآن إلى نطاق أكثر تطرفًا في كلا طرفي المقياس. يتجلى هذا التوجه في ظهور قطط مُهجّنة لتشبه كلابًا ضخمة. لطالما أظهر تدجين القطط والكلاب أنه عندما يتدخل البشر، قد تبدو حتى الأنواع البعيدة الصلة، بل وتعاني أحيانًا، بطرق متشابهة.