
كتائب القسام تنعي اللواء محمد سعيد إيزدي مسؤول وحدة فلسطين في قوة القدس
نعت كتائب القسام اللواء محمد سعيد إيزدي 'الحاج رمضان' مسؤول وحدة فلسطين في قوة القدس: كان نعم القائد الفذ ولبى نداء الله في دعم المقاومة والتماس المباشر مع قيادتها وتقديم العون لها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم الثامن
منذ 4 ساعات
- اليوم الثامن
إيران الدولة.. وإيران النظام
جميعنا يؤيد تغيير النظام من الداخل في إيران والإطاحة به من الداخل وبأيد إيرانية لأسباب عديدة يعيها الشعب الإيراني ومعارضته الداخلية منها والخارجية المتواجدة في عدد من العواصم الغربية؛ ولكن ليس على يد أقذر جماعة إرهابية عرفها التاريخ ولديها ما يقارب ٢٠٠ قنبلة نووية تهدد الشرق الأوسط وتستبيحه وتبتزه من فترة لأخرى. تغيير النظام لا يعني تدمير دولة عضو في الأمم المتحدة وتبلغ مساحتها المليون كم مربع وعدد سكانها ما يقارب ٩٢ مليونا، وقد دعت أغلبية مواطنيها وشعوب المنطقة المتضررة من هذا النظام إلى تغييره لكن من يريد تدمير إيران اليوم كان مهادناً للنظام وداعما بقائه؛ بل وخائضاً معه في جرائمه سواءً بالتستر عليه أو بإمداده بالمال والاستمرار في دعمه السياسي، وفي ذات الوقت يقيدون القوى الوطنية الديمقراطية المعارضة له كالمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية أقدم وأعرق ائتلاف ومظلة سياسية وطنية ديمقراطية في إيران.. يقيدونها كي يبقى النظام وتستمر معاناة الشعب وشعوب ودول المنطقة. نحن مع التغيير السلمي وليس التغيير بالقوة الغاشمة والاغتيالات واستباحة دماء الأبرياء من الشعب الإيراني وتجويعه وتهجيره وتدمير البنى التحتية للدولة التي ترتكز عليها الدولة بالإضافة إلى تدمير المنطقة برمتها حتى يخلو الجو لإسرائيل تلعب وتسرح وتمرح بدون قاهر ولا ناهر غير آبهةٍ بقوانين أو قيم وغير معترفةٍ بالأمم المتحدة ومؤسساتها وتشريعاتها التي أوجدتها وتدعم جرائمها وحماقاتها. من يقتل الناس بوحشية ويمنع عنهم الطعام والماء وأساسيات الحياة ويدمر المستشفيات والمدارس والمعابد أولى به أن يصمت ولا يتكلم عن الحقوق ولا يتشدق بالأعراف والقوانين الدولية وما تزل يداه ملطختين بدماء العرب منذ أربعينات القرن الماضي وحتى أيامنا هذه وماضٍ في نهجه وفعل ما يحلو له، ولا سلام ولا أمان لقاتلٍ أو معتدي. لقد صنعتم الشر وأوجدتموه بأيدكم واليوم تبحثون عن حلول!!! اعلموا أن من تغاضى عن جرائم العصابة المُحتلة المعتدية على حقوق الشعب الفلسطيني المهددة للاستقرار بالمنطقة هو نفسه الذي أوجد نظام الشاه، ومهد لقيام نظام الملالي وتغاضى عن جرائمه بحق أبناء الشعب الإيراني وقتل خيرة أبنائه.. وتدمير دول وشعوب المنطقة.. إن الحلّ الوحيد لهذه الحرب وهذه الأزمات هو القضاء على منطق وسياسة القتل والعربدة في فلسطين، وإسقاط نظام الملالي وتغييره على يد الشعب والمقاومة الإيرانية.. نعم هذا هو الخيار الأصلح والممكن بدلا من إعادة تدوير الأزمات؛ خاصة أن هناك بديلا يملك برنامجا واضحا يلبي مصالح جميع مكونات الشعب الإيراني وسجلا طويلا من النضال المتواصل ضد هذا النظام المستبد، والبديل هو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية الذي يدخل عامه الرابع والأربعين هذا العام... ولهذا نقول: لا أهلية ولا شرعية ولا قبول لنظام الملالي ولا أهلية ولا شرعية لنظام الشاه من قبل ولا اليوم ولا مجال لإعادة تدويره حيث يرفضه الشعب ولن يكون حلا لمشاكل المنطقة؛ وشعب إيران لا يقبل بأي شكل من أشكال الاستبداد.. بل يريد الحرية. ذهاب النظام وتلاشيه شيء والقضاء على الدولة الإيرانية شيء آخر لا نقبله ولا نؤيده؛ ذلك لأنه ليس في مصلحة الشعب ولا في مصلحة العرب الذين سيكتوون بفظاعة الصهاينة ومؤامراتهم التي تدنس كل ما يقتربون منه وسيضربون الأمة ببعضها ويسيطرون على مقدراتها فعليا وستصبح الكلمة كلمتهم والأمر أمرهم - لا قدر الله.


المدى
منذ 4 ساعات
- المدى
الشيخ قاسم: لا يمكن ان نخضع للاملاءات ولا ان نستسلم للاحتلال وهذا وطننا نريده عزيزا وسنقاوم من اجل ذلك
قال الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم: مواقفنا نقاربها بعدم الخضوع وتحمل المسؤولية والاستفادة من الإمكانات المتاحة. وأضاف خلال إحياء الليلة الأولى من المجلس العاشورائي المركزي في مجمع سيد الشهداء بالضاحية الجنوبية لبيروت: الجمهورية الإسلامية واجهت عدواناً إسرائيلياً أميركياً عالمياً زوراً وعدواناً بادعاءات لا محل لها على الإطلاق. وتابع: الجمهورية الإسلامية التي انطلقت عزيزة منذ 46 سنة استطاعت أن تحدث تغييراً كبيراً على مستوى المنطقة والعالم. الهدف المركزي لـ'إسرائيل' وأميركا هو ضرب أي قدرة مستقلة داعمة للمقاومة في منطقتنا. والهدف المركزي لـ'إسرائيل' وأميركا هو ضرب أي اتجاه يسعى إلى تحرير فلسطين. وقال الشيخ قاسم: ذنب إيران الكبير جداً أنّها دعمت فلسطين والقدس والفلسطينيين لتحرير أرضهم المحتلة. وأضاف: أنتم ستستمرون إن شاء الله على العهد على عهد سيد شهداء الأمة حتى نحقق كل الأهداف على طريق النصر أو الشهادة. وتابع: ايران لديها قائد شجاع حكيم ملهم يقتحم المصاعب ويقف في الميدان وبتسديد من اللّه وواثق بالنصر. وسببت ايران وحدها اضراراً بالغة في الكيان 'الاسرائيلي' الذي استنجد بأميركا. وقال: اثبت الكيان مجددا انه عاجز عن ان يستمر يوما واحدا بدون الدعم الاميركي. ونحن في لبنان كحزب الله مع خيارات ايران الاستقلالية وضد الاحتلال والهيمنة. ولا يمكن ان نخضع للاملاءات ولا ان نستسلم للاحتلال وهذا وطننا نريده عزيزا وسنقاوم من اجل ذلك.


المدى
منذ 4 ساعات
- المدى
'حماس' تنعي مسؤول ملف فلسطين في الحرس الثوري الإيراني: دماؤه ستبقى وقودًا لمسيرة المقاومة
صدر بيان عن حركة حماس وجاء فيه: ننعي إلى جماهير أمتنا العربية والإسلامية، شهيد فلسطين القائد المجاهد العميد/ سعيد إيزدي، مسؤول ملف فلسطين في الحرس الثوري الإيراني، الذي ارتقى إلى العلياء شهيدًا في عملية اغتيال غادرة خلال العدوان الصهيوني ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية. لقد كان الشهيد القائد من أعمدة دعم حركات المقاومة الفلسطينية في مختلف ميادينها وساحاتها، وواصل الليل بالنهار في سبيل نصرة القضية الفلسطينية، وقدّم جهودًا جليلة لتعزيز قدرات شعبنا ومقاومته في وجه العدو الصهيوني، حتى ارتقى شهيداً على هذا الطريق. نودّع اليوم الشهيد الحاج رمضان، فإننا نؤكد أن دماء هذا القائد الكبير، ومعه كوكبة كبيرة من الشهداء الأبرار في هذه المعركة الكبرى الذين قضوا في ذات الطريق، ستبقى وقودًا لمسيرة المقاومة حتى النصر والتحرير. نتقدم بأحر التعازي والمواساة إلى الجمهورية الإسلامية في إيران، قيادةً وشعبًا، وإلى أسرة الشهيد ورفاق دربه، وإلى شعب إيران العزيز الذي لم يتوانَ يومًا عن نصرة فلسطين ودعم مقاومتها. رحم الله الشهيد القائد وكل من ارتقوا على طريق القدس، ونسأل الله أن يتغمّدهم بواسع رحمته، ويسكنهم فسيح جناته، ويجزيهم عن فلسطين وشعبها خير الجزاء.