
الدفاع الروسية: إسقاط 105 مسيرات أوكرانية في مناطق متفرقة خلال الليل
متابعة - واع
أعلنت الدفاع الروسية أن وسائل الدفاع الجوي المناوبة اعترضت ودمرت 105 مسيرات أوكرانية فجر اليوم الثلاثاء فوق 11 منطقة روسية.
وأوضحت الدفاع الروسية في بيان لها أنه "تم إسقاط 32 مسيرة معادية في مقاطعة بريانسك، و22 فوق أراضي مقاطعة فورونيج، و19 فوق منطقة موسكو، و10 في مقاطعة بينزا، و9 في كالوغا، و6 في بيلغورود، و2 في كل من ليبيتسك وسامارا وواحدة في كل من فلاديمير وكورسك وروستوف".
وفي وقت سابق أفاد عمدة موسكو سيرغي سوبيانين بأن قوات الدفاع الجوي أسقطت 19 مسيرة أوكرانية كانت تحلق باتجاه العاصمة، مضيفا أنه ليس هناك أضرار أو إصابات في مكان سقوط الحطام، بحسب المعطيات الأولية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة أنباء براثا
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- وكالة أنباء براثا
روسيا تؤكد دعمها لتدقيق أداء الأمم المتحدة وتدعو لإصلاح البيروقراطية داخل هيكلها
صرّح دميتري بوليانسكي، نائب مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، بإن روسيا تؤيد مبدأ مراجعة ومراقبة أنشطة الأمم المتحدة، حيث ذكر بوليانسكي في حديث لوكالة "نوفوستي" الروسية:" لطالما أيدنا مبدأ التدقيق والمراقبة، ونحن لسنا الوحيدين في هذا الموقف، فجميع الدول الأعضاء تؤيده". وتابع: "يجب على البيروقراطية في الأمم المتحدة أن تدرك أنها تعمل لصالح الدول الأعضاء، وأنه في حال ظهور أي مشاكل فهي تخصها أيضا، وليست حصرا على الدول الأعضاء". في ذات الصدد، أكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، في شهر مارس الماضي قد علن إطلاق مبادرة "الأمم المتحدة-80"، التي تتضمن تدقيقا لعمل المنظمة بهدف تحسين النفقات. وتجري الإصلاحات في ظل تقليص مساهمات الولايات المتحدة في ميزانية الأمم المتحدة والموقف الذي تتبناه الإدارة الأمريكية الحالية بشأن تمويل المشاريع الإنسانية كما أكدت الأمم المتحدة لاحقا أن العمل في إطار المبادرة الخاصة بالأمين العام يسير في ثلاثة مجالات: تحسين الموارد، إعادة هيكلة المهام، والتغييرات الهيكلية في نظام المنظمة.


الأنباء العراقية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- الأنباء العراقية
وسائل إعلام أمريكية تكشف عن صعوبات تواجه ترامب في إبرام اتفاق بشأن غزة
متابعة ـ واع أشارت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، الى أن فرص الرئيس الأميركي دونالد ترامب في التوصل الى اتفاق بشأن غزة أخذ في التلاشي، مع استعداد الكيان الصهيوني لتصعيد كبير. وأشارت الى أن "ترامب ربما لم يعد يعارض التحركات العسكرية الصهيونية، بل قد يرحب بها، حيث حذر ترامب حركة حماس من "اشتعال الجحيم" إذا لم يتم الإفراج عن الرهائن المحتجزين". وفي مؤشر على تغير توجهات الإدارة، أشارت الصحيفة إلى أن "المبعوث الخاص لترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي كان ناشطاً في الوساطة بين الكيان الصهيوني وحماس لتمديد وقف إطلاق النار المؤقت في 15 كانون الثاني، بات الآن يتنقل بين ملفات متعددة، من بينها الملف الإيراني، إضافة إلى لقاءات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن الأزمة الأوكرانية". وعلى صعيد السياسة الخارجية، لم تُسجل حتى الآن أي تحركات واضحة من وزير الخارجية الجديد ماركو روبيو، الذي عُين مؤخراً مستشاراً للأمن القومي من قبل ترامب، ولم يقم بزيارة إلى الكيان حتى الآن.


شفق نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- شفق نيوز
هجمات بمسيّرات تستهدف بورتسودان وتعطل حركة الطيران لليوم الثالث
دوت انفجارات، الثلاثاء، في بورتسودان، المقر المؤقت للحكومة السودانية، لليوم الثالث على التوالي منذ هجوم بمسيّرات شنّته، قوات الدعم السريع وفق الجيش،. وشاهد مراسل بي بي سي ألسنة اللهب وسحب الدخان وهي تغطي السماء بعد انفجار خزان الوقود، فيما قال سكان وشهود عيان لبي بي سي إنهم شاهدوا مسيرة انتحارية وهي تهاجم المستودع صباح اليوم. وتحاول فرق الإطفاء في بورتسودان إخماد الحريق دون جدوى، وسط أنباء عن طلب مساعدة من جهات خارجية للتصدي للحرائق باستخدام الطائرات. وأدت الضربة الجوية على مطار بورتسودان إلى إلغاء كل الرحلات الجوية المجدولة، وفق ما أفاد مسؤول في المطار لفرانس برس. وقال المسؤول إن "طائرة مسيرة استهدفت الجزء المدني من مطار بورتسودان وتم إلغاء الرحلات المجدولة"، بعد يومين من تعرض القاعدة العسكرية فيه لهجوم بمسيّرات ألقى الجيش اللوم فيه على قوات الدعم السريع. ولم ترد حتى اللحظ أي تقارير عن وقوع إصابات جراء ضربة المسيرة أو حتى ضربات اليومين السابقين. وتعد هذه المرة الأولى التي تشن فيها قوات الدعم السريع ضربات بمسيّرات على بورتسودان، منذ اندلاع الحرب في أبريل/نيسان 2023 بينها وبين الجيش. ولم تعلّق قوات الدعم السريع على الهجمات الأخيرة في بورتسودان. Reuters وكان وزير الطاقة والنفط بالحكومة السودانية المتحالفة مع الجيش محيي الدين سعيد قد وصف هجوم الإثنين بأنه "عملية إرهابية" تستهدف بنية تحتية مدنية. وتمد مستودعات بورتسودن شمال البلاد وشرقها بالوقود، وهي مساحات شاسعة يسيطر عليها الجيش. وتقع المستودعات على بعد نحو 20 كيلومتراً جنوب مدينة بورتسودان التي نزح إليها مئات الآلاف من المدنيين منذ بدء الحرب، كما انتقل إليها موظفو الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة العاملة في السودان. وتعتمد قوات الدعم السريع على الطائرات المسيّرة منذ أبعدها الجيش السوداني عن الخرطوم في آذار/مارس الماضي في إطار عملية واسعة استعاد خلالها عدة مدن كان استولى عليها مقاتلو الدعم السريع في بداية الحرب. وأسفرت حرب السودان عن مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 13 مليوناً إلى جانب دفع مئات الآلاف إلى المجاعة، في أكبر أزمة نزوح وجوع في العالم، وفق الأمم المتحدة. وكان الأمين العام للأمم المتحدة قد أعرب عن "قلقه" إزاء التقارير المتعلقة بأول هجوم تنفذه قوات الدعم السريع على بورتسودان. واعتبر المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق أن "هذا الهجوم على بورتسودان تطور مقلق يهدد حماية المدنيين والعمليات الإنسانية في منطقة كانت حتى الآن بمنأى من النزاع المدمر الذي تشهده أجزاء كثيرة من البلاد". وأكد أنه على الرغم من أن بورتسودان أصبحت مركزاً لتنسيق المساعدات الإنسانية في البلاد، فإن هذه الهجمات "لم تؤثر مباشرة" على أنشطة الأمم المتحدة في المدينة، مشيراً إلى تعليق رحلات الأمم المتحدة الجوية من بورتسودان وإليها "بشكل موقت".