logo
مراجعة شاملة لهاتف سامسونج Galaxy S25 Edge الجديد

مراجعة شاملة لهاتف سامسونج Galaxy S25 Edge الجديد

أطلقت شركة سامسونج هاتفها الرائد الجديد Galaxy S25 Edge ضمن سلسلة Galaxy S25 الرائدة، ويشترك مع باقي الهواتف في السلسلة في نوع المعالج، كما يشترك مع طراز S25 Plus في حجم الشاشة، ويشترك مع طراز Ultra بدقة المستشعر الرئيسي التي تبلغ 200 ميجابكسل، لكن ما يميزه تصميمه الفائق النحافة.
يجمع الهاتف بين النحافة والمتانة بالإضافة إلى الأداء القوي والتصوير الاحترافي. ويُعدّ مناسبًا لمن يبحثون عن هاتف رائد يتميز بالوزن الخفيف وسهولة الحمل.
ولتتعرف مواصفات ومزايا الهاتف، سنقدم فيما يلي مراجعة شاملة لهاتف Galaxy S25 Edge الجديد من سامسونج:
التصميم والشاشة
يُعدّ تصميم Galaxy S25 Edge الفائق النحافة أبرز ما يميز هذا الهاتف، فهو يأتي بسُمك يبلغ 5.8 ملم فقط، مما يجعله أنحف هاتف ذكي أنتجته سامسونج حتى الآن، ويزن 163 جرامًا فقط، مما يجعله مريحًا عند الحمل والاستخدام اليومي لمدة طويلة.
يضم الهاتف إطارًا مصنوعًا من التيتانيوم الخفيف الوزن والعالي المتانة، وتأتي الجهة الأمامية محمية بطبقة زجاجية من نوع Corning Gorilla Glass Ceramic 2، وأما الجهة الخلفية فهي محمية بطبقة زجاجية من نوع Corning Gorilla Glass Victus 2.
نقدّم لكم Galaxy S25 Edge، أنحف جهاز في تاريخ سلسلة Galaxy S
نحيف وأكثر بكثير، مصنوع من تيتانيوم أنيق، ليناسب أسلوبك بكل أناقة
كاميرا 200 ميجابكسل تلتقط أدق التفاصيل بأعلى جودة
جهاز #GalaxyS25Edge حيث تلتقي النحافة بالأداء الفاخر
أطلبه الآن https://t.co/OGI1F5mR5A#GalaxyAI pic.twitter.com/pABGkkKtH9
— Samsung Saudi Arabia (@SamsungSAUDI) May 13, 2025
يدعم الهاتف أيضًا معيار IP68 لمقاومة الماء والغبار؛ مما يعني القدرة على تحمل التعرض للغبار والأتربة، والغمر في الماء حتى عمق يصل إلى متر ونصف المتر لمدة تصل إلى نصف ساعة.
يتوفر الهاتف بثلاثة ألوان مميزة من تدرجات التيتانيوم، هي: فضي تيتانيوم (Titanium Silver)، وأزرق ثلجي تيتانيوم (Titanium Icy Blue)، وأسود تيتانيوم (Titanium Jetblack).
وفيما يتعلق بمواصفات الشاشة، يضم Galaxy S25 Edge شاشة من نوع LTPO AMOLED 2X، ويبلغ مقاسها 6.7 بوصات، وتمتاز بدقة قدرها 1440× 3120 بكسلًا، وتدعم معدل تحديث متغير يصل إلى 120 هرتزًا، كما تدعم تقنية +HDR10.
المعالج والأداء
زُوّدت سامسونج هاتفها الجديد Galaxy S25 Edge بإصدار خاص من أحدث معالجات كوالكوم وهو معالج Snapdragon 8 Gen 4 Elite المصمم خصوصًا لهواتف سامسونج الجديدة الرائدة والمُصنع بتقنية تبلغ 3 نانومتر، مما يضمن أداءً فائق السرعة والقوة مع استهلاك منخفض للطاقة.
وفيما يتعلق بسعة ذاكرة الوصول العشوائي وذاكرة التخزين الداخلية، يأتي هاتف سامسونج الجديد مع ذاكرة وصول عشوائي تبلغ سعتها 12 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية من نوع UFS 4.0 بسعة تبلغ 256 أو 512 جيجابايت.
وبفضل المعالج القوي الجديد، وتقنية التتبّع الشعاعي المطور، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بجلسات لعب طويلة دون مشكلات في الأداء.
يعمل Galaxy S25 Edge بنظام أندرويد 15 مع واجهة One UI 7 من سامسونج، التي تقدم تجربة استخدام سلسة ومليئة بالمزايا الذكية المتقدمة، وسيحصل الهاتف على دعم للتحديثات الأمنية وتحديثات النظام لمدة 7 سنوات.
يدعم الهاتف نظام الذكاء الاصطناعي Galaxy AI الذي يوفر مزايا ذكية تُحسّن تجربة الاستخدام وتساعد في البحث عبر الإنترنت، والترجمة والتلخيص، وتحرير الصور.
الكاميرا
من أبرز نقاط القوة في Galaxy S25 Edge هي الكاميرا، فهو يضم نظام تصوير يُتيح للمستخدم التقاط صور احترافية وعالية الجودة بفضل الدقة العالية للمستشعر الرئيسي وقدرات معالجة الصور المتقدمة.
يضم الهاتف كاميرا خلفية ثنائية العدسات، تأتي بالمواصفات التالية:
العدسة الرئيسية: تضم مستشعر ISOCELL HP2 من سامسونج، وتبلغ دقتها 200 ميجابكسل، وفتحة العدسة تبلغ f/1.7، وتدعم التثبيت البصري OIS.
العدسة الفائقة الاتساع: تضم مستشعر IMX 564 من سوني، وتبلغ دقتها 12 ميجابكسل، وفتحة العدسة تبلغ f/2.2، وتدعم زاوية تصوير تبلغ 120 درجة.
تدعم الكاميرا الخلفية تصوير مقاطع الفيديو بدقة تصل إلى 8K بمعدل يبلغ 30 إطارًا في الثانية. وأما الكاميرا الأمامية فتأتي بدقة قدرها 12 ميجابكسل، وتدعم تصوير مقاطع الفيديو بدقة تصل إلى 4K بمعدل يبلغ 60 إطارًا في الثانية.
يمتاز نظام الكاميرا المتطور في هاتف Galaxy S25 Edge بقدرته على التقاط صور عالية الدقة والوضوح، وذلك بفضل محرك ProVisual المطور والمدعوم بالذكاء الاصطناعي الذي يمكنه تحسين الألوان والتفاصيل عند التصوير في الليل أو النهار.
كما يمكن للمستخدم تقريب الصورة و التقاط أدق التفاصيل مع مزية AI Zoom. وعند التصوير في وضع البورتريه يتعقب محرك ProVisual الضوء في البيئة المحيطة، ويتعرف الأجسام بدقة، وهذا يساعد كاميرا الهاتف في التقاط صور للأشخاص بألوان بشرة طبيعية كما تراها في الحقيقة.
البطارية والشحن
حتى مع نحافة الهاتف، نجحت سامسونج في تضمين بطارية كبيرة تبلغ سعتها 3900 ميلي أمبير في الساعة في هاتفها الرائد الجديد، وحسّنت استهلاك الطاقة بنحو كبير بفضل المعالج الجديد.
يمكن أن يستمر الهاتف بالعمل لمدة تبلغ 12 ساعة من الاستخدام المكثف، ولمدة تبلغ 9 ساعات من تصفح الويب، ولمدة تبلغ 7 ساعات ونصف من اللعب بألعاب الفيديو، و 17 ساعة من مشاهدة مقاطع الفيديو.
وفيما يتعلق بسرعة الشحن، يدعم الهاتف الشحن السلكي بقدرة تبلغ 25 واطًا، والشحن اللاسلكي بقدرة تبلغ 15 واطًا، ويمكن شحنه حتى نسبة تبلغ 55% خلال 30 دقيقة.
السعر
يُباع هاتف سامسونج الرائد الجديد Galaxy S25 Edge بسعر يبدأ من 4499 ريالًا سعوديًا.
هل يستحق الشراء؟
نُعم، يُعد Galaxy S25 Edge من أفضل الهواتف الذكية المتوفرة في السوق حاليًا. فهو يجمع بين التصميم النحيف والمتانة العالية، وقوة الأداء، ونظام الكاميرا المتطور، ويدعم العديد من مزايا الذكاء الاصطناعي المتقدمة، وسيحصل على تحديثات لنظام التشغيل لمدة سبع سنوات.
فإذا كنت من محبي هواتف سامسونج الرائدة أو تبحث عن هاتف يوفر تجربة استخدام مميزة، فإن Galaxy S25 Edge من أبرز الهواتف التي يمكنك التفكير في اختيارها.
المواصفات الكاملة لهاتف Galaxy S25 Edge الجديد من سامسونج:
Galaxy S25 Edge
المعالج
إصدار خاص من معالج (Snapdragon 8 Elite) الجديد من كوالكوم، الثماني النوى والمُصنع بتقنية تبلغ 3 نانومتر.
الشاشة
من نوع (LTPO AMOLED 2X)، بقياس قدره 6.7 بوصات.
خيارات مساحة التخزين الداخلية
256 أو 512 جيجابايت.
ذاكرة الوصول العشوائي RAM
12 جيجابايت.
الكاميرا الخلفية
ثنائية العدسات؛ الأساسية بدقة قدرها 200 ميجابكسل، والثانية بدقة قدرها 12 ميجابكسل.
الكاميرا الأمامية
أحادية العدسة بدقة قدرها 12 ميجابكسل.
منفذ السماعات 3.5 ملم
لا يدعم.
دعم بطاقة microSD
لا يدعم.
الاتصال
شبكات الجيل الخامس 5G،
وشبكات الواي فاي 7،
وتقنية البلوتوث 5.4،
وتقنية الاتصال القريب المدى (NFC).
الألوان
فضي تيتانيوم، وأزرق ثلجي تيتانيوم، وأسود تيتانيوم.
نظام التشغيل
أندرويد 15 المعتمد على واجهة المستخدم One UI 7.
الوزن
163 جرامًا.
السعر
يبدأ من 4499 ريالًا سعوديًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«كاسبرسكي» تستعرض اتجاهات الأمن السيبراني في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا
«كاسبرسكي» تستعرض اتجاهات الأمن السيبراني في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

«كاسبرسكي» تستعرض اتجاهات الأمن السيبراني في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا

قدم فريق البحث والتحليل العالمي لدى «كاسبرسكي» خلال الملتقى السنوي العاشر للأمن السيبراني في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا (META) اتجاهات الأمن السيبراني الشائعة في المنطقة، بما في ذلك برامج الفدية، والتهديدات المتقدمة المستمرة (APT)، وهجمات سلسلة التوريد، وتهديدات الأجهزة المحمولة، وتطورات الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء. يواصل خبراء «كاسبرسكي» رصد الهجمات المعقدة، وبالأخص 25 مجموعة تهديدات متقدمة مستمرة نشطة حالياً في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا، بما فيها مجموعات معروفة جيداً مثل SideWinder وOrigami Elephant وMuddyWater، ومن بين الاتجاهات التي تلاحظها كاسبرسكي في هذه الهجمات المستهدفة تزايد الاستغلال المبتكرة للأجهزة المحمولة والمزيد من التقنيات، التي تهدف إلى التجنب من الاكتشاف. أما على نطاق أوسع أظهرت نتائج الربع الأول من عام 2025 أن تركيا وكينيا سجلتا أعلى عدد من المستخدمين المتأثرين بحوادث الويب (التهديدات الإلكترونية)، تلتهما قطر ونيجيريا وجنوب أفريقيا، أما المملكة العربية السعودية فقد سجلت أقل نسبة من المستخدمين المتأثرين بتهديدات الويب في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا. لا تزال برمجيات الفدية الخبيثة تعد من أكثر التهديدات الإلكترونية تدميراً.، ووفقاً لبيانات كاسبرسكي ارتفعت نسبة المستخدمين المتأثرين بهجمات برمجيات الفدية الخبيثة عالمياً بنسبة 0.02 نقطة مئوية لتصل إلى 0.44 % بين عامي 2023 و2024. في الشرق الأوسط بلغ النمو 0.07 نقطة مئوية ليصل إلى 0.72 %، وفي أفريقيا: 0.01 نقطة مئوية ليصل إلى 0.41%، وفي تركيا 0.06 نقطة مئوية ليصل إلى 0.46 %. لا ينشر المهاجمون هذا النوع من البرمجيات الخبيثة على نطاق واسع، بل يعطون الأولوية للأهداف عالية القيمة، ما يقلل من إجمالي عدد الهجمات، ورغم أن برمجيات الفدية لا تتزايد بشكل كبير إلا أن هذا لا يعني أنها أصبحت أقل خطورة. وتأثر عدد أكبر من المستخدمين في الشرق الأوسط ببرمجيات الفدية نتيجة للتحول الرقمي المتسارع، وازدياد نقاط الضعف الأمنية، وتباين مستويات النضج في الأمن السيبراني. وتقل معدلات برمجيات الفدية في أفريقيا نظراً لتدني مستويات التحول الرقمي والتحديات الاقتصادية، ما يقلل عدد الأهداف عالية القيمة، لكن مع نمو الاقتصاد الرقمي في دول مثل جنوب أفريقيا ونيجيريا، ترتفع وتيرة هجمات برمجيات الفدية، وبالأخص في القطاعات الصناعية والمالية والحكومية. وتظل العديد من المؤسسات معرضة للخطر، بسبب قلة الوعي والموارد في مجال الأمن السيبراني، لكن ضيق نطاق الاستهداف يجعل المنطقة أقل تأثراً مقارنة بالمناطق الأكثر نشاطاً عالمياً. اتجاهات برمجيات الفدية • تزايد استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير برمجيات الفدية، كما يتضح من مجموعة FunkSec، التي ظهرت قرب نهاية 2024، وحققت شهرة سريعة بتخطيها مجموعات معروفة مثل Cl0p وRansomHub بعدد كبير من الضحايا في شهر ديسمبر فقط. تتبع FunkSec نموذج برمجيات الفدية كخدمة (RaaS)، وتعتمد أساليب الابتزاز المضاعف — دمج تشفير البيانات مع سرقتها — مستهدفة القطاعات الحكومية والتكنولوجيا والمالية والتعليمية في أوروبا وآسيا. تتميز المجموعة باستخدامها المتزايد لأدوات الذكاء الاصطناعي، إذ تحتوي برمجياتها على كود مدعوم بالذكاء الاصطناعي، مع تعليقات برمجية مثالية، يُعتقد أنها أُنتجت باستخدام نماذج لغوية كبيرة (LLMs) لتحسين التطوير وتجنب الرصد. وخلافاً لمجموعات برمجيات الفدية التقليدية، التي تطلب ملايين الدولارات تعتمد FunkSec نهجاً يعتمد على كثرة العمليات، وخفض التكلفة مع مطالب فدية متدنية بشكل غير مسبوق، ما يؤكد استخدامها المبتكر للذكاء الاصطناعي في تسهيل عملياتها. • من المتوقع أن يتطور برنامج الفدية في عام 2025، من خلال استغلال نقاط الضعف غير التقليدية، كما يتضح في مجموعة Akira، التي استخدمت كاميرا الويب لاختراق أنظمة الاكتشاف والاستجابة للنقاط الطرفية والنفاذ إلى الشبكات الداخلية. من المرجح أيضاً أن يركز المخترقون بشكل أكبر على نقاط الدخول المهملة؛ مثل أجهزة إنترنت الأشياء، والأجهزة المنزلية الذكية، أو المعدات سيئة الإعداد في بيئة العمل، مستغلين اتساع نطاق الهجوم الناتج عن ترابط الأنظمة، وفي ظل تعزيز المؤسسات لحمايتها التقليدية سيعمل المجرمون السيبرانيون على تطوير أساليبهم، بالتركيز على الاستطلاع الخفي والحركة الجانبية داخل الشبكات لنشر برمجيات الفدية بدقة أعلى، ما يزيد صعوبة اكتشافها والتعامل معها. • سيضاعف انتشار النماذج اللغوية الكبيرة الموجهة للجرائم السيبرانية من مدى وتأثير برمجيات الفدية. تسهم النماذج اللغوية الكبيرة المتداولة في الإنترنت المظلم في تخفيض المتطلبات التقنية لإنتاج الأكواد الخبيثة وحملات التصيد الاحتيالي وهجمات الهندسة الاجتماعية، ما يسمح للمهاجمين قليلي الخبرة بإنشاء فخاخ مقنعة للغاية أو أتمتة نشر برمجيات الفدية. ومع التبني السريع لمفاهيم مبتكرة مثل أتمتة العمليات الروبوتية والبرمجة منخفضة الكود، التي تقدم واجهة بديهية وبصرية معززة بالذكاء الاصطناعي تعتمد السحب والإفلات لتطوير البرامج سريعاً، نتوقع أن يستغل مطورو برمجيات الفدية هذه الأدوات لأتمتة هجماتهم، وتطوير أكواد برمجية جديدة، ما يزيد من انتشار تهديد برمجيات الفدية. يوضح سيرجي لوجكين، رئيس مناطق الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ في فريق البحث والتحليل العالمي في كاسبرسكي: «تشكل برمجيات الفدية أحد أهم تهديدات الأمن السيبراني، التي تواجه المؤسسات اليوم، إذ يستهدف المهاجمون الشركات بكل أحجامها، وفي جميع المناطق، بما فيها منطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا. تستمر مجموعات برمجيات الفدية في التطوّر عبر اعتماد أساليب جديدة، مثل تطوير برمجيات فدية متعددة المنصات، ودمج إمكانات الانتشار الذاتي، واستغلال ثغرات اليوم الصفري، التي كانت حكراً على مجموعات التهديدات المتقدمة المستمرة. هناك أيضاً تحول نحو استغلال نقاط الدخول المهملة - بما في ذلك أجهزة إنترنت الأشياء، والأجهزة الذكية، وأجهزة مكان العمل المهيأة بشكل خاطئ أو قديمة الطراز. غالباً ما لا تراقب هذه النقاط الضعيفة، ما يجعلها أهدافاً رئيسية لمجرمي الإنترنت». ويضيف: «للحماية الفعالة تحتاج المؤسسات إلى حماية متعددة المستويات: بدءاً من أنظمة مواكبة للتحديثات، وفصل للشبكات، ومراقبة لحظية، ونسخ احتياطية موثوقة، إلى التعليم المستمر للمستخدمين».

إعادة تشكيل المستقبل
إعادة تشكيل المستقبل

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

إعادة تشكيل المستقبل

كيف تُحدث التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي آفاقاً في تدريب الأطفال من ذوي اضطراب التوحد؟ يُعد اضطراب طيف التوحد (ASD)، واحداً من أبرز التحديات التنموية التي تواجه الأطفال في العصر الحديث، حيث يؤثر في قدراتهم في التواصل الاجتماعي، التفاعل، والسلوك. ومع تزايد الوعي العالمي بهذا الاضطراب، أصبح من الضروري البحث عن حلول مبتكرة لدعم هؤلاء الأطفال، وتمكينهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة. في هذا السياق، برزت التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي كأدوات ثورية، تقدم أملاً جديداً في تدريب وتأهيل الأطفال من ذوي اضطراب التوحد، سواء في الإمارات أو على مستوى العالم. يهدف هذا المقال إلى استعراض كيفية تفعيل هذه التقنيات في تعزيز مهارات هؤلاء الأطفال، مع التركيز على التجارب الإماراتية والتطبيقات العملية، إلى جانب التحديات والفرص المستقبلية. اضطراب طيف التوحد هو حالة عصبية، تظهر عادةً في السنوات الأولى من حياة الطفل، من سنة إلى ثلاث سنوات، وتتميز بمجموعة واسعة من الأعراض التي تختلف في شدتها من طفل لآخر. تشمل هذه الأعراض صعوبات في التواصل اللفظي وغير اللفظي، تكرار السلوكيات (سلوكيات نمطية)، وتحديات في التفاعل الاجتماعي. وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يُصاب حوالي طفل واحد من كل 100 طفل بالتوحد عالمياً، ونسبة إصابته للذكور أعلى من الإناث، ما يجعل الحاجة إلى حلول فعّالة أمراً ملحاً. في الإمارات، تُظهر الإحصاءات تزايد الاهتمام بهذه الفئة، حيث تعمل الحكومة والمؤسسات الخاصة على توفير بيئة داعمة، من خلال مبادرات مثل «استراتيجية دبي للتوحد»، التي تهدف إلى تعزيز جودة حياة الأفراد المصابين. دور التكنولوجيا في دعم الأطفال ذوي التوحد لطالما كانت التكنولوجيا أداة مساعدة في التعليم والتدريب، لكن تطبيقاتها في مجال التوحد أصبحت أكثر تخصصاً، مع تطور الأجهزة الذكية والبرمجيات. الأطفال من ذوي التوحد غالباً ما يظهرون استجابة إيجابية للتكنولوجيا، بسبب طبيعتها المنظمة والمتوقعة، والتي تتناسب مع احتياجاتهم للروتين والوضوح. تشمل الأدوات التكنولوجية التي يتم استخدامها: • التطبيقات التعليمية: مثل تطبيق «Proloquo2Go»، الذي يساعد الأطفال غير الناطقين على التواصل باستخدام الصور والرموز. • الواقع الافتراضي (VR): يُستخدم لمحاكاة مواقف اجتماعية، ما يساعد الأطفال على تعلم التفاعل في بيئة آمنة ومراقبة. • الروبوتات التفاعلية: مثل روبوت «NAO»، الذي يُستخدم لتعليم المهارات الاجتماعية من خلال التفاعل البسيط والممتع. والعديد من الأجهزة التي تساعد الطالب على زيادة الحصيلة اللغوية، وتنظيم الجمل والتفاعل، مثل ( Topii Dynavox و Big Mack وStory Secquncer...... ) الذكاء الاصطناعي: ثورة في التدريب مع تقدم الذكاء الاصطناعي (AI)، أصبح من الممكن تصميم برامج تدريبية مخصصة، تتكيف مع احتياجات كل طفل على حدة. يعتمد الذكاء الاصطناعي على تحليل البيانات، لفهم سلوكيات الطفل، وتقديم استجابات فورية، ما يجعله أداة فعالة في التدريب. من التطبيقات البارزة: 1. تحليل السلوك: يستخدم الذكاء الاصطناعي كاميرات وخوارزميات لتتبع تعابير الوجه وحركات الجسم، ما يساعد المدربين على فهم احتياجات الطفل غير المُعبر عنها. 2. التعلم الآلي: يُصمم برامج تعليمية تتطور بناءً على تقدم الطفل، مثل تعلم الكلمات أو المهارات الحياتية اليومية. 3. المساعدات الافتراضية: مثل «Siri» أو مساعدات مخصصة، يمكنها الرد على أسئلة الأطفال، وتوجيههم بطريقة بسيطة. في الإمارات، تتبنى «استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031»، هذه التقنيات، لتحسين جودة الخدمات في قطاعات مختلفة، بما في ذلك التعليم الخاص. على سبيل المثال، مراكز مثل «مركز دبي للتوحد»، تستخدم أنظمة ذكية لتقييم التقدم، وتصميم خطط علاجية فردية. موهبة أطفال التوحد في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، تُعدّ من المجالات الواعدة التي بدأت تسلط الأضواء عليها في السنوات الأخيرة، حيث تتماشى القدرات الفريدة لبعض الأطفال في طيف التوحد، مع متطلبات هذه الصناعات المتقدمة. لماذا يبرع أطفال التوحد في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي؟ 1. التفكير المنطقي والمنهجي: الكثير من أطفال التوحد يمتلكون قدرة طبيعية على تحليل الأنماط والتسلسلات، وهي مهارة أساسية في البرمجة وتطوير الخوارزميات. القدرة على الانغماس في مهمة واحدة لساعات طويلة دون تشتت، تجعلهم مميزين في حل المشكلات التقنية المعقدة، أو كتابة الأكواد البرمجية. في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تكون الدقة في البيانات والخوارزميات ضرورية، يمكن لهذه الخاصية أن تكون ميزة كبيرة. بعض الأطفال من ذوي التوحد ينظرون إلى المشكلات من زوايا مختلفة، ما قد يؤدي إلى ابتكارات غير تقليدية في التكنولوجيا. أمثلة على المواهب في هذا المجال: هناك أطفال في طيف التوحد أظهروا قدرة مبكرة على تعلم لغات البرمجة، مثل Python أو JavaScript، وأحياناً يبدعون تطبيقات أو ألعاباً بسيطة. مثال: جاكوب بارنيت، وهو شاب أمريكي مصاب بالتوحد، أظهر موهبة فذة في الرياضيات والفيزياء منذ صغره، وهو الآن يعمل في مجالات متقدمة تتعلق بالتكنولوجيا. الذكاء الاصطناعي يعتمد بشكل كبير على معالجة البيانات، وبعض الأطفال يمتلكون قدرة فطرية على التعامل مع كميات كبيرة من المعلومات، واستخلاص أنماط منها. تصميم الألعاب الإلكترونية: بفضل خيالهم الواسع واهتمامهم بالتفاصيل، يمكن لبعضهم ابتكار ألعاب إلكترونية، تعكس رؤيتهم الفريدة. ساتوشي تاجيري: مبتكر سلسلة ألعاب «بوكيمون»، يُعتقد أنه ضمن طيف التوحد. كان اهتمامه المركّز بالحشرات في طفولته، مصدر إلهام لإبداع عالم رقمي، أثر في ملايين الأشخاص حول العالم. برامج تدريبية: شركات مثل Microsoft وSAP، أطلقت مبادرات لتوظيف أشخاص من طيف التوحد في مجالات التكنولوجيا، معترفة بقدراتهم الاستثنائية. كيف يمكن دعم هذه المواهب؟ 1. التعلم المبكر: تعريض الأطفال لأدوات تعليمية، مثل Scratch (منصة برمجة للأطفال)، أو دورات بسيطة في الذكاء الاصطناعي. 2. توفير الموارد: أجهزة كمبيوتر، برامج، وإنترنت قوي، لتمكينهم من التجربة والابتكار. 3. التوجيه: مساعدتهم على تحويل اهتماماتهم إلى مشاريع عملية، مثل تطوير تطبيق أو تحليل بيانات صغيرة. 4. البيئة المناسبة: توفير مساحة هادئة خالية من المشتتات لتعزيز تركيزهم. التواصل: قد يحتاجون إلى دعم إضافي للتعاون مع فرق العمل في المشاريع التقنية. التكيف مع التغيير: التكنولوجيا تتطور بسرعة، وقد يكون التأقلم مع الأدوات الجديدة تحدياً لبعضهم. تُعد الإمارات نموذجاً في تفعيل التكنولوجيا لدعم ذوي التوحد. من الأمثلة البارزة: مشروع «مساعد التوحد الذكي»: تطبيق مدعوم بالذكاء الاصطناعي، يهدف إلى مساعدة الأطفال على تعلم المهارات الاجتماعية، من خلال ألعاب تفاعلية، تقوم بتحليل استجاباتهم، وتقديم تعليقات فورية. مبادرة «مدرسة المستقبل»: تستخدم أجهزة لوحية وبرامج تعليمية متقدمة لتدريب الأطفال على التواصل والتفاعل ضمن بيئة تعليمية شاملة. استخدام الروبوتات في المراكز التأهيلية: بعض المراكز في أبوظبي ودبي، بدأت بتجربة الروبوتات لتعليم الأطفال مهارات أساسية، مثل التركيز والاستجابة للتعليمات. فوائد تفعيل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي استخدام هذه التقنيات يقدم العديد من الفوائد التي تعزز تجربة التدريب: التخصيص: يمكن تهيئة البرامج لتناسب مستوى كل طفل، ما يضمن تقدماً ملائماً. التكرار والثبات: التكنولوجيا توفر بيئة متسقة، تقلل من القلق، وتساعد على تعلم الروتين. التفاعل الآمن: تتيح للأطفال التدرب على مهارات اجتماعية، دون خوف من الحكم أو الرفض. دعم الأهالي: تقدم تطبيقات مثل «Speechify»، أدوات للوالدين، لمتابعة تقدم أطفالهم، وتدريبهم في المنزل. رغم الفوائد، تواجه عملية تفعيل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي تحديات كبيرة: التكلفة: الأجهزة والبرمجيات المتقدمة قد تكون باهظة، ما يحد من انتشارها في المناطق الأقل حظاً. التدريب: يحتاج المعلمون والاختصاصيون إلى تدريب مكثف لاستخدام هذه التقنيات بفعالية. القبول الثقافي: بعض الأسر قد تتردد في الاعتماد على التكنولوجيا بدلاً من الأساليب التقليدية. البيانات والخصوصية: جمع بيانات الأطفال يثير مخاوف أخلاقية تتعلق بالخصوصية. مع استمرار التقدم التكنولوجي، تتسع الفرص لتحسين تدريب الأطفال ذوي التوحد. يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتطور، ليشمل: التشخيص المبكر: استخدام الخوارزميات لتحليل السلوكيات في سن مبكرة للكشف عن التوحد. التكامل مع التعليم الشامل: دمج هذه التقنيات في المدارس العامة لدعم الطلاب في بيئات تعليمية مشتركة. التعاون الدولي: تبادل الخبرات بين الإمارات ودول أخرى، مثل الولايات المتحدة واليابان، اللتين تتصدران في هذا المجال. يُمثل تفعيل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في تدريب الأطفال من ذوي اضطراب التوحد، نقلة نوعية في طريقة دعمهم وتمكينهم. في الإمارات، تتجلى هذه الرؤية من خلال المبادرات الطموحة التي تجمع بين الابتكار والالتزام الاجتماعي. ورغم التحديات، فإن الاستثمار في هذه التقنيات، ليس مجرد خيار، بل ضرورة لضمان مستقبل أفضل لهؤلاء الأطفال. من خلال تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص، وتوسيع نطاق التطبيقات، يمكن للإمارات أن تستمر في لعب دور ريادي في هذا المجال، ما يعزز مكانتها مركزاً للابتكار الإنساني.

مراجعة شاملة لهاتف سامسونج Galaxy S25 Edge الجديد
مراجعة شاملة لهاتف سامسونج Galaxy S25 Edge الجديد

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 6 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

مراجعة شاملة لهاتف سامسونج Galaxy S25 Edge الجديد

أطلقت شركة سامسونج هاتفها الرائد الجديد Galaxy S25 Edge ضمن سلسلة Galaxy S25 الرائدة، ويشترك مع باقي الهواتف في السلسلة في نوع المعالج، كما يشترك مع طراز S25 Plus في حجم الشاشة، ويشترك مع طراز Ultra بدقة المستشعر الرئيسي التي تبلغ 200 ميجابكسل، لكن ما يميزه تصميمه الفائق النحافة. يجمع الهاتف بين النحافة والمتانة بالإضافة إلى الأداء القوي والتصوير الاحترافي. ويُعدّ مناسبًا لمن يبحثون عن هاتف رائد يتميز بالوزن الخفيف وسهولة الحمل. ولتتعرف مواصفات ومزايا الهاتف، سنقدم فيما يلي مراجعة شاملة لهاتف Galaxy S25 Edge الجديد من سامسونج: التصميم والشاشة يُعدّ تصميم Galaxy S25 Edge الفائق النحافة أبرز ما يميز هذا الهاتف، فهو يأتي بسُمك يبلغ 5.8 ملم فقط، مما يجعله أنحف هاتف ذكي أنتجته سامسونج حتى الآن، ويزن 163 جرامًا فقط، مما يجعله مريحًا عند الحمل والاستخدام اليومي لمدة طويلة. يضم الهاتف إطارًا مصنوعًا من التيتانيوم الخفيف الوزن والعالي المتانة، وتأتي الجهة الأمامية محمية بطبقة زجاجية من نوع Corning Gorilla Glass Ceramic 2، وأما الجهة الخلفية فهي محمية بطبقة زجاجية من نوع Corning Gorilla Glass Victus 2. نقدّم لكم Galaxy S25 Edge، أنحف جهاز في تاريخ سلسلة Galaxy S نحيف وأكثر بكثير، مصنوع من تيتانيوم أنيق، ليناسب أسلوبك بكل أناقة كاميرا 200 ميجابكسل تلتقط أدق التفاصيل بأعلى جودة جهاز #GalaxyS25Edge حيث تلتقي النحافة بالأداء الفاخر أطلبه الآن — Samsung Saudi Arabia (@SamsungSAUDI) May 13, 2025 يدعم الهاتف أيضًا معيار IP68 لمقاومة الماء والغبار؛ مما يعني القدرة على تحمل التعرض للغبار والأتربة، والغمر في الماء حتى عمق يصل إلى متر ونصف المتر لمدة تصل إلى نصف ساعة. يتوفر الهاتف بثلاثة ألوان مميزة من تدرجات التيتانيوم، هي: فضي تيتانيوم (Titanium Silver)، وأزرق ثلجي تيتانيوم (Titanium Icy Blue)، وأسود تيتانيوم (Titanium Jetblack). وفيما يتعلق بمواصفات الشاشة، يضم Galaxy S25 Edge شاشة من نوع LTPO AMOLED 2X، ويبلغ مقاسها 6.7 بوصات، وتمتاز بدقة قدرها 1440× 3120 بكسلًا، وتدعم معدل تحديث متغير يصل إلى 120 هرتزًا، كما تدعم تقنية +HDR10. المعالج والأداء زُوّدت سامسونج هاتفها الجديد Galaxy S25 Edge بإصدار خاص من أحدث معالجات كوالكوم وهو معالج Snapdragon 8 Gen 4 Elite المصمم خصوصًا لهواتف سامسونج الجديدة الرائدة والمُصنع بتقنية تبلغ 3 نانومتر، مما يضمن أداءً فائق السرعة والقوة مع استهلاك منخفض للطاقة. وفيما يتعلق بسعة ذاكرة الوصول العشوائي وذاكرة التخزين الداخلية، يأتي هاتف سامسونج الجديد مع ذاكرة وصول عشوائي تبلغ سعتها 12 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية من نوع UFS 4.0 بسعة تبلغ 256 أو 512 جيجابايت. وبفضل المعالج القوي الجديد، وتقنية التتبّع الشعاعي المطور، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بجلسات لعب طويلة دون مشكلات في الأداء. يعمل Galaxy S25 Edge بنظام أندرويد 15 مع واجهة One UI 7 من سامسونج، التي تقدم تجربة استخدام سلسة ومليئة بالمزايا الذكية المتقدمة، وسيحصل الهاتف على دعم للتحديثات الأمنية وتحديثات النظام لمدة 7 سنوات. يدعم الهاتف نظام الذكاء الاصطناعي Galaxy AI الذي يوفر مزايا ذكية تُحسّن تجربة الاستخدام وتساعد في البحث عبر الإنترنت، والترجمة والتلخيص، وتحرير الصور. الكاميرا من أبرز نقاط القوة في Galaxy S25 Edge هي الكاميرا، فهو يضم نظام تصوير يُتيح للمستخدم التقاط صور احترافية وعالية الجودة بفضل الدقة العالية للمستشعر الرئيسي وقدرات معالجة الصور المتقدمة. يضم الهاتف كاميرا خلفية ثنائية العدسات، تأتي بالمواصفات التالية: العدسة الرئيسية: تضم مستشعر ISOCELL HP2 من سامسونج، وتبلغ دقتها 200 ميجابكسل، وفتحة العدسة تبلغ f/1.7، وتدعم التثبيت البصري OIS. العدسة الفائقة الاتساع: تضم مستشعر IMX 564 من سوني، وتبلغ دقتها 12 ميجابكسل، وفتحة العدسة تبلغ f/2.2، وتدعم زاوية تصوير تبلغ 120 درجة. تدعم الكاميرا الخلفية تصوير مقاطع الفيديو بدقة تصل إلى 8K بمعدل يبلغ 30 إطارًا في الثانية. وأما الكاميرا الأمامية فتأتي بدقة قدرها 12 ميجابكسل، وتدعم تصوير مقاطع الفيديو بدقة تصل إلى 4K بمعدل يبلغ 60 إطارًا في الثانية. يمتاز نظام الكاميرا المتطور في هاتف Galaxy S25 Edge بقدرته على التقاط صور عالية الدقة والوضوح، وذلك بفضل محرك ProVisual المطور والمدعوم بالذكاء الاصطناعي الذي يمكنه تحسين الألوان والتفاصيل عند التصوير في الليل أو النهار. كما يمكن للمستخدم تقريب الصورة و التقاط أدق التفاصيل مع مزية AI Zoom. وعند التصوير في وضع البورتريه يتعقب محرك ProVisual الضوء في البيئة المحيطة، ويتعرف الأجسام بدقة، وهذا يساعد كاميرا الهاتف في التقاط صور للأشخاص بألوان بشرة طبيعية كما تراها في الحقيقة. البطارية والشحن حتى مع نحافة الهاتف، نجحت سامسونج في تضمين بطارية كبيرة تبلغ سعتها 3900 ميلي أمبير في الساعة في هاتفها الرائد الجديد، وحسّنت استهلاك الطاقة بنحو كبير بفضل المعالج الجديد. يمكن أن يستمر الهاتف بالعمل لمدة تبلغ 12 ساعة من الاستخدام المكثف، ولمدة تبلغ 9 ساعات من تصفح الويب، ولمدة تبلغ 7 ساعات ونصف من اللعب بألعاب الفيديو، و 17 ساعة من مشاهدة مقاطع الفيديو. وفيما يتعلق بسرعة الشحن، يدعم الهاتف الشحن السلكي بقدرة تبلغ 25 واطًا، والشحن اللاسلكي بقدرة تبلغ 15 واطًا، ويمكن شحنه حتى نسبة تبلغ 55% خلال 30 دقيقة. السعر يُباع هاتف سامسونج الرائد الجديد Galaxy S25 Edge بسعر يبدأ من 4499 ريالًا سعوديًا. هل يستحق الشراء؟ نُعم، يُعد Galaxy S25 Edge من أفضل الهواتف الذكية المتوفرة في السوق حاليًا. فهو يجمع بين التصميم النحيف والمتانة العالية، وقوة الأداء، ونظام الكاميرا المتطور، ويدعم العديد من مزايا الذكاء الاصطناعي المتقدمة، وسيحصل على تحديثات لنظام التشغيل لمدة سبع سنوات. فإذا كنت من محبي هواتف سامسونج الرائدة أو تبحث عن هاتف يوفر تجربة استخدام مميزة، فإن Galaxy S25 Edge من أبرز الهواتف التي يمكنك التفكير في اختيارها. المواصفات الكاملة لهاتف Galaxy S25 Edge الجديد من سامسونج: Galaxy S25 Edge المعالج إصدار خاص من معالج (Snapdragon 8 Elite) الجديد من كوالكوم، الثماني النوى والمُصنع بتقنية تبلغ 3 نانومتر. الشاشة من نوع (LTPO AMOLED 2X)، بقياس قدره 6.7 بوصات. خيارات مساحة التخزين الداخلية 256 أو 512 جيجابايت. ذاكرة الوصول العشوائي RAM 12 جيجابايت. الكاميرا الخلفية ثنائية العدسات؛ الأساسية بدقة قدرها 200 ميجابكسل، والثانية بدقة قدرها 12 ميجابكسل. الكاميرا الأمامية أحادية العدسة بدقة قدرها 12 ميجابكسل. منفذ السماعات 3.5 ملم لا يدعم. دعم بطاقة microSD لا يدعم. الاتصال شبكات الجيل الخامس 5G، وشبكات الواي فاي 7، وتقنية البلوتوث 5.4، وتقنية الاتصال القريب المدى (NFC). الألوان فضي تيتانيوم، وأزرق ثلجي تيتانيوم، وأسود تيتانيوم. نظام التشغيل أندرويد 15 المعتمد على واجهة المستخدم One UI 7. الوزن 163 جرامًا. السعر يبدأ من 4499 ريالًا سعوديًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store