logo
الرئيس الأوكراني: اتفقنا مع السعودية على تأجيل زيارتي إلى 10 مارس

الرئيس الأوكراني: اتفقنا مع السعودية على تأجيل زيارتي إلى 10 مارس

العربية١٩-٠٢-٢٠٢٥

قال الرئيس الأوكراني فلودومير زيلينسكي إنه اتفق مع المسؤولين السعوديين على تأجيل زيارته للسعودية إلى العاشر من مارس.
وأكد الرئيس الأوكراني أنه يحتفظ بعلاقات جيدة جداً مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، رئيس مجلس الوزراء السعودي.
#نشرة_الرابعة | الرئيس الأوكراني: اتفقنا مع السعودية على تأجيل زيارتي إلى 10 مارس pic.twitter.com/AUKoKyMwgf
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 19, 2025
ووفقاً للناطق باسم الرئيس الأوكراني سيرغي نيكيفوروف فإن زيلينسكي كان من المقرر أن يزور السعودية مع زوجته كجزء من زيارة رسمية مخطط لها منذ فترة طويلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نحن محسودين فلنملأ الحياة تفاؤلاً
نحن محسودين فلنملأ الحياة تفاؤلاً

غرب الإخبارية

timeمنذ 11 ساعات

  • غرب الإخبارية

نحن محسودين فلنملأ الحياة تفاؤلاً

في الحقيقة والواقع بعيدا عن المُجاملة أن ما تشهده المملكة العربية السعودية من نهضة شاملة وتطور مذهل يجعلها محط أنظار العالم، بل ويثير الإعجاب والدهشة لدى كثير من الشعوب. فالمملكة، بقيادتها الرشيدة ورؤيتها الطموحة، استطاعت أن تُحقق إنجازات نوعية في مختلف المجالات، بدأً من الاقتصاد إلى التقنية، ومن البنية التحتية إلى تمكين الشباب والمجتمع الفرص الواعدة. هذه النعمة، التي حبانا الله بها، يجب أن تُقابل بالشكر والعمل الجاد الممزوج بالإخلاص والمسئولية الوطنية. فالحفاظ على هذه المُكتسبات لا يكون بالكلام وحسب، بل بالعمل والمساهمة الفعلية في البناء، وبالالتزام بالمسؤولية، بل وبالتفاني في خدمة الوطن وحمايته قولا وفعلا. إن القيادة الحكيمة، ممثلة في خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تعمل بلا هوادة لرسم مستقبل مشرق للمملكة. مستقبلٌ يكون فيه المواطن هو محور التنمية، والمجتمع هو الأساس المتين لنهضة الدولة. وهنا كما ينبغي ، من واجبنا كمواطنين أن نكون على قدر هذه المسؤولية؛ و أن نحافظ على نعمة الاستقرار، وأن نكون شركاء في التنمية، وأن نسهم بجهودنا وأفكارنا في تحقيق رؤية المملكة 2030، التي وضعت الأسس لاقتصاد مزدهر ومجتمع حيوي ووطن طموح. فلنجعل من هذه النعمة دافعًا للمزيد من العطاء، ولنكن على قدر التحدي، يداً بيد مع القيادة، من أجل وطن نفخر به، وحاضرٍ نعيشه بكل اعتزاز، ومستقبلٍ نُسهم في صناعته وتقدمه ولا نلتفت لتلك النباحات المُحيطة

أيقونة السلام
أيقونة السلام

المدينة

timeمنذ 2 أيام

  • المدينة

أيقونة السلام

لا صوت يعلو اليوم، ولا حديث يفوق الحديث عن المملكة العربيَّة السعوديَّة، وعرَّاب رُؤيتها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ودوره في حلحلة العديد من القضايا السياسيَّة والاقتصاديَّة، ولطالما كانت المملكة محط أنظار العالم، ولا يخلو هذا الاهتمام من إعجابِ مُحبٍّ، وثقةِ صديقٍ، واحترامِ ندٍّ، وكرهِ حاقدٍ، وكذبِ مدلِّسٍ أفَّاقٍ..وبين هذا وذاك، تمضي المملكة برُؤيتها وثقلها، لا تلفت يمنةً ويسرةً؛ لتشق طريقها لتحقيق حلمها، لا يهزُّ ثقتها جعجعة شانئيها، ولا عويل حاسديها..بالرغم من حملات التشكيك المكثَّفة تجاه المملكة، من قِبَل أعداء الوطن، الذين يرقبون كلَّ شاردة وواردة؛ لينسجُوا حولها أكاذيبهم، ويبثُّوا عبرها سمومهم؛ ليشوِّهوا صورتها -حسب اعتقادهم- إلَّا أيًّا من هذا لم يغيِّر حقيقة أنَّ المملكة العربيَّة السعوديَّة باتت الرقم الأصعب في المعادلة الدوليَّة، والأقوى تأثيرًا في العالم، والأجدر لقيادة الأُمَّتين العربيَّة والإسلاميَّة، بفضل الله أوَّلًا، ثمَّ بفضل رُؤية واضحة، وإرادة صلبة، بقيادة خادم الحرمين الشَّريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان -يحفظهما الله-.كما أثبت محمد بن سلمان «المُلهَم» وفريقه (السياسي - الاقتصادي)؛ أنَّ قواعد اللعبة السياسيَّة تغيَّرت؛ لتزيح الستار عن وجهٍ آخرَ للعالم، بدأت تتشكَّل ملامحه، بعيدًا عن العنتريات، وتصدير الأزمات، والمتاجرة فيها. لا مجال لإضاعة المزيد من الوقت، والعبث، والتيه في حلقة مفرغة لا نهاية لها.الآن وقت العمل، وتحقيق الأهداف، وبناء الأوطان..في الوقت الذي غرقت العديد من الدُّول في وحل الفوضى والانقسامات، جاء سمو ولي العهد -بجرأته، وطموحه، وجموحه-؛ ليعبر بالمملكة نحو برِّ الأمان -بفضل الله ورعايته-؛ ليواصل كتابة تاريخٍ جديدٍ، ويقود من خلفه جميع الدول والشعوب التي آمنت به وبقيادته..يطفئ فتنة هنا، ويضمِّد جرحًا هناك، ويحتوي منهكًا ضعيفًا وُلِد للتوِّ من رحم الفوضى والمعاناة..وما خبر جهود ومساعي سمو ولي العهد للمصالحة الإقليميَّة، ورفع العقوبات عن سوريا عنَّا ببعيد؛ ممَّا يُسهم في استقرار وأمن المنطقة؛ ليفتح صفحة لبناء سوريا جديدة، استحقَّ شعبها أنْ يعيش فيها بأمان، ويصبح سمو ولي العهد أيقونة السَّلام؛ لدوره الفعَّال المثمر في كثير من القضايا، لم يكن هذا الحدث أوَّلها ولا آخرها.هذه هي القيادة.. فكر، وقوَّة إرادة، وحُسن إدارة؛ بعيدًا عن ضجيج المشكِّكين.

مؤشرات لزيارة ترامب للسعودية
مؤشرات لزيارة ترامب للسعودية

المدينة

timeمنذ 3 أيام

  • المدينة

مؤشرات لزيارة ترامب للسعودية

‏‏في حدث وصفه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ(التاريخي)، حطَّت الطائرة الرئاسية الأمريكية يوم الثلاثاء ١٣/٥/٢٠٢٥م في الرياض، في زيارةٍ لفتت أنظار العالم، كأول زيارة رسمية في ولاية ترامب الثانية لدولة خارجية، هي المملكة العربية السعودية؛ في مؤشِّر هام على مكانة المملكة ومتانة العلاقات السعودية الأمريكية المتأصلة والمتجذرة لأكثر من 90 عاماً، بدءاً بالطاقة في عهد الرئيس الأمريكي روزفلت، ووصولاً إلى المعرفة والابتكار حتى اليوم.. فهذه العلاقات بين البلدين هي علاقات «إستراتيجية» - كما وصفها سمو الأمير محمد بن سلمان في كلمته في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي- لإثبات الدور السعودي والأمريكي في اقتصاد البلدين، وأن المسيرة لابد أن تكتمل في الحاضر والمستقبل.. بل إن السعودية اليوم أصبحت لاعباً رئيساً في اقتصاد أمريكا بفتحها آفاق جديدة للشراكة.. فقد عملت السعودية على فرص استثمارية بحجم 600 مليار دولار، من بينها اتفاقيات تفوق 300 مليار تم الإعلان عنها؛ وسيتم الإعلان عن بقية الاتفاقيات قريباً.. هذه الشراكة تشمل مجالات متعددة، عسكرية وأمنية واقتصادية وتقنية، وتسهم في توطين الصناعة وتنمية المحتوى المحلي، ودعم الناتج المحلي الإجمالي.ولأن الاهتمام كان منصباً على التقنية والذكاء الاصطناعي، باعتبارهما مفاتيح جديدة للتنمية المستدامة في كافة المجالات؛ فقد رافق الرئيس ترامب رؤساء كبرى شركات التقنية العالميَّة، لتعكس دور المملكة على خارطة الاقتصاد الرقمي العالمي، بوصفها أكبر اقتصاد رقمي في المنطقة، ومحورا رئيسا لجذب استثمارات الذكاء الاصطناعي والحوسبة ومراكز البيانات، والخدمات السحابيَّة، وتطوير القدرات الوطنية الرقمية مع كبرى الشركات التقنية AWS، Microsoft، Google Cloud.. وغيرها.وعلى هامش القمة أكََّد وزير الاتصالات د. عبدالله السواحة، أنَّ المنجزات التي حققتها المملكة في الاقتصاد الرقمي والتقنية والابتكار، تعكس حجم الدعم غير المحدود من القيادة الحكيمة، وأن المملكة لا تستثمر فقط في التقنية، بل في الإنسان أيضاً، إذ تمثِّل الشراكات مع شركات أمريكيَّة مثل: Apple - Amazon - Google – Microsoft، رافدًا مهمًّا لبناء أكبر تكتل للمواهب الرقميَّة في المنطقة، بعددٍ يتجاوز (381) ألف كفاءة رقميَّة. وما نتمناه هو عودة الكوادر البشرية السعودية المؤهلة من الخارج لهذه المجالات، للمساهمة في الابتكار والتنمية الرقمية.وقد كانت هموم المنطقة العربية في القمة الخليجية من أولويات سمو الأمير محمد بن سلمان، حيث أكد على حق الشعب الفلسطيني في أرضه، وأنه يسعى لوقف التصعيد في المنطقة، وإنهاء الحرب في غزة، وأكد على ذلك قادة مجلس التعاون الخليجي في كلماتهم.كما أكد سمو الأمير محمد بن سلمان على تشجيع الحوار بين الأطراف اليمنية، والوصول إلى حل سياسي في اليمن، ومواصلة الجهود لإنهاء الأزمة السودانية، وكذلك القضية اللبنانية.. بل تكلَّل اللقاء في اليوم الثاني بإعلان رفع العقوبات عن سوريا، بعد طلب سمو الأمير محمد بن سلمان ذلك، في خُطوة أشعلت الفرح في كافة أنحاء الوطن العربي، وأهل سوريا بصفة خاصة، وأصبحت لغة الجسد التي قام بها سموّه، بحركة يديه على صدره، وعلامات الفرح في ملامح وجهه، أيقونة تصدَّرت مواقع التواصل العربية والعالمية، لأن ذلك يعني دوره الفاعل – حفظه الله- في إعادة بناء سوريا وإحياء اقتصادها وتحقيق الأمن والاستقرار.‏اللافت اصطحاب سمو الأمير محمد بن سلمان للرئيس الأمريكي إلى الدرعية كخُطوة رائعة، حيث أوضحت الزيارة للرئيس الأمريكي «جذورنا التاريخية» الممتدة من قرون، وأننا لسنا أمة على هامش التاريخ، بل لدينا حضارة وتراث؛ لذا كانت الصفقة الرابحة في تطوير الدرعية من خلال صندوق الاستثمارات العامة، ومن شركات أمريكية عالمية.‏لم يُخفِ السيد ترامب انبهاره بالسعودية، فأشاد بالتغييرات الكبيرة التي لاحظها في اقتصاد الدولة ونموها، وقال: إنه لشرفٍ عظيم أن يتواجد في السعودية.. كما أشار للمنتقدين والمشككين، وبأن الأيام أثبتت أنهم على خطأ.ووصف الرئيس ترامب سمو الأمير محمد بن سلمان بأنه رجل عظيم، وأنه (لا ينام)، في إشارةٍ واضحة لتفكير سموه المتواصل في شؤون الدولة، مقابل إنجازات غير مسبوقة في وقتٍ قياسي حققته السعودية. وأشار إلى ناطحات السحاب في المملكة، وأن خلفها مهندسين عظماء، وأن الرياض أصبحت مركزاً للاقتصاد والتكنولوجيا العالمية.. ولم ينسَ الإشادة بالرياضة، واستضافة كأس العالم، والفورميلا، فهي قطاعات أصبحت مهمة في اقتصاد المملكة، وذلك للسياسة الحكيمة فيها.كما أن نظرة الرئيس الأمريكي ترامب للشرق الأوسط قد تغيَّرت كلياً من خلال ما شاهده من مشروعات ضخمة وأجيالٍ جديدة تعمل للاستقرار العالمي والتكنولوجيا، وليس للإرهاب.. وأن هناك أناساً في السعودية من «دولٍ وديانات مختلفة»، يعملون جنباً إلى جنب للبناء والتنمية المستمرة.حقيقةً، زيارة ترامب للسعودية، وكلماته ولغة جسده، أظهرت له شخصية أخرى جديدة؛ فقد ظهر بكاريزما سياسية أكثر اتزاناً مما نعرف.. ووصف شعب الشرق الأوسط بأنه «عظيم»، وهذه ربما تكون المرة الأولى التي يصف بها الشعوب بهذه العبارات.‏نعم أثبتت زيارة ترامب للعالم أن السعودية الآن هي المحور الأول للعالم، الذي يدور في فلكه الاقتصاد العالمي والسياسة الدولية، بل إنها صوت العقل والحكمة في التواصل الحضاري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store