
أكثر من 200 هزة ارتدادية عقب زلزال قوي ضرب غرب تركيا
وأفادت وسائل إعلام تركية بأن العديد من السكان قضوا الليل في العراء أو داخل سياراتهم خشية حدوث هزات أخرى.
ويوجد مركز الزلازل في منطقة سينديرجي بمحافظة باليكسير، حيث لقي شخص واحد على الأقل حتفه وأصيب 29 آخرون في الزلزال الرئيسي الذي وقع أمس الأحد.
ووقع الزلزال على عمق 11 كيلومترا، وشعرت بارتداداته مناطق بعيدة وصلت حتى مدينتي إسطنبول وإزمير، على بعد أكثر من 200 كيلومتر.
وقال وزير الداخلية التركي، علي يرلي قايا، إن الزلزال أسفر عن انهيار ما مجموعة 16 منزلا، وتم الانتهاء الآن من أعمال الإنقاذ، ولا يزال أربعة أشخاص يتلقون العلاج في المستشفيات.المصدر: وكالات
ضرب زلزال العاصمة التركية أنقرة صباح اليوم الاثنين، وشعر سكان منازل في منطقة تشانكايا بالقرب من مبنى التلفزيون الحكومي بالهزات، حسبما أفاد مراسل وكالة "نوفوستي".
أفادت وسائل إعلام تركية مساء يوم الأحد، بانهيار عدد من المباني والمنازل عقب الزلزال الذي ضرب ولاية باليكيسير غربي البلاد.
أفاد مراسل RT مساء الأحد، بأن زلزالا بقوة 6.1 درجة هز غربي تركيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
شاهد.. صاعقة تتسبب باتقطاع التيار الكهربائي واسع النطاق في كارولينا الجنوبية
ووثقت كاميرا مراقبة مثبتة في سيارة تابعة لإدارة الشرطة لحظة ضرب صاعقة مما أدى إلى اندلاع النيران وتصاعد الدخان الأسود الكثيف. المصدر: AP


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
إصدار مذكرات اعتقال جديدة في قضية فساد بلدية إسطنبول تشمل 14 موظفا ومسؤولا
وتجري النيابة العامة في إسطنبول تحقيقا موسعا ضد المتهمين، بينهم رئيس البلدية المعتقل أكرم إمام أوغلو، بتهم تشمل "إدارة منظمة إجرامية، والعضوية في منظمة إجرامية، والابتزاز، والرشوة، والاحتيال المؤهل، والحصول على بيانات شخصية بشكل غير قانوني، والتلاعب بالمناقصات". وأشار بيان النيابة إلى أن تانر تشيتين، رئيس دائرة الصحافة والعلاقات العامة في بلدية إسطنبول، والذي سبق اعتقاله وإيقافه عن العمل، كان يعمل تحت إشراف مراد أونغون خلال فترة رئاسة إمام أوغلو، ويزعم تورطه في قضايا فساد خلال تلك الفترة. ويتهم تشيتين بتنظيم مناقصات لشركات مقربة منه، ما أدى إلى خسائر عامة عبر تحقيق مكاسب مالية شخصية وللمنظمة الإجرامية من الشركات التي فازت بالمناقصات. وقد صدرت مذكرات اعتقال بحق 14 شخصا يُزعم أنهم حققوا مكاسب غير مشروعة من هذه المناقصات، متهمين بـ"العضوية في منظمة، والتلاعب بالمناقصات، والرشوة، والاحتيال المؤهل". وكان عمدة بلدية إسطنبول والمرشح الرئاسي أكرم إمام أوغلو قد اعتقل في مارس الماضي بعد يوم واحد من قرار إلغاء شهادته الجامعية بتهمة "الفساد"، في أعقاب سلسلة تحقيقات فُتحت ضده قبل الانتخابات التمهيدية لحزب الشعب الجمهوري لاختيار مرشح رئاسي. وفي بداية التحقيقات، قال الرئيس رجب طيب أردوغان: "إنهم يعرفون جيدا أن هناك قضايا أكبر في جعبتهم، وهذا سبب قلقهم". وفي نفس اليوم الذي صدر فيه قرار سجن إمام أوغلو، أعلن ترشحه للرئاسة عن حزب الشعب الجمهوري بعد حصوله على دعم نحو 15 مليون ناخب، ثم أوقف عن منصبه كرئيس للبلدية بقرار من وزارة الداخلية. وبجانب إمام أوغلو، اعتقل نحو 100 شخص آخر، وصدرت في 26 أبريل مذكرات اعتقال بحق 53 منهم في إطار تحقيق النيابة العامة بتهم "تأسيس منظمة إجرامية بهدف ارتكاب جريمة، وإدارتها، والعضوية فيها، والتلاعب بالمناقصات، والرشوة، والاحتيال المؤهل". وشملت هذه الموجة الثانية صدور قرارات اعتقال بحق 18 شخصا من بينهم جواد كايا، شقيق ديليك كايا إمام أوغلو، وإلتشين كارا أوغلو، مديرة البوسفور للتخطيط الحضري في البلدية. ومع اقتراب شهر على اعتقال إمام أوغلو دون صدور لائحة اتهام، بدأت الموجة الثالثة من العمليات في 20 مايو. ووفقا لبيان النيابة العامة في إسطنبول، صدرت مذكرات اعتقال بحق 22 شخصًا، من بينهم تانر تشيتين، وذلك بتهم التورط في تنظيم مناقصات غير قانونية داخل شركتي "Media AŞ" و"Kültür AŞ"، وتلقي رشاوى. وفي يوم الخميس 22 مايو، صدر قرار اعتقال بحق 13 شخصًا إضافياً في القضية نفسها. المصدر: صحيفة "زمان" أفادت تقارير متفرقة اليوم الخميس بحجب حساب أكرم إمام أوغلو عمدة إسطنبول المسجون على منصة "إكس" بطلب من تركيا. أفادت وكالة "نوفوستي" الروسية بأن نشطاء حزب الشعب الجمهوري المعارض في تركيا يقومون بجمع تواقيع تدعو إلى إجراء انتخابات مبكرة والإفراج عن عمدة إسطنبول أكرم إمام أوغلو. أفادت "أسوشيتد برس" بأن رئيس بلدية إسطنبول المعتقل أكرم إمام أوغلو، مثل أمام المحكمة اليوم الجمعة في إحدى القضايا المتهم بها. قدم محامو رئيس بلدية إسطنبول المقال أكرم إمام أوغلو استئنافا ضد اعتقاله. نفت الرئاسة التركية صحة المعلومات حول تدخل الرئيس رجب طيب أردوغان ووزير المالية محمد شيمشك في التحقيقات القضائية في قضية الفساد التي يتهم فيها عمدة إسطنبول المعارض أكرم إمام أوغلو. أعلنت المعارضة التركية، ممثلة في حزب الشعب الجمهوري عن إطلاق حملة لجمع التوقيعات بهدف التعبير عن "سحب الثقة" من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وتنظيم انتخابات رئاسية مبكرة.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
سيئول.. مطالب بفصل الرئيس المعزول عن زوجته في مكان الاعتقال حال توقيفها
وجاء هذا الطلب بناء على توصية من إدارة مركز احتجاز سيئول، وفق ما أوضحه فريق المدعي الخاص في بيان صحفي، مشيرًا إلى أن القرار يهدف إلى ضمان الفصل بين أماكن احتجاز الزوجين، نظرا لطبيعة القضايا المنسوبة إليهما. ومن المقرر أن تعقد محكمة سيئول المركزية جلسة استماع يوم الثلاثاء المقبل، لاتخاذ قرار بشأن إصدار مذكرة توقيف بحق كيم كيون هي، التي تواجه اتهامات بانتهاك قانون سوق رأس المال، وقانون التمويل السياسي، بالإضافة إلى تهم تتعلق بقبول رشاوى مقابل التوسط في صفقات تجارية. وكان من المخطط في بادئ الأمر نقل كيم إلى مركز احتجاز سيئول في مدينة أويوانغ، جنوب العاصمة مباشرة، بعد حضورها جلسة الاستماع. لكن الطلب الجديد ينص على نقلها إلى مركز احتجاز يقع في جنوب غرب سيئول، وذلك بسبب احتجاز الرئيس السابق حاليًا في مركز احتجاز سيئول نفسه، على خلفية محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية في ديسمبر الماضي. وكان فريق المدعي الخاص قد طلب، يوم الخميس الماضي، إصدار مذكرة توقيف بحق كيم عقب استجوابها حول شبهات تورطها في التلاعب بأسعار الأسهم، والتأثير على ترشيحات الانتخابات البرلمانية التكميلية لعام 2022، وتلقي رشاوى من خلال كنيسة التوحيد مقابل تسهيلات تجارية. وفي حال صدرت مذكرة التوقيف ونُفذ الاعتقال، ستكون هذه المرة الأولى في تاريخ كوريا الجنوبية التي يُحتجز فيها رئيس سابق وزوجته في الوقت نفسه. المصدر: يونهاب مثلت السيدة الأولى السابقة كيم كيون هي، أمام التحقيق في سيئول للإدلاء بأقوالها في شبهات بـ"التلاعب في سوق الأسهم والتدخل في الانتخابات والرشوة". حاول فريق المستشار الخاص، مين جونغ كي، في كوريا الجنوبية مداهمة منزل السيدة الأولى السابقة كيم كيون هي، الجمعة، كجزء من تحقيقاته في مزاعم الفساد المحيطة بها، وفق ما أفادت "يونهاب". أيدت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية، اليوم الجمعة، عزل الرئيس يون سيوك-يول، وإقالته من منصبه بسبب فرضه الأحكام العرفية لفترة قصيرة في ديسمبر الفائت. استجوبت النيابة الكورية الجنوبية السيدة الأولى كيم كيون هي، في ادعاء قبولها حقيبة يد فاخرة وهدايا باهظة الثمن من قس، والتلاعب في الأسهم.