logo
'المواصلات والاتصالات' تتسلم سبعة دروع ذهبية

'المواصلات والاتصالات' تتسلم سبعة دروع ذهبية

البلاد البحرينيةمنذ يوم واحد

تسلمت وزارة المواصلات والاتصالات سبعة دروع ذهبية بمناسبة حصول مكاتب البريد التابعة لها على تصنيف الفئة الذهبية ضمن الدورة الخامسة من برنامج تقييم مراكز الخدمة الحكومية 'تقييم 5'، وهي: مكتب بريد المحرق، مكتب بريد مدينة عيسى، مكتب بريد البديع، مكتب بريد مجمع البحرين، مكتب بريد مدينة حمد، مكتب بريد سترة، ومكتب بريد الحد.
وقام بتسليم الدروع السيد محمد علي القائد الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية ورئيس لجنة تقييم مراكز الخدمة الحكومية، والدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة المدير العام لمعهد الإدارة العامة نائب رئيس لجنة تقييم مراكز الخدمة الحكومية.
و أكدت فاطمة الظاعن وكيل النقل البري والبريد بالوزارة، أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، تمثل ركيزة أساسية في مواصلة تطوير منظومة الخدمات الحكومية وتعزيز كفاءتها وجودتها.
وقالت الظاعن إن هذا الإنجاز يعكس التزام موظفي قطاع البريد بتطبيق أفضل الممارسات والمعايير في تقديم الخدمات، واستجابتهم الفاعلة لتوصيات لجنة التقييم، والعمل الدؤوب لتحقيق التميز المؤسسي في تقديم الخدمات، مشيدةً بالدور الإيجابي الذي تقوم به فرق العمل في مكاتب البريد من خلال تعزيز التواصل مع المستفيدين، وتحسين تجربتهم، مما يسهم في ترسيخ دور الخدمات البريدية كعنصر محوري في منظومة العمل الحكومي المتطور.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس التعاون لدول الخليج العربية 44 عاماً مضت وحاضر ومستقبل
مجلس التعاون لدول الخليج العربية 44 عاماً مضت وحاضر ومستقبل

الوطن

timeمنذ 3 ساعات

  • الوطن

مجلس التعاون لدول الخليج العربية 44 عاماً مضت وحاضر ومستقبل

مرت أربعة عقود وبضع من الزمن على مجلس التعاون لدول الخليج العربية، حيث بدأ بفكرة تدارسها أصحاب الجلالة والسمو آنذاك رحمهم الله تعالى وأسكنهم الفردوس الأعلى، وأقروها فيما بينهم، وعليه عقدت القمة الخليجية الأولى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وهي أول قمة تجمع قادة دول المجلس، وذلك في 25 مايو 1981م بدولة الإمارات العربية المتحدة في عاصمتها أبو ظبي. حيث ضم المجلس في عضويته ست دول خليجية عربية وهي المملكة العربية السعودية، مملكة البحرين، وسلطنة عمان، ودولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة قطر، ودولة الكويت. وفي هذه الأيام يحتفل بمرور 44 عاماً من عمره المديد بإذن الله تعالى، حيث قضى هذه المدة تاركاً خلفه سيرة ومسيرة عطرة من خلال ما تحقق على أرض الواقع من إنجازات بارزة في العديد من مناحي الحياة، وفي مختلف وجهات الحياة من خطط وتنسيق ووشائج القربى، وفي كل الميادين بين أعضائه، والتي عكست الخير لجميع من فيه التي أجمع عليها كل الأعضاء بأنها تصب في مصلحة الأوطان وصالح المواطن، ومنها على سبيل الأمثلة كما رسمت من قبل الأمانة العامة للمجلس: التكامل الاقتصادي، حيث كان في العام 2003م تم إنشاء الاتحاد الجمركي الخليجي الذي أسهم في إزالة العوائق التجارية، وسهل حركة مرور البضائع، كما تم في العام 2008م إشهار السوق الخليجية المشتركة التي جعلت من حرية انتقال رؤوس الأموال وممارسة الاستثمارات بين مواطني المجلس بناء صروح استثمارية خدمت المنطقة وكذلك التنقل بحرية تامة للمواطنين في الدول الأعضاء. وفي العام 2009م تم عمل الربط الكهربائي الخليجي باعتباره كمشروع استراتيجي يؤمن الطاقة، ويحافظ على استدامتها لجميع الدول الخليجية. كما قامت الأمانة بالتنسيق مع الدول الأعضاء حول إنشاء المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون للبيانات والمعلومات والإحصاءات، وعملت على تخفيض رسوم وأسعار خدمات الاتصالات، بالإضافة إلى خدمة التجوال بين دول المجلس، وعملت أيضاً على التنسيق السياسي والأمني الموحد للمواقف، والتعامل مع الفرص والتحديات، والتعاون في المجال الثقافي والتنموي والاجتماعي، وتعزيز الهوية الخليجية، كما حرص المجلس باهتمام بالغ على التعاون في مجالي الصحة والتعليم. وفي العام 1984م تم العمل على إنشاء الجانب العسكري للمجلس المتمثل في قوة درع الجزيرة، الذي يخدم التعاون العسكري والأمني، بما في ذلك تبادل المعلومات والتدريب المشترك ومكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة. لقد أثبت مجلس التعاون الخليجي على مدى 44 عاماً قدرته على التطور والتكيف، ليظل نموذجاً للعمل الجماعي والشراكة الاستراتيجية التي تهدف إلى تحقيق الاستقرار والازدهار لشعوب المنطقة. نسأل الله سبحانه وتعالى أن يديم علينا جميعاً في مجلس التعاون لدول الخليج العربية هذه النعمة، ولا يغير علينا إلا للأحسن، وأن يسدد على طريق الخير خطى قادتنا وولاة أمورنا، حيث لعب المجلس دوراً حيوياً في المنطقة والعالم، وكما تشير المؤشرات إلى الدور الكبير للمجلس الذي سوف يلعبه في المرحلة القادمة، وخصوصاً المرتبط بالعلاقات الدولية، الذي يعمل وفق خطط لاستثمارات تنموية طموحة لرفع الاقتصاد بشكل عام وباستمرارية.

وزارة "المواصلات" تتسلم سبعة دروع ذهبية ضمن الدورة الخامسة من برنامج تقييم مراكز الخدمة الحكومية "تقييم 5"
وزارة "المواصلات" تتسلم سبعة دروع ذهبية ضمن الدورة الخامسة من برنامج تقييم مراكز الخدمة الحكومية "تقييم 5"

البلاد البحرينية

timeمنذ 18 ساعات

  • البلاد البحرينية

وزارة "المواصلات" تتسلم سبعة دروع ذهبية ضمن الدورة الخامسة من برنامج تقييم مراكز الخدمة الحكومية "تقييم 5"

تسلمت وزارة المواصلات والاتصالات سبعة دروع ذهبية بمناسبة حصول مكاتب البريد التابعة لها على تصنيف الفئة الذهبية ضمن الدورة الخامسة من برنامج تقييم مراكز الخدمة الحكومية "تقييم 5"، وهي: مكتب بريد المحرق، مكتب بريد مدينة عيسى، مكتب بريد البديع، مكتب بريد مجمع البحرين، مكتب بريد مدينة حمد، مكتب بريد سترة، ومكتب بريد الحد. وقام بتسليم الدروع السيد محمد علي القائد الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية ورئيس لجنة تقييم مراكز الخدمة الحكومية، والدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة المدير العام لمعهد الإدارة العامة نائب رئيس لجنة تقييم مراكز الخدمة الحكومية. وبهذه المناسبة، أكدت السيدة فاطمة عبدالله الظاعن وكيل النقل البري والبريد بوزارة المواصلات والاتصالات، أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، تمثل ركيزة أساسية في مواصلة تطوير منظومة الخدمات الحكومية وتعزيز كفاءتها وجودتها. وقالت الظاعن إن هذا الإنجاز يعكس التزام موظفي قطاع البريد بتطبيق أفضل الممارسات والمعايير في تقديم الخدمات، واستجابتهم الفاعلة لتوصيات لجنة التقييم، والعمل الدؤوب لتحقيق التميز المؤسسي في تقديم الخدمات، مشيدةً بالدور الإيجابي الذي تقوم به فرق العمل في مكاتب البريد من خلال تعزيز التواصل مع المستفيدين، وتحسين تجربتهم، مما يسهم في ترسيخ دور الخدمات البريدية كعنصر محوري في منظومة العمل الحكومي المتطور.

قرار الصين بإعفاء البحرينيين من التأشيرة يعزز الزيارات المتبادلة ويقوي أواصر العلاقات
قرار الصين بإعفاء البحرينيين من التأشيرة يعزز الزيارات المتبادلة ويقوي أواصر العلاقات

البلاد البحرينية

timeمنذ يوم واحد

  • البلاد البحرينية

قرار الصين بإعفاء البحرينيين من التأشيرة يعزز الزيارات المتبادلة ويقوي أواصر العلاقات

ثمن رئيس جمعية الصداقة البحرينية الصينية، جواد الحواج، إعلان جمهورية الصين الشعبية إعفاء المواطنين البحرينيين من تأشيرة الدخول ابتداء من 9 يونيو 2025، وحتى 8 يونيو 2026، مؤكدا أن هذه الخطوة ستسهم في زيادة وتكثيف الزيارات المتبادلة وتقوية أواصر الصداقة بما يدعم مصالح البلدين ويلبى تطلعات وطموحات شعبيهما الصديقين، ويرتقى بمستوى العلاقات الاقتصادية بين البلدين إلى مستويات متطورة. وأشار الحواج إلى أن هذا الإنجاز الدبلوماسي الجديد يعد تتويجاً للجهود الكبيرة التي بذلتها مملكة البحرين بقيادة عاهل البلاد المعظم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظه الله ورعاه، نحو تعزيز علاقات المملكة دوليا مع مختلف دول العالم مما أكسب المملكة مكانة مرموقة واحترامًا واسعا على الصعيدين الإقليمي والدولي. ومن جانبه، أشاد نائب رئيس الجمعية رجل الأعمال خلف حجير بالدور المتميز والكبير لمسيرة الدبلوماسية البحرينية في تعزيز العلاقات الدولية، مؤكدًا أن نجاح البحرين في بناء جسور التعاون مع الدول الصديقة يعكس الرؤى السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، وحرص ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، لتعزيز مكانة المملكة على الساحتين الإقليمية والدولية في خدمة الأهداف الوطنية وجذب المزيد من الاستثمارات والشراكات الاقتصادية وتعزيز التعاون الثقافي والاجتماعي مع الدول الصديقة بجانب فتح فرص أوسع لتنمية الاقتصاد الوطني. وأضاف أن قرار الصين إعفاء مواطني البحرين من التأشيرة يمثل فرصة ذهبية لتعزيز دور جمعية الصداقة البحرينية الصينية، حيث سيمكنها من توسيع أنشطتها وتعميق علاقاتها مع الشركاء الصينيين، لافتاً إلى أن هذا القرار سيسهم في زيادة التبادل الثقافي والتجاري بين البلدين الصديقين ويعزز من قدرة الجمعية على بناء جسور تواصل فعالة بين مجتمع الأعمال في كلا البلدين، ويدعم جهودها في دفع عجلة التعاون الاستثماري والتنمية المشتركة إلى آفاق أوسع، مثمناً دور سفير جمهورية الصين الشعبية لدى البحرين، ني روتشي، وجهوده المستمرة في تذليل العقبات وتسهيل تحقيق رؤية الجمعية وأهدافها. وأكد حجير أن جمعية الصداقة البحرينية الصينية، ستواصل عملها الدؤوب خلال الفترة المقبلة لتعزيز العلاقات الثنائية بين مملكة البحرين وجمهورية الصين الشعبية من خلال تنظيم الفعاليات الثقافية والاقتصادية التي تساهم في تعزيز التفاهم والتبادل التجاري والاستثماري بين البلدين، مضيفاً أن الجمعية تسعى إلى تسهيل التواصل بين رجال الأعمال والمستثمرين من كلا الجانبين، وتشجيع مبادرات التعاون المشترك في مختلف المجالات، بما يعزز الشراكة الاستراتيجية ويخدم المصالح المشتركة لشعبي البلدين الصديقين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store