
10 أفلام رعب أصابت المتفرجين بالإغماء والغثيان
خبرني - يمتلئ التاريخ السينمائي العالمي بأفلام الرعب الصادمة، التي لم تتوقف عن حد الخوف أو الصراع والصدمات المخيفة، بل إنّ بعضها وصل إلى حد التسبب بفقدان المشاهدين للوعي، ونقل آخرين إلى المستشفيات من شدة الصدمة.
مع اقتراب عيد الهالوين في 31 أكتوبر (الجاري) يزداد البحث عن أفلام رعب للاستمتاع بمشاهدتها مع الأصدقاء خلال الاحتفال بهذه المناسبة.
وفي هذا الإطار، جمعت صحيفة "إندبندنت" البريطانية في تقرير نشرته اليوم الثلاثاء أبرز 10 أفلام قديمة، اعتبرت أنها أصابت الجمهور بالغثيان والإغماء وحتى الانهيار خلال مشاهدتهم العرض الأول في دور السينما أو في المهرجانات العالمية.
1. "فريكس" (1931)
صنّف واحداً من أقسى أفلام الرعب في تاريخ السينما، حيث قدّم خلاله المخرج تود براونينغ حكاية عن أقزام حقيقيين لكن مشوّهين يعملون في سيرك، ما أسفر عن نتائج كارثية على الجمهور، حتى رفعت سيدة دعوى على شركة "ام جي ام" المنتجة للفيلم بذريعة إجهاضها بسببه.
2. سايكو (1960)
في هذا الفيلم أثبت ألفريد هيتشكوك أنه ملك أفلام الرعب، لشدة صدمته جماهير الستينيات متسبباً بحالات انقطاع في التنفس وارتفاع حاد في دقات القلوب، ما دفع إلى ضرورة استدعاء الشرطة للتحقيق في حالات الإغماء الجماعي التي كانت تحدث خلال عروضه.
3. "ذا لاست هاوس أون ذا لافت" (1972)
ملصق الفيلم مكتوب عليه تحذير من الإغماء، كونه يتضمن مشاهد حقيقية ومرعبة عن اغتصاب جماعي لفتاة في الـ17 من عمرها، ووحشية انتقام والدها من المغتصبين، منعته المملكة المتحدة حتى العام 2002، والولايات المتحدة حظرته حوال السبعينات والثمانينات.
4. "ذا إكزورسيست" (1973)
حقق الفيلم نجاحاً هائلاً لدرجة أن الجماهير اصطفت لساعات للحصول على فرصة لمشاهدته، لكن رغم النجاح، كان رواد السينما يخرجون من العروض وهم يرتجفون ويبكون ومصدومين من التصرفات الشيطانية التي رأوها.
5. "بلير ويتش برودجيكت" (1999)
صنّفه النقاد فيلماً خارقاً للطبيعة، عن قصة حول ثلاثة طلاب يحضرون مشروعاً جامعياً في ولاية ماريلاند عام 1994، لكنهم اختفوا وبعد عام تم العثور على أغراضهم التي شكّلت الفيلم الصدمة بسبب صعوبة تصوير المشاهد المؤلمة للعيون والصراخ الكثير.
6. "إيريفيرسيبيل" (2002)
في الأصل ليس فيلم رعب، بل من نوع التشويق، لكن أسلوب انتقام بطليه من المجرمين الذين اغتصبوا صديقتهما بوحشية، منحه الصفة المرعبة، لشدة قساوة المشاهد التي دفعت بحوالى 250 شخصاً إلى مغادرة القاعة وإغماء 20 شخصاً خلال عرضه الأولى في مهرجان كان خلال ذلك العام.
7. "سوو 3" (2006)
تعتبر سلسلة أفلام الرعب "سوو" من أكثر الأفلام دموية في السينما، لكن جزئه الثالث، صُنّف بالأقسى لما تضمنه من مشاهد إجرامية كوخز العيون بالإبر، إخراج القفص الصدري من جسد رجل حي، لذلك تعرض صانعوه لأكثر من 3 دعاوى قضائية بذريعة إغماء المشاهدين بسبب مشاهد الرعب.
8. "أنتي كريست" (2009)
رؤية سينمائية عن ظهور المسيح الدجال، ومستويات الإجرام التي من الممكن أن يقوم بها، كشطر طفل نصفين وحرق الناس أحياء، ما أصاب الجمهور بنوبات من الهلع وحالات إغماء، بينما تقيأ عدد من الجمهور خلال عرضه في مهرجان تورونتو من ذاك العام.
9. "روو" (2016)
مشاهد وُصفت بأنها "أكثر من مقززة" حول قصة تتناول آكلي لحوم البشر، ما تسبّب بإغماء عدد من الجمهور في مهرجان تورنتو السينمائي، ما استدعى حضور سيارات إسعاف إلى أبواب قاعات السينما عن عروضه العالمية، تحسباً لحالات مماثلة وهو ما حصل بالفعل.
10. تيتان (2021)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبارنا
منذ 9 ساعات
- أخبارنا
مقابلة لزاهي حواس تثير جدلاً بين المصريين.. ما القصة؟
أخبارنا : على مدى اليومين الماضيين، تداول العديد من المصريين على مواقع التواصل مقتطفات من مقابلة أجراها جو روغان، أحد أشهر مذيعي البودكاست في الولايات المتحدة، مع عالم الآثار المصري، الشهير زاهي حواس. فقد تصدرت مقاطع حواس حسابات المصريين على إكس، مثيرة جدلاً واسعاً. إذ اعتبر العديد من المصريين أن وزير الآثار الأسبق، بدا واثقا من نفسه، وعليم بما يتحدث به حول الآثار المصرية. بينما رأى آخرون أنه ظهر "نرجسياً" وهو يدخن السيجار، وانتقدوا بعض الطروحات التي قدمها حواس، معتبرين أنها لا تعكس أحدث الأبحاث الأثرية. "أسوأ حلقة" في حين وصف روغان خلال حواره مع نجم اتحاد كرة القدم الأميركي، آرون رودجرز، المقابلة بأنها كانت أسوأ حلقة بودكاست قدمها على الإطلاق، حسب ما نقلت صحيفة "إندبندنت" البريطانية. في المقابل، أكد الإعلامي عمرو أديب، عبر برنامجه "الحكاية"، على أم بي سي مصر أن عدد مشاهدي الحلقة على يوتيوب وصل إلى أكثر من مليون مشاهدة، معتبرا أن حواس أصبح بعد هذا اللقاء حديث العالم. من جهته، أعرب حواس عن شعوره بالحزن لرؤيته بعض المصريين يهاجمونه من دون أن يدركوا قيمة ما يفعله. وأوضح في تصريحات صحافية أنه "كان يحاول يثبت لروغان أن من بنى الأهرامات هم الفراعنة.. لكنه لم يرد أن يفهم". كما أضاف أنه "دافع عن حضارة بلاده أمام تخاريف المذيع الأميركي وادعائه أن السحرة والفضائيين بنوا الأهرامات". كذلك أكد في تصريحات لصحيفة "الشرق الأوسط" أنه ماضٍ في مسيرته العلمية ولن يسمح لأي انتقادات بأن تعرقل عمله. ولطالما وصف عالم الآثار الشهير نفسه بأنه "حارس للآثار المصرية"، وعليم ببواطنها، لاسيما أنه ألف عشرات الكتب حولها، وأجرى مئات الأبحاث.


وطنا نيوز
منذ 10 ساعات
- وطنا نيوز
مقابلة لزاهي حواس تثير جدلاً بين المصريين
وطنا اليوم:على مدى اليومين الماضيين، تداول العديد من المصريين على مواقع التواصل مقتطفات من مقابلة أجراها جو روغان، أحد أشهر مذيعي البودكاست في الولايات المتحدة، مع عالم الآثار المصري، الشهير زاهي حواس. فقد تصدرت مقاطع حواس حسابات المصريين على إكس، مثيرة جدلاً واسعاً. إذ اعتبر العديد من المصريين أن وزير الآثار الأسبق، بدا واثقا من نفسه، وعليم بما يتحدث به حول الآثار المصرية. بينما رأى آخرون أنه ظهر 'نرجسياً' وهو يدخن السيجار، وانتقدوا بعض الطروحات التي قدمها حواس، معتبرين أنها لا تعكس أحدث الأبحاث الأثرية. 'أسوأ حلقة' في حين وصف روغان خلال حواره مع نجم اتحاد كرة القدم الأميركي، آرون رودجرز، المقابلة بأنها كانت أسوأ حلقة بودكاست قدمها على الإطلاق، حسب ما نقلت صحيفة 'إندبندنت' البريطانية. في المقابل، أكد الإعلامي عمرو أديب، عبر برنامجه 'الحكاية'، على أم بي سي مصر أن عدد مشاهدي الحلقة على يوتيوب وصل إلى أكثر من مليون مشاهدة، معتبرا أن حواس أصبح بعد هذا اللقاء حديث العالم. من جهته، أعرب حواس عن شعوره بالحزن لرؤيته بعض المصريين يهاجمونه من دون أن يدركوا قيمة ما يفعله. وأوضح في تصريحات صحافية أنه 'كان يحاول يثبت لروغان أن من بنى الأهرامات هم الفراعنة.. لكنه لم يرد أن يفهم'. كما أضاف أنه 'دافع عن حضارة بلاده أمام تخاريف المذيع الأميركي وادعائه أن السحرة والفضائيين بنوا الأهرامات'. كذلك أكد في تصريحات أنه ماضٍ في مسيرته العلمية ولن يسمح لأي انتقادات بأن تعرقل عمله. ولطالما وصف عالم الآثار الشهير نفسه بأنه 'حارس للآثار المصرية'، وعليم ببواطنها، لاسيما أنه ألف عشرات الكتب حولها، وأجرى مئات الأبحاث.


جو 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- جو 24
بعد سنوات من الانتظار .. كيم كارداشيان تواجه "عصابة الأجداد" في باريس وتفاجئ أحد أفرادها بقرارها
جو 24 : أعلنت كيم كارداشيان، خلال إدلائها بشهادتها في محكمة باريس، الثلاثاء 13 مايو، عن مسامحتها لأحد اللصوص المتورطين في السطو العنيف الذي تعرضت له خلال أسبوع الموضة في باريس عام 2016. وفي قاعة محكمة قصر العدل، استمعت كارداشيان (44 عاما) إلى رسالة اعتذار كتبها المتهم عمر آيت خداش بعد اعتقاله في 2017، عبر فيها عن أسفه لـ"الألم" الذي تسبب به لها. وفي لحظة مؤثرة، قالت كارداشيان: "أقدر الرسالة حقا، وأسامحك، لكن ذلك لا يمحو الصدمة ولا الطريقة التي تغيرت بها حياتي إلى الأبد". وكشفت أنها لم تكن على علم بالرسالة حتى قرئت أمام المحكمة. وأوضحت أن موقفها هذا نابع من عملها مع "نزلاء السجون الذين أصلحوا أنفسهم"، مع تأكيدها دعمها لضحايا الجرائم أيضا. وخلال الجلسة، استعادت كارداشيان تفاصيل الواقعة المروعة التي تعرضت فيها للتقييد وتكميم الفم على يد عصابة سرقت مجوهرات بقيمة ملايين الدولارات من شقتها في باريس. وقالت وهي تبكي: "كنت أخشى أن تجدني شقيقتي كورتني مقتولة بالرصاص على السرير"، مضيفة أن الحادثة "غيرت كل شيء" في حياتها. وكان خداش، أحد المتهمين العشرة في القضية، قد اعترف بتورطه في السرقة، لكنه نفى اتهامات السلطات الفرنسية بأنه لعب دورا قياديا. وتتألف العصابة من 9 رجال وامرأة واحدة، بينهم خمسة رجال مسنين تتراوح أعمارهم بين 60 و70 عاما، لذلك أطلق عليهم لقب "عصابة الأجداد" أو "عصابة العجائز". ويواجه المتهمون، الذين ينكر ثمانية منهم أي ضلوع في الجريمة، تهما تشمل السرقة المسلحة، والخطف، والتآمر الإجرامي. وتستمر المحاكمة وسط اهتمام إعلامي كبير، حيث تسلط الضوء على تداعيات الحادثة التي "تركت أثرا عميقا" على نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية. وخلال جلسة المحاكمة، وصفت كارداشيان،بصوت مرتجف، اللحظات المروعة عندما قامت عصابة من اللصوص بتقييدها وتهديدها بمسدس في شقة بباريس خلال أسبوع الموضة. وشهدت مساعدتها الشخصية سيمون هاروش كيف سمعت صراخ كيم: "لدي أطفال وأريد أن أعيش، خذوا كل شيء ولكن دعوني أعيش". وفي تحول مثير، كشفت كارداشيان كيف ألهمتها هذه التجربة الانخراط في الإصلاحات القانونية. فمنذ عام 2018، بدأت تدريبها كمحامية ونجحت في الضغط للإفراج عن عدة سجينات، بينهن ثلاث نساء حصلن على عفو رئاسي من ترامب. وفي 2021، اجتازت بنجاح اختبار "بيبي بار" الصعب، مؤكدة على "إنستغرام": "لم يكن الأمر سهلاً أو مُهدىً لي إهداء". وعلى مدى ساعتين من الإدلاء بالشهادة، حافظت النجمة على رباطة جأشها بينما كانت تروي تفاصيل حادثة السرقة بدقة. يشار إلى أنالواقعة تعود إلى مساء الثالث من أكتوبر عام 2016، عندما تعرضت كارداشيان البالغة من العمر الآن 44 عاما لـ"أسوأ كابوس في حياتها"، حيث اقتحمت العصابة الشقة الفاخرة التي كانت تقيم فيها في وسط باريس خلال مشاركتها في أسبوع الموضة، بينما كانت وحيدة دون حارسها الشخصي الذي كان خارجا مع شقيقتها كورتني. وقام أفراد العصابة الذين كانوا متنكرين في زي رجال شرطة، بتقييد كارداشيان وحبسها في حمام الشقة. كما قاموا بتهديدها بمسدس قبل أن يسرقوا مجوهراتها الثمينة، بما في ذلك خاتم الخطوبة الماسيمن زوجها السابق كاني ويست الذي يزن 18.88 قيراطا وتبلغ قيمته 4 ملايين دولار. وقد انطلقت جلسات المحاكمة في28 أبريل الماضي، ومن المقرر أن تستمر إلى غاية23 مايو الجاري. المصدر: إندبندنت تابعو الأردن 24 على