رفع الحظر عن مشروع بحري لطاقة الرياح في نيويورك

مباشر: رفعت الحكومة الأمريكية الحظر عن مشروع إنشاء مزرعة بحرية لطاقة الرياح قبالة سواحل نيويورك، في خطوة تهدف لتعزيز أمن الطاقة، وخفض تكلفتها في هذه المنطقة.
قالت شركة "إكوينور" النرويجية التي تتولى تشييد المشروع في بيان الثلاثاء، إنها باتت تستطيع استئناف عملية البناء، وإن الإنتاج المتوقع يكفي لتلبية احتياجات نصف مليون منزل من الكهرباء اعتباراً من عام 2027 فصاعداً.
تبلغ تكلفة المشروع الذي أُطلق عليه اسم "إمباير ويند" 5 مليارات دولار، وسبق وعلق وزير الداخلية "دوج بورجوم" أعمال البناء في السادس عشر من أبريل الماضي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

العربية

منذ 15 دقائق

• العربية

ترامب يعلن عن مشروع القبة الذهبية بتكلفة 175 مليار دولار

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن رؤيته المقترحة لمشروع "القبة الذهبية" الذي يحمي الولايات المتحدة من كافة الصواريخ الذي تبلغ تكلفته 175 مليار دولار. وفي كلمة له من المكتب البيضاوي، قال الرئيس الأميركي إنه يتوقع أن يكون النظام جاهزا للعمل بالكامل خلال عامين ونصف العام وثلاثة أعوام أي قبل نهاية ولايته التي تنتهي عام 2029، مشيرا إلى تخصيص مبلغ أولي قدره 25 مليار دولار للمشروع ضمن قانون الميزانية الجديد. وقال ترامب أيضًا إن كندا "اتصلت بنا، وهم يريدون أن يكونوا جزءًا منه.. وأن يحصلوا على الحماية أيضًا.. سنعمل معهم على تحديد الأسعار". ومن جانب آخر، كشف الرئيس الأميركي أن القبة الذهبية ستستخدم تقنيات الجيل القادم، بما في ذلك أجهزة استشعار واعتراضات قائمة في الفضاء. إلا أنه أشار إلى أن الاعتراضات المصممة لرصد واعتراض وتدمير الصواريخ النووية الباليستية تتطلب تقنيات غير موجودة بعد، لافتا إلى أنه نظرًا لعدم إثبات فعالية هذه التكنولوجيا حتى الآن، تواجه القبة الذهبية عقبات كبيرة. وأطلق الرئيس الأميركي مشروع القبة الذهبية في الأسبوع الأول من ولايته الثانية بأمر تنفيذي يطالب بأكثر درع صاروخي طموحًا ومتطورًا في تاريخ الولايات المتحدة، وهو درع قادر على تدمير الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت ومنع الفناء النووي. وقال ترامب إن القبة الذهبية "ستنشر تقنيات الجيل التالي في البر والبحر والفضاء، بما في ذلك أجهزة استشعار فضائية وصواريخ اعتراضية". ونظراً لعدم ثبوت نجاح التكنولوجيا، تواجه القبة الذهبية عقبات هائلة، وهي تُشبه برنامج رونالد ريغان المعروف باسم "حرب النجوم" في ثمانينيات القرن الماضي. وقال ترامب: "أراد رونالد ريغان ذلك منذ سنوات عديدة، لكنهم لم يمتلكوا التكنولوجيا اللازمة". وأضاف: "بمجرد اكتمال بنائها، ستكون القبة الذهبية قادرة على اعتراض الصواريخ حتى لو أُطلقت من جهات أخرى في العالم، وحتى لو أُطلقت من الفضاء". ومن المتوقع أن تشارك شركات تكنولوجية ناشئة، مثل سبيس إكس التابعة لإيلون ماسك، والشركتين الناشئتين أندوريل وبالانتير، في القبة الذهبية، إلى جانب شركات دفاعية عريقة مثل لوكهيد مارتن وRTX.

العربية

منذ 15 دقائق

• العربية

الرسوم الجمركية تهبط بمبيعات "تارجت" للتجزئة الأميركية

أعلنت سلسلة متاجر التجزئة الأميركية "تارجت" ، اليوم الأربعاء، تراجع مبيعاتها بأكثر من المتوقع خلال الربع الأول من العام الحالي. وحذرت الشركة من انخفاض المبيعات خلال عام 2025 أيضًا، مع تراجع إنفاق المستهلكين الذين يتملكهم القلق من تداعيات فرض الرسوم الجمركية. وتراجعت مبيعات "تارجت" بنسبة 2.8% إلى 23.85 مليار دولار في الربع الأول من عام 2025، مقارنة بـ 24.53 مليار دولار حققتها الشركة خلال نفس الفترة من العام الماضي، وأقل من توقعات "وول ستريت" البالغة 24.23 مليار دولار، وفق وكالة "أسوشيتد برس". وقالت "تارجت"، إنها تتوقع الآن تراجع المبيعات بنسبة منخفضة من خانة واحدة خلال عام 2025، وأن تتراوح أرباح السهم الواحد، بين 7 و9 دولارات، باستثناء المكاسب الناتجة عن تسويات القضايا القانونية في الربع الأول. ويتوقع المحللون أن تبلغ أرباح السهم الواحد 8.34 دولار، وأن تصل مبيعات شركة "تارجت" إلى 106.7 مليار دولار في عام 2025.

مباشر

منذ 21 دقائق

• مباشر

نستله: المستهلكون الأمريكيون يشعرون بالقلق بسبب التباطؤ الاقتصادي

مباشر - قال الرئيس التنفيذي لمجموعة نستله السويسرية للأغذية في مقابلة صحفية نشرت يوم الأربعاء إن المستهلكين في الولايات المتحدة يشعرون بالقلق بسبب تباطؤ الاقتصاد لكن الشركة تستعيد حصتها في السوق هناك. وقال الرئيس التنفيذي لشركة نستله لوران فريكس لصحيفة نويه تسورشر تسايتونج اليومية إن شركته حققت أداء جيدا في الولايات المتحدة على الرغم من المخاوف الناجمة عن فرض إدارة ترامب رسوما جمركية على شركائها التجاريين الرئيسيين الشهر الماضي. قال: "السوق الأمريكية تواجه ضغوطًا. هناك حالة من عدم اليقين، ويشعر المستهلكون بتباطؤ الاقتصاد. لكننا حققنا مؤخرًا أداءً أفضل من منافسينا في الولايات المتحدة، ونستعيد حصتنا السوقية. نحن على الطريق الصحيح". وذكر فريكس أيضًا إن شركته لن تطرح أعمالها المتعلقة بالمياه للبيع - ولكنها قد تبيع حصة فيها. قال فرايكس للصحيفة: "لإطلاق العنان لكامل إمكاناتنا، نحتاج إلى شريك كمستثمر مشارك حتى لا نضطر إلى سحب تمويل التوسع من أعمالنا الأساسية". وأضاف: "قد يكون المشروع المشترك أحد الخيارات المتاحة".