
ديفيد بيكهام يحتفل مبكراً بيوم ميلاده وسط العائلة والأصدقاء... وهذه رسالة فيكتوريا له
قبل يوم ميلاده الخمسين بساعات الذي يوافق يوم 2 مايو، اجتمع أصدقاء وعائلة ديفيد بيكهام في احتفالٍ مبكرٍ بيوم ميلاد لاعب كرة القدم السابق، وذلك يوم أمس الإثنين، بحضور أبنائه روميو، كروز صديقته أبوستيل، وهاربر، في حين غاب ابنه الأكبر بروكلين وزوجته نيكولا بيلتز بشكلٍ ملحوظ.
ضيوف حفل يوم الميلاد
View this post on Instagram
A post shared by David Beckham (@davidbeckham)
بالإضافة للعائلة، انضم إلى ديفيد بيكهام حشد من أصدقائه المقربين وعدد من الوجوه الشهيرة في حفل يوم ميلاده المبكر. وكان من بينهم أصدقاؤه القدامى غابي تيرنر، ديفيد غاردنر، بن وينستون، وانضم إلى ديفيد أيضاً عدد من أساطير الرياضة، بمن فيهم لاعبون من فريقه إنتر ميامي؛ لويس سواريز، جوردي ألبا، سيرجيو بوسكيتس، ونجم كرة القدم ليونيل ميسي الذي حضرت معه زوجته أنطونيلا، نجم كرة القدم الأمريكية توم برادي، ونجم كرة السلة شاكيل أونيل.
ولم يقتصر ضيوف الحفل على نجوم الرياضة فحسب، بل ضمت القائمة أيضاً بعض نجوم هوليوود وهم جاستن ثيرو، فيشر ستيفنز، بالإضافة إلى مارك أنتوني.
هذا وقد شارك ديفيد بيكهام العديد من صور الحفل، وعلق عليها قائلاً: "لذا اعتقدت أنني سأبدأ الاحتفال مبكراً قليلاً، إنها ليلة خاصة جداً في ميامي أنا محظوظ جداً لوجود أصدقاء وعائلة رائعين لبدء الاحتفالات بالذكرى الخمسين معهم أحبكم"، وأشار لزوجته فيكتوريا بيكهام، والأبناء الثلاثة كروز، روميو، وهاربر.
فيكتوريا بيكهام تعايد زوجها
View this post on Instagram
A post shared by Victoria Beckham (@victoriabeckham)
شاركت - فيكتوريا بيكهام - التي أكملت عامها الخمسين في أبريل من العام الماضي مجموعة من الصور التي تم التقاطها بمناسبة يوم ميلاد زوجها، وسط أبنائهما، وأرفقت في تعليقها: "يا لها من طريقة رائعة لبدء أول احتفالات يوم ميلاد عديدة لـ ديفيد بيكهام ، محاطاً بالأصدقاء والعائلة".
قد ترغبين في معرفة
ديفيد بيكهام يوجه رسالة للأمهات في يومهن
View this post on Instagram
A post shared by David Beckham (@davidbeckham)
في يوم الأم الذي وافق يوم الأحد 30 مارس ببريطانيا، شارك ديفيد بيكهام رسالة أرفقها بمجموعة من الصور لأهم النساء في حياته وهن زوجته فيكتوريا ، والدته ساندرا بيكهام، ووالدة فيكتوريا؛ جاكي آدامز، وقال في رسالته لهن: "أنا محظوظ جداً لوجود العديد من النساء الرائعات من حولي واللواتي هن الأمهات الأكثر روعة، أتعلم منكن كل يوم،️ يوم أم سعيد فيكتوريا، جاكي آدامز، وساندرا بيكهام. نحن نحبكن كثيراً، الأطفال محظوظون جداً لوجود أمهات مثلكن"، وأشار لأبنائه الأربعة كروز، روميو، بروكلين، وهاربر.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 2 أيام
- سعورس
ميسي: هذا هو هدفي المفضّل في مسيرتي الكروية
وجاء الهدف المفضل لميسي من خلال ضربة رأس، والذي ضمن لبرشلونة الإسباني الفوز على مانشستر يونايتد في نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2009. وأضاف نجم إنتر ميامي الأمريكي الحالي وبطل كأس العالم مع المنتخب الأرجنتيني والفائز بالكرة الذهبية ثماني مرات من قبل، اليوم الخميس، أن هدفه الذي سجله قبل 16 عاما يفوق جميع الأهداف التي سجلها في مسيرته الطويلة. وتابع النجم الأرجنتيني: "لقد سجلت العديد من الأهداف التي قد تكون أجمل وأكثر قيمة، وذلك بسبب أهميتها، لكن الهدف الذي سجلته بضربة رأس في النهائي أمام مانشستر يونايتد هو دائما المفضل لي". ويبلغ عدد الأهداف التي سجلها ليونيل ميسي 859 هدفًا رسميًا حتى الآن، مع الأخذ في الاعتبار الأهداف التي سجلها مع نادي برشلونة وباريس سان جيرمان وإنتر ميامي و منتخب الأرجنتين. من بين هذه الأهداف، سجل 672 هدفًا مع نادي برشلونة و32 هدفًا مع باريس سان جيرمان و44 هدفًا مع إنتر ميامي. أما مع منتخب الأرجنتين ، فقد سجل 109 أهداف. ويأتي سبب اختياره لهدف مفضل خيريا، حيث سيتم تحويل صورة الهدف إلى عمل فني، والذي يمكن أن يدر الأموال من خلال عرضه في مزاد لجمع التبرعات لأغراض عديدة، وسيوقع ميسي والفنان رفيق أناضول على العمل الفني والذي سيتم تقديمه للجماهير يوم 11 يونيو / حزيران المقبل في صالة مزادات كريستي.


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- الشرق الأوسط
ميسي ينتقد أخطاء التحكيم... و«رابطة الدوري الأميركي» تحذف «تصريحاته»
في واحدة من أكثر اللحظات توتراً منذ انضمامه إلى الدوري الأميركي، وجّه ليونيل ميسي، النجم الأبرز في تاريخ اللعبة، انتقادات صريحة لتحكيم الدوري، ليجد نفسه في قلب قصة تحاول رابطة الدوري الأميركي لكرة القدم التعتيم عليها... بل وربما طمسها بالكامل، وذلك وفقاً لرواية نشرتها صحيفة «الغارديان» البريطانية. ويعيش إنتر ميامي، فريق ميسي المدجج بالنجوم، فترة كارثية. الفريق خسر خمس مباريات من آخر سبع، ولم يحقق سوى فوز يتيم، واستقبلت شباكه 20 هدفاً في تلك المباريات، في تراجع صادم لفريق أنهى الموسم الماضي بأداء لافت. وميسي؟ لم يكن صامتاً. ففي مباراته الأخيرة أمام أورلاندو سيتي، بدا واضحاً أن تذمّره من قرارات الحكم زاد الوضع سوءاً. في نهاية الشوط الأول، اعترض ميسي على ما عدّه تمريرة مقصودة لحارس أورلاندو بيدرو غاييسي، اعتقد أنها تستوجب ركلة حرة داخل المنطقة. لكن الحكم لم يتدخل، ووسط احتجاجات ميسي وزملائه، أرسل غاييسي كرة طويلة استغلها المهاجم لويس موريل ليسجّل هدف التقدم، في لحظة قلبت المباراة بالكامل. حكم المباراة كان في مرمى الانتقادات من اللاعبين (أ.ف.ب) الغريب ليس فقط في اللقطة المثيرة للجدل، بل فيما حدث بعدها. برنامج «إم إل إس راب أب» الرسمي، الذي تستعرض فيه الرابطة ملخصات وتحليلات المباريات، مرّ مرور الكرام على الحادثة دون عرضها بالصور، رغم أنها كانت لحظة مفصلية. ولم يقتصر الأمر على ذلك، فقد نشر الحساب الإسباني الرسمي للدوري على منصة «إكس» مقابلة كاملة مع ميسي بعد المباراة، لكن سرعان ما تم حذف المقطع، وأُعيد نشره من دون تصريحاته التي انتقد فيها التحكيم. أما المقطع الرسمي للهدف المثير للجدل فقد بدأ بطريقة تكاد تكون ساخرة، حيث يظهر فيه موريل وهو يركض نحو المرمى مباشرة، متجاوزاً أي لقطات للتمرير الخلفي أو احتجاجات اللاعبين، وكأنما قُصّت القصة من منتصفها عمداً. ميسي كان غاضباً من حكم المباراة (رويترز) من الواضح أن ما يجري ليس مجرد رغبة في ضبط الخطاب، بل محاولة منهجية لإخفاء الجدل، رغم أن الدوري ذاته - مثل كل بطولات العالم - لا يخلو من الأخطاء، ولا من الصراعات التي تُغذي النقاشات الجماهيرية. المفارقة أن هذا النوع من الجدل هو تماماً ما تحتاجه رابطة الدوري الأميركي لجذب الأنظار، خصوصاً في سوق رياضية أميركية شديدة التنافسية. نحن نتحدث عن دوري اختار أن يعزل نفسه عن الشبكات الرياضية الكبرى، ويضع مبارياته ومحتواه الحصري خلف جدار دفع على «أبل تي في»، ما يجعل الوصول إليه تحدياً حتى لعشاق اللعبة. وميسي؟ عبّر بصراحة بعد اللقاء لمراسلة «أبل تي في» ميشيل جيانوني عن استيائه من التحكيم قائلاً: «من تلك اللعبة جاءت التمريرة الطويلة وأحرز الهدف. أحياناً تحدث أخطاء في لحظات حاسمة. حدث ذلك في المباراة السابقة أيضاً. لا أبحث عن أعذار، لكن هناك دوماً مشاكل مع التحكيم، وأعتقد أن رابطة الدوري الأميركي بحاجة لمراجعة الأمور». بل وذكر أن الحكم غيدو غونزاليس جونيور، قال له إنه لا يعرف قانون التمريرة الخلفية! تصريحات مثل هذه من أكثر لاعب شهرة في تاريخ الدوري الأميركي، هي مادة إعلامية دسمة، لا مجرد شكاوى عابرة. لكن الرابطة، بدلاً من أن تستفيد منها لخلق زخم، بدت وكأنها تخشى الحديث، وتفضّل الصمت أو القصّ والتعديل. ميسي خلال نقاشاته مع حكم المباراة (أ.ف.ب) ببساطة، المشجعون يريدون أن يعرفوا ماذا حدث. سواء كانوا من عشاق ميسي، أو محبين لإنتر ميامي، أو حتى متفرجين عابرين، فإن جدلاً مثل هذا يشعل النقاش ويثير الاهتمام. «فريق كبير يفشل»، و«نجم عالمي ينتقد التحكيم»، هما من أكثر العناوين التي تحرّك الجماهير في مجموعات النقاش، وعلى وسائل التواصل. ومع أن أورلاندو استحق الفوز 3 - 0 بجدارة من حيث الأداء، فإن الهدف الأول ظل لحظة محورية دفعت حتى ميسي المتحفظ عادة، إلى التحدث علناً. لكن الرابطة قررت، على ما يبدو، أن تتجاهل اللقطة. لا لمجرد أنها لا تريد انتقاداً علنياً، بل لأنها على الأرجح تخشى أن يظهر الخلل... وأن يتحدث الجميع عنه. وفي الوقت نفسه، هناك برنامج «Instant Replay» الذي تنتجه رابطة الدوري الأميركي، ويُفترض أن يراجع اللقطات المثيرة للجدل أسبوعياً. السؤال الآن: هل ستملك الرابطة الجرأة لعرض هذه اللقطة؟ وهل سيتحدث البرنامج بصراحة، أم سيتجاوزها كما فعلت البرامج الرسمية الأخرى؟ التعتيم على أخطاء التحكيم أثار جدلاً في الدوري الأميركي (أ.ف.ب) بمحاولتها رسم صورة مثالية لمباريات «نظيفة» حيث «الفائز يفوز، والخاسر يخسر، والكل سعيد»، تخسر رابطة الدوري الأميركي عنصراً مهماً في نموها: الفوضى المحببة. فكما في دوري الأبطال أو الليغا أو البريميرليغ، تكون لحظات الجدل والخلاف وقوداً للنقاشات، ومصدراً لجذب اهتمام الجمهور. وبينما تعمل الرابطة على بناء تاريخ وأبطال ولقطات خالدة، فإنها بحاجة أولاً لأن تدخل إلى عقول وقلوب المشجعين الجدد. وإذا تطلب الأمر نجماً عالمياً غاضباً، وفريقاً متعثراً، وقراراً تحكيمياً مثيراً، ليبدأ هؤلاء الجماهير في المتابعة والاهتمام، فليكن. فكل ما يفعله التعتيم أنه يحرم اللعبة من نبضها.


الوئام
منذ 5 أيام
- الوئام
توم كروز يودّع سلسلة 'المهمة المستحيلة' بفيلم ثامن.. مواجهة صاخبة مع الذكاء الاصطناعي
شهد مهرجان كان السينمائي عرض الجزء الثامن والأخير من سلسلة أفلام الأكشن الشهيرة 'المهمة المستحيلة'، بعنوان 'Mission: Impossible – The Final Reckoning'، والذي يمثل المحطة الختامية -حتى إشعار آخر– في مسيرة النجم الأمريكي توم كروز مع شخصية العميل المتمرد إيثان هانت. الفيلم الجديد يأتي كتكملة مباشرة للجزء السابع، ويخوض فيه هانت معركته الأخيرة ضد 'الكيان' – عقل صناعي شرير يتلاعب بالحقائق ويغرق العالم في موجات من التضليل العميق ويهدد بإشعال نزاعات دولية، في محاولة للسيطرة على العالم. ومعه فريقه المعتاد: غرايس (هايلي أتويل)، لوثر (فينغ رايمز)، وبنجي (سيمون بيغ)، يواجه هانت تحديًا وجوديًا قد يغير شكل البشرية. ويواصل كروز أداءه الحركي المذهل دون استخدام بدلاء، متشبثًا هذه المرة بجناح طائرة مروحية تقليدية على ارتفاع شاهق، في لقطة تعيد للأذهان أسطورة الممثل هارولد لويد وهو يتدلى من عقارب الساعة في فيلم 'Safety Last' عام 1923. من أبرز الإضافات في هذا الجزء، شخصية قائد الغواصة الأمريكي 'الكابتن بليدسو' الذي يجسده تراميل تيلمان بأداء أنيق يحمل لمحة ساخرة، ما يفتح باب التوقعات لمشاركته في أجزاء محتملة قادمة إذا ما قُرر إحياء السلسلة لاحقًا. الفيلم لا يخلو من لحظات نوستالجية، إذ يتضمن مشاهد 'فلاش باك' من الأجزاء السبعة السابقة، لكنه يقدّم أيضًا مشاهد جديدة بكل طاقتها المعتادة، أبرزها مشهد الركض الذي بات توقيعًا أساسياً لأفلام كروز. 'The Final Reckoning' يحمل أيضًا رسالة ضمنية ضد الإفراط في الاعتماد على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، في وقت يتصاعد فيه الجدل عالميًا حول مخاطر هذه التقنيات. الفيلم يبدأ عرضه في صالات السينما الأسترالية في 17 مايو، وفي المملكة المتحدة في 21 مايو، وفي الولايات المتحدة في 23 مايو.