
الزعبي ينعى والدة الدكتور شكري منصور
ينعى الأستاذ الدكتور خالد ناصر الزعبي بمزيد من الحزن والأسى وفاة المرحومة بإذن الله تعالى عائشة سليمان ابو شيخة والدة الاخ والصديق الدكتور شكري عبدالفتاح منصور.
سائلا الله عز وجل ان يتغمد الفقيده بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته ويلهم اهلها وذويها جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 3 ساعات
- سرايا الإخبارية
تفسير رؤية خاتم الذهب في المنام
سرايا - تفسير رؤية الخاتم الذهب في المنام | إن رؤيا الخاتم في المنام يرجع تفسير العلماء لها إلى سيدنا سُليمان عليه الصلاة والسلام، والذي قام ملكِه على خاتمه وفقًا لما وهبه الله –عز وجل-، وهذا ما وضحه ابن سيرين والنابلسي فتفسير الخاتم وحده بالحلم دون تحديد معدنه سواء ذهب أو فضة أو غيرها، هو يدُل على الملك. تفسير رؤية الخاتم الذهب في المنام | وقد أورد كل من ابن سيرين والنابلسي تفسيرات رؤيا الخاتم في عدد من المواضع وفقا لما يلي: حلقة الخاتم نفسها تعني في المنام السلطان والمكانة المرتفعة وإعطاء الأوامر، فمن رأى في منامه أنه تم إعطائه خاتم أو امتلكه فإنه سوف ينال ملكًا كبيرًا أو يترأس سلطانًا. إذا كان الخاتم كبير أو أنه صغير فهذا الأمر لا يختلف فكوُن الخاتم وحده هو علامة على المُلك، إذا كان الخاتم بفص فهو يدل على العظمة والرفعة. تفسير رؤية الخاتم الذهب في المنام | أما إذا كان الخاتم منقوش فهذا يدل على تحقيق الأماني، والطبع بالخاتم خير أيضًا، ويدل على أن الشخص الذي رأى الرؤيا سوف ينال سلطانا ممن طبع بخاتمه،إذا رأى الشخص أنه أخذ الخاتم من ملك أو سلطان فسوف يأخذ قسط من ملكه. تفسير رؤية الخاتم الذهب في المنام | وإذا رأى أنه أخذ خاتم من الله – عز وجل – فهذا يدل على أن الله أعطاه مأمنه بحسن الخاتمة، أما من رأى أنه أخذ خاتم من النبي – صلى الله عليه وسلم – فهذا يدل على زيادة في العلم، وهذا ينطبق أيضًا إذا رأى الشخص أنه أخذ الخاتم من إحدى العلماء، وإذا رأى أحد في منامه أنه يُنتزع منه الخاتم فسوف يزول عنه ملكه أو سلطانه.


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
التضامن مع غزة فعل مقاوم
جو 24 : كتبت سلام العكور - مع بزوغ الفجر ، وصوت الأذان ، فتح علي عينيه ونظر الى أمه التي تنام على يمينه وأخذ يتأمل ملامحها الشاحبة وملابسها الممزقة المتسخة . كان ينظر اليها والحزن يملأ قلبه ، هو يعرف انها متعبة جدا فلم تتناول أدويتها منذ اشهر ،ولكن يجب ان يوقظها للصلاة ، لا وجود للماء الذي ستتوضأ به لكنها تصلي رغم ذلك ، هو يحبها ويحب صبرها ، يحب قوتها وصمودها بل وشموخها . التف قليلا ونظر الى اختيه النائمتين بجانب بعضهما وهما تحتضنان ، لعل دفء الحضن يبدد الخوف، ويمنحهما بعض النوم . قاطعه ألم بطنه الخاوي ، فاستدار على بطنه عله يخفف الألم الذي ظن أنه اعتاد عليه ، ولكن دون جدوى . ومع الأذان الثاني ، اقترب من امه وهمس في اذنها " أم علي " ،حاول ان يوقظها بلطف " أم علي .. أم علي الغالية .. استيقظي يا حنونة .. ان الله ينادينا .. استيقظي وايقظي اختيّ لنداء الفجر " . حاولت ان تتكلم لكن فمها متحجر من شدة العطش ، عجزت عن الكلام ، اكتفت بايماءة بسيطة ، ونظرة تفيض بالشفقة . نهضت واقتربت من بنتيها ، قبلتهما ، ضمتهما بصمت ، استيقظتا على وقع دقات قلب الام الخائف. توضأوا او للدقة تيمموا بتراب الأرض المخضبة بدماء الشهداء ،واستعدوا جميعهم لاداء الصلاة ، لا صوت غير" الله اكبر " ، يتخلله أنين الجوع، وبكاء مكتوم ممزوج برجاء لا ينطفىء . وتحت خيمة رديئة متهالكة ، خلف محطة طبريا في مواصي خان يونس ، وبينما كانوا في صلاتهم ، سمعوا صوت الوحش الذي لا ينام . وبدأ الصوت يقترب اكثر فأكثر ، والخوف يتمكن منهم شيئا فشيئا ، حتى سجدوا سجدتهم الأخيرة ....ياالله في جنوب غزة ، كما في كل شبر من الأرض المقدسة ، يموت الناس بصمت وايمان ، يهجرون قسرا من بيوتهم الى أماكن تسمى " آمنة" ، لكن الأمان بالله وحده . وتحت الخيام التي لا تقيهم بردا او حرا ، يرزح المهجرون ،يقبضون على مفاتيح بيوتهم كما يقبضون على الحق ، بينما آلة الحرب الصهيوينة لم تبقِ حجرا على حجر . ان الواقع المأساوي الذي يعيشه المهجرون - العطش ، الجوع ، الألم ، الاضطهاد - كل ذلك يعيشونه وحدهم ،لا يشاركهم فيه احد ،على عتبة حلم يبدو انه ابعد مما يحتمل ،وقد اوشكوا على لفظ انفاسهم الأخيرة . انعدام كل أسباب النجاة لشعب مخذول ، واستمرار المجازر والانتهاكات، دفع دولا كبرى وجدت نفسها مضطرة للاعتراف ب "الدولة الفلسطينية " ، وبحق هذا الشعب الصامد بتقرير مصيره ، لا لأن الضمير قد استفاق أخيرا ، بل لأن المأساة أصبحت اكبر من ان تختفي خلف عبارات الشجب والتنديد . سحب الأيادي المتواطئة مع الاحتلال والداعمة له ، وتعريتها أمام العالم، وتعزيز التعاطف الإنساني مع أطفال غزة المجوعين ، كفيل باضعاف هذا الكيان المارق ، حتى لو وقفت اميركا خلفه بكل قوتها ، فالمعادلة قد تنقلب ، والأوراق على طاولة المفاوضات قد تتبعثر حين يصبح الرأي العام أداة مقاومة بحد ذاته . دعوات حركة المقاومة الباسلة بجعل الثالث من آب يوما إنسانيا عالميا للوقوف مع شعب غزة المناضل ، ليست سوى استعادة للذاكرة ، البعيدة والقريبة ، بأن هذه الحرب التي حرقت البشر والحجر مضى عليها قرابة العامين ، راح ضحيتها الكثير من الشهداء ،جلهم من النساء والأطفال ، استخدم فيها المغتصب الصهيوني كل أسلحة الدمار الشامل ضد شعب أعزل . تحريك الرأي العام الدولي لايقاف المحرقة الصهيوينة ، وإخماد شلال الدم ، هو محاولة أخيرة لإنقاذ من تبقى ، وحتى لا يموت الميت مرتين : مرة بالقصف ، ومرة بالنسيان . ماتت الأم ومات معها وجعها ، رافقها علي الذي لم يفرغ من صلاته ، لكن الأختين الممسكتين بايدي بعضهما ، فما زالت نبضات قلبيهما تصرخ من تحت الخيمة المحترقة ، تبحث عن حياة لم تكتمل . تابعو الأردن 24 على

عمون
منذ 4 ساعات
- عمون
الشاب محمود علي الزعبي في ذمة الله
عمون - انتقل إلى رحمة الله تعالى الشاب محمود علي عايد خليل الزعبي وسيشيع جثمانه الطاهر بمشيئة الله تعالى عصر اليوم الأحد من مسجد أم العمد إلى مقبرة أم العمد الإسلامية. تقبل التعازي والمواساة بالإخلاص له بالدعاء وفي ديوان عشيرة الزعبي (اللطايفة) أم العمد يومي الأحد والإثنين. إنا لله وإنا إليه راجعون..