logo
منذ فجر اليوم: 21 شهيدا في غزة

منذ فجر اليوم: 21 شهيدا في غزة

أفادت مصادر طبية لوكالة وفاء الفلسطينية، باستشهاد 21 فلسطينيا منذ فجر اليوم السبت، في قصف الاحتلال الصهيوني لمناطق متفرقة من قطاع غزة.
ويواصل الكيان المحتل قصفه لغزة مرتكبا جرائم إبادة ضد الشعب الفلسطيني.
وقد استُشهد 12 فلسطينيا على الأقل وأصيب العشرات في قصف الاحتلال خان يونس ورفح جنوب قطاع غزة.
وأكدت مصادر محلية لوكالة وفا، أن طائرات الاحتلال قصفت كذلك منطقة مواصي بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، مما أدى إلى استشهاد 7 مواطنين على الأقل وإصابة 60 آخرين بجروح.
وأضافت نفس المصادر، أن طائرة مسيرة للكيان الصهيوني، استهدفت منزلا في محيط مدينة أصداء شمال غرب مدينة خان يونس، ما أدى لاستشهاد 5 مواطنين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شارل ديغول لم يعد موجوداً في غرب أفريقيا.. حملة لمحو إرث فرنسا
شارل ديغول لم يعد موجوداً في غرب أفريقيا.. حملة لمحو إرث فرنسا

الصحراء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الصحراء

شارل ديغول لم يعد موجوداً في غرب أفريقيا.. حملة لمحو إرث فرنسا

أصبح تغيير أسماء الشوارع في غرب أفريقيا أحدث حلقة في الصراع الدائر بين هذه الدول ومستعمرتها السابقة فرنسا، خصوصا أنها تحاول التخلي عن الإرث الاستعماري ومنح التكريم المستحق لشخصيات تاريخية ووطنية. فمن تجديد الطبقة السياسية وتغيير الأنظمة، إلى إلغاء الاتفاقيات العسكرية والأمنية مع فرنسا، وعقدها مع حلفاء وشركاء جدد، مرورا بالشراكات الاقتصادية والتنموية، وانتهاء بالعلاقات الثقافية بالبحث عن بديل ومنافس للغة موليير، حتى جاء دور الشوارع والأحياء لتختار من جديد أسماء تحتفي بالذاكرة الوطنية بعيدا عن الإرث الاستعماري. أسماء نقشتها فرنسا فقد وضعت الحكومة في بوركينافاسو خطة لتغيير أسماء جميع الشوارع التي تحمل دلالات من الثقافة الفرنسية، واستبدلتها بأخرى وطنية أو أفريقية. وبدأت بأسماء الجنرالات وشخصيات ذات باع في تاريخ الاستعمار الفرنسي لأفريقيا حيث أزالتها من المباني والشوارع العامة، واختارت بدلا منها أسماء الشخصيات الأفريقية. كما تشمل الخطة تغيير أسماء المعالم والنصب التذكارية والاستدلالات وحتى الاقتباسات التاريخية وأسماء المنظمات والأماكن والأعمال الفنية والمعمارية والأحياء. كذلك اتخذ الأمر في اختيار الأسماء شكل التحدي، حيث اختارت حكومة بوركينافاسو بقيادة زعيمها الجديد إبراهيم تراوري، أسماء شخصيات عادت لفرنسا وحاربت نفوذها، فبدلاً من أسماء مثل ديغول وفايدربي ومونتين، اختارت أسماء الثوار كجان أندريه سومدا، وبابو بولين باموني، وسيبيري باتريس زاجري، وهم جميعا رفاق توماس سانكارا قائد ثورة بوركينافاسو الذي اغتالته فرنسا. إنهاء الاستعمار الرمزي وتكرر ما حدث في بوركينافاسو في مالي، والنيجر، وأفريقيا الوسطى، حيث لم تتردد السلطات العسكرية في تغيير أسماء الشوارع التي تحمل أسماء شخصيات فرنسية. أما في تشاد والسينغال وساحل العاج، فأقدمت السلطات على إحداث التغيير في أسماء عدة شوارع خاصة الرئيسية، وأبقت على بعضها على حاله. عن هذا، رأى الباحث السينغالي ممادو كاي، أن قضية إضفاء الطابع الأفريقي على الأسماء والرموز والمواقع والمباني العامة بالمدن في غرب أفريقيا تتجاوز الأنظمة السياسية وخلافها مع فرنسا، فهي من منظور الهوية والانتماء الثقافي أمر أساسي وضروري لحفظ الذاكرة وللفخر الوطني. وأوضح أن الفارق في الأنظمة الحالية أنه كان لديها شجاعة كافية لاتخاذ القرار. كما تابع في حديثه لـ"العربية/.نت"، أن من حق هذه الشعوب أن تفخر بهويتها الأفريقية، وأن تزيل أي وجود للقوة الاستعمارية السابقة. وشدد على أن هذا التكريم "يصحح ظلما تاريخيا دام طويلا، ويُعيد للمناضلين مكانتهم المستحقة في الذاكرة الجماعية، ويعلم الأجيال الحالية والمستقبلية أن الالتزام بخدمة الوطن لا يذهب سدى، وأن من ضحوا بحياتهم من أجل العدالة والنزاهة والاستقلال يظلون أبطالا". شارل ديغول لم يعد موجوداً يذكر أن شارل ديغول ذلك الاسم الرنان لم يعد موجوداً في شوارع مدن غرب أفريقيا. وفي نيامي المدينة النائمة في حضن الصحراء، استبدل اسم شارع شارل ديغول باسم جيبو باكاري، أحد أشهر دعاة الاستقلال في النيجر. كما تم تغيير اسم الشارع الرئيسي في واغادوغو، عاصمة بوركينا فاسو، الذي كان يحمل اسم شارل ديغول إلى توماس سانكارا، الزعيم الثوري والشخصية الرمزية للوحدة الأفريقية. وفي ساحل العاج أصبح شارع فرنسا يحمل اسم ماري تيريز هوفويه بوانيي، أول امرأة تحمل لقب السيدة الأولى لساحل العاج، فيما سُمي شارع مرسيليا على اسم الرئيس السابق للجمعية الوطنية، فيليب جريجوار ياسي. وفي مالي، اختفت جميع الأسماء الفرنسية في شوارع المدن الرئيسية، وأصبحت الآن تحمل أسماء شخصيات مالية وأفريقية. نقلا عن العربية نت

اختفت عقب أداء آخر امتحان.. مروة تشغل الجزائريين
اختفت عقب أداء آخر امتحان.. مروة تشغل الجزائريين

الصحراء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الصحراء

اختفت عقب أداء آخر امتحان.. مروة تشغل الجزائريين

في ظروف غامضة أعادت للأذهان حوادث الاختطاف التي راح ضحيتها عشرات الأطفال، اختفت فتاة جزائرية تبلغ من العمر 13 عاما، في ولاية قسنطينة شرق الجزائر، ما دَفَعَ الجزائريين لمساعدة الجهات الأمنية وإطلاق حملة واسعة للبحث عنها. وبدأت الواقعة بعد انتهاء الطالبة مروة بوغاشيش، من أداء آخر امتحان لها يوم الخميس في الزيادية بولاية قسنطينة (391 كيلومترا شرق الجزائر)، حيث خرجت رفقة صديقاتها بشكل عادي، حسبما بينته كاميرات المراقبة في محيط المؤسسة التربوية في حدود الساعة التاسعة والنصف. لا صراعات لها وأوضح والد الفتاة، في تصريحه لـ"العربية.نت"/"الحدث.نت قائلا: ".. لا أدري إن كان الأمر يتعلق باختطاف أو اختفاء، فابنته على حد قوله كانت تدرس بشكل عادي، ولها نتائج ممتازة في الدراسة، وليس لها أيّ صراعاتٍ في المنزل أو العائلة أو مع أشخاص غرباء آخرين"، لافتاً إلى أنها تحيا بمنزلها حياة طبيعية، لا يوجد أي سبب يجعلها تقرر المغادرة بمحض إرادتها". وعن حملة البحث عنها، قال والد مروة متأثرا: ".. الجميع يشارك في حملة البحث، عنها، طبعا مصالح الأمن تشرف على عملية البحث واتخذت الإجراءات اللازمة، ولكن أفراد العائلة يبحثون عن أي معلومات أيضا يمكن أن تفيدنا"، وعن المعلومات التي تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الأخيرة، حول العثور عليها رد قائلا: ".. كل ما يتم تداوله على الإنترنت حتى الآن غير صحيح، لا توجد أي معلومات مؤكدة عن مكان تواجدها أو مرورها". مخاوف كبيرة وتثير الحادثة، تخوفا كبيرا لدى الجزائريين، من أن يكون الأمر عبارة عن عملية اختطاف مدبرة، مثلما كان الأمر في سنوات ماضية، وعلى رأسها قضية الطفل ياسر، الذي اختفى عام 2012. وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع اختفاء الفتاة مروة، وقال أحدهم "هذه القضية غامضة ومخيفة، نتمنى أن يتمَّ العثور عليها في أقرب وقت"، وقال آخر: ".. يجب أن نراقب أبناءنا باستمرار، حتى الأطفال في سن الدراسة المتوسط يمكن أن يعبث بعقولهم أو يتم اختطافهم، هذا أمر جد مخيف". ودعا آخرون إلى تركيب كاميرات مراقبة في المحاور الرئيسية، قائلا ".. يجب تكثيف كاميرات المراقبة، التي قد تساهم بشكل كبير في كشف ملابسات القضايا المماثلة، سواء تعلق الأمر باختطاف أو اختفاء، أو أي جرائم أخرى". نقلا عن العربية نت

عاجل : النيابة العمومية تفتح تحقيقاً بعد وفاة شابة بطلق ناري في الكاف
عاجل : النيابة العمومية تفتح تحقيقاً بعد وفاة شابة بطلق ناري في الكاف

تورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • تورس

عاجل : النيابة العمومية تفتح تحقيقاً بعد وفاة شابة بطلق ناري في الكاف

أفاد يسري الهوامي، المساعد الأول لوكيل الجمهورية والناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية بالكاف، اليوم السبت لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، بأن المحكمة أذنت بفتح تحقيق في قضية وفاة فتاة بطلق ناري بتهمة "القتل العمد مع سابقية الإضمار".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store