
بوداوي يقود نيس للفوز على مونبلييه في الدوري الفرنسي
قاد الدولي الجزائري هشام بوداوي، اليوم الأحد، ناديه نيس، لتحقيق الفوز أمام ضيفه نادي مونبوليي، لحساب الجولة الـ 23 من الدوري الفرنسي "ليغ1".
وشارك لاعب المنتخب الوطني بوداوي، أساسيا ضمن تشكيلة ناديه نيس، مسجلا هدف الفريق الثاني في الدقيقة الـ64 من عمر المباراة.
ورفع نادي نيس رصيده إلى 43 نقطة ليعزز تواجده في المركز الثالث، ويقلص الفارق إلى ثلاث نقاط مع أولمبيك مارسيليا صاحب المركز الثاني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 6 أيام
- النهار
بوعناني وبوداوي يقودان نيس لانتصار كاسح أمام بريست ويضمنان التأهل إلى دوري الأبطال
قدّم الثنائي الجزائري بدر الدين بوعناني وهشام بوداوي أداءً رائعًا سهما من خلاله في فوز تاريخي لفريقهما نيس بنتيجة 6-0 أمام نادي بريست، في المباراة التي أُقيمت ضمن الجولة الـ34 والختامية من الدوري الفرنسي - الليغ 1. وكان بوداوي أول من بصم على حضوره في اللقاء، حيث قدّم تمريرة حاسمة مميزة جاء منها الهدف الأول في الدقيقة 16، ليمنح فريقه أفضلية معنوية على أرضية الميدان. بعدها واصل نيس ضغطه الهجومي، وسجل هدفين آخرين قبل نهاية الشوط الأول. ويتمكن بوعناني من تسجيل الهدف الثالث من ضربة جزاء في الدقيقة 28. مؤكّدًا علو كعبه وقدرته على تحمل المسؤولية الهجومية. وشارك بوعناني كأساسي منذ بداية اللقاء وحتى الدقيقة 69، حيث قدم مردودًا هجوميًا مميزًا. بينما خاض بوداوي المباراة كاملة، وكان من بين أفضل اللاعبين على أرضية الملعب بفضل تمريراته الدقيقة ومجهوده البدني الكبير في وسط الميدان. بهذا الفوز، يضمن نادي نيس المشاركة الأوروبية بهذا الفوز الكبير، حيث رفع رصيده إلى 60 نقطة ليقفز إلى المركز الرابع في جدول الترتيب، ضامنًا المشاركة في التصفيات المؤهلة لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وهو إنجاز مهم يعكس تطور الفريق وثبات مستواه في الجولات الحاسمة من الموسم.


الشروق
منذ 7 أيام
- الشروق
بوداوي وماندي في صراع من أجل رابطة الأبطال
تختتم، ليلة السبت، منافسة الدوري الفرنسي الممتاز، بعد تتويج باريس سان جيرمان، كما جرت العادة، بالضربة القضية الفنية، في الوقت الذي ضمن رفقاء غويري وبن ناصر بطاقة المشاركة في رابطة أبطال أوروبا، وضمنها معهم مزدوج الجنسية أكليوش أيضا، مع ناديه موناكو، وتبقى بطاقة مباريات الفصل لأجل رابطة أبطال أوروبا ما بين الثنائي بوداوي وبوعناني مع نيس، والثنائي بن طالب وماندي مع ليل. فبينما يستضيف مارسيليا فريق رين من أجل أن يعزز أمين غويري رقم تهديفه المستقر على عشرة، ويقدم ويلمّع صورته في نهاية الموسم، فإن الثنائي بوداوي وبوعناني سيستقبلان فريق براست من أجل الفوز الذي يجعلهم يضمنون المرتبة الرابعة التي تتيح لهم لعب مباريات فاصلة قبل التأهل الرسمي لرابطة أبطال أوروبا. وإذا كانت المؤشرات تقول بأن هشام بوداوي قد يغادر فريق نيس إلى وجهة أخرى، فإن بدر الدين بوعناني قد يواصل مع نيس بعد التطمينات التي وصلته من الطاقم الفني بالاعتماد عليه في الموسم القادم بشكل أكبر، وهو أمر جيد للاعب مازال في ربيعه التاسع عشر، خاصة إذا فازت نيس ببطاقة لعب رابطة أبطال أوروبا، حيث سيواجه حينها بوعناني كبار القارة العجوز مثل برشلونة والإنتير والآخرين، ويكبر معهم ويعمل بذلك على مستقبله القريب للانتقال إلى فريق كبير، بحسب ما يقدمه. فريق ليل الذي يلعب له الثنائي نبيل بن طالب وعيسى ماندي مطالب بفوز كبير جدا على الضيف رامس المهدد بالنزول إن خسر وفاز المهددون، لأن فارق الأهداف حاليا لصالح نيس المتساوي في النقاط مع ليل، ولكنه يتفوق عليه في فارق الأهداف بزائد أربعة، من أجل انتزاع المركز الرابع، في انتظار هدية من براست بالخروج بالتعادل مع نيس، وحينها سيلعب ليل رابطة أبطال أوربا مرة أخرى، وهي المنافسة التي تألق فيها بشكل كبير في الموسم الماضي، بفوزه على ريال مدريد وتعادله أمام ليفربول وفوزه في مدريد على أتليتيكو مدريد. مهم جدا، خلال الموسم القادم، أن نجد لاعبين جزائريين معنيين بمنافسة رابطة أبطال أوروبا، لأن الموسم القادم حاسم جدا، سينطلق بتصفيات المونديال في أكتوبر ونوفمبر خلال الخريف وفي منتصفه أي خلال فصل الشتاء، سيكون كأس أمم إفريقيا في بلاد مراكش، وفي خاتمته كأس العالم، واللاعب الأكثر منافسة في المستوى العالي والأكثر مشاركة، الذي ستعجنه خبرة رابطة أبطال أوربا هو الذي سيلعب وهو المهيأ لتقديم أداء كبير، يمكّن الخضر في البداية من التأهل الصريح لكأس العالم في المباريات الأربع الخريفية، وفي منتصف الطريق أي مرحلة الشتاء، التألق في كأس أمم إفريقيا ولم لا الفوز بلقبها الغائب منذ 2019، وفي الختام تقديم كأس عالم محترمة في صيف 2026، يحسّن فيها بلوغه الدور ثمن النهائي في مونديال البرازيل سنة 2014.


النهار
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
غويري.. موسمان في موسم واحد! من إخفاق رين إلى تألق مارسيليا اللافت
شهد المهاجم الدولي الجزائري، أمين غويري، تحولًا لافتًا في مستواه خلال موسم 2024-2025 من الدوري الفرنسي 'ليغ 1'. فبعد انتقاله من نادي ستاد رين إلى أولمبيك مارسيليا خلال الميركاتو الشتوي المنقضي، تكشف الأرقام عن تغيير جذري في الأداء، انعكس بشكل مباشر على معدله التهديفي وتقييمه العام. فخلال فترته مع رين في بداية الموسم الحالي، خاض غويري 19 مباراة سجل خلالها 3 أهداف فقط وقدم تمريرتين حاسمتين. محققًا تقييمًا إجماليًا بلغ 6.85 على منصة 'Sofascore'. أداء متواضع لا يرقى لإمكانات لاعب يملك موهبة هجومية كبيرة. لكن انتقاله إلى مارسيليا كان نقطة التحول الحقيقية. ففي 13 مباراة فقط، انفجر غويري هجوميًا مسجلًا 10 أهداف وصانعًا 3 أخرى. ما منحه تقييمًا عاليًا بلغ 7.75، في دلالة واضحة على استعادته للثقة والنجاعة أمام المرمى. هذا التحسن اللافت يعكس مدى أهمية البيئة المناسبة للاعبين، سواء من حيث النظام التكتيكي أو الانسجام مع المجموعة. ويبدو أن أجواء الجنوب الفرنسي كانت مثالية لغويري، الذي وجد نفسه من جديد وأثبت أنه أحد أبرز المهاجمين في البطولة الفرنسية. إذا استمر على هذا النسق، فإن غويري سيكون أحد أبرز نجوم 'الليغ1' في المواسم القادمة، وربما يضع نفسه على رادار أندية أوروبية أكبر.