
بيع 65% من وحدات «عزيزي سنترال»
أعلنت عزيزي للتطوير العقاري عن بيع 65% من الوحدات السكنية المطروحة في مشروع «عزيزي سنترال» السكني المعاصر في منطقة الفرجان ومن المتوقع أن يتم تسليم المشروع في الربع الأخير من 2025.
وتتنوع جنسيات المستثمرين لتشمل 31 جنسية مختلفة ويُشكّل المستثمرون الغربيون والأوروبيون، بما في ذلك مواطنو المملكة المتحدة وسويسرا وبلجيكا وهولندا والسويد وكندا، نحو 28% ويشكّل المستثمرون من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بما في ذلك مواطنو مصر والجزائر وإيران وتركيا، نسبة 20%، بينما يُشكل مواطنو جنوب آسيا، وخاصةً من الهند وباكستان، 15%. ويشكل المواطنون الإماراتيون 7%، بينما تتوزع النسبة المتبقية على مستثمرين دوليين من دول متنوعة مثل الفلبين والأرجنتين وسريلانكا وإثيوبيا وأفغانستان وتعكس هذه النسب مدى اهتمام المستثمرين الإقليميين والدوليين بالمشروع.
وقال فرهاد عزيزي، الرئيس التنفيذي لمجموعة عزيزي للتطوير العقاري: «نحن فخورون بالإقبال الكبير على «عزيزي سنترال»، حيث تم بيع 65% من الوحدات بالفعل لمستثمرين من جنسيات متنوعة ويُبرز هذا الإنجاز جاذبية منطقة الفرجان كمجتمع متصل وحيوي، ويعزز التزامنا بتقديم مشاريع عالمية المستوى في أبرز المواقع في دبي. ومع تقدم أعمال البناء، نتطلع إلى تسليم مشروع مميز يلبي تطلعات المستثمرين».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 32 دقائق
- البيان
المكتب الوطني للإعلام يعلن عن إطلاق منصة سحابية لتحليل البيانات عبر الذكاء الاصطناعي
أعلن المكتب الوطني للإعلام عن ترسية عقد جديد لمشروع إستراتيجي مع شركة "بريسايت ايه اي"، المتخصصة في تحليلات البيانات الضخمة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي، لإطلاق مشروع "بحيرة البيانات" الذي يهدف إلى إنشاء منصة سحابية متكاملة لتحليل البيانات. وتأتي هذه الشراكة التي كُشف عنها خلال فعاليات الدورة الرابعة من منتدى "اصنع في الإمارات 2025"، في إطار مساعي المكتب لتطوير منظومة الإعلام في الدولة وبما يساهم في ترسيخ مكانتها أيقونة للابتكار، كما تستهدف كذلك المساهمة في تأهيل جيل إعلامي قادر على قيادة القطاع، وتعزيز الحضور الإقليمي والعالمي للدولة. جاء تصميم هذا المشروع الرائد لتمكين الجهات الإعلامية في الدولة من الوصول إلى تحليل دقيق وموثوق وتحويله إلى رؤى قابلة للتنفيذ تسهم في دعم صناعة القرار وتعزيز العمل الإعلامي. ويستهدف المشروع توظيف الذكاء الاصطناعي في تعزيز نزاهة السرد الإعلامي من خلال الاعتماد على تحاليل موثوقة للبيانات، وترسيخ مبادئ حوكمة المعلومات، وتوفير رؤى دقيقة تدعم رسم السياسات الإعلامية بموضوعية وشفافية. كما يسعى المشروع إلى تعزيز التنسيق والتكامل بين المؤسسات الإعلامية المختلفة، وضمان اتساق الرسائل الوطنية ومصداقيتها، بالإضافة إلى تحسين جودة المحتوى الإعلامي من خلال استشراف القضايا والتوجهات الإعلامية المستقبلية. وتركز هذه الشراكة على تطوير منظومة إعلامية متكاملة تدعم المشهد الإعلامي الوطني، وتُمكّن المكتب الوطني للإعلام من تعزيز التنسيق بين المؤسسات الإعلامية، وتوسيع دائرة الرسائل الإعلامية المتناغمة مع الأولويات الوطنية، من خلال الاستفادة من أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي. ويرتكز التعاون على مسارين رئيسيين يعكسان رؤية طموحة نحو مستقبل إعلامي ذكي ومتكامل، الأول يختص بالتحليلات الإعلامية المدعومة بالذكاء الاصطناعي؛ أما المسار الثاني، فيتمثل في إنشاء مركز بيانات يجمع الأصول الإعلامية الوطنية في مكان واحد، ويفتح آفاق تعاون آمن وغير مسبوق بين المؤسسات الإعلامية والحكومية، ليشكل ركيزة أساسية لتعزيز التنسيق الإعلامي على مستوى الدولة. وتمثل هذه الحلول الذكية خطوة عملية نحو دعم رؤية المكتب الإعلامي الوطني في تعزيز توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن بيئة العمل، بما يسهم في رفع كفاءة الأداء وتحسين إدارة الوقت والموارد، وبما يترجم جهوده الرامية إلى تبني أدوات رقمية متقدمة تُسهم في تسريع التحول الرقمي، وتعزيز الابتكار، بما يتماشى مع التوجهات الوطنية المستقبلية. ويستفيد المشروع من خبرات "بريسايت ايه اي" في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي حيث قدمت حلولاً ذكية داخل الدولة وحققت وفورات سنوية تزيد على مليار درهم، وأكثر من مليوني ساعة عمل، بالإضافة إلى تحقيق أتمتة كاملة لعمليات معالجة البيانات بنسبة 100%. وأكد سعادة الدكتور جمال محمد عبيد الكعبي، المدير العام للمكتب الوطني للإعلام، أن مشروع "بحيرة البيانات" الاعلامية يشكل أحد الأدوات التي يعتمد عليها المكتب في بناء منظومة إعلامية أكثر ذكاء وترابطا، قائمة على التحليل العميق للبيانات واتخاذ القرار المستند إلى المعرفة، مشيرا سعادته إلى أن المشروع يمثل تحولاً نوعياً في طريقة فهم المشهد الإعلامي وإدارته بمرونة ودقة. وقال سعادته: يوفر مشروع "بحيرة البيانات" بنية تحتية لتوليد رؤى دقيقة وشاملة تدعم التخطيط الاستراتيجي وتساعد على بناء سردية وطنية متماسكة"، مشيرا إلى أن المشروع يتيح كذلك إمكانية التنبؤ بالتوجهات والقضايا المستقبلية، والتفاعل معها، الأمر الذي يرسخ مكانة الإمارات كدولة سباقة في توظيف الذكاء الاصطناعي لخدمة الأجندة الإعلامية الوطنية. وشدد سعادة الدكتور جمال الكعبي على أن المشروع سيحدث تحولاً ملموساً في بيئة العمل الإعلامي من خلال أتمتة العمليات، وتوفير أدوات تحليلية ذكية تعزز الإنتاجية، وتقلل من الهدر الزمني، وتزيد من كفاءة فرق العمل، منوها بأن هذه المنظومة ستسهم في دعم التنسيق المؤسسي بين الجهات الإعلامية المختلفة، وتوفير محتوى أكثر تأثيراً واتساقاً، بما يعكس أولويات الدولة ويصل إلى الجمهور المحلي والدولي بأعلى درجات الاحتراف والمصداقية. وعبر توماس براموتيدهام، الرئيس التنفيذي لشركة "بريسايت ايه اي"، عن سعادته بالشراكة مع المكتب الوطني للإعلام، مشيراً إلى أن هذا التعاون يعكس الثقة في قدرات الشركة على تقديم حلول تقنية متقدمة قادرة على تلبية احتياجات العمل الإعلامي بكفاءة. ولفت إلى أن مهمة الشركة تتمثل في تحويل البيانات إلى رؤى قابلة للتنفيذ، تُسهم في إحداث تأثير فعلي على المستوى المحلي، موضحاً أن التعاون مع المكتب الوطني للإعلام يُبرز الإمكانات العملية للذكاء الاصطناعي المطور محلياً، بوصفه عنصراً استراتيجياً في تطوير العمل الإعلامي. وشدد على أن هذه الشراكة تهدف إلى بناء منظومة إعلامية ذكية تعزز الوعي الإعلامي، وتدعم التنسيق بين الجهات المعنية، بما يضمن الحفاظ على مصداقية وانتشار السردية الوطنية لدولة الإمارات، معتبراً المشروع نموذجاً فعالاً لتوظيف الذكاء الاصطناعي في دعم التكامل المؤسسي، وتمكين إنتاج محتوى رائد يسهم في دفع مسيرة التنمية عبر إعلام أكثر ترابطاً وكفاءة.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«أدنوك» و«توباسكس» توطنان تكنولوجيا متقدمة
أعلنت «أدنوك»، اليوم، خلال فعاليات «اصنع في الإمارات»، توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية مع شركة «توباسكس» العالمية العاملة في حلول الأنابيب المتطورة، بهدف توطين تكنولوجيا متقدمة مهمة للإنتاج في قطاع النفط والغاز، بما يساهم في تعزيز مرونة القاعدة الصناعية في دولة الإمارات. وبموجب الاتفاقية، تحصل «أدنوك» على حقوق حصرية ودائمة لاستخدام تقنية «سنتينيل برايم» المتقدمة لتوصيلات الأنابيب اللازمة لاستكمال آبار النفط والغاز، بالتزامن مع خفض التكاليف وتعزيز مرونة سلسلة الإمداد. كما ستقوم «توباسكس» بإنشاء مركز أبحاث وتطوير متخصص في أبوظبي، ليكون منصةً للعمليات الهندسية المتقدمة، وتدريب الكوادر الوطنية من أصحاب المهارات العالية، داخل الدولة وتطوير قدراتهم وخبراتهم. وقال مصبح الكعبي، الرئيس التنفيذي لدائرة الاستكشاف والتطوير والإنتاج في «أدنوك»: «تُمثل هذه الشراكة الاستراتيجية خطوة مهمة، لضمان حصول «أدنوك» على تكنولوجيا أساسية لاستكمال آبار النفط والغاز، بما يرسِّخ مكانة الشركة كمزود موثوق للطاقة عالمياً، ويعزز جهودها كمساهم رئيسي في دعم القدرات التصنيعية الوطنية، كما نرحب باستثمار «توباسكس» في إنشاء مركز للأبحاث والتطوير في أبوظبي، لما له من دور في نقل المعرفة والتكنولوجيا، وتمكين الكفاءات الوطنية». فيما قال جوسو إيماز، الرئيس التنفيذي لـ«توباسكس»: «تؤكد اتفاقية منح الترخيص لـ«أدنوك» التزامنا المستمر بالابتكار والتميز في قطاع الطاقة، وتدعم تعزيز مكانتنا كمساهم استراتيجي لدى الشركات الرئيسية في القطاع».


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
اتفاقية بين "اكتفاء" و"معكرونة الإمارات" لتعزيز الأمن الغذائي العضوي
وقعت مؤسسة الشارقة للإنتاج الزراعي والحيواني "اكتفاء"، التابعة لدائرة الزراعة والثروة الحيوانية، اتفاقية تعاون مع "مصنع معكرونة الإمارات"، ضمن مشاركتها في "اصنع في الإمارات 2025" الذي انطلق اليوم في مركز أبوظبي الوطني للمعارض. وبموجب الاتفاقية، التي وقعها سعادة الدكتور المهندس خليفة مصبح الطنيجي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الشارقة للإنتاج الزراعي والحيواني "اكتفاء"، وسعادة أحمد سعيد باليوحة رئيس مجلس إدارة مصنع معكرونة الإمارات، يقوم المصنع بتصنيع معكرونة "سبع سنابل" العضوية بأنواعها كافة، والتي تُنتج من قمح مزرعة مليحة الذي تصل نسبة البروتين فيه إلى 19.3% وهي النسبة الأعلى عالميا، وذلك وفق أفضل الممارسات العالمية المستدامة والصديقة للبيئة ما يضمن توفير منتجات "اكتفاء" الصحية عالية الجودة، ويتيح توسيع محفظة منتجات "سبع سنابل" في الإمارات بما يتماشى مع منظومة الشارقة للأمن الغذائي العضوي والمستدام، ودعم جهود "اصنع في الإمارات" لتوسيع التصنيع المحلي، وتقليل الاعتماد على الاستيراد في القطاعات الغذائية الحيوية. وأكد الدكتور المهندس خليفة مصبح الطنيجي، التزام "اكتفاء" بتطوير شراكتها مع القطاع الخاص بما يسهم في تحقيق مستهدفاتها بتوسيع محفظة منتجاتها العضوية والآمنة لشرائح المجتمع كافة، مبديا تطلعه إلى مواصلة العمل سوياً لتوفير الغذاء النقي والآمن لتحسين جودة الحياة في دولة الإمارات. وقال إن الاهتمام الكبير بالصناعة المحلية خصوصاً العضوية منها يشكل نقطة تحول في مسيرة الصناعة الوطنية وازدهارها، ويسهم في توفير بيئة تعزز التعاون بين القطاعين العام والخاص، ويُسرّع من وتيرة تبني التقنيات المتقدمة، وهو يتضح اليوم في معرض "اصنع في الإمارات" الذي أصبح من أبرز المنصات الوطنية بتسريع التحول الصناعي في الدولة وتعزيز مكانتها مركزاً عالمياً لتصنيع الأغذية العضوية الآمنة، مشيراً إلى أن "اكتفاء" جزء من هذه المنظومة الأساسية في توفير الغذاء العضوي والآمن لشرائح المجتمع كافة. وأشار إلى أن الاتفاقية مع "مصنع معكرونة الإمارات" لتصنيع معكرونة "سبع سنابل " العضوية بأنواعها كافة، جاءت من كونه من المؤسسات الوطنية الرائدة حيث تمتد خبراته لنحو خمسين عاماً، كما أنه أول مصنع متخصص في صناعة المعكرونة ومشتقاتها في الإمارات والمنطقة. وأكد أحمد سعيد باليوحة التزام مصنع معكرونة الإمارات منذ تأسيسه بتقديم منتجات ذات جودة عالية تُلبي المعايير العالمية وتعكس تطلعات المستهلك في دولة الإمارات والمنطقة، معربا عن اعتزازه بدعم التصنيع المحلي وتعزيز الأمن الغذائي العضوي بما ينسجم مع التوجهات الوطنية نحو اقتصاد دائري ومستدام ما يدعم مكانة الإمارات مركزاً للصناعات الغذائية العضوية عبر الاعتماد على أحدث التقنيات والابتكارات التي تسهم في استدامة الأمن الغذائي وتطوير قطاع الصناعة الغذائية وتحويله إلى قوة عالمية. وتستعرض مؤسسة الشارقة للإنتاج الزراعي والحيواني "اكتفاء" من خلال منصتها في "اصنع في الإمارات 2025" مشروعات منظومة الشارقة للأمن الغذائي العضوي المستدام وكافة منتجاتها العضوية.