الافتاء تطلق قناة متخصصة في الفقه الشافعي
وتبدأ القناة بمستوى تمهيدي يشمل العلوم الأساسية، تمهيدًا لإطلاق مستويات متقدمة لاحقًا، وتشمل الدورات التي تم الإعلان عنها:
شرح كتاب "الورقات" للإمام المحلي
يقدّمه: فضيلة المفتي الدكتور حسان أبو عرقوب، مدير مديرية البحوث والدراسات الإسلامية.
قواعد العقائد للإمام الغزالي
يقدّمه: فضيلة المفتي الدكتور جاد الله بسام، رئيس قسم التأهيل الشرعي.
الآجرومية في علم النحو للإمام ابن آجروم
يقدّمه: المفتي جهاد خليل الطوالبة، مفتٍ في مديرية الدراسات والبحوث الإسلامية.
فقه المعاملات من كتاب "الياقوت النفيس" للعلامة الشاطري
يقدّمه: الدكتور حمزة عدنان مشوقة، رئيس قسم المعاملات المالية.
شرح "سفينة النجاة" للإمام سالم الحضرمي
يقدّمه: المفتي لؤي زهير الضمور، رئيس قسم التحرير.
شرح كتاب "عقيدة المسلم" الصادر عن دائرة الإفتاء العام
يقدّمه: الدكتور حسان أبو عرقوب.
وأكدت دائرة الإفتاء أن مواعيد المحاضرات ستُعلن قريبًا عبر المنصات الرسمية، داعية المهتمين إلى متابعة القناة والاستفادة من برامجها العلمية المتخصصة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 24 دقائق
- الرأي
437 مخالفة بحملة أمنية في المهبولة
أسفرت حملة أمنية ومرورية شاملة في منطقة المهبولة عن 437 مخالفة مرورية و29 مضبوطاً. وذكرت وزارة الداخلية اليوم الخميس أنه بناءً على تعليمات النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف، نفّذ قطاع شؤون المرور والعمليات، ممثلاً في الإدارة العامة للمرور والإدارة العامة لشرطة النجدة، حملة أمنية ومرورية شاملة في منطقة المهبولة، فجر الخميس وذلك ضمن الجهود المستمرة لتعزيز الأمن والحفاظ على النظام. وأسفرت الحملة عن ضبط عدد من المخالفين واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين، بهدف التصدي للسلوكيات السلبية وتعزيز النظام العام - تحرير 437 مخالفة مرورية متنوعة. - ضبط 9 أشخاص مخالفين لقانون الإقامة والعمل. - ضبط 6 أشخاص مطلوبين إلقاء قبض. - ضبط 4 أشخاص لا يحملون إثبات نهائياً. - ضبط 3 مركبات ودراجات مطلوبة قضائياً. - ضبط 3 أحداث لقيادتهم مركبات بدون رخصة. - ضبط 3 لحيازتهم مواد يشتبه انها مخدرة ومسكرة. - ضبط شخصين مطلوبين بتهمة التغيب. - ضبط شخصين بحالة غير طبيعية. وتؤكد وزارة الداخلية استمرار الحملات الأمنية في مختلف المناطق، وحرصها على اتخاذ كافة الإجراءات القانونية بحق المخالفين، داعيةً الجميع إلى الالتزام بالقوانين واللوائح المرورية حفاظاً على أمن وسلامة المجتمع.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 24 دقائق
- البوابة العربية للأخبار التقنية
كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في حماية النحل وإنقاذ مستقبلنا الغذائي؟
تواجه مستعمرات النحل، الشريك الأساسي في نظامنا الغذائي العالمي، أزمة وجودية تهدد بقاءها، وبقاء العديد من المحاصيل الزراعية التي نعتمد عليها، وفي مواجهة هذه الأزمة تقدم شركة (Beewise) حلًا جذريًا ومبتكرًا يتمثل في خلايا نحل آلية تعمل بالذكاء الاصطناعي، تهدف إلى إحداث تغيير جذري في صناعة تربية النحل، التي لم تتغير منذ 170 عامًا، والحفاظ على حياة هذا الملقح الحيوي. فقد ابتكرت شركة (Beewise) وحدات لتربية النحل باستخدام الذكاء الاصطناعي تحمل اسم (BeeHome)، وهي عبارة عن خلايا نحل ذكية تُشكل ترقية جذرية لخلايا النحل الخشبية التقليدية، فعند رفع غطاء وحدة (BeeHome) سيبدو الأمر وكأنك تفحص محرك سيارة لا خلية نحل تضم آلاف الملقحات، ويعكس ذلك مدى التقنية المتقدمة التي تحتويها هذه الوحدات. وحدة (BeeHome).. قفزة تقنية من الخشب إلى الذكاء الاصطناعي: على عكس خلايا (لانجستروث) Langstroth الخشبية التقليدية، تتميز وحدات (BeeHome) بتصميمها العصري، فهي مكسوة بالكامل بالمعدن الأبيض والألواح الشمسية، مما يضمن استدامتها وكفاءتها. والأهم من ذلك، يكمن الابتكار الحقيقي في نظام عملها، إذ تحتوي الوحدة من الداخل على نظام متكامل يشمل: ماسح ضوئي عالي التقنية وكاميرات: لالتقاط صور منتظمة ودقيقة لآلاف الخلايا الشمعية داخل الإطارات. لالتقاط صور منتظمة ودقيقة لآلاف الخلايا الشمعية داخل الإطارات. ذراع آلية تعمل بالذكاء الاصطناعي: قادرة على تنفيذ مهام دقيقة داخل الخلية دون أي تدخل بشري. قادرة على تنفيذ مهام دقيقة داخل الخلية دون أي تدخل بشري. نظام ذكاء اصطناعي: يحلل البيانات والصور لحظيًا لتقييم صحة المستعمرة واتخاذ الإجراءات اللازمة. ويُعدّ هذا النظام قادرًا على استبدال نسبة تبلغ 90% من المهام التي يقوم بها مربي النحل في الحقل، مما يمثل تحولًا جذريًا في إدارة المناحل. وتُستخدم هذه الوحدات حاليًا على نطاق واسع في جميع أنحاء الولايات المتحدة، إذ يُقدر عددها بنحو 300 ألف وحدة موزعة في حقول اللوز، والكانولا، والفستق، وغيرها من المحاصيل التي تعتمد بنحو كبير على التلقيح. أزمة النحل.. تهديد متصاعد وإحصائيات مقلقة: شهد العالم وخاصة الولايات المتحدة ارتفاعًا مفاجئًا في معدلات موت النحل منذ منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ويعود السبب في ذلك إلى مجموعة من العوامل التي تضعف المستعمرات وتقضي عليها، وتشمل: الطفيليات الحاملة للأمراض، والتقلبات المناخية، والمبيدات الحشرية السامة، وغيرها من الضغوط التي تهدد بالقضاء على مستعمرات النحل بأكملها، وقد عرض هذا الوضع محاصيل بمليارات الدولارات – من اللوز إلى الأفوكادو – التي تعتمد على الملقحات للخطر. وقد كانت النتائج كارثية، فخلال الاثني عشر شهرًا المنتهية في شهر أبريل الماضي، قُضي على أكثر من 56% من مستعمرات النحل التجارية في الولايات المتحدة الأمريكية فقط، وهو أسوأ رقم مسجل على الإطلاق، وقد كلفت هذه الخسائر مربي النحل ما يقدر بنحو 600 مليون دولار في أقل من عام، وذلك وفقًا لتحالف صحة نحل العسل. مصير البشر يرتبط بمصير النحل: يرتبط مصير البشر ارتباطًا وثيقًا بمصير النحل، لأنه يعد المُلقِّح الأهم في العالم، فما يقرب من 75% من المحاصيل تتطلب وجود الملقحات، وتعتمد المكسرات والفواكه بنحو خاص عليها، ومع أن أنواعًا أخرى من الحشرات – مثل الفراشات، الدبابير، الذباب، الخنافس، وبعض الطيور والخفافيش – يمكن أن تؤدي دورًا في التلقيح، ولكنها لا تستطيع أن تحل محل نحل العسل بالكامل. ويكمن السبب في ذلك في سلوك النحل الفريد، فالنحل لا يزور الأزهار فقط للغذاء، بل يجمع حبوب اللقاح ويخزنها في الخلايا، مما يجعله يحمل كميات كبيرة من حبوب اللقاح وينقلها بين الأزهار بفعالية فائقة، وعلى النقيض، تزور باقي الملقحات الأزهار أساسًا لإطعام نفسها. ويؤكد زاك إليس، مدير قسم الزراعة في شركة (OFI)، وهي شركة عالمية لبيع الأغذية والمكونات الغذائية، هذا الدور المحوري للنحل بقوله: 'لن يكون هناك محصول أساسًا بدون النحل'. ويسلط ذلك الضوء على الحاجة الماسة إلى الابتكار التكنولوجي لحماية هذه الكائنات الحيوية واستدامة الأمن الغذائي. لذلك تقدم شركة (Beewise) خلايا النحل الذكية، التي تهدف إلى حماية نحل العسل، ومن ثم، تضمن استدامة الغذاء العالمي ومستقبل الزراعة. ثورة الذكاء الاصطناعي في رعاية النحل.. من المراقبة إلى التدخل الفوري: يكمن تفوق وحدات (BeeHome) التي تطورها شركة (Beewise) في قدرتها على الانتقال من المراقبة إلى التدخل الفوري، فبينما يتمكن مربو النحل من فحص خلاياهم كل أسبوع أو أسبوعين، يمكن لنظام (Beewise) مراقبة المستعمرة على مدار الساعة، مما يمنح مربي النحل القدرة على الاستجابة الفورية للمشكلات، وعلاوة على ذلك يمكن للنظام القيام ببعض المهام فورًا دون الحاجة إلى أي تدخل بشري. إذ تُجهز كل وحدة (BeeHome) بكاميرا وذراع آلية، مما يُمكّنها من التقاط صور منتظمة للإطارات بالداخل، ويشبه سار سفرا، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة (Beewise)، هذه العملية بـ (التصوير بالرنين المغناطيسي) لشدة دقتها وتفصيلها. ثم يحلل الذكاء الاصطناعي آلاف نقاط البيانات من صور الإطارات، وعند رصد أي علامة خطر – مثل نقص اليرقات الجديدة، أو وجود طفيليات، أو تغير في درجة الحرارة – يقوم النظام بما يلي: إرسال تنبيه فوري: يصل إشعار فوري لمربي النحل عبر تطبيق في الهاتف، يُفيد بأن إحدى المستعمرات تتطلب الاهتمام. يصل إشعار فوري لمربي النحل عبر تطبيق في الهاتف، يُفيد بأن إحدى المستعمرات تتطلب الاهتمام. التصرف بطريقة آلية: يمكن للذراع الروبوتية إعطاء الدواء والغذاء للنحل أو المكملات الغذائية، وتنظيم درجة الحرارة والرطوبة عبر فتح فتحات التهوية وإغلاقها، وحماية النحل من عمليات رش المبيدات القريبة. نتائج مثبتة وطموحات كبيرة: فعالية هذا النظام ليست نظرية فقط، فقد أظهرت وحدات (BeeHome) انخفاضًا كبيرًا في خسائر المستعمرات، إذ بلغت نسبة الفقد نحو 8% فقط، مقارنة بالمتوسط السنوي في الصناعة الذي يتجاوز 40%. وقد أثبتت هذه الوحدات متانتها حتى في وجه الكوارث الطبيعية، إذ ظلت تعمل بعد الأعاصير، التي ضربت فلوريدا العام الماضي والتي دمرت الخلايا الخشبية التقليدية. ونتيجة لهذه النجاحات، يخطط عملاء مثل زاك إليس من شركة (OFI) – الذي يستخدم وحدات (BeeHome) في نسبة تبلغ 30% من الأفدنة التي يديرها – إلى زيادة استخدامها لتغطية نسبة تبلغ 100% من أراضيهم خلال ثلاث سنوات. كما تطمح شركة (Beewise)، التي جمعت ما يقرب من 170 مليون دولار كتمويل، إلى زيادة عدد وحداتها العاملة من 300 ألف حاليًا إلى مليون وحدة في غضون ثلاث سنوات، وتتوقع تحقيق إيرادات بقيمة تبلغ 100 مليون دولار هذا العام. الخاتمة.. سباق مع الزمن لإنقاذ حليف لا غنى عنه: يعتمد مصير البشر بنحو وثيق على مصير النحل، إذ تتطلب نسبة تبلغ نحو 75% من محاصيلنا الغذائية التلقيح، ويصف الخبراء وحدات (BeeHome) أنها عبارة عن (فندق ريتز كارلتون) للملقحات، لما توفره من رعاية فائقة. وفي سباق مع الزمن لإنقاذ النحل، تقدم تكنولوجيا شركة (Beewise) أملًا حقيقيًا، وتثبت أن الابتكار القائم على الذكاء الاصطناعي والروبوتات قد يكون المفتاح لضمان استمرارية هذا الحليف الحيوي، ومن ثم؛ ضمان استدامة أمننا الغذائي العالمي. ولكن يكمن التحدي الأكبر الآن في إقناع صناعة عريقة بالتحول من تقاليدها التي دامت قرونًا إلى تبني مستقبل أكثر ذكاءً واستدامة.


العين الإخبارية
منذ 24 دقائق
- العين الإخبارية
جيش فرنسا يغادر السنغال.. السيادة تنتصر و«تدوير النفوذ» يطرق الباب
سلّمت فرنسا رسميًا، الخميس، آخر قواعدها العسكرية في السنغال خلال مراسم تاريخية في دكار، ما يكتب مرحلة جديدة في منطقة غرب أفريقيا. يأتي هذا الانسحاب الفرنسي، الذي بدأ في السنوات الأخيرة، فيما تواجه منطقة الساحل هجمات «إرهابية» متزايدة في مالي (بما فيها هجوم وقع أخيرًا قرب السنغال)، وبوركينا فاسو، والنيجر. ورأى خبراء سياسيون، في أحاديث منفصلة لـ«العين الإخبارية»، أن إنهاء فرنسا لوجودها العسكري الدائم في السنغال مؤشرٌ على تراجع النفوذ الفرنسي في أفريقيا، وسط تحولات جيوسياسية متسارعة في علاقات باريس مع القارة السمراء. وبدأت مراسم التسليم صباح الخميس في دكار، بحضور رئيس أركان القوات المسلحة السنغالية، الجنرال مبايي سيسي، والجنرال باسكال ياني، رئيس قيادة الجيش الفرنسي في أفريقيا. ويعود الوجود الفرنسي الدائم في السنغال إلى سنة 1960، وهو العام الذي حصلت فيه البلاد على استقلالها. ومنذ 2022، أنهى الجيش الفرنسي وجوده الدائم في مالي، وبوركينا فاسو، والنيجر، وتشاد، والغابون، حيث أصبحت القاعدة الفرنسية بمثابة "معسكر مشترك" غابوني-فرنسي يركّز على التدريب. ويمثل هذا اليوم النهاية الرسمية لوجود "العناصر الفرنسيين في السنغال"، الذين بلغ عددهم 350 جنديًا، كانت مهمتهم الرئيسية إجراء نشاطات شراكة عسكرية عملياتية مع القوات السنغالية. وبدأ الانسحاب الفرنسي في مارس/آذار الماضي، وأعاد الجيش الفرنسي العديد من المنشآت للسنغال منذ ذلك التاريخ، في إطار عملية فك ارتباط تدريجية. ويقع "معسكر غاي" في منطقة أواكام في دكار، ويضم مركز قيادة هيئة الأركان المشتركة ووحدة التعاون الإقليمي. مسألة السيادة بدوره، قال الدكتور مامادو فال، الباحث في مركز "واب" للدراسات الأمنية في دكار، في حديث لـ"العين الإخبارية"، إن هذه الخطوة تأخرت كثيرًا، لكنها جاءت أخيرًا نتيجة ضغط شعبي وسياسي كبير منذ سنوات، لا سيما مع صعود تيارات سياسية تطالب بتحرير القرار السيادي من النفوذ الفرنسي. قبل أن يضيف: "وجود قواعد فرنسية منذ الاستعمار وحتى اليوم هو تناقض صارخ مع مفهوم السيادة". ورأى أن تسليم آخر قاعدة عسكرية "يمثل نهاية حقبة وبداية جديدة"، موضحًا أن "التعاون العسكري سيُعاد تشكيله على أسس أكثر توازنًا". مامادو مضى موضحًا: "هناك تحول في وعي الشعوب الأفريقية.. الشباب يرفضون التبعية، ولا يرون في فرنسا شريكًا طبيعيًا بعد الآن، بل طرفًا يجب التعامل معه بندية". كما حذّر من محاولات إعادة تدوير النفوذ عبر قنوات غير مباشرة: "نعم للتدريب، نعم للشراكة، لكن بلا قواعد عسكرية، بلا تحكم خارجي في السياسات الأمنية، وبلا وصاية سياسية ناعمة تحت مسمى الدعم اللوجستي". نهاية مرحلة ويرى الباحث الفرنسي في الشأن الأفريقي، جان-بيير رامبو، من معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية (IRIS) في باريس، أن إنهاء التواجد الفرنسي الدائم في السنغال "جاء نتيجة مسار طويل من إعادة التقييم الاستراتيجي". وأوضح بيير رامبو لـ"العين الإخبارية": "منذ 2021، أدركت القيادة الفرنسية أن نموذج القواعد الدائمة في أفريقيا بات مرفوضًا شعبيًا وسياسيًا، سواء في الساحل أو في غرب أفريقيا. هذا لا يعني نهاية التعاون العسكري، بل انتقاله إلى نموذج أكثر مرونة قائم على الطلب وليس الوجود الثابت". وأضاف: "الرمزية كبيرة، لكنها أيضًا ناتجة عن التراكم: خروج القوات الفرنسية من مالي، والنيجر، وبوركينا فاسو، وتشاد، وساحل العاج، يؤشّر على تحول عميق في سياسة فرنسا الخارجية... لكنها في جزء منها أيضًا استجابة لضغوط الرأي العام الأفريقي". ويؤكّد الباحث الفرنسي أن "فرنسا ستحاول التركيز مستقبلاً على ملفات أقل حساسية مثل التدريب، والتعاون البحري، ومكافحة الجريمة السيبرانية، دون الحضور العسكري الدائم الذي بات عبئًا أكثر من كونه رافعة نفوذ". aXA6IDE1NC45LjE5LjEzOCA= جزيرة ام اند امز ES