
المخترع المغربي أنيس كراما يتوج بجائزة 'أحسن مشروع' في مسابقة Casa Smart City
المغربية المستقلة :
CasaMove+
يتوَّج بجائزة 'أحسن مشروع' في مسابقة
Casablanca Smart City 2025
أنيس كراما يتوّج بجائزة 'أحسن مشروع' عن تطبيق
CasaMove
+ في مسابقة
'
المدينة الذكية للدار البيضاء 2025
'
أنيس كراما يتوج بجائزة 'أحسن مشروع' في مسابقة
Casa Smart City
تُوّج المشروع المغربي CasaMove+ بجائزة 'أحسن مشروع' ضمن فعاليات مسابقة Casablanca Smart City 2025، المنظمة من طرف WeCasablanca، وتحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.
ويعكس هذا التتويج إشادة رسمية بمقاربة المشروع المبتكرة في تعزيز التنقل الحضري الذكي والمستدام بمدينة الدار البيضاء، من خلال تطبيق متكامل يُسخّر الذكاء الاصطناعي لتقديم حلول تنقل متعددة الوسائط، تساهم في تقليل الازدحام والتلوث الهوائي، وتُعزز في الوقت ذاته جاذبية المدينة كوجهة سياحية حضرية حديثة.
في هذا الإطار، صرّح أنيس كراما، مؤسس CasaMove+ قائلاً: 'هذا التتويج شرف كبير لنا، ويؤكد أن الحلول الذكية المحلية يمكن أن تُحدث فرقاً حقيقياً في حياة المواطنين. CasaMove+ ليس مجرد تطبيق، بل رؤية جديدة لحياة حضرية أفضل، تحترم البيئة وتخدم تطلعات المدينة الذكية.'
CasaMove+ هو تطبيق ذكي للهواتف المحمولة، يُسهّل التنقل داخل الدار البيضاء عبر دمج وسائل النقل المتوفرة (الترام، الحافلات، سيارات الأجرة، VTC، المشي، الدراجة) ، ويعتمد على واجهة سلسة بثلاث لغات (العربية، الفرنسية، الإنجليزية) مع توصيات مخصصة تعتمد على الذكاء الاصطناعي. كما يقدم للمستخدمين خاصية استكشاف المعالم السياحية القريبة أثناء تنقلاتهم، مما يُثري التجربة الحضرية ويشجع على السياحة الداخلية.
يمثل هذا الفوز خطوة إضافية نحو تحقيق رؤية الدار البيضاء كمدينة ذكية، مستدامة، ومنفتحة على الابتكار، في انسجام تام مع التوجهات الوطنية نحو التحول الرقمي وحماية البيئة.
ويعتزم فريق CasaMove+ توسيع نطاق المشروع ليشمل مدنًا مغربية أخرى، والمساهمة في رسم ملامح تنقل حضري أكثر ذكاءً واستدامة على الصعيد الوطني والدولي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغربية المستقلة
منذ 12 ساعات
- المغربية المستقلة
المخترع المغربي أنيس كراما يتوج بجائزة 'أحسن مشروع' في مسابقة Casa Smart City
المغربية المستقلة : CasaMove+ يتوَّج بجائزة 'أحسن مشروع' في مسابقة Casablanca Smart City 2025 أنيس كراما يتوّج بجائزة 'أحسن مشروع' عن تطبيق CasaMove + في مسابقة ' المدينة الذكية للدار البيضاء 2025 ' أنيس كراما يتوج بجائزة 'أحسن مشروع' في مسابقة Casa Smart City تُوّج المشروع المغربي CasaMove+ بجائزة 'أحسن مشروع' ضمن فعاليات مسابقة Casablanca Smart City 2025، المنظمة من طرف WeCasablanca، وتحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله. ويعكس هذا التتويج إشادة رسمية بمقاربة المشروع المبتكرة في تعزيز التنقل الحضري الذكي والمستدام بمدينة الدار البيضاء، من خلال تطبيق متكامل يُسخّر الذكاء الاصطناعي لتقديم حلول تنقل متعددة الوسائط، تساهم في تقليل الازدحام والتلوث الهوائي، وتُعزز في الوقت ذاته جاذبية المدينة كوجهة سياحية حضرية حديثة. في هذا الإطار، صرّح أنيس كراما، مؤسس CasaMove+ قائلاً: 'هذا التتويج شرف كبير لنا، ويؤكد أن الحلول الذكية المحلية يمكن أن تُحدث فرقاً حقيقياً في حياة المواطنين. CasaMove+ ليس مجرد تطبيق، بل رؤية جديدة لحياة حضرية أفضل، تحترم البيئة وتخدم تطلعات المدينة الذكية.' CasaMove+ هو تطبيق ذكي للهواتف المحمولة، يُسهّل التنقل داخل الدار البيضاء عبر دمج وسائل النقل المتوفرة (الترام، الحافلات، سيارات الأجرة، VTC، المشي، الدراجة) ، ويعتمد على واجهة سلسة بثلاث لغات (العربية، الفرنسية، الإنجليزية) مع توصيات مخصصة تعتمد على الذكاء الاصطناعي. كما يقدم للمستخدمين خاصية استكشاف المعالم السياحية القريبة أثناء تنقلاتهم، مما يُثري التجربة الحضرية ويشجع على السياحة الداخلية. يمثل هذا الفوز خطوة إضافية نحو تحقيق رؤية الدار البيضاء كمدينة ذكية، مستدامة، ومنفتحة على الابتكار، في انسجام تام مع التوجهات الوطنية نحو التحول الرقمي وحماية البيئة. ويعتزم فريق CasaMove+ توسيع نطاق المشروع ليشمل مدنًا مغربية أخرى، والمساهمة في رسم ملامح تنقل حضري أكثر ذكاءً واستدامة على الصعيد الوطني والدولي.


عبّر
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- عبّر
صحيفة فرنسية: المغرب يطمح إلى أن يصبح في طليعة التحول الرقمي بالقارة الإفريقية
كتبت المجلة الأسبوعية الفرنسية 'JDD news' في عددها الأخير أن المغرب يطمح إلى أن يصبح في طليعة التحول الرقمي بالقارة الإفريقية. وفي مقال خصصته لمعرض 'جيتكس إفريقيا المغرب' الذي أُقيم في أبريل الماضي بمدينة مراكش، توقفت المجلة الفرنسية عند بعض الأروقة البارزة في 'أكبر معرض تكنولوجي في العالم'، لاسيما رواق جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، التي تُعد 'مختبرا لمستقبل المغرب'. وأشارت المجلة التي زارت العديد من الأجنحة التي تمثل شركات التكنولوجيا الفرنسية، إلى أن معرض جيتكس إفريقيا المغرب 'يقدم منصة متميزة للشركات الفرنسية الناشئة التي تتطلع إلى التصدير نحو أفريقيا'. وفي حوار خصت به المجلة، سلطت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، آمال الفلاح سغروشني، الضوء على النجاح الكبير الذي حققه هذا الحدث، مؤكدة أن تطوير البنيات التحتية والبيانات يشكل أولوية مطلقة ضمن ورش التحول الرقمي بالمملكة، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس. وأضافت أن المغرب يحتضن أكبر مركز بيانات في إفريقيا بمدينة بنجرير، ويستقطب اليوم مستثمرين جددا لتطوير مراكز بيانات أخرى، خاصة في جنوب البلاد. وفي هذا السياق، أشارت إلى إطلاق معاهد الجزري، كأول مركز يتم إحداثه في جهة كلميم واد نون، بهدف تعزيز الابتكار في الأقاليم الجنوبية ودعم نمو شامل. كما دعت الوزيرة أيضا إلى إشراك إفريقيا في تنظيم الذكاء الاصطناعي. وأضافت السيدة السغروشني قائلة: 'كمغاربة، وأفارقة، نريد أن يكون صوتنا مسموعا في هذه الهيئات الدولية'، مشيرة إلى أن 'الحدود أصبحت اليوم أيضا تكنولوجية، حيث تُرسم من خلال التشريعات التي تحدد القواعد خارج الحدود الترابية'.


برلمان
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- برلمان
"جيتكس إفريقيا 2025" من خلال تعقيبات بمجلس النواب.. رصد للمكاسب وتقدير للنجاح المحقّق
الخط : A- A+ إستمع للمقال شكلت حصيلة دورة 2025 لمعرض 'جيتكس إفريقيا'، التي قدمتها أمل الفلاح السغروشني، وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أول أمس الإثنين بمجلس النواب، محور نقاش مستفيض داخل الغرفة الأولى بالبرلمان، حيث عبّرت مختلف الفرق النيابية عن تقديرها للنجاح الذي حققته المملكة في استضافة هذا الحدث التكنولوجي الهام، مؤكدة على ضرورة استثماره لتعزيز مسار التحول الرقمي والابتكار التكنولوجي في البلاد والقارة الأفريقية. في هذا السياق، ثمّن فريق التجمع الوطني للأحرار عاليا انعقاد المعرض في المغرب، معتبرا إياه فرصة سانحة لترسيخ المكتسبات والجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة في مجال الرقمنة والابتكار خلال الولاية الحكومية الحالية. وأكد الفريق على انسجام هذه الخطوة مع توجهات المملكة الرامية إلى تعزيز التعاون جنوب-جنوب في المجال الرقمي، والمساهمة في التأثير الإيجابي للقارة الأفريقية على الصعيد الدولي، امتثالا لتوجيهات الملك محمد السادس. كما أعرب ذات الفريق عن ثقته في قدرة الوزارة على جعل هذه النسخة، التي وصفها المتتبعون كأفضل ملتقى تكنولوجي عالمي، رافعة لتطوير المنظومة الرقمية وتحفيز المنظومة التكنولوجية بشكل عام، خاصة في ظل الاهتمام العالمي المتزايد بالتكنولوجيات الحديثة، واختتم الفريق بالتأكيد على أهمية استغلال اللقاءات التي شهدها المعرض لتطوير التعاون وتبادل الخبرات من خلال إبرام شراكات رفيعة المستوى. من جانبه، سجل الفريق الاستقلالي باعتزاز النجاح الكبير الذي حققته تظاهرة 'جايتكس 2025' في تعزيز مكانة المغرب كوجهة رائدة للتظاهرات الكبرى وكمنصة للتحول والابتكار الرقمي. واعتبر الفريق البرلماني الاستقلالي هذا النجاح حافزا لتسريع تنفيذ استراتيجية 'المغرب الرقمي 2030' من خلال تطوير وتوسيع البنيات التحتية الرقمية، وتعميم التغطية، وتقليص الفجوة الرقمية لضمان استفادة جميع المواطنين. وشدّد ذات الفريق على ضرورة إيلاء أهمية خاصة للأقاليم ذات الإمكانيات البشرية الواعدة، مقترحا إنشاء بيانات وطنية موحدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لربط الأسواق الغذائية المحلية بمنصة رقمية وطنية لتتبع الأسعار ومحاربة المضاربة، كما أكد الفريق على ضرورة تعزيز الأمن السيبراني لحماية المعطيات الشخصية والحقوق الفردية. بدوره، أكد فريق الأصالة والمعاصرة على أن معرض 'جايتكس أفريقيا 2025' يمثل محورا أساسيا للارتقاء بمكانة المغرب كقطب رقمي قاري ودولي، وجلب الاستثمارات والشركات العالمية وتبادل الخبرات. ولتعزيز هذا المكتسب، قدم الفريق عدة مقترحات عملية تضمنت توسيع توجيه الدعوات لمختلف الدول الإفريقية، وإنشاء منصة للتشبيك بينها، وتوفير إقامات مناسبة لمختلف الفئات، وإشراك الهيئات الدبلوماسية، وإحداث صندوق لدعم المشاريع الناشئة، وتنظيم مسابقات تحفيزية، وتخصيص فضاءات للجامعات ومراكز البحوث، وضمان تغطية إعلامية واسعة من خلال شركات عالمية ومؤثرين في المجال. كما اقترح الفريق تمديد مدة المعرض نظرا للأهمية المتزايدة التي يحظى بها. هذا وحققت النسخة الثالثة من معرض جيتكس إفريقيا، الذي نُظم خلال الفترة الممتدة من 14 إلى 16 أبريل الجاري، تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، نتائج إيجابية، فاقت كل التوقعات والأرقام المنتظرة، كحدث قاري ضخم مخصص للتكنولوجيا والابتكار، ضم على مدى ثلاثة أيام نخبة المنظومة الرقمية الإفريقية والدولية.