
أحمد السقا يصدم الجمهور: شقيقتي وراء منشور طلاقي
تابعوا عكاظ على
كشف الفنان المصري أحمد السقا، العديد من المفاجآت الصادمة بشأن أزمة طلاقه من زوجته الإعلامية مها الصغير، بعد 26 عامًا من الزواج، مؤكداً أنه ليس من نشر منشور الطلاق عبر وسائل التواصل، الذي كان محل انتقاد الكثير من الجمهور، ما دفع السقا لاحقًا إلى حذفه.
وأوضح السقا أنه لم يقصد التجريح أو التقليل من شأن طليقته، وأن ما كُتب لا يعبر عن شخصيته، نافياً نيته في إظهار الغرور أو التعالي.
وفجر السقا مفاجأة بشأن صياغة منشور الطلاق الذي نُشر عبر حسابه الشخصي بمنصة «فيسبوك»، وقال إن المنشور نشرته شقيقته دون علمه.
وأوضح أن حساباته الرسمية تُدار أحيانًا من قبل آخرين، كما هو شائع بين الفنانين، ما جعله يكتشف المنشور في وقت متأخر.
أخبار ذات صلة
وأشار السقا إلى أن زوجته مها تغيّرت تمامًا في الفترة الأخيرة وتحولت لشخصية مختلفة عن المرأة التي تزوجها وعرفها، لافتا إلى أنه لم يتعد عليها بالضرب يوماً، بل كان يُهديها المجوهرات والألماس حتى دون طلبها.
ونفى السقا كل ما أثير حول عدم إنفاقه على أبنائه من زوجته مها الصغير، وقال إنه أنفق بسخاء على زوجته وأولاده، وأظهر أدلة وفواتير تثبت دفعه 150 ألف جنيه إسترليني خلال عام واحد لرحلات علاج وفواتير عمليات لطليقته في لندن، ومصاريف تعليم الأولاد.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 24 دقائق
- الشرق الأوسط
أنا منغمس في عروبتي
من أعظم متع الشيخوخة أن يروي الإنسان قصة حياته، وأن يشارك أحبّاءه إحساسه بالانتماء والمعنى. لقد كنت محظوظاً بأن غُمرتُ بحب عائلة حانية، وبصداقات غالية لا تُعدّ، وبوطنٍ ربّاني أوصلني لما أنا عليه اليوم. دخلتُ الحياة بصرخة عالية، وأرجو أن أغادرها على أنغام الموسيقى، كما تُختَتم المسرحيات بالموسيقى الهادئة. وبين البداية والنهاية، عشت حياةً جميلة، أشكر الله عليها، كما أشكر كل من أحاطني بمحبته. سأدع الحكم للآخرين؛ لكنني أرجو أنني قد أحسنتُ استثمار وقتي، وأنني فعلت من الخير أكثر مما وقعتُ في الشر. وأكثر ما أعتز به هو أنني وُلدت عربياً؛ إذ أشعر بفخر عظيم لانتمائي إلى هذا التاريخ العريق والإرث المذهل. حين نروي تاريخ الحضارة الإنسانية، غالباً ما نبدأ من الشرق الأوسط، من أوائل المستوطنات البشرية الكبرى، من السومريين والأكاديين، إلى البابليين والآشوريين، والمصريين القدماء، والأنباط، والفينيقيين. لهؤلاء جميعاً ندين بأسس المجتمع البشري الحديث، من أعمال البرونز والري إلى العلم والكتابة، ومن الفلسفة والقانون إلى الملاحة والتجارة البحرية. ولا ننسى أن ثلاثاً من عجائب الدنيا السبع -أهرامات الجيزة، وحدائق بابل المعلّقة، ومنارة الإسكندرية- قد شُيّدت فيما يُعرف اليوم بالعالم العربي. في الشرق الأوسط، تلقّى أنبياء اليهودية والمسيحية والإسلام رسائل الله، مضيفين أبعاداً أخلاقية ودينية وفلسفية إلى حضارة بشرية متقدمة نشأت في منطقتنا. وخلال العصر الذهبي للإسلام قبل ألف عام، ابتكر العرب الجبر، ومفهوم الصفر، وسهولة استخدام النظام العشري. وقد اقترح العرب دوران الأرض حول محورها قبل ستة قرون من أن تقترحه نظرية غاليليو. ميادين الطب، والهندسة، والملاحة، وحتى البستنة، لم تكن لتكون ما هي عليه اليوم لولا مساهمة العلماء العرب. ولا يوجد سجل للشعر المقفى قبل العرب، كما أن آلات موسيقية؛ مثل: القيثارة، والكنّارة، والدف، والناي، والمزمار، وآلات النفخ، جميعها تنتمي إلى العالم العربي. بل إن مزمار القِربة لم ينشأ في مرتفعات اسكوتلندا، بل على أيدي رعاة عرب وحيدين. لقد كان انفتاح العرب وتقبلهم أفكار ومعارف اليونان والفرس والهنود والصينيين، هما اللذَيْن أتاحا هذه الثقافة المزدهرة في مجال العلوم والابتكار، والتي قادت فيما بعد عصر النهضة والتنوير الأوروبي. إن النصوص العلمية والفلسفية اليونانية التي نعدّها اليوم من أسس الحضارة الغربية والتي فقدها الأوروبيون منذ زمن طويل؛ لولا أن العرب مشكورين حفظوها ودرسوها. إن التقدم العلمي والثقافي الذي حققه الخلفاء الأمويون والعباسيون -الذين حكموا أعرق مدن العالم- لم يصبح لهم مثيل منذئذ. فقد تميّزوا بالانفتاح والتسامح والثقافة الراقية. ومن المثير للاهتمام، اكتشفت مؤخراً من خلال دراسة حمضي النووي أن لي صلة قرابة بالأمويين، الذين تعود أصولهم إلى جزيرة العرب، وبالتحديد إلى عمر بن الخطاب من عشيرة بني عدي من قريش. والأمويون هم من بسطوا خلافتهم حتى الأندلس؛ إسبانيا الحديثة: درّة التعايش الثقافي والديني التي أهدت العالم ثروة من العلوم والفنون والعمارة والفلسفة والتي ما زلنا معجبين بها حتى يومنا هذا. لم تكن قرطبة فقط مركزاً للعلم والإبداع، بل كانت مدينة يعيش فيها نصف مليون نسمة، بشوارع معبّدة مضاءة، و300 حمّام عام، وفيلات رخامية مجهزة بالتدفئة والتبريد الأرضي، في حين كانت لندن ما تزال قرية من الأكواخ والحفر الطينية. لا تقتصر إنجازات الحضارة العربية على التاريخ القديم فحسب، ففي مقال حديث على موقع «ديبلو»، أشار يوفان كورباليجا، رائد في مجال الدبلوماسية السيبرانية، إلى أن التقدم الأخير في الذكاء الاصطناعي ما كان ليكون ممكناً لولا مفاهيم الخوارزمي عن الخوارزميات، والأساليب التجريبية التي أسّسها «أول عالِم حقيقي في العالم» ابن الهيثم، وتطورات المنطق الاحتمالي والواقع الافتراضي التي قدّمها الفارابي وابن سينا وابن رشد، فضلاً عن القيمة الكبرى التي يوليها الإسلام للعلم والعدالة والخصوصية وكرامة الإنسان. لذا؛ فإن تركيز السعودية اليوم على أن تكون رائدة في الذكاء الاصطناعي ليس مصادفة تاريخية، بل امتداد طبيعي لإرث عظيم. قال المفكر السوري ساطع الحصري، ذات مرة: «العربي هو من يتكلم العربية، ويشعر أنه عربي، ويُسمي نفسه عربياً». وأنا بلا شك أندرج تحت هذا التعريف، ولكنني أشعر أن ارتباطي بالشخصية العربية والتاريخ والهوية أعمق من ذلك بكثير. وآمل أنني نجحت في إيصال ما يجعل من العالم العربي وأهله شيئاً فريداً وعظيم الأهمية لمن حولي. هذه الأهمية تتجلّى اليوم مجدداً في القيادة السعودية الحكيمة، التي تبني مستقبلاً واعداً لشعبها ولمنطقتنا أيضاً، في حين تسعى إلى إحلال السلام والتوصل إلى حلول وسط؛ لحل الصراعات في جميع أنحاء العالم. أنا فخور بأن أُسمي نفسي سعودياً عربياً، وأشكر الله على الحياة التي عشتها محاطاً بعائلتي وأصدقائي الذين أحبهم. أما الفصل القادم، فهو لكم لتكتبوه.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
ستون عامًا في حضن الموج.. "العم إبراهيم" يروي حكاية العمر على ظهر البحر
وسط الأمواج، وتحت شمس لا تغيب عن الأفق، يعيش رجل بسيط حكايةً استثنائيةً، قَلَّ نظيرها.. إنه العم إبراهيم، الذي وهب حياته للبحر؛ فعاش فيه أكثر من ستين عامًا، منذ أن كان في الثامنة عشرة من عمره حتى بلغ عامه الثمانين، دون أن يفقد شغفه، أو يتزحزح عن قناعته. ليس البحر بالنسبة له مجرد مصدر رزق، بل رفيق عمر، وساحة صفاء، وصندوق أسرار، لم يفشها لأحد سواه. على قاربه الذي صار له وطنًا ومأوى بنى العم إبراهيم علاقة فريدة مع الموج، علاقة تتجاوز الصيد؛ لتصل إلى حد التماهي. قصة العم إبراهيم الذي عاش أكثر من 60 عام بين أمواج البحر المزيد مع مداوي الأحمري @MUDAWI_al7 #MBCinAweek #MBC1 — في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) May 23, 2025 يقول العم إبراهيم لبرنامج "MBC في أسبوع" وهو يسترجع مسيرته الطويلة: "منذ أن كان عمري 18 عامًا وأنا في البحر، واليوم صرت في الثمانين، بس عادي، في البحر ما أكبر، لأني أقول: يا رحمن". وعن ليالي البرد والمطر، وهل يراها مشقة، أم تفاصيل من تفاصيل الحياة التي اعتادها، يقول: "إذا جاء مطر أو برد أدخل داخل القارب وأغلقه، كأني في البيت، وأفضل". وتفيض كلماته رضا وبساطة، ويبدأ نهاره بدعاء بات طقسه اليومي: "يا الله على بابك اليوم وكل يوم.. يا فتَّاح يا كريم". ويصطاد بما تيسر، ويبتسم بما قسم الله، لا يطمع ولا يتأفف، وكأن البحر علمه درسًا بالاكتفاء والطمأنينة. ويختم حديثه وهو يُخرج سمكة من شباكه قائلاً: "الرضا.. الله الله". العم إبراهيم ليس مجرد صياد، بل حكاية حياة، عنوانها الصبر، وأعمدتها القناعة، وزادها الحب. عاش في قلب البحر، ونام في حضنه، وخرج منه رجلاً يفيض حكمة وسلامًا.


مجلة هي
منذ 3 ساعات
- مجلة هي
من سيناء الى العلا.. طبيعة المناطق الصحراوية العربية تجذب النجوم دائمًا من أجل الاستجمام
المناطق الصحراوية بالدول العربية لديها طبيعة خاصة جاذبة للنجوم باستمرار في كافة الأوقات، حيث يزور النجوم والنجمات تلك المناطق الصحراوية المليئة بالهدوء والأجواء المريحة المميزة من أجل الاستجمام والابتعاد عن المتاعب المهنية التي يتعرضون لها باستمرار، فدعونا نرصد لكم أبرز رحلات النجوم في المناطق الصحراوية المختلفة. ليلى علوي وإلهام شاهين في جنوب سيناء النجمة ليلى علوي كانت من أحدث النجمات اللواتي حرصن على الاستمتاع بالطبيعة الخلابة في إحدى المناطق الصحراوية بسانت كاترين ودهب في محافظة جنوب سيناء المصرية، وشاركت ليلى علوي جمهورها عبر انستجرام ببعض الصور التي التقطت لها خلال تواجدها هناك مؤخرا. ليلى علوي وظهرت ليلى علوي وهي تقف بجوار الجمل، بالإضافة إلى استمتاعها بالأجواء الصحراوية المميزة، وعلقت ليلى علوي على الصور التي نشرتها وكتبت: "من رحلتي الأخيرة إلى سيناء، زرت دهب وسانت كاترين وكانت تجربة ممتعة جدًا! الطبيعة هناك تخطف القلب، خصوصًا في سانت كاترين، حيث الشجرة المعلقة أو العليقة بدير سانت كاترين، المعروفة بشجرة سيدنا موسى. الشجرة دي مش بتمس التربة بشكل مباشر، وده بيخلي نموها ضد قوانين الطبيعة، واستمرارها حية لآلاف السنين بيخلّيها معجزة إلهية حقيقية.. كمان، فيه شجرة تانية هناك عمرها حوالي 1100 سنة، ودي برضو كانت من الحاجات اللي شدتني جدًا – منظرها مبهِر فعلاً". ليلى علوي في جنوب سيناء وكانت إلهام شاهين رفيقة سفر ليلى علوي في دهب وسانت كاترين، حيث نشرت إلهام أيضا عدة صور عبر انستجرام وثقت رحلتها من خلالها وظهورها واستمتاعها بالمناطق الصحراوية الهادئة، وعلقت على تلك الصور: "ختمت رحلتى لأرض سيناء بأجمل وأروع مكان .. سانت كاترين.. عبق التاريخ .. والإحساس بالقدسية .. المكان الوحيد في العالم الذي جمع كل الشرائع السماوية فى مكان واحد .. الكنيسة جنب الجامع وأمامهم شجرة موسى التي تجلى سبحانه وتعالى رب الكون وألقى وصاياه على سيدنا موسى عليه السلام". وأضافت النجمة المصرية في تدوينتها: "جبل موسى بجنوب سيناء أرض مقدسة.. يرتفع عن سطح البحر 2600 متر وتغطيه الثلوج فى الشتاء.. و بنى عليه دير سانت كاترين من أكتر من 1460 سنة .. وإن شاء الله سيفتتح قريبا مطار سانت كاترين وسيتم افتتاح أكبر فنادق بمشروع سياحي عظيم لتسهيل زيارة هذا المكان المقدس التاريخى العريق لكل الزوار من كل العالم الذين يهتمون بالسياحة الدينية التاريخية الأثرية العظيمة.. شكراً للدولة المصرية لاهتمامها بهذا المكان المقدس على أرض سيناء". الهام شاهين تارا عماد في دهب أما تارا عماد فقد حرصت علىزيارة مدينة دهب المصرية واستكشاف أجمل المناطق الصحراوية هناك، واستعرضت تارا عماد العديد من صورها اللافتة خلال اللحظات التي عاشتها مع أصدقائها، وحالة الاسترخاء والنشاطات المختلفة التي أقاموها معًا، وعبرت عن مدى سعادتها بالأمر خاصة وأن الرحلة كان هدفها الاسترخاء والتأمل والتخييم وسط الصحراء، كما وجدناها وهي تمارس الرياضة خلال فترة إجازتها والقيام ببعض الحركات التي اعتبرها البعض بمثابة مغامرة منها. تارا عماد واصدقائها كيف قضت النجمات إجازاتهن وسط صحراء العلا؟ نجود الرميحي اختارت من قبل قضاء وقت مميز في مدينة العلا بالمملكة العربية السعودية حيث حضرت حفلا غنائيا مميزا للنجم عبد المجيد عبد الله ، ووثقت لحظات من الحفل عبر حسابها على انستجرام، وعلقت على بعض الصور التي شاركتها مع الجمهور، كما قامت كذلك بالتجول بين الأماكن التاريخية في صحراء العلا وخضعت لجلسة تصوير هناك. نجود الرميحي أما أليشيا كيز فقد كشفت عن الأجواء المميزة التي عاشتها في مدينة العلا التاريخية بالمملكة العربية السعودية خلال إحدى زياراتها من قبل، وظهرت أليشيا كيز أمام جبل الفيل الشهير في مدينة العلا والذي يعد من العجائب الجيولوجية في المنطقة، والذي يسحر زواره وتحديدا في اللحظات، ووثقت وقتها الممتع الهادئ وسط الصحراء من خلال عدة صور تذكارية. اليشيا كيز الفنانة ليلى عبد الله اختارت أيضا مدينة العلا من قبل من أجل الاستمتاع بالصحراء الخلابة والقيام ببعض الجولات الاستكشافية بين المناطق الجبلية والصخرية التي تتميز بها المدينة التاريخية، فزارت ليلى عبد الله مطاعم المدينة وقامت كذلك بجولة لقيادة الدراجات وهي الرياضة التي وفرت لها مدينة العلا مسارا خاصا بطول 26 كم ينطلق من قرية العضيب إلى موقع الحجر الذي يعد من أبرز المواقع الأثرية في المدينة ليلى عبد الله شاكيرا مع أبنائها وسط صحراء دبي أما النجمة شاكيرا فقد حرصت على زيارة دبي مع أبنائها قبل سنوات قليلة، وتحديدًا بعد العديد من التقلبات والأزمات التي مرت بها مؤخرا، وظهرت في الصورة التي شاركتها مع الجمهور وهي في صحراء دبي وترتدي غطاء رأس باللون الأبيض، وارتدى ابنيها الملابس العربية وهما يحملان صقر مدرب، وعلقت على الصورة قائلة: "في الصحراء في احتفالات نهاية هذا العام ، باحثين عن الصفاء في الصحراء.. نبحث عن الصفاء في نهاية هذا العام". شاكيرا الصور من حسابات النجمات المذكورين على انستجرام