logo
عاجل: الاتحاد الأوروبي يوافق على استحواذ "أدنوك" على "كوفيسترو" دون شروط

عاجل: الاتحاد الأوروبي يوافق على استحواذ "أدنوك" على "كوفيسترو" دون شروط

العربية١٣-٠٥-٢٠٢٥

أعلن الاتحاد الأوروبي اليوم الثلاثاء، منح موافقة غير مشروطة من هيئة مكافحة الاحتكار لاستحواذ شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) على شركة كوفيسترو الألمانية للكيماويات.
وفي 6 مايو الجاري، ذكر مصدران مطلعان أن شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) تقترب من الحصول على موافقة غير مشروطة من هيئة مكافحة الاحتكار في الاتحاد الأوروبي على استحواذها على شركة كوفيسترو الألمانية للكيماويات بقيمة 14.7 مليار يورو (16.6 مليار دولار).
وتأتي هذه الصفقة، وهي الأكبر على الإطلاق لأدنوك، في ظل زخم خطط دول الشرق الأوسط لتنويع استثماراتها وتقليل الاعتماد على النفط مع التحول نحو مصادر طاقة أقل تلويثا للبيئة عالميا.
وقال المصدران إن المفوضية الأوروبية لا ترى أي مشاكل تتعلق بالمنافسة نظرا لعدم وجود أي تداخل بين الشركتين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رخصة أمريكية جديدة تفتح أبواب الاستثمار في سورية
رخصة أمريكية جديدة تفتح أبواب الاستثمار في سورية

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

رخصة أمريكية جديدة تفتح أبواب الاستثمار في سورية

تابعوا عكاظ على أصدرت وزارة الخزانة الأمريكية، (الجمعة)، الرخصة العامة رقم 25 الخاصة بسورية ( GL25 )، والتي تتيح إعفاءً فورياً من العقوبات المفروضة على سورية، في خطوة تهدف إلى تعزيز الاستثمارات ودعم الاستقرار الاقتصادي في البلاد. وأوضحت الوزارة في بيان رسمي أن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية ( OFAC ) أطلق هذه الرخصة تنفيذاً لتوجيهات الرئيس دونالد ترمب، التي أعلن فيها وقف جميع العقوبات على سورية. وتسمح الرخصة بإجراء المعاملات التجارية والاستثمارية التي كانت محظورة سابقاً بموجب لوائح العقوبات السورية، مما يفتح الباب أمام القطاع الخاص لتوسيع نشاطه في السوق السوري. وأكد وزير الخزانة سكوت بيسنت، أن الخطوة تأتي في إطار إستراتيجية أمريكا أولاً، التي تسعى لتشجيع الاستثمارات الأجنبية في سورية، مع التأكيد على ضرورة استمرار دمشق في اتخاذ خطوات نحو تحقيق الاستقرار والسلام. وأضاف: «نسعى من خلال القرار إلى دعم الشعب السوري في بناء مستقبل مزدهر، مع الحفاظ على استقرار المنطقة». أخبار ذات صلة تأتي الخطوة في سياق التغيرات السياسية والاقتصادية التي تشهدها سورية بعد سنوات من الصراع والعقوبات الدولية التي فرضتها الولايات المتحدة ودول أخرى بسبب الأزمة السورية. وتعكس الرخصة العامة رقم 25 تحولًا في السياسة الأمريكية تجاه سورية، حيث تسعى إدارة الرئيس ترمب إلى تعزيز التعاون الاقتصادي كجزء من إستراتيجية أوسع لإعادة إعمار البلاد وتحقيق الاستقرار في المنطقة. وكانت العقوبات، التي شملت قيوداً على التجارة والاستثمارات، قد أثرت بشكل كبير على الاقتصاد السوري، مما دفع العديد من الشركات الأجنبية إلى تجنب السوق السوري. ومع إصدار هذه الرخصة، يُتوقع أن تشهد سورية تدفقاً للاستثمارات الجديدة، خاصة في قطاعات البنية التحتية والطاقة، مما قد يسهم في إنعاش الاقتصاد المحلي. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

أميركا ترفع رسمياً العقوبات عن سوريا
أميركا ترفع رسمياً العقوبات عن سوريا

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

أميركا ترفع رسمياً العقوبات عن سوريا

رفعت الولايات المتحدة الجمعة رسميا العقوبات الاقتصادية عن سوريا، في تحوّل كبير للسياسة الأميركية بعد إطاحة الرئيس بشار الأسد يفسح المجال أمام استثمارات جديدة في البلد الذي دمّرته الحرب. وجاء في بيان لوزير الخزانة سكوت بيسنت أنه يجب على سوريا "مواصلة العمل لكي تصبح بلدا مستقرا ينعم بالسلام، على أمل أن تضع الإجراءات المتّخذة اليوم البلاد على مسار نحو مستقبل مشرق ومزدهر ومستقر". وأصدر وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو إعفاءً لمدة 180 يوما من العقوبات المفروضة على سوريا بموجب قانون قيصر، بحسب ما نقلته رويترز عن مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية. وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد أعلن خلال زيارته إلى المملكة العربية السعودية، خلال وقت سابق من مايو، وبناءً على طلب من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أنه سيأمر برفع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا، مشيرًا إلى أنها كانت "قاسية"، ومؤكدًا أن الخطوة تأتي "من أجل منح سوريا فرصة للوصول إلى العظمة".

المملكة تطلق منتدى TOURISE وتقود قطاع السياحة العالمي إلى آفاق واعدة ومستدامة
المملكة تطلق منتدى TOURISE وتقود قطاع السياحة العالمي إلى آفاق واعدة ومستدامة

مجلة هي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة هي

المملكة تطلق منتدى TOURISE وتقود قطاع السياحة العالمي إلى آفاق واعدة ومستدامة

أعلن معالي وزير السياحة الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب عن إطلاق منتدى TOURISE, التي تهدف إلى إعادة رسم ملامح مستقبل قطاع السياحة العالمي، عبر توحيد الجهود بين القطاعين العام والخاص، وبمشاركة خبراء السياحة، والمستثمرين من مختلف أنحاء العالم؛ بهدف صياغة رؤى مبتكرة تدعم النمو المستدام عالميًّا في القطاع السياحي, وذلك في العاصمة الرياض خلال الفترة من 11 إلى 13 نوفمبر 2025م. وقال: "أصبح قطاع السياحة من أكثر القطاعات ترابطًا وحيوية في الاقتصاد العالمي، وذلك يُحتم مُواكبة التطورات العالمية من خلال التكيف مع التغيرات التقنية، والارتقاء إلى توقعات السياح المتغيرة، والاستجابة للدعوة الملحة الرامية إلى تحقيق الاستدامة والشمولية". وعد معاليه المنتدى فرصة ثرية لشراكة المبتكرين من مختلف القطاعات, مبينًا أن منتدى TOURISE ستتيح الفرصة لإعادة رسم ملامح مستقبل السياحة بمشاركة المبتكرين وأصحاب الرؤى المستقبلية, وستوحد الأفراد من مختلف القطاعات لتطوير حلول مبتكرة تتعامل مع التحديات التي يُواجهها القطاع، إلى جانب ما تحمله من فرص استثنائية لبناء علاقات إستراتيجية. A bold new global platform designed to shape the future of tourism like never before. This is TOURISE. Join the movement: #FutureOfTourism — TOURISE (@TOURISEofficial) May 22, 2025 من جانبها أكدت الرئيسة التنفيذية للمجلس العالمي للسفر والسياحة (WTTC) عضو اللجنة الاستشارية لـ:TOURISE جوليا سيمبسون أهمية تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص من خلال العمل المشترك لمواجهة تحديات اليوم، وبناء مستقبل سياحي مستدام ومبتكر للأجيال القادمة. وتتناول القمة أربعة محاور رئيسة، وهي: مواجهة التحديات، واستثمار فرص النمو، وتحفيز الاستثمارات الكبرى، وتطوير السياسات المستقبلية، وسيُسلط الضوء على موضوعات نوعية مثل الذكاء الاصطناعي في السياحة، والنماذج الاستثمارية الجريئة، وتجارب السفر المتجددة، والسياحة التي توازن بين الإنسان والكوكب. وتتضمن الفعاليات إطلاق "جوائز منتدى "TOURISE"؛ لتكريم الإنجازات المتميزة على مستوى الوجهات، والجهات في المجالات التالية: الاستدامة، والتحول الرقمي، والحفاظ على التراث، وتنمية الكفاءات البشرية, وتُقدّم الترشيحات عبر البوابة الإلكترونية لجوائز TOURISE، وستُسلم الجوائز للفائزين في حفل رسمي يُقام ضمن جدول أعمال المنتدى. وتستمر أنشطة المنتدى على مدار العام من خلال التعاون الرقمي، وتشكيل مجموعات عمل متخصصة، وبناء شراكات متعددة القطاعات، ما يعزز تأثيرها المستدام، ويعكس تنظيم المنتدى الدور المتنامي للمملكة في قيادة مستقبل السياحة عالميًّا، إذ استقبلت المملكة نحو 30 مليون سائح دولي في عام 2024م، وساهم القطاع بنسبة 5% من الناتج المحلي الإجمالي. من الرياض… تبدأ ملامح جديدة للسياحة العالمية.#منتدى_تورايز العالمي منصة تجمع قادة القطاعين العام والخاص، والمبتكرين، لتبادل الرؤى وصناعة شراكات تُحدث تحولًا عالميًا في مستقبل السفر. #وزارة_السياحة — وزارة السياحة (@Saudi_MT) May 22, 2025 المملكة تطلق منتدى TOURISE وتقود قطاع السياحة العالمي إلى آفاق واعدة ومستدامة أعلن معالي وزير السياحة الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب عن إطلاق منتدى TOURISE, التي تهدف إلى إعادة رسم ملامح مستقبل قطاع السياحة العالمي، عبر توحيد الجهود بين القطاعين العام والخاص، وبمشاركة خبراء السياحة، والمستثمرين من مختلف أنحاء العالم؛ بهدف صياغة رؤى مبتكرة تدعم النمو المستدام عالميًّا في القطاع السياحي, وذلك في العاصمة الرياض خلال الفترة من 11 إلى 13 نوفمبر 2025م. وقال: "أصبح قطاع السياحة من أكثر القطاعات ترابطًا وحيوية في الاقتصاد العالمي، وذلك يُحتم مُواكبة التطورات العالمية من خلال التكيف مع التغيرات التقنية، والارتقاء إلى توقعات السياح المتغيرة، والاستجابة للدعوة الملحة الرامية إلى تحقيق الاستدامة والشمولية". وعد معاليه المنتدى فرصة ثرية لشراكة المبتكرين من مختلف القطاعات, مبينًا أن منتدى TOURISE ستتيح الفرصة لإعادة رسم ملامح مستقبل السياحة بمشاركة المبتكرين وأصحاب الرؤى المستقبلية, وستوحد الأفراد من مختلف القطاعات لتطوير حلول مبتكرة تتعامل مع التحديات التي يُواجهها القطاع، إلى جانب ما تحمله من فرص استثنائية لبناء علاقات إستراتيجية. من جانبها أكدت الرئيسة التنفيذية للمجلس العالمي للسفر والسياحة (WTTC) عضو اللجنة الاستشارية لـ:TOURISE جوليا سيمبسون أهمية تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص من خلال العمل المشترك لمواجهة تحديات اليوم، وبناء مستقبل سياحي مستدام ومبتكر للأجيال القادمة. وتتناول القمة أربعة محاور رئيسة، وهي: مواجهة التحديات، واستثمار فرص النمو، وتحفيز الاستثمارات الكبرى، وتطوير السياسات المستقبلية، وسيُسلط الضوء على موضوعات نوعية مثل الذكاء الاصطناعي في السياحة، والنماذج الاستثمارية الجريئة، وتجارب السفر المتجددة، والسياحة التي توازن بين الإنسان والكوكب. وتتضمن الفعاليات إطلاق "جوائز منتدى "TOURISE"؛ لتكريم الإنجازات المتميزة على مستوى الوجهات، والجهات في المجالات التالية: الاستدامة، والتحول الرقمي، والحفاظ على التراث، وتنمية الكفاءات البشرية, وتُقدّم الترشيحات عبر البوابة الإلكترونية لجوائز TOURISE، وستُسلم الجوائز للفائزين في حفل رسمي يُقام ضمن جدول أعمال المنتدى. وتستمر أنشطة المنتدى على مدار العام من خلال التعاون الرقمي، وتشكيل مجموعات عمل متخصصة، وبناء شراكات متعددة القطاعات، ما يعزز تأثيرها المستدام، ويعكس تنظيم المنتدى الدور المتنامي للمملكة في قيادة مستقبل السياحة عالميًّا، إذ استقبلت المملكة نحو 30 مليون سائح دولي في عام 2024م، وساهم القطاع بنسبة 5% من الناتج المحلي الإجمالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store