logo
هل تُهدد الاشتباكات المتكررة بإغلاق طريق مريس

هل تُهدد الاشتباكات المتكررة بإغلاق طريق مريس

اليمن الآنمنذ 3 أيام

استؤنفت حركة السير في طريق "مريس - دمت" بمحافظة الضالع، بعد توقف مؤقت، نتيجة اندلاع اشتباكات بين القوات المشتركة وعناصر من مليشيا الحوثي، عقب استهداف نقطة أمنية.
وأفادت مصادر محلية بأن الاشتباكات اندلعت إثر إطلاق نار من قبل عناصر حوثية على نقطة تابعة لقوات الحزام الأمني في منطقة صولان، ما أدى إلى تبادل مكثف للنيران قبل أن تعود الأوضاع للهدوء وتُستأنف الحركة المرورية بشكل طبيعي.
ويُعد طريق "مريس - دمت" أحد الطرق الحيوية الرابطة بين صنعاء وعدن، وقد أُعيد فتحه أواخر مايو الماضي بعد إغلاق استمر نحو ثماني سنوات بسبب الحرب، ما يثير تساؤلات حول مدى قدرة الأطراف على تأمينه ومنع تجدد التوترات فيه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شبكة حقوقية تدين حملة اختطاف حوثية في صنعاء بحجُة استخدامهم 'ستارلينك'
شبكة حقوقية تدين حملة اختطاف حوثية في صنعاء بحجُة استخدامهم 'ستارلينك'

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

شبكة حقوقية تدين حملة اختطاف حوثية في صنعاء بحجُة استخدامهم 'ستارلينك'

المرسى – صنعاء أدانت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات حملة شنتها مليشيا الحوثي الإرهابية في العاصمة صنعاء، اختطفت خلالها 54 مواطنًا بزعم استخدامهم أجهزة 'ستارلينك' للإنترنت الفضائي. ووفقًا لتقارير ميدانية، نفذت المليشيا مداهمات في أحياء السبعين، معين، آزال، التحرير، وصنعاء القديمة، وصادرت أجهزة إلكترونية كما فرضت غرامات باهظة واختطفت المواطنين دون سند قانوني. وطالبت الشبكة بالإفراج الفوري عن المختطفين، ووقف الترهيب، وضمان حرية الوصول للإنترنت.

اختراق إسرائيلي يكشف هشاشة الحوثيين وصراعات الأجنحة الداخلية
اختراق إسرائيلي يكشف هشاشة الحوثيين وصراعات الأجنحة الداخلية

اليمن الآن

timeمنذ 12 ساعات

  • اليمن الآن

اختراق إسرائيلي يكشف هشاشة الحوثيين وصراعات الأجنحة الداخلية

اختراق إسرائيلي يكشف هشاشة الحوثيين وصراعات الأجنحة الداخلية لطالما قدّمت مليشيا الحوثي الارهابية نفسها كقوة "مقاومة" تدعي الوقوف إلى جانب القضية الفلسطينية، وتصور قياداتها على أنهم محصنون خلف أسوار من السرية والحماية، يصعب اختراقهم أو التأثير فيهم. لكن خلال الساعات الماضية، جاءت فضيحة أمنية مدوية لتكشف زيف هذه الادعاءات، بعدما أعلنت السلطات اللبنانية إلقاء القبض على قيادي حوثي مقرب من عبدالملك الحوثي يعمل لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي، في حادثة تعكس حجم الاختراق الاستخباراتي العميق داخل بنية المليشيا المسلحة المدعومة من إيران. تفاصيل الفضيحة: عميل إسرائيلي من الصف الأول بحسب ما أورده موقع "لبنان 24"، فإن الأمن العام اللبناني أوقف قياديًا حوثيًا يحمل الجنسية اليمنية، بعدما تبين أنه يعمل لصالح جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد". وكانت مهمة هذا القيادي، وفقاً للمصادر، التنسيق بين مليشيا الحوثي و"حزب الله" اللبناني، ما يعني أن الموقوف يحمل رتبة عالية ومقرب من زعيم المليشيا الارهابي عبدالملك الحوثي، حيث لا يُبتعث لمثل هذه المهمات الحساسة إلا شخصية من النواة الصلبة داخل القيادة الحوثية. ووفقًا للمعلومات المتاحة، فإن القيادي الحوثي نقل معلومات حساسة تتعلق بالوضع العسكري والسياسي في اليمن، وطبيعة التنسيق الاستخباراتي والعسكري بين الحوثيين وحزب الله، وهو ما وصفته المصادر بـ"ضربة استخباراتية قاصمة" تكشف عن اختراق غير مسبوق في صفوف الحوثيين. ردود الفعل داخل الجماعة: اعتقالات واتهامات متبادلة الاختراق الذي كشفت عنه السلطات اللبنانية فجر أزمة داخلية حادة في صفوف الحوثيين، حيث بدأت الجماعة بحملة اعتقالات طالت شخصيات وقيادات محسوبة على أكثر من جناح داخل المليشيا. وتفيد مصادر مطلعة أن جهاز الأمن الوقائي الحوثي كثّف التحقيقات والاعتقالات، خاصة في صنعاء وصعدة، ووجهت تهم "التخابر والتواصل مع جهات أجنبية" لعدة أفراد، بعضهم من أقارب قيادات رفيعة. ولم تتوقف الأزمة عند الجانب الأمني، بل تطورت إلى حرب اتهامات بين أجنحة المليشيا. جناح "الحرس الثوري الحوثي" الموالي لطهران يتهم جناح "المخابرات الحوثية" بالفشل في منع الاختراقات، فيما يُتهم جناح "أنصار صعدة" بالتراخي في التعامل مع التدخلات الخارجية. خلفيات الخوف: تصاعد الغارات الإسرائيلية وقلق من الاختراقات منذ منتصف 2024، ومع تصاعد التوترات في البحر الأحمر وردود الفعل الإسرائيلية على هجمات الحوثيين، بدأت إسرائيل بتنفيذ ضربات جوية استهدفت مواقع للحوثيين في الحديدة وصعدة، ما شكل صدمة عسكرية للمليشيا وأثار مخاوف حقيقية من اختراقات استخباراتية واسعة. واستبقت المليشيا هذه التهديدات باتخاذ إجراءات أمنية مشددة شملت: تقييد حركة قيادات الصف الأول. تعزيز الحماية الشخصية لعبدالملك الحوثي. فرض الرقابة على الهواتف واتصالات القيادات. تنفيذ اعتقالات في أوساط العاملين مع المنظمات الدولية بتهمة "العمالة" أو "التخابر". لكن رغم هذه الإجراءات، فإن الاختراق الإسرائيلي الأخير يثبت هشاشة النظام الأمني الداخلي للحوثيين، وعدم قدرة المليشيا على حماية صفوفها العليا، ناهيك عن العناصر الميدانية. الموساد على خط المواجهة بحسب ما أورده "لبنان 24"، فإن الموساد الإسرائيلي تمكن من تجنيد القيادي الحوثي لعدة سنوات، حيث عمل على تمرير معلومات حيوية عن مواقع عسكرية، أسماء قيادات، وطبيعة التنسيق مع الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني. ويشير هذا إلى عملية تجسس طويلة الأمد، تم التمهيد لها باحترافية استخباراتية عالية. وهذه ليست المرة الأولى التي تتهم فيها إسرائيل باختراق الحوثيين، لكنها المرة الأولى التي تُثبت رسميًا عبر دولة حليفة لحزب الله مثل لبنان، ما يجعل الصدمة أكبر داخل محور "الممانعة". انعكاسات داخلية وخارجية داخليًا: أحدثت الفضيحة زلزالًا في الداخل الحوثي، ويُتوقع أن تؤدي إلى تصفية حسابات سياسية بين الأجنحة المتصارعة، وربما إلى مزيد من التفكك داخل البنية القيادية للمليشيا. خارجيًا: ستستخدم إسرائيل هذه الفضيحة لتعزيز سرديتها بأن الحوثيين ليسوا قوة "مقاومة"، بل جماعة ضعيفة مخترقة يمكن احتواؤها، وهو ما قد يبرر تصعيدًا عسكريًا إضافيًا في اليمن خلال الفترة المقبلة. خلاصة: انهيار أسطورة "الحماية الإلهية" الفضيحة الأمنية الأخيرة كشفت أن أسطورة "الحماية الإلهية" التي يروجها الحوثيون عن قياداتهم، ليست سوى وهم إعلامي. فقد أثبتت الوقائع أن المليشيا ليست محصنة من الاختراق، بل تعاني من هشاشة أمنية عميقة وصراعات داخلية متفاقمة، ما قد يُعيد تشكيل موازين القوى داخلها، ويفتح الباب أمام تحولات كبيرة في المشهد اليمني، خاصة مع تصاعد الضغوط الدولية والإقليمية.

الكشف عن إقدام مليشيا الحوثي على إجبار الزينبيات للقتال في الجبهات
الكشف عن إقدام مليشيا الحوثي على إجبار الزينبيات للقتال في الجبهات

اليمن الآن

timeمنذ 13 ساعات

  • اليمن الآن

الكشف عن إقدام مليشيا الحوثي على إجبار الزينبيات للقتال في الجبهات

كشفت مصادر ميدانية عن إقدام مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، على إجبار الزينبيات للقتال في الجبهات. وأكدت المصادر ان المليشيات الحوثية دفعت عشرات النساء المنتميات إلى ما يُعرف بـ"الزينبيات" إلى المتارس والخنادق القتالية في الجبهات الغربية لمحافظة مأرب، تحت ذريعة ما يسمى "جهاد المتعة"، في محاولة مفضوحة لمنع مقاتليهم من الفرار أو التمرد بعد أشهر من الاستنزاف والمعارك المتواصلة. وأوضحت المصادر بأن قيادة الحوثيين استوردت فتوى دينية من مراجع إيرانية تجيز ما تسميه "جهاد النكاح" في الجبهات، وتم تطبيقها فعليًا عبر إرسال نساء إلى الخطوط الأمامية، حيث رُصدت تحركات مريبة لهن داخل المتارس خلال الأيام الماضية. وتُعتبر هذه الممارسة انتهاكًا صارخًا للقيم الإنسانية والدينية، وتدل على انحدار أخلاقي كبير يعكس حالة الفوضى التي تسيطر على صفوف المليشيات الحوثية الإرهابية. وأكدت المصادر أن طائرة مسيّرة تابعة للقوات الحكومية وثقت مشاهد صادمة لعشرات النساء أثناء دخولهن وخروجهن من خنادق المليشيا في محور القتال غرب مأرب، وسط تواطؤ ميداني مكشوف من قادة ميدانيين حوثيين لتسهيل هذه الممارسات. كما شهدت هذه المناطق تدفقًا غير مسبوق لعدد من النساء، بعضهن ممن تُعرفن بـ"الزينبيات"، اللواتي يُعتقد أنهن يتم تجنيدهن أو توجيههن بشكل مباشر للانضمام إلى خطوط المواجهة. يذكر ان هذا التطور يأتي في وقت تعيش فيه المليشيا حالة من التذمر والانهيار داخل صفوف مقاتليها، خصوصًا في الجبهات المتقدمة حيث تزايدت حالات الهروب والرفض القتالي، مما دفع القيادة الحوثية إلى استخدام الدين كغطاء للانحطاط الأخلاقي وتثبيت المقاتلين عبر أساليب شاذة ومخالفة لطبيعة المجتمع اليمني المحافظ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store