
إجلاء 5 سوريين من الطائفة الدرزية إلى إسرائيل!
أفاد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، أن الجيش الإسرائيلي قام بإجلاء خمسة مواطنين سوريين من أبناء الطائفة الدرزية لتلقي العلاج الطبي داخل إسرائيل. وتم نقل المصابين إلى المركز الطبي "زيف" في مدينة صفد (تسفات) بعد أن تعرضوا للإصابة داخل الأراضي السورية.
وأضاف أدرعي، "الجيش الإسرائيلي يواصل متابعة تطورات الوضع في المنطقة ويظل في حالة تأهب قصوى استعدادًا للتعامل مع سيناريوهات مختلفة لحماية الحدود والمناطق المجاورة."
#عاجل 🔴 قبل قليل تم إجلاء خمسة مواطنين سوريين من أبناء الطائفة الدرزية لتلقي العلاج الطبي داخل إسرائيل حيث تم نقلهم إلى المركز الطبي زيف في تسفات (صفد) بعد إصابتهم داخل سوريا.
🔴 تنتشر قوات جيش الدفاع في منطقة جنوب سوريا وتبقى مستعدة لمنع دخول قوات معادية إلى المنطقة والى…
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) May 2, 2025
ويأتي هذا الإجراء في وقت حساس يتزايد فيه القلق في المجتمع الدرزي بعد تصاعد الأحداث في جنوب سوريا، حيث تشهد المنطقة توترات وصراعات مستمرة تؤثر بشكل مباشر على الأمن والهدوء في القرى الدرزية، ما يزيد من التحركات العسكرية الإسرائيلية في تلك المنطقة.
من جانبه، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، صباح الجمعة، أن الجيش الإسرائيلي نفّذ غارة جوية استهدفت هدفاً قرب القصر الرئاسي في دمشق، في سابقة هي الأولى من نوعها منذ اندلاع النزاع في سوريا عام 2011.
وأكد نتنياهو في تصريح رسمي أن الضربة "تحمل رسالة واضحة للنظام السوري"، مشدداً على أن "إسرائيل لن تسمح بوجود أو انتشار القوات السورية في جنوب دمشق"، أو بأي تهديد لما وصفه بـ"المكوّن الدرزي في سوريا"، في إشارة إلى التطورات الأمنية الأخيرة في محافظة السويداء وريف دمشق، خاصة في أشرفية صحنايا وجرمانا.
وفي وقت لاحق، أعلن الجيش الإسرائيلي أن طائرات حربية استهدفت محيط قصر أحمد حسين الشرع في العاصمة دمشق، دون أن يحدد الهدف بدقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
كان قائدا لكتيبة 51 في لواء غولاني.. تعرّفوا إلى رئيس "الشاباك" الجديد
قام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتعيين الجنرال ديفيد زيني في منصب الرئيس المقبل لجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك)، وفق ما أعلن مكتبه أمس الخميس. وسيتولى زيني مهامه في 15 حزيران المقبل خلفا لرونين بار، الرئيس المنتهية ولايته للجهاز. من هو ديفيد زيني؟ -وُلد عام 1974 والتحق بالخدمة العسكرية عام 1992 في وحدة "سييرت متكال" الخاصة. - يحمل درجة البكالوريوس في التربية، والماجستير في الأمن القومي والإدارة العامة. - في عام 2006 عُيّن قائدا لكتيبة 51 في لواء غولاني ، وبعد عامين خدم كقائد لوحدة "إيجوز" الخاصة. - تولّى في عام 2011 قيادة لواء "ألكسندروي". - بين عامي 2014 و2015 خدم كضابط العمليات في قيادة المنطقة الوسطى ، وفي عام 2015 عُيّن أول قائد للواء " الكوماندوز". - تم تعيينه في عام 2018 لقيادة فرقة "عيدان"، ولاحقا عُيّن قائدا لدورة قادة سرايا وكتائب، وفي عام 2020 أصبح قائدا للمركز الوطني لتدريب القوات البرية. - قبل تعيينه كان يشغل منصب قائد قيادة التدريب والتأهيل في الجيش الإسرائيلي، بالإضافة إلى كونه قائد الفيلق التابع لهيئة الأركان العامة. - خلال عملية "الجرف الصامد" في عام 2014، وبعد إصابة قائد "لواء غولاني"، تم تعيينه مؤقتا بديلا له، وقاد اللواء خلال القتال في حي الشجاعية شرق غزة.(سكاي نيوز)


بيروت نيوز
منذ 3 ساعات
- بيروت نيوز
الجيش الإسرائيلي يُعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة، اعتراض صاروخ أطلق من اليمن. ]]> وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، في تدوينة على حسابه على منصة 'إكس': 'تم اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، حيث تسبب في تفعيل إنذارات في عدة مناطق في البلاد'.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
استثمار خليجي بتدهور علاقات أوروبا بإسرائيل أجبر ترامب على كَبْس "الزرّ اليساري"؟؟؟...
على وقع مراجعة الإتحاد الأوروبي اتفاقية الشراكة مع إسرائيل، والخطوات البريطانية التصعيدية بوجه تل أبيب، التي شملت تعليق المفاوضات التجارية مع إسرائيل، وفرض عقوبات على مستوطنين في الضفة الغربية، واستقبال رئيس المجلس الأوروبي ورئيسة المفوضية الأوروبية للسفيرة الفلسطينية خلال تقديم أوراق اعتمادها، لتصبح أول سفير فلسطيني يُستقبل بهذا المستوى الرفيع داخل مؤسسات الإتحاد الأوروبي، وذلك على وقع معطيات تُفيد بأن أكثر من 20 دولة أوروبية تستعدّ لاتخاذ خطوات عقابية ضد الحكومة الإسرائيلية، في رسالة سياسية قوية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، (على وقع كل ذلك) يبدو أن الولايات المتحدة الأميركية المُحرَجَة تجاه دول الخليج والاتفاقيات التريليونية التي وقّعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب في الإمارات وقطر والسعودية قبل أسبوع، اختارت هي أيضاً (أميركا) توجيه رسالة معيّنة لإسرائيل ولمن يعنيهم الأمر، يدفع الإحراج عن واشنطن، بعد تدهور الأوضاع العسكرية في قطاع غزة. رسالة أميركية؟ فعلى قدر ما يمكن التعاطي مع حادثة إطلاق النار التي وقعت قرب المتحف اليهودي في واشنطن، والتي أدت إلى مقتل موظفَيْن من السفارة الإسرائيلية، على أساس أنها خرق أمني، إلا أنه يمكن التعامل معها أيضاً كرسالة سياسية أميركية موجَّهَة في اتجاهات عدة، تقول إن إسرائيل ليست بأمان أبداً، لا من حرب ولا من رصاصة، حتى في قلب أميركا، و(تقول) إن إسرائيل ليست "الرقم 1" على أي أحد في الشرق الأوسط بالنسبة الى أميركا، و(تقول) أيضاً إنه لا يتوجب على أحد أن يطالب أميركا بالضغط على إسرائيل، و(تقول) إنه لا يجب الاسترسال بهكذا ضغط لأي سبب كان، نظراً للارتفاع المستمر في معاداة السامية حول العالم. تيارات يسارية وبذلك يكون ترامب أخرج نفسه "كالشعرة من العجيبة" من كل شيء، وضرب "عصافير عدة" بحجر "يساري" واحد، قد يسمح له بالاستثمار في ما جرى لاحقاً، للانقضاض على تيارات يسارية عدة في الداخل الأميركي مستقبلاً. فما هي الخلفيات السياسية المُحتَمَلَة التي قد تكون سهّلت لمنفّذ الهجوم قرب المتحف اليهودي في واشنطن، ما قام به؟ عمل أمني؟ استبعد مرجع مُتابِع "وجود خلفيات غير أمنية في الحادث، خصوصاً أن هناك الكثير من الأجهزة في الولايات المتحدة الأميركية، وهي لا تتعاون كلّها مع بعضها البعض بالشكل اللازم". وشكّك في حديث لوكالة "أخبار اليوم" بأن "يكون هناك مجالات واسعة لما يُحكى عن ضغوط أميركية على إسرائيل، أو عن احتمال تخلّي واشنطن عن تل أبيب، أو حتى على مستوى تطبيق ما قيل عن استعداد إسرائيلي للتخلي التدريجي عن المساعدات العسكرية الأميركية السنوية لإسرائيل، التي تصل الى نحو 4 مليار دولار". أوروبا والخليج وأكد المرجع أنه "لو كان ترامب جدياً وصارماً بالضّغط على إسرائيل لوقف حرب غزة سريعاً، لكان بإمكانه أن يُصدر أمراً بذلك، فتتوقف الحرب بشكل فوري. ولكنه (ترامب) سعيد أيضاً الآن بأن الأوروبيين يضيّقون على نتنياهو، لأن ذلك يساعده (ترامب) على أن يضغط على إسرائيل كما يحلو له الآن ولاحقاً في مواضيع مختلفة". وختم:"دول الخليج تستثمر حالياً بالمواقف الأوروبية تجاه إسرائيل، وهي تحاول أن تضغط على الولايات المتحدة الأميركية أيضاً، من خلال ذلك. فدول الخليج، وتحديداً قطر والسعودية، هي التي دفعت أميركا الى ممارسة الضغط لدخول المساعدات الى قطاع غزة. وهذه من تداعيات زيارات ترامب الخليجية، والاتفاقيات التي وقّعها هناك". أنطون الفتى - وكالة "أخبار اليوم" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News