
الملك يهنئ بعيد العمال: "نعتز بكل يد تعمل بإخلاص"
الملك: "كل عام وعمال الأردن بألف خير. نعتز بكل يدٍ تعمل بإخلاص، وكل جهدٍ يُبذل من أجل مستقبل أفضل لوطننا الغالي"
هنأ جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الخميس بعيد العمال الذي يصادف الأول من أيار من كل عام.
وكتب جلالته في تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة X:"كل عام وعمال الأردن بألف خير. نعتز بكل يدٍ تعمل بإخلاص، وكل جهدٍ يُبذل من أجل مستقبل أفضل لوطننا الغالي".
ويذكر أن يوم العمال العالمي، المعروف أيضًا باسم "عيد العمال" أو "الأول من مايو"، هو مناسبة عالمية يحتفل بها سنويا في الأول من مايو لتكريم العمال والطبقة العاملة، والاحتفاء بإسهاماتهم في بناء المجتمعات وتطوير الاقتصادات.
ويُعتبر هذا اليوم رمزًا للنضال من أجل حقوق العمال، بما في ذلك تحسين ظروف العمل، الأجور العادلة، والساعات العادلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
جمعية جذور لحقوق المواطن تهنئ بعيد ألإستقلال 79
أخبارنا : حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله تحية إحترام وتقدير يشرفني بإسم جمعية جذور لحقوق المواطن ان ارفع إلى مقام جلالتكم أسمى آيات التهاني والتبريكات بعيد ألإستقلال التاسع وسبعون التي شهد الأردن خلالها معركة البناء والتطور والنهضة والازدهار الذي يلمسه شعبنا واقعا . جمعية جذور لحقوق المواطن تؤكد دعمها لسياسة جلالتكم الحكيمة في المضي بمسيرة التقدم والإصلاح ومواجهة التحديات . حفظ الله جلالتكم سندا وذخرا لوطننا وشعبنا الأردني . وتفضلوا جلالتكم بقبول فائق الإحترام والتقدير رئيس الجمعية


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
في عيد الاستقلال 79 .. يتجدد العزم لمزيد من الإنجاز والازدهار
أخبارنا : يحتفل الأردنيون غدا الأحد، بعيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة الأردنية الهاشمية، وهم يواصلون مسيرة البناء والتحديث والتطوير، مستندين إلى إرث عريق وتضحيات نبيلة، فمنذ أن وشَّح جلالة الملك المؤسس عبدالله الأول في 25 أيار 1946 إعلان استقلال المملكة، مضى الأردنيون بثبات، تحت الراية الهاشمية، لبناء دولة القانون والمؤسسات وإرساء قواعدها وتقوية أركانها بعزيمتهم التي لا تلين. ومع بزوغ فجر يوم غد الأحد، تتجدد الفرحة بعيد الاستقلال ومعه يتجدد العزم بمزيد من الإنجاز والازدهار الذي يفاخر به الأردنيون من خلال احتفالاتهم في كل مدن المملكة وقراها، متطلعين إلى مستقبل أكثر ازدهاراً وتطورا، ومستندين إلى رؤى جلالة الملك الذي يقود مسيرة الإصلاح الشامل والتحديث السياسي والاقتصادي والإداري. ويمثل الاستقلال نقطة الانطلاق لبناء مؤسسات الدولة الحديثة، وتعزيز الوحدة الوطنية، وتنمية القدرات الاقتصادية والاجتماعية، فخلال العقود الماضية شهد الأردن تطورات ملحوظة على مختلف الأصعدة السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، إذ حافظ الأردن على أمنه واستقراره رغم التحديات الإقليمية والدولية، وسجل العديد من المنجزات في مجالات التعليم والصحة والبنية التحتية، ورسخ رؤيته بالارتقاء بمستوى المعيشة لمواطنيه وتحقيق التنمية المستدامة. وفي مسيرة التطور، واجه الأردن العديد من الأزمات، من بينها التحديات الاقتصادية التي فرضتها الأوضاع الإقليمية، خاصة مع موجات اللجوء والتغيرات الجيوسياسية، إلا أن القيادة الحكيمة لجلالة الملك استطاعت تجاوز هذه العقبات، مستندة إلى إرادة شعبها، وخبراتها التاريخية، والدعم الإقليمي والدولي. ومنذ تولي جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية عام 1999، حافظ جلالته على إرث والده المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك الحسين، طيب الله ثراه، ونجح في تعزيز مكانة الأردن على الساحة الدولية من خلال دبلوماسيته النشطة وعلاقاته الجيدة مع العديد من الدول، إذ لعب الأردن دوراً محورياً في العديد من القضايا الإقليمية والدولية، وكان جلالته دائماً صوتاً قوياً للسلام والاستقرار في المنطقة، ما أكسب الأردن احتراماً وتقديراً دولياً واسعاً. كما أولى جلالة الملك عبدالله الثاني اهتماماً كبيراً لخدمة قضايا الأمة، وتوحيد الصف العربي، والدفاع عن القضية الفلسطينية ودرتها القدس، باعتبارها أولوية أردنية هاشمية لتحقيق السلام العادل والشامل، وإنهاء الظلم التاريخي على الشعب الفلسطيني، مسخرا لذلك كل الإمكانيات والعلاقات الدولية، فالقضية الفلسطينية تتصدر أولويات جلالته في اللقاءات والمناسبات والخطابات جميعها على المستويين المحلي والدولي. ومع إنجازات الوطن العظيمة، غدا الأردن موئلا للأحرار الشرفاء وواحة غناء يلجأ إليها كل من ضاقت به السبل، إذ يصون الأردن كرامة الإنسان وحريته وحقوقه، ويحمي كل مستجير وملهوف من أبناء أمته، ويمد يد العون لهم، مواصلا حمل أمانة المسؤولية بعزيمة وثبات واقتدار ويقف إلى جانب أمته العربية وقضاياها. وظل الأردن كعهده نموذجا رياديا في المنطقة، متمسكا بثوابته السياسية الراسخة، سائرا في ركب الحضارة والتنمية الشاملة، واثقا مستقرا وآمنا بفضل قيادته الحكيمة ووحدة شعبه والقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي والأجهزة الأمنية، درع الوطن وسياجه الحصين، ممن يسهرون على أمن الوطن والمواطن، ويحمون المنجزات، فأبناء الوطن دوما على العهد، يصونون الاستقلال ويرابطون على الثغور ويبذلون أرواحهم دفاعا عن تراب الوطن الغالي، ويسطرون أسمى معاني التضحية والبطولة في ميادين العز والشرف دفاعاً عن الوطن، ويرسمون أبهى صور العمل الإنساني النبيل في سائر أنحاء المعمورة. وتتعزز مسيرة الإصلاحات السياسية والتشريعية النابعة من النهج الديمقراطي الذي سارت عليه الحكومات الأردنية بتوجيه من جلالة الملك عبدالله الثاني، مما أحدث نقلة نوعية في مسيرة الأردن الديمقراطية، ورسخ دولة القانون والمؤسسات، ومجتمع العدالة والمساواة الذي يحترم كرامة الإنسان وحقوقه وحرياته. وخلال العقود الماضية، شهد النظام القضائي تطورا ملحوظا ليغدو أنموذجا في النزاهة والشفافية والحياد وترسيخ مبدأ سيادة القانون، كما شهدت الحياة البرلمانية في الأردن تطورًا ملحوظًا، إيمانا من جلالة الملك بأهمية الحوار كأساس لعمليات الإصلاح والتحديث السياسي، بالإضافة إلى تعزيز التحول الديمقراطي والمشاركة الشعبية في صنع القرار. ومن أجل النهوض بالأردن ورفعة شأنه وتحسين الظروف المعيشية لأبناء الوطن، يحرص جلالة الملك في رؤيته السامية لمسيرة الأردن الحديث والمتطور على بناء اقتصاد وطني حر ومكافحة الفقر والبطالة، وعلى استدامة التنمية الاقتصادية وتوفير المناخ الاستثماري الجاذب ومعالجة المديونية وتفعيل دور القطاع الخاص وإنشاء شبكة الأمان الاجتماعي، ضمن مسيرة اقتصاد وطنية منفتحة على العالم. كما يحظى الإصلاح الإداري باهتمام جلالته، إذ مضى الأردن واثقا بمسيرة البناء ضمن الرؤية الملكية السامية للتحديث السياسي والاقتصادي والإداري، وبما يحقق أهداف التنمية، وتمكين الشباب والمرأة، وبما يسهم في إيجاد قيادات جديدة تبعث الحيوية في مؤسسات الدولة. -- (بترا)


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
مادبا تستذكر منجزات الاستقلال وأمجاده
أخبارنا : - أكدت فاعليات في محافظة مادبا أن ذكرى الاستقلال حاضرة في الأذهان على الدوام من خلال ما نلمسه كل يوم من النهضة العمرانية والمشاريع في مختلف القطاعات خاصة السياحة والزراعة والمصانع والجامعات وغير ذلك الكثير من مظاهر الحضارة التي تحققت بتوجيه من جلالة الملك عبدالله الثاني. وفي الذكرى 79 لاستقلال المملكة يقول محافظ مادبا فيصل السميران إن المحافظة حظيت بالعديد من المبادرات الملكية والمشاريع الكبيرة التي ساهمت في عملية التطور الكبير وفي مقدمتها وضع حجر الاساس لمستشفى مادبا الجديد وإنشاء سدي الوالة وزرقاء ماعين ومدينة مادبا الصناعية ومدينة الامير هاشم بن عبدالله الثاني للشباب وإنشاء معهد مادبا لفن الفسيفساء. وأشار رئيس مجلس محافظة مادبا سالم الهروط الى تنفيذ مشروع مجالس المحافظات "اللامركزية" باعتباره واحدا من منجزات الاستقلال والذي يركز على الجانب التنموي وإيصال الخدمات لكل حي وقرية في المحافظة كما في كل محافظة. وقال الهروط إن من أمثلة ذلك إنشاء المراكز الصحية الشاملة والأولية وصيانة مراكز أخرى وتزويدها بالأجهزة الطبية اللازمة وتوسعة مستشفى النديم الحكومي ومستشفى الأميرة سلمى في ذيبان والعمل على تزويدهما باستمرار بالأجهزة الطبية لتوفير خدمة صحية أفضل، مشيرا الى أن مجلس المحافظة أعطى البنية التحتية أهمية لإنشاء الطرق، وإنارة الطرق الرئيسة في المحافظة، والتركيز على تنفيذ مشاريع تأهيل وتشغيل الشباب خصوصا على حرفة الفسيفساء، والعناية بالمواقع السياحية والأثرية في المحافظة. وبين أن مجلس المحافظة يتلمس بتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني متطلبات المحافظة حيث تم تطوير المدارس والمراكز الصحية وشهدت تحسينات ملموسة ومراكز الشباب وتطوير مدينة الأمير هاشم بن عبدالله الثاني للشباب والتي أصبحت من أفضل المدن الرياضية في الأردن، والتركيز على المشاريع الإنتاجية في القطاع الزراعي ودعم الأسر الفقيرة بتوجيه مشاريع إنتاجية. من جهته بين مدير سياحة مادبا وائل الجعنيني أن مادبا شهدت منجزات سياحية كبيرة جعلتها ثاني محافظة بعدد السياح، حيث تم تنفيذ مشروع تطوير وسط المدينة السياحي، ومشروع درب الحج المسيحي ومشروع تطوير مركز زوار نموذجي مادبا وتوسعته، ومشروع تطوير موقع مكاور الاثري، وهو احد مواقع الحج المسيحي وتطوير تل ذيبان، ومشروع تطوير المواقع السياحية والاثرية وادامتها. وقال مدير زراعة مادبا المهندس بسام ابو الغنم، إن القطاع الزراعي في المحافظة حظي بعناية واهتمام، من خلال انشاء محطة الوالة الزراعية مبكرا عام 1962 لتقوم بدور الارشاد والتوعية والبحث واكثار اصناف جديدة من الزيتون، وتربية الاسماك وتحسين سلالات الماعز. وأضاف، أن المحافظة حظيت بانشاء سدي الوالة وزرقاء ماعين لخدمة القطاع الزراعي وتغذية المياه الجوفية، علاوة على تنفيذ خدمات الإرشاد والدعم للمزارعين في القطاع بشقيه النباتي والحيواني من خلال مديريتي زراعة مادبا وذيبان، والاهتمام بحفر آبار جمع المياه، وتنفيذ مشاريع نوعية من خلال دعم جمعيات زراعية مثل الاستزراع السمكي، والزراعات التوطينية مثل الكركم. وأشار نائب رئيس الغرفة التجارية في مادبا محمد سليمان المعايعة، الى الانجازات التي تحققت في القطاع التجاري في المحافظة، حيث وصل عدد التجار هذا العام الى نحو 4500 تاجر، مشيرا الى أن الغرفة التجارية تعمل على تنظيم القطاع ورعاية مصالح التجار والترويج لمنتجاتهم والتركيز على إبراز وجه مادبا الحضاري. وأضاف المعايعة، أن الغرفة التجارية في مادبا بدأت ببناء مستأجر وحاليا يوجد مبنى استثماري على دوار المدينة الصناعية، وأقامت مبنى من طابقين وسط المدينة وحاليا يجري تطويره ليصبح من خمسة طوابق، ليشكل معلما بارزا في مادبا وشاهدا على منجزات الاستقلال، بقيادة جلالة الملك. رئيس بلدية مادبا الكبرى عارف الرواجيح أكد أن البلدية نفذت العديد من المشاريع حيث تم تنفيذ مشروع تطوير وسط المدينة السياحي بقيمة 7 ملايين دينار، واستملاك 100 دونم من وزارة الزراعة وتشجيرها وإنشاء متنزه بيئي فيها، وإنشاء القرية الحضارية بمكرمة ملكية وحاضنة اعمال بقيمة 5 ملايين دينار، وتوسعة المدينة الحرفية. وأضاف، إنه تم تنفيذ الطريق الدائري حول المدينة وإنشاء ميادين تحكي تاريخ المدينة العريق على نفقة البلدية، إضافة الى بناء قاعات في مناطق البلدية، وزراعة نحو عشرة آلاف شجرة في الشوارع والساحات والمتنزهات. كما قامت البلدية بتبديل وحدات الإنارة بأخرى موفرة للطاقه والتي زادت على 20 الف وحدة، وتركيب سارية علم بارتفاع 60 مترا كأعلى سارية في المدينة، وإنشاء مصنع حديد للحاويات، والبدء بتنفيذ سوق نموذجي لسوق المواشي يوفر عشرات فرص العمل. وبين رئيس اتحاد الجمعيات الخيرية في محافظة مادبا محمود نزال الحيصة أن الجمعيات الخيرية في محافظة مادبا والتي قاربت 100 جمعية هي إحدى منجزات الاستقلال ومهمتها دعم الأسر الفقيرة ومساندتها، والمساهمة في تحقيق الاستقرار الأسري، مؤكدا أن الاتحاد يعمل جنبا الى جنب مع وزارة التنمية الاجتماعية ومختلف مؤسسات الدولة لتحقيق الأمن المجتمعي والحفاظ على الأسرة وتماسكها وتمكين الشباب والمرأة، وترسيخ الانتماء لتراب الوطن والولاء لقيادته الهاشمية. وقال منسق هيئة شباب كلنا الاردن في مادبا الدكتور حسن الشوابكة إن الشباب في مادبا يستذكرون بفخر واعتزاز محطات الكفاح والإنجاز الذي سطره الأردنيون بعزيمة أبنائه وقيادته الهاشمية والتي تكللت بالإنجاز على مدار تسعة وسبعين عاما وما يزال عطاء الهاشميين مستمرا لتحقيق نهضة الاردن الحديث. وأضاف، إن الاهتمام الملكي بالشباب جاء وفق رؤية استشرافية للمستقبل، حيث حظي شباب مادبا بالاهتمام والرعاية من خلال المراكز الشبابية والأندية والمجمعات والملاعب الرياضية وهيئة شباب كلنا الاردن ومؤسسة ولي العهد التي تدعم وتؤهل الشباب وتستثمر في طاقاتهم وإبداعاتهم. وقال الناشط الشبابي الدكتور محمد عامر الركيبات إن الشباب يحظون بدعم ورعاية هاشمية فهم الامتداد الطبيعي لمسيرة كفاح وبناء، فالهوية الوطنية التي نحملها ليست مجرد شعار، بل منظومة قيم راسخة تترجم إلى أفعال يومية في خدمة الوطن وتعزيز وحدته ومنعته. وجدد الركيبات العهد بالذكرى 79 للاستقلال بأن يواصل الشباب المسيرة بكل مسؤولية، حاملين راية الوطن، ومؤمنين بأن الأردن سيبقى منارة عز وفخر، بفضل وحدته الوطنية ورؤية قيادته الهاشمية المستنيرة. وقالت رئيسة الاتحاد النسائي في المحافظة فوزة العجالين إن المرأة حققت العديد من المنجزات وبات لها حضور لافت ووصلت لمواقع صنع القرار واستطاعت الوصول إلى المجالس البلدية واللامركزية ومجلس النواب والاعيان وتبوأت مواقع قيادية في الحكومة. وأضافت، إن المرأة حظيت بدعم ملكي من خلال توفير المقرات الخاصة بها وفرص التعليم والتدريب الذي مكنها في المجتمع وأصبح لها فعالية وحضور في كل المواقع. وقالت الناشطة النسائية الدكتورة هبا حدادين إن القطاع النسائي في محافظة مادبا شهد تطورا ملموسا من خلال التوسع غير المسبوق في فرص تعليم الفتيات والنساء، بدءا من المراحل الأساسية وصولا إلى التعليم الجامعي، ما ساهم بشكل فاعل في رفع مستوى الوعي والثقافة لديهن وتمكين المرأة من دخول سوق العمل والمشاركة في الحياة العامة. وأشارت حدادين الى أن مادبا شهدت تزايدا ملحوظا في عدد المؤسسات والجمعيات النسائية التي تأسست بعد الاستقلال، ولم تكن هذه المؤسسات مجرد كيانات، بل اضطلعت بدور حيوي، تمثل في التوعية بحقوق المرأة وتقديم الدعم القانوني والاجتماعي اللازم وتنفيذ برامج نوعية لتعزيز المهارات المهنية والقيادية والإدارية، ما أسهم في بناء قدرات النساء وفتح آفاق جديدة أمامهن. --(بترا)