logo
خفافيش تجري على جهاز المشي لأغراض علمية! لماذا؟

خفافيش تجري على جهاز المشي لأغراض علمية! لماذا؟

CNN عربية٠٩-١١-٢٠٢٤

دراسة حديثة رائعة نشرت في مجلة "Biology Letters" تهدف إلى تسليط الضوء على عملية التمثيل الغذائي للخفافيش التي تعتمد على الدم باستخدام بعض الطرق الفريدة للغاية.
قراءة المزيد
اختبارات
الحيوانات
تجارب

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة: الأسماك البرية تستطيع تمييز البشر وتتبع من يُطعمها
دراسة: الأسماك البرية تستطيع تمييز البشر وتتبع من يُطعمها

الشرق السعودية

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • الشرق السعودية

دراسة: الأسماك البرية تستطيع تمييز البشر وتتبع من يُطعمها

اكتشف باحثون في معهد ماكس بلانك لسلوك الحيوان في ألمانيا، أن بعض أنواع الأسماك البرية قادرة على تمييز البشر بناءً على الإشارات البصرية الخارجية، ما يفتح آفاقاً جديدة لفهم الإدراك البصري لدى الكائنات البحرية. وأفادت الدراسة، المنشورة في دورية Biology Letters، بأن أسماك "الدنيس البحري" يمكنها التعرف على الغوَّاصين الذين يقدمون لها الطعام، متجاهلة الآخرين. ويشير هذا الاكتشاف إلى إمكانية نشوء علاقات متميزة بين البشر والأسماك في البيئات الطبيعية، ما قد يغيّر النظرة للتفاعل بين الأنواع المختلفة في عالم البحار. ولطالما واجه الغواصون العلميون في محطة بحثية بالبحر الأبيض المتوسط مشكلة متكررة؛ إذ كانت الأسماك المحلية تتبعهم خلال المواسم الميدانية، وتسرق الطعام المخصص لها كمكافأة تجريبية. وكان الأمر المثير للاهتمام هو أن هذه الأسماك تستهدف غواصاً معيناً، متجاهلة الآخرين. الأسماك وتمييز البشر دفع هذا السلوك فريقاً من معهد ماكس بلانك إلى إجراء سلسلة من التجارب لاختبار قدرة الأسماك البرية على تمييز البشر استناداً إلى إشارات بصرية خارجية. وكان الاعتقاد السائد أن الأسماك لا تمتلك القدرة على تمييز البشر، على الرغم من أن دراسات سابقة أظهرت أن بعض الأسماك، مثل سمكة الرامي، يمكنها التعرف على صور رقمية لوجوه البشر في بيئات مختبرية، لكن لم يسبق أن طُرح السؤال عما إذا كانت الأسماك البرية تمتلك القدرة، أو الدافع للتعرف على البشر عندما يدخلون الماء. واختبر العلماء ما إذا كانت الأسماك في بيئتها الطبيعية قادرة على التعرف على الغوَّاصين الأفراد، ووجدوا أنها لا تميزهم فحسب، بل تفضل أيضاً متابعة الغواصين الذين يقدمون لها الطعام. أُجريت التجربة على عمق 8 أمتار في موقع بحري حيث اعتادت الأسماك على وجود العلماء، وكانت الأسماك في هذه التجربة متطوعة، إذ كان لها حرية الانضمام، أو المغادرة في أي وقت. بدأت التجربة مع كاتينكا سولر، الباحثة المشاركة في الدراسة، والتي ارتدت سترة حمراء زاهية لجذب الأسماك عند توزيع الطعام أثناء السباحة لمسافة 50 متراً، وتدريجياً، أُزيلت العلامات المميِّزة، وأخفى فريق البحث الطعام بحيث لا تحصل عليه الأسماك إلا بعد متابعة الغوَّاص لمسافة كاملة. أنماط فريدة كانت بعض الأسماك، لا سيما نوعان من أسماك الدنيس البحري، أكثر انخراطاً في التدريب؛ فبعد عدة أيام، بدأ الباحثون التعرف على بعض الأسماك بناءً على أنماطها الفريدة، مثل السمكة "بيرني" التي تميزت بقشرتين فضيتين لامعتين على ظهرها، و"ألفي" التي كان لها ذيل مفقود جزء منه. وبعد 12 يوماً من التدريب، أصبحت حوالي 20 سمكة تتابع سولر بانتظام، ما مهَّد الطريق للمرحلة التالية من الدراسة. في هذه المرحلة، دخلت سولر الماء مع زميلها مايلان توماسيك، وكان لكل منهما زي غوص مختلف، بدأ الاثنان الغوص من نفس النقطة، وسبحا في اتجاهين مختلفين، وفي البداية بدا أن الأسماك في حيرة، إذ كانت تتبع الغواصين بالتساوي، لكن عندما توقف توماسيك عن إطعام الأسماك، بدأ عدد الأسماك التي تتبع سولر في الازدياد تدريجياً، ما يشير إلى أن الأسماك كانت قادرة على التمييز بين الغواصين، وتحديد من يقدم الطعام. وللتأكد من أن الأسماك كانت تتعرف على الغواص بناءً على مظهره، أعاد العلماء التجربة مع ارتداء الغواصين ملابس غوص متطابقة. المثير للاهتمام أن الأسماك لم تعد قادرة على التمييز بينهما، ما يشير إلى أنها كانت تعتمد على ألوان الملابس، وأجزاء المعدات للتمييز بين الغواصين. وبما أن معظم الأسماك تمتلك رؤية ملونة، فإن الدنيس البحري على الأرجح اعتمد على اختلاف الألوان لتمييز الغواصين. دليل تجريبي ووفقاً للباحثين، إذا أُعطيت الأسماك وقتاً أطول، فمن المحتمل أنها تتعلم التعرف على علامات أكثر دقة، مثل الأيدي، أو الشعر. وتدعم هذه الدراسة العديد من التقارير العلمية التي تشير إلى أن الحيوانات، بما في ذلك الأسماك، قادرة على التعرف على البشر. لكنها تذهب إلى أبعد من ذلك عبر تقديم دليل تجريبي في بيئة طبيعية. ويعتقد الباحثون أن القدرة على التعرف على أنماط معينة ربما تكون منتشرة بين أنواع عديدة من الأسماك، حتى تلك التي يربيها البعض كحيوانات أليفة. ويرى المؤلف الرئيسي للدراسة، أليكس جوردان، أن النتائج ليست مفاجئة؛ إذ إن الأسماك تعيش في عالم معقد مليء بالتفاعلات مع كائنات مختلفة، لذا فمن المنطقي أن تكون لديها القدرة على تمييز البشر استناداً إلى إشارات بصرية، لكنه يشير إلى أن الأمر المثير للدهشة "هو أننا نحن البشر لم نتوقع ذلك من قبل".

مفاجآة علمية.. الأسماك تتعرف على البشر مثلما يتعرف الإنسان عليها
مفاجآة علمية.. الأسماك تتعرف على البشر مثلما يتعرف الإنسان عليها

النبأ

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • النبأ

مفاجآة علمية.. الأسماك تتعرف على البشر مثلما يتعرف الإنسان عليها

وجد العلماء في محطة أبحاث البحر الأبيض المتوسط ​​أن بعض الأسماك يمكنها التمييز بين البشر، والتعرف على غواصين معينين قاموا بإطعامهم من قبل واستهدافهم. وجدت الدراسة، التي نشرت في مجلة Biology Letters يوم الثلاثاء، أن بعض الأسماك يمكنها استخدام إشارات بصرية لتحديد بشر معينين حتى عندما تكون وجوههم مغطاة بمعدات الغوص. وأظهرت دراسات معملية سابقة أن الأسماك الأسيرة، مثل سمكة القوس، يمكنها التعرف على وجوه البشر في بيئات خاضعة للرقابة. ومع ذلك، هناك القليل من الأدلة على أن الأسماك الأخرى يمكن أن تفعل الشيء نفسه، كما يقول باحثون من معهد ماكس بلانك لسلوك الحيوان في ألمانيا (MPI-AB). لاختبار ذلك، أجرى العلماء سلسلة من التجارب في موقع بحثي على عمق ثمانية أمتار تحت الماء في البحر الأبيض المتوسط ​​حيث اعتادت الأسماك على الغواصين. في المرحلة الأولى من التجارب، حاول الباحثون جذب انتباه الأسماك المحلية من خلال ارتداء سترة حمراء زاهية، وإطعام الأسماك أثناء السباحة لمسافة 50 مترًا. وتدريجيًا، خلعت السترة وارتدت ملابس غوص عادية، وأخفت الطعام، ولم تطعم الأسماك إلا بعد أن تتبعها لمسافة 50 مترًا كاملة. وكانت الأسماك، وفقًا للعلماء، "متطوعين راغبين" في الدراسة، جاؤوا وذهبوا كما يحلو لهم، وقالوا إن نوعين من أسماك الدنيس كانا راغبين بشكل خاص في المشاركة. بعد 12 يومًا من التدريب، تبعت 20 سمكة الباحثة، التي تمكنت من التعرف على العديد من الأسماك من سماتها الجسدية. مرحلة تجريبية أخرى في المرحلة التجريبية التالية، اختبر الباحثون ما إذا كانت هذه الأسماك نفسها قادرة على التمييز بين سولير وغواص آخر. وقال الباحثون إن معدات الغوص التي استخدمها الدكتور توماسيك "اختلفت بشكل ملحوظ" في بعض الأجزاء الملونة من بدلة الغوص والزعانف. هذه المرة بدأ الغواصون من نفس النقطة ثم سبحوا في اتجاهات مختلفة، لكن الدكتور توماسيك لم يطعم الأسماك التي تبعته. وفوجئ العلماء عندما وجدوا أنه في حين اتبعت الأسماك الغواصين على قدم المساواة في اليوم الأول، فإن عدد الأسماك التي تتبع السيدة سولير زاد بشكل ملحوظ من اليوم الثاني. ثم ركز الباحثون على ست أسماك من المجموعة الكبيرة للدراسة بشكل فردي ووجدوا أنها أظهرت "منحنيات تعلم إيجابية قوية". تشير النتائج إلى أن الأسماك كانت واعية بكلا الغواصين واختبرت كل واحد منهم لمعرفة أن كاتينكا أنتجت المكافأة في نهاية السباحة. ومع ذلك، عندما كرر العلماء التجربة وهم يرتدون معدات غوص متطابقة، لم تتمكن الأسماك من التمييز بينهما.

مشهد لن تراه كل يوم! خفافيش تجري على جهاز المشي لأغراض علمية. شاهد ما توصل له العلماء بعد اختبار مرعب قاموا به
مشهد لن تراه كل يوم! خفافيش تجري على جهاز المشي لأغراض علمية. شاهد ما توصل له العلماء بعد اختبار مرعب قاموا به

أخبار مصر

time١٢-١١-٢٠٢٤

  • أخبار مصر

مشهد لن تراه كل يوم! خفافيش تجري على جهاز المشي لأغراض علمية. شاهد ما توصل له العلماء بعد اختبار مرعب قاموا به

مشهد لن تراه كل يوم! خفافيش تجري على جهاز المشي لأغراض علمية. شاهد ما توصل له العلماء بعد اختبار مرعب قاموا به دراسة حديثة رائعة نشرت في مجلة 'Biology Letters' تهدف إلى تسليط الضوء على عملية التمثيل الغذائي للخفافيش التي تعتمد على الدم باستخدام بعض الطرق الفريدة للغاية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store