logo
إلى ماذا يشير تدلي الجفون وكيف يعالج؟

إلى ماذا يشير تدلي الجفون وكيف يعالج؟

روسيا اليوممنذ 2 أيام

ووفقا له، تدلي الجفن، حالة يمكن أن يحدث نتيجة لمجموعة متنوعة من الأسباب. تفقد العضلة التي ترفع وتخفض الجفن قوتها مع التقدم في السن، ولا تعمل بنفس الفعالية كما كانت في مرحلة الشباب. ولكن يمكن أن يكون تدلي الجفون سمة خلقية أو نتيجة لإصابة في الأعصاب أو العضلات، أو التمدد، أو الشلل.
ويشير إلى أن هذه الحالة يمكن أن تسبب ضعف البصر والصداع. فكيف يحدد الشخص أنه يعاني من تدلي الجفون؟
والأعراض الرئيسية لتدلي الجفون هي:
- تدلي الجفن العلوي على الحدقة بما يزيد عن 2 مليمتر؛
- جفاف العين؛
- تدمع العين؛
- عدم تناسق الجفون؛
- إمالة الرأس؛
- انخفاض حدة البصر؛
- تعب العين؛
- رؤية مزدوجة للأشياء.
ومن جانبها تشير الدكتورة أوكسانا شاتروفا خبيرة طب العيون، إلى أن هناك حاليا طرقا عديدة لعلاج تدلي الجفون- الحقن والتدخل الجراحي. وأكثر الطرق استخداما هي طريقة ذيفان السجقية أو ذيفان الوشيقية (Botulinum toxin)‏، التي بمساعدتها يرفع الطبيب الجفن. ولكن اعتمادا على الخصائص الشخصية قد يتطلب تكرار هذه العملية.
المصدر: فيستي. رو
تُستخدم حقن البوتوكس بشكل شائع كخيار تجميلي لإرخاء العضلات في الوجه بهدف التخلص من التجاعيد، إلا أن العلاج التجميلي يمكن أن يؤدي إلى مشاكل خطيرة إذا لم يتم بالشكل الصحيح.
أعلنت الدكتورة ديانا أندرييفا أخصائية طب الأعصاب، أن سبب رعشة العينين قد تكون ناجمة عن الإجهاد أو اضطراب النوم وتناول الكحول والقهوة.
يمكن أن تحدث النوبة القلبية لأي شخص في أي مكان وفي أي وقت. ولذلك، من الضروري معرفة ما إذا كنت معرضا لخطر الإصابة بهذه الحالة الصحية الخطيرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فاكهة لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب
فاكهة لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

فاكهة لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب

غالبا ما يعد تعديل النظام الغذائي أهم خطوة يمكن للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول اتخاذها، سواء كان ذلك قبل اللجوء إلى الأدوية أو بالتوازي معها. ويحتاج الجسم إلى الكوليسترول لإنتاج الهرمونات الأساسية والقيام بوظائفه الحيوية، لكن ارتفاع الكوليسترول "الضار" (LDL) دون توازن قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية. وبهذا الصدد، ينصح الخبراء باستبدال الأطعمة الدهنية بالفواكه والخضروات الطازجة، بما في ذلك تناول الكمثرى الخضراء (الإجاص) التي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول في الدم، ما يعزز صحة القلب ويمنع تراكم المواد الضارة على جدران الشرايين. وتعتبر الكمثرى من الفواكه الغنية بالفلافونويدات والبوتاسيوم، وهما عنصران مهمان في تنظيم ضغط الدم والكوليسترول. وتحتوي أيضا على مضادات أكسدة قوية، مثل الكيرسيتين الموجود في القشرة، الذي يساهم في تقليل الالتهابات وخطر الإصابة بأمراض القلب. كما تحتوي على مضادات أكسدة أخرى، مثل البروسيانيدين، التي تقلل من تصلب أنسجة القلب وتخفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وترفع مستوى الكوليسترول الجيد (HDL). علاوة على ذلك، تحتوي الكمثرى على نحو 3 غرامات من الألياف الغذائية، خاصة البكتين، الذي يساعد على طرد الكوليسترول الضار من الجسم قبل امتصاصه، ما يدعم صحة القلب والجهاز الهضمي. وتعد الكمثرى من أفضل مصادر البكتين مقارنة بفواكه أخرى، مثل التفاح والبرتقال. ويمكن اعتبار تناول الكمثرى آمنا لمعظم الأشخاص، لكن قد يعاني بعض الأفراد من ردود فعل تحسسية عند تناولها أو تناول فواكه مشابهة مثل التفاح والخوخ. وتشمل الأعراض المحتملة: سيلان الأنف والعطس والحكة والطفح الجلدي وصعوبة في التنفس. كما قد يسبب تناول كميات كبيرة من الكمثرى في وقت واحد أعراضا مشابهة لمتلازمة القولون العصبي، بسبب صعوبة هضم السكريات الطبيعية الموجودة فيها مثل الفركتوز والسوربيتول. لذلك يُنصح بالبدء بتناول ثمرة أو اثنتين يوميا للاستفادة التدريجية من فوائدها. وإذا كنت تفكر في إضافة الكمثرى إلى نظامك الغذائي بانتظام، فمن الأفضل استشارة الطبيب للحصول على نصائح مناسبة لحالتك الصحية. المصدر: ميرور نجح علماء من جامعة بنلسفانيا باكتشاف طريقة بسيطة وفعالة، تساعد على خفض معدلات الكوليسترول الضار في الجسم والحفاظ على صحة الأوعية الدموية. أفاد موقع World of Buzz أن لون جلد رجل من الولايات المتحدة تحول إلى الأصفر بسبب ارتفاع مستوى الكوليسترول في جسمه. كشفت دراسة حديثة عن خيار غذائي فعّال يمكن أن يساعد في خفض مستويات الكوليسترول "الضار" في الجسم، ما يقلل من المخاطر الصحية المرتبطة بأمراض القلب والسكتات الدماغية.

أزمة منتصف العمر.. وسبل التعامل معها
أزمة منتصف العمر.. وسبل التعامل معها

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

أزمة منتصف العمر.. وسبل التعامل معها

وتوضح الدكتورة يرومينكو آليات التعامل مع هذه المرحلة الحرجة بقولها: "تمر كل نفس بفترة فريدة لإعادة اكتشاف الذات وإعادة صياغة السرد الشخصي للحياة. الأسئلة الوجودية التي تنبثق هنا - "ما رسالتي في هذا العالم؟"، "كيف يمكنني ترك أثر ذي معنى؟" - ليست علامات ضعف، بل مؤشرات على النضج النفسي. أما الذين يتجنبون هذه الحوارات الداخلية، فهم يعيشون في صراع خفي مع الفراغ الوجودي". وتوصي الخبيرة كل شخص باستغلال هذه الفترة كفرصة لتغيير حياته للأفضل لأن الأزمة يمكن أن تؤدي إلى تغييرات في جميع مجالات الحياة، ولكن في بعض الأحيان يحتاج الشخص إلى مساعدة طبيب نفسي لوضع استراتيجية فردية لتجاوز الأزمة. وتضيف الدكتورة يرومينكو نصائحها العملية: "رحلة تجاوز الأزمة تبدأ بخطوتين أساسيتين: إعادة رسم الخريطة الشخصية: تحديد أهداف صغيرة قابلة للتحقيق (مهنية/إبداعية/علائقية) تحويل التساؤلات الوجودية إلى مشاريع ملموسة (مثل تعلم مهارة جديدة أو التطوع) بناء شبكة الدعم العاطفي: مشاركة المشاعر مع أشخاص مقربين دون خوف من الحكم الانضمام إلى مجموعات دعم تضم أشخاصا يمرون بتجارب مشابهة".وتشير العالمة إلى أن ممارسة هوايات جديدة قد تساعد أيضا في محاربة أزمة منتصف العمر. لأنها تساعد على صرف الانتباه عن الأفكار السلبية وجلب أحاسيس جديدة في الحياة. وتوصي بالعناية بالنفس بشكل خاص خلال هذه الفترة: الاهتمام بالصحة الجسدية والنفسية، وممارسة الرياضة بانتظام، وتناول الطعام الصحي والحصول على قسط كاف من النوم، والتفكير باستشارة متخصص. المصدر: صحيفة "إزفيستيا" توصلت دراسة دولية أجريت على أكثر من 16 ألف مشارك من الصين والولايات المتحدة عن أدلة مقلقة تربط بين اختلال النظم اليومية للجسم وزيادة مخاطر الوفاة المبكرة. يمكن للرجال في منتصف العمر تحسين حالتهم الصحية باستبدال حصة واحدة على الأقل من اللحوم الحمراء بالأطعمة النباتية. يوجد القليل من الأدلة على وجود ما يسمى بـ "أزمة منتصف العمر" (بين الثلاثينات والسبعينات)، وفقا لعلم النفس.

هل أوميغا-3 مفيدة للجميع؟
هل أوميغا-3 مفيدة للجميع؟

روسيا اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • روسيا اليوم

هل أوميغا-3 مفيدة للجميع؟

ويضيف موسكاليوف: "كشفت الدراسات أن فوائد أوميغا 3 ليست شاملة للجميع. فعلى سبيل المثال، قد يتسبب زيت السمك في آثار ضارة في حالات معينة. حيث أظهرت النتائج ارتفاع خطر الإصابة بالرجفان الأذيني بين الأصحاء الذين يتناولونه وقائياً. في المقابل، فإن المرضى المصابين بأمراض قلبية ويتلقون علاجات تحتوي على أوميغا 3، يشهدون انخفاضاً في احتمالات تدهور حالتهم الصحية وخطر الوفاة." ما زالت الآليات الدقيقة لهذا التأثير غير واضحة تماما، غير أن الباحثين يرجحون أن الجرعات المرتفعة من المكملات الغذائية وتركيبتها الكيميائية قد تلعب دورا محورياً في هذه الظاهرة. فغالبا ما تحتوي هذه المكملات على أوميغا 3 في صورة إسترات إيثيلية - وهي شكل أقل قابلية للامتصاص من قبل الجسم، وقد تسهم في ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار (LDL). وبالإضافة إلى ذلك، من المهم الانتباه إلى النسبة الصحيحة بين نوعي أوميغا 3- حمض إيكوسابنتاينويك وحمض دوكوساهيكسانويك. لأن تناول كميات زائدة من الأخير قد يؤدي إلى تحييد التأثيرات المفيدة للأول. وبما أن العلماء لم يتوصلوا إلى إجماع حول هذه المسألة إلى الآن. لذلك من الأفضل على الشخص توخي الحذر عند تناول مكملات أوميغا 3. المصدر: العلماء أن أحماض أوميغا-3 الدهنية تؤدي وظيفة مهمة في دماغ الأشخاص الذين أعمارهم 40-50 عاما. يبحث العلماء عن دواء يطيل فترة الشباب، و تتنافس في هذا المجال أحماض "أوميغا-3" الدهنية المتعددة غير المشبعة. وهذا ما يثبته اليابانيون. اكتشف علماء أمريكيون أن المكملات الغذائية المحتوية على أوميغا-3 التي توصف للمرضى غالبا لتخفيض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، تحفز عند بعضهم تطور الرجفان الأذيني. كشفت دراسة جديدة أن الأسماك الدهنية والمكسرات لا تؤثر على الصحة العقلية كما تروج لها العديد من "الأساطير".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store