
كارول سماحة تدعم انغام بعد وعكتها الصحية: عارفة انك قوية وقلبك كبير قد الفن اللي بتقدميه
برسالة وذلك بعدما كشف الإعلامي محمود سعد أمس الأحد عن تواجد انغام في المستشفى لآخر الاسبوع بسبب معاناتها من ألم شديد نتيجة العملية الجراحية التي أجرتها، مطالبا الدعاء لها بالشفاء العاجل.
كارول سماحة تدعم انغام في محنتها الصحية
وكتبت كارول سماحة في منشور رصده موقع
على خاصية ستوري بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، مطالبة الدعاء لـ انغام: "انغام الصديقة والفنانة الكبيرة، بعرف قديش انتي قوية وقلبك كبير قد الفن اللي بتعطيه.. بتمنالك الشفاء العاجل ومن قلبي وراجعة أقوى متل دايم.. محبتي كبيرة إلك.
منشور كارول سماحة لـ أنغام
وكان الإعلامي محمود سعد قد أثار حالة من الجدل بعد حديثه عن انغام عندما كتب في منشور عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك: باتطمن على انغام كل يوم منها أو من عمر ابنها.. هي لسه تعبانة وعندها ألم شديد.. هي هتكون في المستشفى لآخر الاسبوع ان شاء الله فادعولها حتى تعبر هذه الازمة الصحية العنيفة.
مرض المطربة أنغام
وسبق وكشف محمود سعد عن تفاصيل مرض أنغام، قائلا: من قبل ما انغام تسافر هي قالت ان عندها كيس على البنكرياس، قالولها ان في مستشفى متخصصة في ميونخ (المانيا) متخصصة في البنكرياس، هناك عملت منظار دخل من الفم وشال اغلب الكيس وعملوا التحاليل اللازمة وطلع حميد الحمد لله.
وكانت قد انتشرت أنباء تفيد إصابة انغام بمرض سرطان الثدي وهو ما جعل الجمهور يدخل في حالة فزع، ولكن خرج المكتب الاعلامي للفنانة على الفور ونفي كل ما يثار حولها، مشيرا إلى أن كل ما يتردد لا أساس له من الصحة، وتعاني الفنانة من مشاكل في البنكرياس وستسافر إلى المانيا للعلاج ثم تعود لاستكمال باقي حفلاتها ونشاطها الفني، حيث تحضر لألبوم غنائي جديد.
نادية الجندي تدعم أنغام في محنتها
وحرصت الفنانة نادية الجندي على دعم انغام من خلال توجيه رسالة لها على موقع انستجرام، قالت فيها: الف الف سلامة ليكي ياحبيبتي إن شاء الله تقومي بالف سلامة يا انغام وربنا ميحرمناش منك ابدا ولا من صوتك ياصوت مصر.. خالص تمنياتي ليكي بالشفاء العاجل وترجعلنا بالف سلامة يارب إن شاء الله.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 33 دقائق
- المصري اليوم
الأهرام.. العمر الطويل
مائة وخمسون عاما من عمر صحيفة «الأهرام»، تترجم مائة وخمسين عاما من عمر الصحافة المصرية، عمر الصحافة المصرية من عمر الأهرام، والأهرام من الصحف المعمرة. أطول الأشجار عمراً هى أشجار «الصنوبر»، تعيش طويلا أطول من عمر نوح عليه السلام، وقدرتها على العيش لفترة طويلة جدًا بفعل تكيفاتها البيولوجية التى تساعدها على البقاء فى الظروف القاسية، هكذا الأهرام تتكيف صحفيا، ما يكتب لها عمرا طويلا، وستعمر طويلا إن شاء الله. الاحتفاء بقرن ونصف من عمر الأهرام، احتفاء بالصحافة المصرية جميعا، فى عام أخير بلغت مجلة «المصور» مئويتها الأولى، ولحقت بها مجلة «روزاليوسف» فى مئويتها الأولى، الصحافة المصرية تسجل أعمارا قياسية، أعمارها أقدم من دول وممالك حول العالم. العمر لا يقاس بعدد السنوات، بالإنجاز، والتأثير، والأهرام ظلت ولاتزال واحدة من علامات الجودة الوطنية، وتأثيرها تجاوز نطاقها المحلى والعربى، اسم الأهرام على محركات البحث الإلكترونية يحمل الكثير من الإنجاز يقارب الإعجاز، فى قمة القوى الناعمة المصرية العابرة للحدود. هل حلم المؤسسون هكذا أنها ستعمر طويلا، هل حلم الحالمون أن تناهز المائة والخمسين عمرا، (الأخاين تقلا) اختارا للصحيفة اسما يضمن لها الخلود، مشتق من خلود الأهرامات، وما كان يخطر ببالهما وهم يصدران العدد الأول فى الإسكندرية أن هذه الصحيفة ستعمر طويلا، أطول من أعمارهما، وأعمار أجيال بعدهما، حتى تصل إلى مائة وخمسين عاما. ما تيسر من سيرة الأهرام فى مائة وخمسين عاما، لافت أنها لم تتوقف يوما عن الصدور، ولم تتعطل، ولم تحجب، ولاتزال قادرة على المضى قدما بخطى واثقة فى المستقبل، حروب عالمية، وإقليمية، وثورات، جوائح، وزلازل وبراكين، وشجرة الأهرام أصلها (جذرها) ثابت وفرعها فى السماء. الأهرام ليست جملة عابرة فى سطر فى كتاب على رف فى مكتبة يعلوه التراب، الأهرام دفتر حياة دافقة، وفى صفحاتها سيرة وطن كاملة، دفتر أحوال المصريين، أفراح وأتراح، قصص وحكايات، معارك وتحديات، أسماء وأفكار، شيوخ وشباب، وأجيال تسلم أجيالا. تاريخ الأهرام من تاريخ الوطن، ورسالتها من رسالة الوطن، وصورة الوطن مرسومة ومصورة فى صفحات الأهرام. طالعوا «ديوان الحياة المعاصرة» بقلم طيب الذكر الدكتور «يونان لبيب رزق»، ترون الأهرام «جبرتى» هذا الوطن، تسجل يوميات المصريين، حتى وفياتهم، يوما قيل من لم ينشر نعيه فى الأهرام لم يمت بعد. إذا تاقت روحك اشتياقا لصورة الوطن، الأهرام ترويك من نبعها الصافى، فيها ما تشتاق الأنفس تأريخا موثقا، صفحات الأهرام وثيقة مصرية حديثة تضاف إلى برديات المصريين القدماء.. نفس الرائحة العبقة لتاريخ مجيد. الأهرام ليست جملة اعتراضية، الأهرام مبتدأ الصحافة المصرية وخبرها، وبعثها مجددا كقاطرة صحفية عملاقة يحتاج إلى مؤمنين بدورها فى صناعة الرأى العام، فقط رسم الدور مجددا على خارطة الثورة الرقمية لإحداث الانتعاش الذى يسبق العودة المأمولة للصحافة الرصينة المحافظة على التقاليد. الاحتفاء لا يغمض العين عن ثقل المهمة فى الإحياء الثانى للأهرام بعد الإحياء الأول على أيدى المؤسس الثانى، طيب الذكر الأستاذ «محمد حسنين هيكل»، ربنا يعين من يحمل تبعة الحفاظ على هذا الإرث العظيم، ولست بقيم عليهم، شاكرا لهم جميل صنيعهم فى الحفاظ على الأهرام منارة مضيئة فى زمن العتمة، ويقينى بأن الإرادة السياسية تعنى بالحفاظ على المؤسسات الصحفية القومية، ودليلى احتفاء الرئيس بالعيد المائة والخمسين للأهرام.


المصري اليوم
منذ 33 دقائق
- المصري اليوم
«لا أستطيع الصمت».. مدحت شلبي يعلق على قرار تركي آل الشيخ بشأن الاعتماد على الفنانين السعوديين
أعرب الإعلامي مدحت شلبي عن اندهاشه من ردود الأفعال تجاه قرار المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، بشأن الاعتماد على فناني الخليج وسوريا في فعاليات موسم الرياض، بعد سنوات من الاعتماد على الفنانين المصريين. وكتب مدحت شلبي، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «الحقيقة والكل يعلم أن اهتماماتي في المقام الأول رياضية.. لكن أحيانًا تحدث بعض الأمور التي لا أستطيع الصمت أمامها.. هوجة عرابي.. لاحت في الأفق، لمجرد أن المستشار تركي آل الشيخ كتب أنه سيستعين بالموسيقيين من المملكة وبعض الفنانين من سوريا ولبنان». وأضاف: «موضوع طبيعي وعادي جدًا ولا يجب التوقف أمامه لحظة.. الراجل صنع كوادر قادرة على حمل المسؤولية، هل المطلوب أن يجلسوا في بيوتهم؟؟!! على رأي المثل المصري الشهير (اللي يعوزه البيت يحرم ع الجامع)، ثم الراجل عمل كتير جدا للفن المصري وخلد أسماء مصرية عظيمة باحتفاليات لا مثيل لها، وفكر الجماهير بنجوم التسعينيات، في وقت لم يتذكرهم أحد.. ناهيك عن الأفلام والمسرحيات كاملة العدد التي شارك فيها نجوم مصر وأظهرتهم في أجمل صورة». وأتم: «منذ 2018 وبعد إغلاق قناة بيراميدز، لا تربطني بالرجل أي مصالح مادية فعقدي مع شركة رياضية سعودية وبالمناسبة هو ليس من ملاكها ولكنها كلمة حق أردت بها توضيح الصورة لمن لا يعلم».

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
«أنا وسط ولادي وبخير».. البلوجر «أم خالد» ترد على شائعات القبض عليها
خرجت صانعة المحتوى الشهيرة «أم خالد» عن صمتها بعد انتشار أخبار تفيد بالقبض عليها خلال الساعات الماضية. وكتبت أم خالد عبر حسابها الرسمي على فيسبوك: «ردًا على الإشاعات المتواجدة في الوقت الحالي.. أنا وسط ولادي وبخير».رسالة أم خالد جاءت بعد حالة من الجدل أثارها متابعوها على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب تداول أنباء عن توقيفها على خلفية بلاغات تتعلق بمحتواها على السوشيال ميديا.وتُعد «أم خالد» واحدة من أبرز صانعات المحتوى على منصة «تيك توك» ومواقع التواصل الاجتماعى، حيث تحظى بمتابعة واسعة تجاوزت 4 ملايين متابع، واشتهرت بفيديوهاتها العفويه وتحديدا مع نجلها الطفل «خالد».حتى هذه اللحظة، لم تُصدر الجهات الرسمية أي بيان يؤكد أو ينفي تلك الأخبار، بينما تؤكد أم خالد أنها بخير وتعيش حياتها بشكل طبيعي وسط أبنائها.