
"ماجد الفطيم" و"هواوي" يطلقان تطبيق كارفور على ساعة هواوي
أعلنت شركة "ماجد الفطيم"، التي تمتلك الحقوق الحصرية لتشغيل كارفور في الإمارات
العربية المتحدة، عن شراكتها مع شركة "هواوي"، الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا والابتكار،لإطلاق تطبيق كارفور على الساعة الذكية الجديدة HUAWEI WATCH 5، والمدعومة بنظام HarmonyOS. ويمثل هذا الإطلاق تحولاً نوعياً في تجربة التسوق الذكي، حيث يتيح للعملاء الاستفادة من خدمات كارفور الفورية والمخصصة مباشرة من معصمهم، في تجربة تجمع بين سهولة التنقل، والراحة، والتكامل الرقمي .
تم تصميم هذه الخدمة خصيصاً للعملاء الذين يعتمدون بشكل أساسي على الهواتف الذكية، إذ تمهّد لمرحلة جديدة من تجارب التسوق أثناء التنقل، وتُسهّل وصول المستخدمين إلى أبرز مزايا كارفور من خلال التكنولوجيا القابلة للارتداء. وبفضل التكامل السلس مع نظام التشغيل
HarmonyOS، يوفر التطبيق تجربة استخدام
سلسة تعزز أسلوب حياة أكثر ذكاءً وترابطاً. ويتيح التطبيق للمستخدمين تتبّع الطلبات بشكل لحظي، وإدارة نقاط
SHARE
–
- برنامج الولاء من ماجد الفطيم في دولة الإمارات – وتحديد مواقع فروع كارفور القريبة، فضلاً عن استلام العروض الترويجية المخصصة وصفقات الأسبوع، وكل ذلك من خلال ساعتهم الذكية أثناء التنقل
.
وقال الدكتور غونثر هيلم، الرئيس التنفيذي لشركة "ماجد الفطيم للتجزئة":
"من المتوقع أن يتضاعف حجم سوق التكنولوجيا القابلة للارتداء عالمياً خلال السنوات الخمس المقبلة. وفي ماجد الفطيم للتجزئة، نرى في هذا التحوّل فرصة لإعادة تشكيل قطاع التجزئة بما يتماشى مع أنماط الحياة المتغيّرة، حيث أصبحت الراحة والمرونة محوراً رئيسياً في طريقة عيش الناس وتواصلهم وتسوقهم. وفي إطار سعينا المتواصل لتطوير تجربة تجزئة تواكب المستقبل ، يُشكّل إطلاق تطبيق كارفور للساعة الذكية، بالتعاون مع "هواوي"، خطوة مهمة في هذا الاتجاه، ويجسّد التزامنا بتقديم تجارب تسوّق أكثر ذكاءً وسلاسة. نحن اليوم نبني بنية تحتية رقمية تمكّن عملاءنا من التفاعل مع كارفور بكل مرونة، أينما كانوا سواء في المنزل، أثناء التنقّل، أو داخل المتجر. إنها إعادة تعريف حقيقية للراحة، بما يتماشى مع تطلعات الجيل الرقمي .
وأضاف
ويليام هو، المدير العام للتنمية البيئية والعمليات في الشرق الأوسط وإفريقيا في مجموعة هواوي لأعمال المستهلكين:
"بصفتها رائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، تلتزم هواوي بتوسيع قدرات نظامها البيئي. ومن خلال دمج خدمات كارفور في أجهزتنا القابلة للارتداء المدعومة بنظام HarmonyOS، نحن نوفر للمستخدمين في المنطقة تجارب يومية أكثر ذكاءً وسلاسة
."
يتوفر تطبيق كارفور حالياً على ساعة
HUAWEI WATCH 5، ومن المقرر طرحه قريباً على طرازات أخرى من ساعات "هواوي"، مثل
WATCH GT 5
و
WATCH GT 4، بما يضمن انتشاراً أوسع للتجربة الرقمية في مختلف أنحاء المنطقة
.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 7 ساعات
- خبر صح
عروض كارفور الجديدة حتى 24 يونيو 2025 بتخفيضات تصل إلى 50% وأفضل الأسعار
تعود عروض كارفور بقوة هذا الشهر، لتمنح المتسوقين فرصة رائعة للاستفادة من تخفيضات مذهلة على مجموعة متنوعة من المنتجات، حيث تبدأ هذه العروض من اليوم الأحد 22 يونيو وتستمر حتى 24 يونيو الجاري، مما يجعلها فرصة مثالية للراغبين في شراء احتياجاتهم بأسعار تنافسية بتخفيضات تصل إلى 50% وأفضل الأسعار، وتعم هذه العروض جميع فروع كارفور هايبر ماركت وكارفور سوبر ماركت. عروض كارفور الجديدة حتى 24 يونيو 2025 بتخفيضات تصل إلى 50% وأفضل الأسعار شوف كمان: نجيب ساويرس يطلق مركز 'شغلنى' لتوفير فرص العمل لشباب القاهرة وسوهاج وفي هذا التقرير، سنقدم لمتابعينا وزوار موقع «نيوز رووم» الإخباري تفاصيل أقوى عروض كارفور الجديدة 2025، مع تخفيضات تصل إلى 50% على السلع والمنتجات الغذائية والسوبر ماركت واللحوم. عروض كارفور الجديدة 2025 لشهر يونيو تشمل عروض كارفور الجديدة 2025 لشهر يونيو ما يلي:- – السلع والمنتجات الغذائية. – منتجات الألبان والجبن. – مستلزمات المنزل. عروض كارفور الجديدة 2025 تخفيضات تصل إلى 50%. عروض كارفور الجديدة 2025 تخفيضات تصل إلى 50%. عروض كارفور الجديدة 2025 تخفيضات تصل إلى 50%. عروض كارفور الجديدة 2025 تخفيضات تصل إلى 50%. مواضيع مشابهة: تنسيق الجامعات 2025 وإعفاء خريجي مدارس المتفوقين من قواعد التوزيع عروض كارفور الجديدة 2025 تخفيضات تصل إلى 50%. عروض كارفور الجديدة 2025 تخفيضات تصل إلى 50%. عروض كارفور الجديدة 2025 تخفيضات تصل إلى 50%. عروض كارفور الجديدة 2025 تخفيضات تصل إلى 50%. كيفية الاستفادة من عروض كارفور 2025 يمكن للعملاء الاستفادة من هذه العروض باتباع خطوات بسيطة تضمن الحصول على الخصومات بسهولة، وهي كما يلي:- – متابعة إعلانات العروض الجديدة عبر الموقع الرسمي (). – زيارة أقرب فرع لكارفور للاستفادة من العروض المحلية. – استخدام تطبيق 'كارفور' الإلكتروني لشراء المنتجات أون لاين. – الانضمام إلى برنامج الولاء لكسب نقاط إضافية. – الاطلاع على شروط العروض للتأكد من صلاحيتها. – شراء الكميات المطلوبة قبل انتهاء مدة العرض. – الاستفادة من العروض الترويجية في المناسبات الخاصة. – الاستفسار من موظفي المتجر عن المنتجات المشمولة بالعروض. – استخدام الكوبونات الإلكترونية عند الشراء عبر الإنترنت. كيفية الشراء أونلاين من كارفور أطلق كارفور مصر مؤخرًا خدمة التسوق الإلكتروني التي تتيح للعملاء في جميع المحافظات شراء احتياجاتهم بسهولة عبر الموقع الرسمي ()، وتوفر الخدمة خيارات دفع متعددة تشمل الدفع الإلكتروني باستخدام البطاقات البنكية أو الدفع نقدًا عند الاستلام، مع توصيل مجاني للطلبات إلى باب المنزل، كما تتيح كارفور إمكانية إرجاع المنتجات وفقًا لسياسة الاسترجاع المعتمدة لديها، مما يمنح العملاء تجربة تسوق آمنة ومريحة من أي مكان داخل مصر. برنامج نقاط كارفور ماي كلوب MyClub وفي مطلع عام 2019، قدمت كارفور لعملائها برنامج 'MyCLUB' كمبادرة مكافآت مبتكرة، يتيح للمشتركين جمع النقاط مع كل عملية شراء تتم داخل فروع كارفور، ويمكن للعملاء الاستفادة من هذه النقاط لاحقًا واستبدالها بمجموعة واسعة من المنتجات المتوفرة في جميع الفروع، مما يجعل تجربة التسوق أكثر تميزًا ويمنح العملاء قيمة مضافة مع كل زيارة. تحميل برنامج نقاط كارفور يمكنك تحميل برنامج نقاط كارفور لهواتف أندرويد من خلال هذا الرابط ()، ولمستخدمي هواتف آيفون IOS (). شرح برنامج نقاط كارفور تمتلك كارفور شبكة واسعة من فروع الهايبر ماركت والسوبر ماركت التي تلبي مختلف احتياجات العملاء في أنحاء مصر، وضمن رؤيتها لتقديم منتجات تجمع بين الجودة العالية والسعر المناسب، توفر كارفور تجربة تسوق متكاملة تشمل عشرات الآلاف من السلع الغذائية وغير الغذائية، بالإضافة إلى تشكيلة كبيرة من المنتجات المنزلية التي تلبي أذواقًا متنوعة وتناسب مختلف الميزانيات. وتسعى كارفور باستمرار لتعزيز رضا عملائها من خلال تقديم تجربة تسوق متميزة تجمع بين التنوع في العروض والجودة في الخدمة، وتقدم المتاجر باقات من الخصومات والتخفيضات الحصرية طوال العام تقديرًا لثقة العملاء وولائهم، كما تواصل كارفور خططها التوسعية في مختلف دول الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، بهدف توفير تجربة تسوق سلسة وقريبة في متناول الجميع، أينما كانوا.


الصباح العربي
منذ 8 ساعات
- الصباح العربي
تطبيقات التداول على الهواتف مقابل المنصات التقليدية: أيهما أفضل؟
مقدمة حول تطور منصات التداول شهدت صناعة الوساطة المالية تحوّلات جذرية خلال العقود الثلاثة الماضية. فمن مكالمات الهاتف التي كانت تُجرى إلى غرفة المقصورة في البورصة، إلى منصّات سطح المكتب المحمَّلة ببرامج احترافية مثل «ميتاتريدر» و«تريدستيشن»، وصولاً إلى تطبيقات الهواتف الذكية مثل «تطبيق التداول» التي باتت تُنزَّل خلال ثوانٍ من متجر التطبيقات. هذا التطوّر لم يكن وليد الصدفة؛ فقد أدى انتشار الإنترنت واسع النطاق، ثم الهواتف الذكية المزودة بمعالجات قوية واتصال دائم بالشبكة، إلى إعادة تعريف تجربة التداول بالكامل. اليوم لم يَعُد المستثمر بحاجة إلى جهاز كمبيوتر مكتبي في غرفة مضاءة وكرسي مريح كي يراقب الأسواق؛ يكفي أن يمد يده إلى جيبه ويلمس الشاشة ليبيع ويشتري فوراً. لكن هل يعني ذلك أن التطبيقات المحمولة تغلبت تماماً على المنصّات التقليدية؟ أم أنّ لكل منصةٍ دوراً لا يمكن تجاهله؟ مزايا تطبيقات التداول على الهواتف المحمولة 1. الوصول الفوري إلى السوق على مدار الساعة من أبرز نقاط القوة في تطبيقات الهاتف أنها ترافق المستخدم أينما ذهب: في المقهى، أثناء رحلة القطار، أو حتى في صف انتظار بنكي. لا حاجة لإعادة تشغيل الحاسوب أو انتظار تحميل منصة ثقيلة؛ بضع ثوانٍ لفتح التطبيق تكفي لإدخال أمر سوقي أو إيقاف خسارة متحرك. هذه المرونة تمنح المتداولين – خصوصاً متابعي الأخبار العاجلة أو المضاربين على تقلبات العملات المشفَّرة – ميزة تنافسية في الاستجابة السريعة. 2. التنبيهات الفورية والإشعارات الذكية تمدّ الكثير من التطبيقات مستخدميها بإشعارات لحظية عند تحقّق شروط فنية أو وصول أصل معيّن إلى سعر مستهدف. تلعب هذه الإشعارات دور «جرس إنذار» يحفظ وقت المتداول ويُبعده عن الشاشة معظم اليوم، مع ضمان عدم تفويت فرصة. بإمكان المستخدم تخصيص هذه التنبيهات وفق استراتيجياته: كسر خط اتجاه، إعلان أرباح شركة، أو حتى تغريدات مؤثرة. 3. واجهات استخدام مبسَّطة ومرتكزة على تجربة المستخدم مع مساحة شاشة محدودة، اضطر مطورو التطبيقات إلى إعادة تصميم رحلة المستخدم لتكون سلسة ومركّزة. أصبح إدخال الأوامر، استعراض المحفظة، وحتى الاطلاع على ملخص إخباري، يتم في بضع نقرات. وبفضل دمج التحقق البيومتري (بصمة الإصبع أو الوجه) صارت عملية تسجيل الدخول سريعة وآمنة في آن واحد. 4. تكاليف أقل وتحديثات أسرع غالبية التطبيقات مجانية التحميل، وتُحدَّث دورياً من المتجر دون عناء تنزيل ملفات تثبيت ضخمة أو مخاوف من توافق نظام التشغيل. كما أن أداءها يتكيف مع قوة المعالج في الهاتف نفسه، ما يقلل الاعتماد على عتاد خارجي مرتفع الثمن. 5. دمج خدمات مالية واجتماعية إضافية كثير من الوسطاء يربطون التطبيق بخدمات دفع إلكترونية، أو محافظ عملات رقمية، أو شبكات تواصل اجتماعي تتيح نسخ صفقات متداولين محترفين؛ وهو ما يُصعِّب تنفيذه بذات المرونة على إصدارات سطح المكتب القديمة. عيوب تطبيقات التداول على الهواتف المحمولة 1. محدودية حجم الشاشة والدقة في التحليل رغم تقدّم شاشات الهواتف، يبقى رسمُ خط اتجاه بدقة أو مقارنة عدة أطر زمنية أمراً أكثر صعوبة مقارنة بشاشة عريضة أو إعداد متعدّد الشاشات. المحللون الفنيون الذين يعتمدون على نماذج السعر المعقَّدة أو يرسمون قنوات وأنماطاً قد يشعرون أنّ التطبيق يقيّد رؤيتهم للصورة الكاملة. 2. مخاطر الاتصال اللاسلكي وانقطاع الشبكة التداول على شبكة 4G أو Wi-Fi عام يعرض المستخدم لتذبذب في الاستجابة أو انقطاعات مفاجئة قد تخلّف انزلاقات سعرية جسيمة، بخلاف الاتصال السلكي المستقر عادةً في أجهزة الكمبيوتر المكتبية. وفي الأصول عالية التقلب يمكن لثانية واحدة أن تغيّر مكاسب اليوم بالكامل. 3. تشتيت الانتباه وجود إشعارات من تطبيقات اجتماعية، بريد إلكتروني، أو رسائل فورية على الجهاز ذاته قد يشتّت التركيز أثناء اتخاذ قرارات مالية سريعة. بينما يوفّر إعداد سطح المكتب بيئة عمل «معزولة» يمكن تخصيصها حصراً لمتابعة الأسواق. 4. وظائف محدودة للمحترفين والمتداولين الآليين التطبيقات غالباً ما تفتقر إلى دعم كامل للروبوتات (Expert Advisors)، أو إمكانات الاختبار الخلفي المتقدم، أو الوصول إلى عمق السوق (Level 2) التفصيلي. المتداولون الذين يعتمدون على خوارزميات خاصة، أو يحتاجون إلى ربط المنصة بلغة برمجية، سيجدون أن الأجهزة المكتبية لا تزال متفوقة هنا. 5. استنزاف البطارية والموارد التداول مع تشغيل مخططات حية وتحديثات متواترة يستنزف بطارية الهاتف سريعاً، مما قد يضطر المستخدم لحمل بنك طاقة خارجية أو فقد القدرة على الدخول إلى حسابه في لحظة حرجة عند نفاد الشحن. مقارنة بالأداء والوظائف عند قياس زمن تنفيذ الأوامر، تكشف الاختبارات أن التطبيقات الحديثة تقترب من منصّات سطح المكتب بفضل خوادم سحابية متطورة وتقنيات نقل بيانات منخفضة الكمون. إلا أن فارق أجزاء من الثانية يبقى في صالح الاتصال السلكي الثابت عند استخدام منصة مكتب متقدمة – وهذا الفارق قد يُحدِث تأثيراً مادياً في استراتيجيات السكالبينغ أو التداول عالي التواتر. من جهة أخرى، تتميز المنصّات التقليدية بعمق تحليلي أكبر: تخصيص الواجهة: يستطيع المتداول تقسيم الشاشة إلى أربع أو ست نوافذ لأسعار مختلفة، وحتى تخصيص ألوان وإضافة مؤشرات مبرمجة ذاتياً. تكامل أدوات خارجية: الربط مع برامج إكسل، أو قواعد بيانات، أو غرف أخبار احترافية كـ«رويترز إيكون» أسهل بكثير في بيئة سطح المكتب. إدارة المحافظ الكبيرة: عند إدارة عشرات الحسابات أو محافظ عملاء، تتيح المنصّات التقليدية لوحات متابعة متقدمة (Dashboard) ومخططات أداء تاريخي بدقة أعلى. في المقابل تقدّم تطبيقات الهواتف ما يلي: سرعة الوصول للأخبار العاجلة: غالبية التطبيقات تعرض موجزاً فورياً من «بلومبرغ» أو «ياهو فايننس» مع إشعارات قابلة للتخصيص. تجربة مستخدم مُبسَّطة: حتى المستخدم المبتدئ يستطيع تنفيذ أمر شراء فوري بواجهة واضحة خلال ثوانٍ، بينما قد يرتبك أمام لوحة تحكم متشعّبة على الكمبيوتر. التكلفة: لا حاجة لحواسيب بمواصفات عالية أو شاشات إضافية، ما يخفض حاجز الدخول للمتداولين الأفراد. خاتمة وتوصيات لا توجد منصة مثالية تصلح لكل المتداولين وفي جميع السيناريوهات؛ بل يتحدد الاختيار حسب نمط التداول وأهدافه: المضارب اليومي المحترف الذي يعتمد على قراءات متزامنة متعددة وإستراتيجيات آلية سيظل محتاجاً إلى منصة سطح المكتب، بشاشة واسعة وربط إنترنت سلكي منخفض الكمون. المستثمر متوسط الأجل أو المتداول «بدوام جزئي» سيستفيد من مرونة التطبيق المحمول لمتابعة الأخبار والإشعارات أثناء عمله أو دراسته، بينما يحتفظ بجلسة أسبوعية على الكمبيوتر لتحليل أعمق. المبتدئ قد يجد في التصفح عبر الهاتف نقطة بداية سهلة، ولكن من الحكمة مع الوقت تجربة المنصّة المكتبية لاكتساب مهارات تحليل فني وأدوات مخطط متقدمة. الأمان يفرض اعتماد طبقتَي حماية على الأقل: تحقق بيومتري للهاتف، ومصادقة ثنائية للحساب على المنصّة المكتبية. كما يُنصح بالامتناع عن تنفيذ أوامر حساسة أثناء الاتصال بشبكات عامة. في النهاية، يُستحسن النظر إلى تطبيق الهاتف والمنصّة المكتبية كأداتين متكاملتين لا متنافستين. الهاتف يُشبه «ريموت كونترول» سريعاً يُمكّنك من الردّ على السوق في الوقت الحقيقي، بينما يوفّر الكمبيوتر «غرفة عمليات» متكاملة للتخطيط الاستراتيجي والتحليل المتعمّق. التوازن بينهما، واختيار اللحظة المناسبة لاستخدام كل أداة، هو ما يمنح المتداول ميزة مستدامة في أسواق تتحرك أسرع مما قبل.


المصري اليوم
منذ 4 أيام
- المصري اليوم
في إعلان هاتفها الجديد.. «جوجل» ساخرة من «آيفون»: مجنون (فيديو)
في إعلان ساخر، قارنت شركة «جوجل»، بين أحدث إصداراتها في مجال الهواتف المحمولة «Pixel 9 Pro»، مع ميزات نظام التشغيل iOS 26 الخاص بهاتف «iPhone»، مشيرة إلى هاتف «Pixel 10» الذي تستعد لإصداره خلال أسابيع. كانت شركة «آبل» كشفت في وقت سابق، عن تصميمها الجديد للزجاج السائل على هاتف «iPhone»، وذلك خلال عرضها نظام التشغيل iOS 26 في مؤتمر WWDC25 (مؤتمر سنوي للمطورين تنظمه شركة آبل، ويُركز على الإعلان عن أحدث التطورات في برامج وأنظمة تشغيل الشركة). وفي الإعلان ظهر هاتف «جوجل» الجديد وهاتف من شركة «آبل» كأنهما ضيفان في حلقة «بودكاست»، إذ يقول «آيفون»: «العملاء يعتقدون أنني أفعل نفس الشيء الذي تفعله، لكن الأمر أشبه بمصادفة غريبة»، ليرد الثاني قائلًا: «مجنون تمامًا». ثم يستعرض هاتف آيفون جميع الميزات الجديدة التي أعلنت عنها آبل كجزء من نظام iOS 26 في مؤتمر المطورين العالمي (WWDC)، مثل الترجمة المباشرة للرسائل النصية، وتصفية المكالمات، ومساعد الانتظار- وهي ميزات قدّمها هاتف بيكسل على مدار السنوات الخمس إلى السبع الماضية. وفي نهاية الفيديو، يسأل هاتف «آيفون» هاتف بيكسل مباشرةً: «إذن، ما الذي تعمل عليه في بيكسل 10؟، بدافع الفضول»، وهنا ينتهي الإعلان، مع إعلان جوجل عن هاتف بيكسل 9 برو، ومع ذلك، هذه هي المرة الأولى التي تُعلن فيها الشركة رسميًا عن هاتف بيكسل 10 بهذه الطريقة. ومع أن الإعلان لا يُلمح إلى قرب إطلاق الهاتف، إلا أن تقارير متعددة تُشير إلى أن «جوجل» تُجهّز لحدث إطلاق في منتصف شهر أغسطس، وحتى أنها صُوّرت وهي تُصوّر إعلانًا لهاتف Pixel 10.