
ضمن بطولة تولون الدولية.. "الأخضر" تحت 23 يعاود تدريباته استعدادًا لمواجهة مالي
عاود المنتخب السعودي تحت 23 عامًا لكرة القدم، أمس السبت، تدريباته في فرنسا، بعد تغلبه على منتخب بنما بنتيجة 2-1، ضمن منافسات بطولة موريس ريفيلو الدولية (تولون)، والتي تمتد حتى الخامس عشر من شهر يونيو الجاري.
وأجرى لاعبو الأخضر حصتهم التدريبية، تحت إشراف المدرب الإيطالي لويجي دي بياجو والجهاز الفني المساعد، قُسّموا خلالها إلى مجموعتين. أدّت المجموعة الأولى، والتي ضمّت اللاعبين الذين شاركوا بصفة أساسية في المباراة، مرانًا استرجاعيًا، في حين بدأت المجموعة الأخرى الحصة التدريبية بتمارين لياقية، أعقبها مران تكتيكي، ثم اختُتمت الحصة التدريبية بمناورة مصغّرة.
ويواصل أخضر 23 عامًا، اليوم الأحد، تدريباته تحضيرًا لمواجهة منتخب مالي مساء يوم الإثنين، ضمن الجولة الثالثة من منافسات دور المجموعات لبطولة تولون الدولية.
يُذكر أن المجموعة الأولى من بطولة تولون تضم إلى جانب "الأخضر" منتخبات فرنسا (المستضيف)، ومالي، وبنما.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
«رولان غاروس»: غوف «مذهولة» بعد الفوز باللقب!
أبدت كوكو غوف شعورها بالذهول، على أثر فوزها على المصنفة الأولى عالمياً أرينا سابالينكا، السبت، في نهائي بطولة فرنسا المفتوحة للتنس، واعترفت بأنها لم تكن تعتقد أنها تملك القدرة على التصدي لقوة لاعبة روسيا البيضاء على ملعب فيليب شاترييه. وقالت اللاعبة الأميركية، المصنفة الثانية عالمياً، والتي حصدت لقبها الثاني في البطولات الأربع الكبرى، والدموع تنهمر من عينيها: «لم أكن أعتقد بصراحة أنني يمكنني فعل هذا». وأثنت غوف (21 عاماً)، التي استفادت من 70 خطأ سهلاً لمنافِستها، على سابالينكا، قبل أن تلتقط صوراً مع الأطفال جامعي الكرات. وقالت غوف: «في كل مرةٍ نلعب فيها، تكون المباراة صعبة لي، لذا أُهنئكم، إذ إنكم تُذكّرونني بأن الحياة بها ما هو أكثر من لعبة التنس». وأضافت، وسط 15 ألف مشجِّع دعموها خلال المباراة: «أود أن أشكركم جميعاً، لقد ساعدني الجمهور، اليوم. كنتم تشجعونني بشدة، ولا أعلم ماذا فعلت لأستحق مثل هذا الدعم من الجماهير الفرنسية».


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
«دورة شتوتغارت»... المنظمون واثقون بمشاركة زفيريف
أبدى منظمو «شتوتغارت للتنس» التي تقام الأسبوع المقبل على الملاعب العشبية، ثقتهم بمشاركة النجم الألماني ألكسندر زفيريف، المصنف الأول للبطولة، بعد خروجه من دور الثمانية لبطولة فرنسا المفتوحة. وترجع آخر مشاركة لزفيريف، المصنف الثالث عالمياً، في بطولة شتوتغارت إلى عام 2019، عندما أقيمت البطولة في يوليو (تموز) على الملاعب الرملية. وأعلن منظمو بطولة شتوتغارت، السبت، أنهم يتوقعون وصول زفيريف الاثنين؛ حيث من المرجح أن يخوض مباراته الأولى في البطولة الألمانية يوم الخميس المقبل؛ حيث أعفي من المشاركة في الدور الأول. وودّع زفيريف بطولة رولان غاروس يوم الأربعاء الماضي من دور الثمانية، على يد الصربي نوفاك ديوكوفيتش، ما سيمنحه أسبوعاً للتعافي والتأقلم مع الملاعب العشبية. وألغى زفيريف مشاركته في شتوتغارت سابقاً قبل فترة وجيزة من انطلاق البطولة، كما حدث العام الماضي عندما وصل إلى نهائي بطولة فرنسا المفتوحة. وسيكون زفيريف والأميركي تايلر فريتز اللاعبان الوحيدان من بين المصنفين العشرة الأوائل على العالم، المقرر مشاركتهما في شتوتغارت، التي تعدُّ من أولى البطولات الإعدادية لبطولة ويمبلدون، التي تبدأ 30 يونيو (حزيران).


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
لامين في صراع مع ديمبيلي ومبابي على الكرة الذهبية
تحوَّلت المواجهة المرتقبة بين المنتخب الإسباني ونظيره الفرنسي في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية إلى ما يُشبه نهائياً مبكراً لجائزة الكرة الذهبية؛ حيث تتقاطع فيها طموحات عدد من أبرز نجوم الموسم الكروي. ووفق صحيفة «ماركا» الإسبانية، فقد صدق المدير الفني للمنتخب الإسباني لويس دي لا فوينتي عندما حذّر من التقليل من أهمية دوري الأمم الأوروبية، مشدداً على صعوبة التتويج بلقبها، في ظل وجود 4 منتخبات عريقة هي ألمانيا، والبرتغال، وإسبانيا وفرنسا. لامين يامال أحد المرشحين الأوفر حظّاً من الجانب الإسباني (رويترز) وترى الصحيفة أن هذه المواجهة باتت بمثابة «ممر للكرة الذهبية»؛ حيث يتقدم عثمان ديمبيلي قائمة المرشحين بعد أدائه اللافت مع باريس سان جيرمان، إلى جانب صورته الرمزية في بطولة رولان غاروس وهو يهدي الكأس للجماهير. أما كيليان مبابي، فقد يقتحم المنافسة على الجائزة في حال تألقه في كأس العالم للأندية، والمساهمة في تتويج ريال مدريد، خصوصاً مع تتويجه بلقب الهدّاف والحذاء الذهبي. في المقابل، يبرز اسم النجم الشاب لامين يامال بصفته أحد المرشحين الأوفر حظّاً من الجانب الإسباني، رغم صغر سنه (17 عاماً). وتوضح «ماركا» أن تأثيره الكروي تجاوز الأرقام؛ حيث فرض نفسه لاعباً استثنائياً في كرة القدم العالمية. وقد نال احترام الجماهير الفرنسية بعد هدفه الرائع مع «لا روخا» في نصف نهائي «يورو 2024»، وأصبح اللاعب الذي يسعى الجميع لإيقافه. كيليان مبابي قد يقتحم المنافسة على الجائزة في حال تألقه في كأس العالم للأندية (أ.ف.ب) وتضيف الصحيفة أن بروز لامين منح زملاءه في المنتخب مساحة أكبر للتألق، مثل فابيان، ميرينو، وأولمو، أويارزابال، فضلاً عن الانسجام الكبير بين بيدري وإيسكو، في توليفة فنية فريدة. ولأن كل بطل يحتاج إلى منافس يُبرز قيمته، فإن الظهور القوي للنجم الفرنسي الصاعد دزيري دووي يضفي على هذا اللقاء طابعاً تنافسياً فريداً. فكما احتاج ميسي إلى رونالدو، يبدو أن لامين وجد خصمه الذي سيدفعه نحو القمة.