نتنياهو يعين ديفيد زيني رئيسا جديدا لجهاز الشاباك
أعلن رئيس وزراء الاحتلال
الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو، اليوم الخميس، تعيين اللواء ديفيد زيني رئيسا جديدا لجهاز الأمن العام الشاباك، بديلا لرونين بار، وذلك على الرغم من قرار النائب العام في إسرائيل ببطلان قرار إقالة الرئيس السابق للجهاز.
وحسب وسائل إعلام عبرية، شغل زيني العديد من المناصب العملياتية والقيادية في الجيش الإسرائيلي، بما في ذلك: مقاتل دورية في هيئة الأركان العامة، وقائد الكتيبة 51 في لواء جولاني، وقائد وحدة إيجوز، وقائد لواء ألكسندروني، ومؤسس لواء الكوماندوز، وقائد قيادة التدريب والتمرين وقائد فيلق الأركان العامة.
المحكمة العليا الإسرائيلية تمنع حكومة نتنياهو من إقالة رئيس الشاباك
بسبب فشله في 7 أكتوبر 2023.. رئيس الشاباك الإسرائيلي يعتزم الاستقالة من منصبه 15 يونيو المقبل
خلافات داخل إسرائيل
في مارس 2023، أعد اللواء زيني تقريرا لقائد فرقة غزة لفحص استعدادات الفرقة لحدث مفاجئ معقد، مع التركيز على الغارة المفاجئة وتحديد نقاط الضعف.
وفي إطار استنتاجات التقرير، كتب زيني أنه في أي قطاع تقريبا يمكن تنفيذ غارة مفاجئة على قواتنا.
وكانت المحكمة العليا أمس الأربعاء أعلنت بأن قرار الحكومة بإقالة رئيس جهاز الأمن العام الشاباك، رونين بار، قد اتُّخذ بشكل غير سليم وخارج الأطر الإجرائية المطلوبة، وشابه تضارب مصالح من قبل رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو.
وأوضحت المحكمة في قرارها أن الحكومة لم تحل المسألة إلى اللجنة الاستشارية المختصة بتعيين كبار المسؤولين، كما ينص القانون.
كما أشارت إلى وجود تضارب مصالح لدى نتنياهو، الذي شارك في اتخاذ القرار رغم التحقيقات الجارية في قضايا تخصّ مقربين منه.
وذكرت المحكمة أن القرار اتُخذ دون وجود أسس واقعية واضحة، ودون عقد جلسة استماع قانونية لرئيس الشاباك، الأمر الذي يخالف الإجراءات الجوهرية المطلوبة في مثل هذه الحالات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 25 دقائق
- الدستور
إدارة ترامب تمنع جامعة هارفارد من تسجيل الطلبة الأجانب
ألغت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صلاحية جامعة هارفارد في تسجيل الطلاب الأجانب واضعة آلاف الطلاب الحاليين أمام خيارين فقط، إما الانتقال إلى جامعات أخرى أو مغادرة البلاد. وأعلنت وزارة الأمن الداخلي، أمس الخميس، عن هذا الإجراء، قائلة إن جامعة هارفارد "خلقت بيئة جامعية غير آمنة من خلال سماحها لمحرضين معادين للولايات المتحدة ومؤيدين للإرهاب بالاعتداء على طلاب يهود داخل الحرم الجامعي". واتهمت الوزارة جامعة هارفارد أيضا بـ"التنسيق مع الحزب الشيوعي الصيني" بدون تقديم أدلة. وقالت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم في بيان إن إدارة ترامب "تحمل جامعة هارفارد المسؤولية عن تشجيع العنف، ومعاداة السامية، والتنسيق مع الحزب الشيوعي الصيني داخل حرم الجامعة". وأكدت أن جامعة هارفارد "لن تتمكن من تسجيل الطلاب الدوليين، ويجب على الطلاب الأجانب الحاليين الانتقال إلى جامعات أخرى أو فقدان وضعهم القانوني". وتسجل جامعة هارفارد حوالي 6800 طالب أجنبي في حرمها الجامعي في كامبريدج، بولاية ماساتشوستس، مما يشكل أكثر من ربع إجمالي عدد طلابها، ومعظمهم طلاب دراسات عليا، ويأتون من أكثر من 100 دولة. وألغت الإدارة الأمريكية اعتماد جامعة هارفارد في برنامج الطلاب وتبادل الزوار، وهو برنامج يتيح للجامعة القدرة على رعاية الطلاب الدوليين للحصول على تأشيراتهم والالتحاق بالدراسة في الولايات المتحدة.


وكالة نيوز
منذ 26 دقائق
- وكالة نيوز
ترامب يستضيف حفل تشفير مثير للجدل مع الضيوف الذين قضوا الملايين على عملة ميمي لعائلة ترامب
يستضيف الرئيس ترامب حفل تشفير في نادي الجولف ليلة الخميس مع الحاضرين الذين أنفقوا الملايين على عملة ميمي الرقمية الجديدة لعائلة ترامب. تلتقي نانسي كوردس نظرة على مخاوف شراء الضيوف للوصول إلى الرئيس. كن أول من يعرف احصل على إشعارات المتصفح للأخبار العاجلة والأحداث الحية والتقارير الحصرية. ليس الآن تشغيل


بوابة ماسبيرو
منذ 27 دقائق
- بوابة ماسبيرو
1979 إسرائيل تنسحب من مدينة العريش وتعيدها إلى مصر بموجب اتفاقية كامب ديفيد
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من مايو 1979 عادت مدينة العريش إلى السيادة المصرية بموجب اتفاقية كامب ديفيد، واستلمتها الحكومة المصرية وحولت إقليم سيناء إلى محافظتين، محافظة شمال سيناء وعاصمتها العريش التي تقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط شمال شرق سيناء، ومحافظة جنوب سيناء وعاصمتها مدينة الطور التي تقع على ساحل خليج السويس. وقد عقد اتفاق كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل في سبتمبر 1978 على إثر مبادرة الرئيس الراحل محمد أنور السادات التاريخية في نوفمبر 1977 وزيارته للقدس، حيث وقعت مصر وإسرائيل معاهدة السلام اقتناعا منهما بالضرورة الماسة لإقامة سلام عادل وشامل في الشرق الأوسط، والتي نصت على إنهاء الحرب بين الطرفين وإقامة السلام بينهما وسحب إسرائيل كافة قواتها المسلحة والمدنيين من سيناء إلى ما وراء الحدود الدولية بين مصر وفلسطين تحت الانتداب لتستأنف مصر ممارسة سيادتها الكاملة على سيناء.