
انفجار هائل يهز مصنع كيماويات في الصين
بكين-رويترز
وقع انفجار كبير أسفر عن حريق هائل في مصنع كيماويات بإقليم شاندونغ شرقي الصين، ما أدى إلى تصاعد أعمدة كثيفة من الدخان في السماء، الثلاثاء، فيما سارعت السلطات لكشف ملابسات الواقعة.
ولم تصدر السلطات الصينية حتى الآن أي معلومات عن وقوع إصابات.
ونقلت صحيفة «بيبر» الصينية الرسمية عن مستشفى محلي القول: إنه يعالج مصابين جراء وقوع هذا الانفجار، لكنه أحجم عن الخوض في مزيد من التفاصيل.
ووصل ما يربو على 200 من أفراد مواجهة الطوارئ إلى الموقع الذي انفجر فيه جزء من مصنع كيماويات تديره شركة شاندونغ يوداو للكيماويات في مدينة ويفانغ.
وقالت الهيئة الصينية المعنية بمواجهة الطوارئ في بيان اليوم إن مسؤولين حكوميين حثوا فرق الإطفاء على احتواء الحريق بسرعة وحصر عدد المصابين. وشهدت الصين في السنوات القليلة الماضية انفجارات في مصانع كيماويات، منها انفجار في نينغشيا شمال غربي البلاد عام 2024 وآخر في إقليم جيانغشي الجنوبية الشرقية عام 2023.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
فيديو "مرعب".. "تجمد" بين السحب بلا أكسجين ثم حدثت المعجزة
وأفادت تقارير صحفية صينية تناقلتها شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية وهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، أن بينغ حلق على ارتفاع يزيد على 8500 متر من دون أكسجين. وأظهر مقطع فيديو نشرته وسائل إعلام رسمية صينية، بينغ والجليد يغطي وجهه وملابسه أثناء تحليقه بين السحب. وقال بعد نجاته لقناة الصين المركزية التلفزيونية (سي سي تي في): "كنت قد اشتريت للتو حزام طيران مظلي مستعملا وأردت اختباره، فكنت أجري اهتزازا بالمظلة". وأضاف: "بعد برهة اشتدت الرياح فجأة ورفعتني في الهواء. حاولت الهبوط بأسرع ما يمكن لكنني فشلت". وتابع بينغ: "وجدت نفسي محاطا بسحب ركامية متراكمة ومحاصرا داخلها. كان الأمر مرعبا. كل شيء من حولي كان أبيض. لولا البوصلة لما عرفت الاتجاه الذي أتجه إليه". واستطرد: "ظننت أنني أطير بشكل مستقيم لكنني في الواقع كنت أدور. في النهاية تمكنت من الطيران باتجاه الشمال الشرقي". ويقول بينغ إنه صدم عندما أخبرته معداته أنه وصل إلى هذا الارتفاع الشاهق ، ويعتقد أنه ربما فقد وعيه لفترة وجيزة، وفقا لوسائل الإعلام الصينية الرسمية. وتمكن المغامر الصيني من التحكم بطائرته المظلية باستخدام بوصلته والاتصال اللاسلكي مع زملائه، رغم أن يديه كانتا شبه متجمدتين ومخدرتين. وقال: "بمجرد خروجي من السحب شعرت بأمل شديد لأنني نجوت. كانت اللحظة الأكثر رعبا عندما حاولت الخروج من الدوامة وفشلت، وعندما هبطت مظلتي بشكل مفاجئ. لا يزال التفكير في الأمر مخيفا". وأردف: "لست متأكدا من المستقبل، لكنني بالتأكيد لن أطير لفترة من الوقت في الوقت الحالي". ويمارس بينغ الطيران المظلي منذ أكثر من 4 سنوات، وهو طيار مظلي معتمد في الصين ، وفقا لقناة "سي سي تي في".


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
8 لاعبين يتصدرون «دولية دبي للشطرنج»
تصدر 8 لاعبين بطولة دبي المفتوحة للشطرنج، بنهاية الجولة الثانية، يتقدمهم الأستاذ الدولي الكبير الهندي نيهال سيرين، المصنف الأول، والأذربيجاني محمد مرادلي حامل اللقب، إلى جانب الروسي ألكسي غربنيف، والهندي كريشنا روهيث، والنمساوي لوكس دوتزر، والهندي فيدانت بانيزار، ومواطنه بيلوركار نيتيش، والإسرائيلي يائير بارخوف. وتمكن نيهال سيرين المرشح الأول للقب من تحقيق فوزه الثاني، الذي جاء على حساب مواطنه برانيث فوبالا، فيما فاز مرادلي على الهندي موثيا آل، وشهدت الجولة الثانية تعادل لاعبنا عمران الحوسني بطل العرب مع الأستاذ الدولي الفيتنامي دوي خيونغ، فيما خسر إبراهيم سلطان من الروماني صامويل تيموتي. ولحساب منافسات الفئة «ب»، شهدت الجولة الثانية تعادل اللاعب الدولي الإماراتي أحمد الرميثي أمام المصنف الثاني بالبطولة، الأستاذ الدولي اليوناني اناستاسيوس بافليدس، فيما يواصل أستاذ الاتحاد الدولي الليبي يوسف الحصادي، بطل النسخة الماضية، تألقه بتحقيقه الفوز الثاني على حساب لاعبنا الدولي حمد عصام. وبنهاية الجولة الثانية، تصدر 16 لاعباً منافسات الفئة «ب»، من بينهم الثلاثي الإماراتي محمد سعيد اليليلي، وأحمد فريد، وسلطان جابر الزرعوني، وأربعة لاعبين من الهند، إضافة إلى لاعبين من بنغلاديش، وليبيا، والصين، وسيريلانكا. وقد شهدت الفئة «ب»، تراجع المصنفين الأوائل للبطولة، بعد تعثرهم بالتعادل وخسارة البعض الآخر، فيما تسير منافسات الفئة «أ» بشكل طبيعي، حيث يواصل المصنفون الأوائل سيطرتهم على الطاولات الأولى. وتستمر البطولة حتى الرابع من يونيو، في الوقت الذي تحتفل فيه هذه النسخة باليوبيل الفضي، ويبلغ مجموع جوائزها 52 ألف دولار.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
فنون «الوسائط المتعددة».. جسور حوار ثقافي خلاق
ويأتي هذا المعرض، المقام في إطار التعاون بين مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، ومدينة سيئول عاصمة كوريا الجنوبية، بوصفه مقدمة نوعية في تعاون الجانبين، إذ يليه في ديسمبر من العام الحالي تنظيم معرض التشكيل الإماراتي في سيئول، مسلطاً الضوء على المنجز التاريخي لأكثر من 30 فناناً من الإمارات، مع التركيز على التفاعل بين الهويات المحلية والعالمية. وأضافت: «مع 29 فناناً كورياً رائداً، و48 عملاً، بإشراف القيمتين الفنيتين كيونغ هوان يو، ومايا الخليل، رحلة معرفية عميقة في أبعاد فن الوسائط المتعددة (New Media Art)، والأثر الذي تتركه. من منارة السعديات ينير المعرض 6 عقود من الإبداع، ويوجه فكرنا، ودروبنا، إلى تبادل إبداعي، في عالم متنوع، متحدين بعناق الفن، ورباط الثقافة. هذا المعرض جزء من سردية أشمل، من متحف سيئول للفنون من العاصمة الكورية سيئول، بدأنا مع فناني الإمارات، محمد كاظم وجميري، وغيرهم، بتكليف حصري، وإقامات فنية، وندوات حوارية، واليوم، ببرنامجه المعرفي «حوارات متعددة»، وبأعماله المتفردة، يطرح المعرض استجابتنا للتغيير، مسائلاً الذاكرة، والهوية، والتكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، ويدعونا، للاحتفاء، بمنجز رائد ووالد فن الفيديو نام جون بايك».