
عبد الله عيسى في «أورساليم القدس 2000».. حين يكتب الفلسطيني بدم اللغة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 15 دقائق
- خبرني
حقيقة زواج نجوى فؤاد من لطفي لبيب
خبرني - نفت نجوى فؤاد شائعة زواجها من لطفي لبيب مؤكدة اختلاف الديانة، ووجهت نداء لوزير الثقافة لدعم الفنانين الكبار في أزماتهم المعيشية. نفت الفنانة نجوى فؤاد شائعة زواجها من الفنان الراحل لطفي لبيب، مؤكدة أن تلك الأنباء المتداولة منذ فترة طويلة لا أساس لها من الصحة. وقالت في تصريحات تليفزيونية: "لطفي لبيب الله يرحمه، كان بيطلع علينا شائعات زواج.. إزاي أتجوزه وهو مش من ديني؟ ده أخ وكان دائم النصيحة والتوجيه لي". وأضافت أنها حينما تعتزل الفن ستبدأ أولًا بأداء فريضة الحج، ثم تبحث عن مشروع صغير لتأمين معيشتها، مشيرة إلى أن النقابة لا تقدم الدعم الكافي للفنانين القدامى. ووجهت نجوى فؤاد استغاثة إلى وزير الثقافة المصري، قائلة: "نداء لوزير الثقافة إنه ينتبه لينا الفنانين اللي قضوا مشوار طويل وبياخدوا ملاليم.. عايزين نعيش حياة كريمة، مش عايزة أقعد في دار مسنين، ومعنديش بيت ملك، والأدوية بقت غالية جدًا". وأوضحت أن معاشها الشهري لا يتجاوز 600 جنيه، وهو مبلغ لا يكفي حتى لشراء الخبز، مؤكدة أنها تبحث عن عمل جديد رغم تقدم عمرها، وأنها قضت حياتها كلها في خدمة الفن وجمهورها. وعلى الصعيد الصحي، كشفت نجوى فؤاد أنها تعاني من تآكل في الركبتين، مما قد يستلزم إجراء عملية جراحية قريبًا، لكنها لم تحدد موعدها بعد، لافتة إلى أن فترة العلاج تستغرق وقتًا طويلًا.

سرايا الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- سرايا الإخبارية
م. سالم خصاونه يكتب: " إربد تكتب أسماءها على وجه الشمس وعماد العزام يرسم ملامح الخلود "
بقلم : المهندس الزراعي سالم الخصاونه في المدن العريقة التي تعرف قيمة رجالها لا تكتفي الذاكرة أن تسكن بين دفتي الكتب ولا تقبل أن تظل الحكايات أسيرة الأرشيف بل تخرج إلى الضوء وتتمدد على الأرصفة وتُعلّق على الجدران ليقرأها العابرون في كل صباح دون أن يفتحوا صفحة واحدة وهكذا فعلت إربد وهكذا أرادها عماد العزام رئيس لجنة التسميات في بلديتها الكبرى رجل يعرف أن الوفاء ليس شعورًا عابرًا بل عهد يُكتب في العلن. حين جلس العزام على طاولة اللجنة كان أمامه سجل من الأسماء التي تحمل في طياتها تاريخًا وطنيًا ناصعًا ووجوهًا أضاءت حياة الوطن وأسماءً صاغت بجهدها وصبرها معاني العزة والكرامة كان يدرك أن اللافتات التي ستعلق على الميادين والشوارع ليست لوحات معدنية باردة بل رسائل حية تنبض بالوفاء وتحمل للأجيال القادمة أسرار رجال صنعوا المجد. راح العزام يختار الأسماء كما ينتقي الأديب عنوان روايته الأولى وكما يصوغ الشاعر بيت القصيدة الذي لا ينسى فوضع على خريطة المدينة ميدان معالي الدكتور عبد الرزاق طبيشات حيث تلتقي الحكمة بالإنسانية في اسم واحد وجعل شارع معالي الدكتور عارف السعد البطاينة ممرًا تمشي عليه خطوات العمل العام الصادق والحكمة الراسخة وأثبت ميدان ناجي باشا العزام بطل الثورة ومجاهد الكرامة الذي هتف اسمه في ميادين النضال ضد الظلم وجعل ميدان المهندس حسين سالم بني هاني شاهدًا على مسيرة رجل وهب حياته لخدمة الوطن بإخلاص نادر أما شارع الشهيد معين يوسف الصياحين فقد صار طريقًا مكللًا بذكرى التضحية والفداء. لم يكن اختيار هذه الأسماء مجرد قرار إداري بل كان إعادة رسم لوجه المدينة وكتابة فصل جديد في كتابها المفتوح على مدار العام أراد العزام أن يسير أهل إربد وزوارها بين هذه الشوارع والميادين فيشعروا أن كل خطوة يخطونها هي فوق أرض تحفظ أسماء من قدموا حياتهم وجهدهم وعرقهم للوطن أراد أن يتردد صدى هذه الأسماء في أذن طفل يقرأها لأول مرة وفي قلب شيخ عاش أحداثها وشارك صانعيها الطريق. هكذا صارت إربد كتابًا في الهواء الطلق وغدت شوارعها أبياتًا من الشعر الوطني وميادينها صفحات من تاريخ مضيء وكل ذلك لم يكن ليحدث لولا رجل قرأ التاريخ بعين القلب وكتبه بيد الوفاء ذلك الرجل هو عماد العزام الذي أثبت أن حفظ الذاكرة الوطنية مسؤولية لا تقل شأنًا عن بنائها وأن المدن لا تخلد برجالها فقط بل أيضًا بمن يختار أن يجعل أسماءهم حاضرة أبد الدهر .


خبرني
منذ ساعة واحدة
- خبرني
تفاصيل وفاة التيك توكر العراقي سيد علي
خبرني - رحل التيك توكر العراقي سيد علي إثر أزمة قلبية مفاجئة في ديالى، بعد ساعات من ظهوره الأخير حزينًا وصامتًا على "تيك توك". توفي، الجمعة، التيك توكر العراقي الشهير سيد علي بشكل مفاجئ وهو في العقد الثالث من عمره، ما أثار موجة حزن وتفاعل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، خصوصًا بين متابعيه الذين اعتادوا مشاهدة مقاطعه الكوميدية والمثيرة للجدل. وبحسب ما نقلته وسائل إعلام عراقية، فإن سبب الوفاة يعود إلى أزمة قلبية مفاجئة تعرض لها في أثناء وجوده في محافظة ديالى مسقط رأسه. جاءت وفاته بعد ساعات قليلة فقط من نشره آخر فيديو على تطبيق "تيك توك"، حيث ظهر فيه صامتًا وبملامح حزينة دون أن يفسر سبب حالته، ليشكل خبر رحيله صدمة كبيرة لجمهوره ويترك علامات استفهام عديدة. حتى أن بعض المنتقدين لمحتواه عبّروا عن ندمهم وحزنهم بعد سماع الخبر. وينحدر سيد علي من شمال شرق مدينة بعقوبة، واشتهر بتقديم محتوى كوميدي ساخر غالبًا بمشاركة اثنين من أقربائه، كما كان معروفًا بفيديوهات جريئة وغير تقليدية، مثل النوم في الطين وتقليد أصوات الحيوانات، وهي المقاطع التي حققت انتشارًا واسعًا رغم الانتقادات الحادة التي تعرض لها. وفي وقت سابق، استدعته لجنة المحتوى الهابط في وزارة الداخلية العراقية للتحقيق في طبيعة المواد التي كان ينشرها، لكنه ظل محتفظًا بقاعدته الكبيرة من المتابعين حتى وفاته.