
وفاة طفلة بصاعقة رعدية في المحويت
توفيت طفلة تبلغ من العمر 13 عامًا، مساء الاثنين، جراء إصابتها بصاعقة رعدية في محافظة المحويت (شمالي اليمن)، في ظل تزايد ضحايا الصواعق بمختلف المحافظات اليمنية
.
وقال مصدر محلي إن صاعقة رعدية ضربت منزل والد الطفلة، المواطن عبدالعزيز يحيى ناشر محيي، في قرية المعرس، عزلة الغربي الأعلى، بمديرية جبل المحويت، ما أدى إلى وفاتها على الفور.
وفي حادثة مماثلة، توفي المواطن محمد حسن الحاج، اليوم، بعد إصابته بصاعقة رعدية في قرية موفد بمديرية حفاش، محافظة المحويت.
كما توفي، الأحد، المواطن علي شوعي العودي (54 عامًا)، إثر صاعقة رعدية ضربت عزلة ربع البوني بمديرية بني قيس، محافظة حجة (شمال غرب اليمن).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 26 دقائق
- اليمن الآن
الإرياني يندد بجريمة الحوثي المروعة في الحديدة ويفضح ازدواجية المليشيا
ندد وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر الإرياني، بأشد العبارات بالجريمة المروعة التي ارتكبها القيادي في مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، محمد مهيم هايشة، في مديرية المراوعة بمحافظة الحديدة، وأودت بحياة المواطن خالد عيسى حميدي، الذي كان يعاني من اضطرابات نفسية. وأوضح الإرياني في تصريح صحفي أن الضحية كان ينظم وقفات احتجاجية سلمية يومياً أمام منازل قيادات المليشيا بالمنطقة، احتجاجاً على تردي أوضاعه المعيشية وفقدانه مصدر رزقه، قبل أن يقوم المشرف الثقافي للمليشيات بإطلاق النار عليه مباشرة، ما أدى إلى مقتله على الفور. وأكد الوزير أن هذه الجريمة التي هزت الشارع في الحديدة واليمن عموماً، تكشف مجدداً الوجه الدموي للمليشيا، التي تواصل القمع والقتل لكل من يعارضها، في الوقت الذي تتظاهر فيه بالتباكي على الأوضاع الإنسانية في غزة، بينما تمارس في اليمن أبشع أشكال القتل والتجويع وانتهاك الحقوق دون أي اعتبار للقيم الإنسانية أو الدينية. وأشار الإرياني إلى أن المليشيا أقدمت عقب الجريمة على اعتقال أكثر من 60 مواطناً من أبناء المراوعة شاركوا في احتجاجات شعبية للمطالبة بمحاكمة القاتل، إضافة إلى ناشطين نشروا إداناتهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في محاولة لإسكات الأصوات المعارضة وبث الخوف في المجتمع المحلي. وشدد على أن هذه الواقعة وما تبعها من حملات قمع واختطاف ليست سوى حلقة جديدة في سلسلة الانتهاكات والجرائم التي ارتكبتها مليشيات الحوثي بحق أبناء تهامة منذ انقلابها، وتشمل القتل والخطف والإخفاء القسري ونهب الموارد وتوظيفها في تمويل أنشطتها الإرهابية. واختتم الإرياني دعوته للمجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية، بالتحرك العاجل لإدانة هذه الجريمة، والضغط على المليشيا للإفراج عن جميع المختطفين، ودعم جهود الحكومة الشرعية في استعادة الدولة وحماية حقوق اليمنيين وضمان حياة كريمة لهم.


اليمن الآن
منذ 26 دقائق
- اليمن الآن
ارتفاع ضحايا غرق قارب مهاجرين قبالة سواحل اليمن إلى 86 قتيلا
ارتفعت حصيلة ضحايا غرق قارب يقل مهاجرين قبالة سواحل اليمن إلى 86 قتيلاً، وذلك بعد إنقاذ 42 شخصًا فقط. القارب كان يحمل على متنه نحو 170 مهاجرًا عندما غرق يوم الأحد الماضي، وفقًا لما ذكرته مصادر أمنية. وتُعد الهجرة غير النظامية عبر البحر من أخطر الطرق التي يسلكها المهاجرون، حيث يضطر الكثيرون إلى استخدام قوارب غير آمنة في رحلات محفوفة بالمخاطر. اخبار متعلقة


اليمن الآن
منذ 26 دقائق
- اليمن الآن
خسائر صامتة.. هيئة آثار صنعاء تؤكد تعرض مواقع أثرية في ريمة والبيضاء للعبث
يمن إيكو|أخبار: تعرضت مواقع أثرية في كل من محافظتي ريمة والبيضاء للاعتداء والتنقيب العشوائي، وفقاً لبيان نشرته هيئة الآثار التابعة لحكومة صنعاء على حسابها الرسمي بمنصة 'فيسبوك' ورصده موقع 'يمن إيكو'. وأدانت الهيئة العامة للآثار والمتاحف بصنعاء- في منشورها- ما وصفته بـ'الاعتداء الصريح' على معلم أثري في قرية الرباط بمديرية بلاد الطعام، محافظة ريمة، نتيجة عملية حفر غير قانونية بحثاً عن كنز مزعوم، بمشاركة شخصيات محلية، مؤكدة أن الحفر وصل إلى عمق مترين داخل غرفة أثرية بدون العثور على شيء، محذرة المشاركين من مخاطر انهيار المبنى الأثري. وأكدت الهيئة أنها استغنت عن خدمات أحد المتعاونين المحليين بعد مشاركته في الواقعة، مشيرة إلى أن مثل هذه التصرفات تُشكل تهديداً مباشراً للتراث الوطني الذي يُعد رافعة اقتصادية مهمة للسياحة الثقافية، وتضر بمقومات الجذب والاستثمار المحلي في المناطق ذات القيمة الأثرية. كما رصدت الهيئة- حسب منشورها- قيام عناصر أمنية في محافظة البيضاء بالعبث بزخارف وأبواب جامع ومدرسة العامرية التاريخية في رداع، ورفعت مذكرة رسمية للمحافظ. وشددت الهيئة على ضرورة اضطلاع الجهات المعنية والمجتمعات المحلية بمسؤوليتها في حماية المواقع التاريخية والأثيرية السياحية، باعتبارها مورداً اقتصادياً واستثمارياً طويل الأمد، مطالبة بالابتعاد عن الممارسات العشوائية التي تُقوّض الهوية الوطنية وتُفقد اليمن أحد أبرز مصادره الاقتصادية غير النفطية.