انهيار خدمة الإنترنت في لحج: سكان يشكون تدهوراً مستمراً

أكد سكان في محافظة لحج، جنوب اليمن، انهيار خدمة الإنترنت الأرضي في منازلهم، حيث تشهد الخدمة تراجعا ملحوظاً منذ أكثر من أسبوعين.
وقال المستخدمون إن خدمة الإنترنت الأرضي انهارت بعد أيام متواصلة من البطء الشديد واختفاء نقطة الـ 'DSL' نهائياً لساعات كاملة.
وطالب المستخدمون شركة عدن نت وفروعها في الحوطة وتبن، بإيضاح الأسباب وسرعة معالجة المشكلة التي أعاقتهم عن إنجاز أعمالهم وحالت بينهم وبين الاستخدام 'المقبول' للخدمة.
ووفقاً للمستخدمين، فإن خدمة الإنترنت الأرضي في لحج 'DSL' تعد الأسوأ والأردأ على مستوى اليمن، حيث تتأثر الخدمة بمجرد هبوب رياح خفيفة، أو تساقط قطرات من المطر، فضلاً عن التضاد والتنافر الغريب بين خدمتي الكهرباء والإنترنت الأرضي.
ويشكو المستخدمون من الغياب الكلي لإدارة اتصالات لحج، وتجاهلها لشكاوي المواطنين المستمرة من رداءة خدمة الإنترنت بالمحافظة وتدهورها المستمر منذ العام 2015م.
مرتبط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

اليمن الآن

٠٣-٠٤-٢٠٢٥

• اليمن الآن

انهيار خدمة الإنترنت في لحج: سكان يشكون تدهوراً مستمراً

أكد سكان في محافظة لحج، جنوب اليمن، انهيار خدمة الإنترنت الأرضي في منازلهم، حيث تشهد الخدمة تراجعا ملحوظاً منذ أكثر من أسبوعين. وقال المستخدمون إن خدمة الإنترنت الأرضي انهارت بعد أيام متواصلة من البطء الشديد واختفاء نقطة الـ 'DSL' نهائياً لساعات كاملة. وطالب المستخدمون شركة عدن نت وفروعها في الحوطة وتبن، بإيضاح الأسباب وسرعة معالجة المشكلة التي أعاقتهم عن إنجاز أعمالهم وحالت بينهم وبين الاستخدام 'المقبول' للخدمة. ووفقاً للمستخدمين، فإن خدمة الإنترنت الأرضي في لحج 'DSL' تعد الأسوأ والأردأ على مستوى اليمن، حيث تتأثر الخدمة بمجرد هبوب رياح خفيفة، أو تساقط قطرات من المطر، فضلاً عن التضاد والتنافر الغريب بين خدمتي الكهرباء والإنترنت الأرضي. ويشكو المستخدمون من الغياب الكلي لإدارة اتصالات لحج، وتجاهلها لشكاوي المواطنين المستمرة من رداءة خدمة الإنترنت بالمحافظة وتدهورها المستمر منذ العام 2015م. مرتبط

اليمن الآن

٠٢-٠٣-٢٠٢٥

• اليمن الآن

عودة الاتصالات والإنترنت إلى الحديدة بعد انقطاع دام عشرة أيام

كشفت مصادر محلية عن عودة خدمة الاتصالات والإنترنت (يمن موبايل وDSL) إلى مديريتي الخوخة وحيس، جنوبي محافظة الحديدة، وذلك بعد انقطاع استمر لعشرة أيام. وأوضحت المصادر أن الانقطاع كان نتيجة خلل فني في كابل الألياف الضوئية الذي يربط هذه المناطق بشبكة الإنترنت الرئيسية. وأكدت المصادر أن فرق الصيانة تمكنت من إصلاح الخلل الفني وإعادة الخدمة بشكل كامل. وأشارت إلى أن الانقطاع أثر بشكل كبير على حياة السكان في المديريتين، حيث تعطلت العديد من الخدمات اليومية.

اليمن الآن

١٩-٠٢-٢٠٢٥

• اليمن الآن

سكان منطقة فقم بمديرية البريقة يشكون انقطاع الاتصالات والإنترنت

العاصفة نيوز/ خاص: تعاني قرية فقم الواقعة غرب مديرية البريقة من انقطاع تام لخدمات الهاتف الأرضي والإنترنت منذ عدة أشهر، بعد أن تسبب شيول تابع لمؤسسة المياه في قطع كابل الاتصالات أثناء أعمال الحفر، مما أدى إلى انقطاع الخدمة عن نحو 200 مشترك في القرية بالكامل. ورغم إبلاغ الجهات المعنية فور وقوع الحادث، لم يتم اتخاذ أي إجراءات لإصلاح العطل. كما حاول الأهالي التواصل مع مؤسستي المياه والاتصالات وديوان المديرية، لكن دون جدوى، حيث لا تزال المشكلة قائمة وسط تبادل الاتهامات بين الجهات المختصة حول المسؤولية عن الإصلاح. بحسب الأهالي، فإن مؤسسة الاتصالات ترفض إصلاح العطل، محملة مؤسسة المياه المسؤولية، بينما تؤكد مؤسسة المياه أنها غير قادرة على المساهمة بسبب نقص الإمكانيات. في المقابل، يُلمّح المسؤولون إلى ضرورة قيام الأهالي بشراء الكابل، وتأمين المواد والأدوات، وحتى دفع أجور العمال من أجل إعادة الخدمة. وفي تطور مثير للجدل، أفاد السكان بأن مؤسسة الاتصالات بدأت مؤخرًا بمصادرة نقاط DSL الخاصة بالمشتركين، وطالبتهم بسداد فواتير الاشتراك رغم عدم توفر الخدمة منذ شهور. يُذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تعاني فيها قرية فقم من المشكلة نفسها، فقد شهدت عام 2017 حادثًا مماثلًا عندما تسببت أعمال الحفر في قطع الكابل، ولم تتم إعادة الخدمة إلا بعد أن تكفّل المواطنون بتكاليف الإصلاح. ومع تدهور الظروف المعيشية حاليًا، أصبح تحميل الأهالي هذه المسؤولية أمرًا غير مقبول، خاصة وأن مؤسسة الاتصالات تحقق إيرادات ضخمة شهريًا من خدماتها التي تُعد من الأغلى عالميًا. ويطالب أهالي قرية فقم الجهات المعنية بسرعة التدخل وإصلاح الخلل، وتحمل مؤسسة الاتصالات مسؤوليتها في إعادة الخدمة دون تحميل المواطنين تكاليف إضافية، خاصة وأنها مؤسسة ربحية تدر ملايين الريالات شهريًا.