logo
اتهمتها بمحاولة إسقاطها..الحكومة الإسرائيلة تصوت على حجب الثقة عن النائب العام

اتهمتها بمحاولة إسقاطها..الحكومة الإسرائيلة تصوت على حجب الثقة عن النائب العام

موقع 24٢٣-٠٣-٢٠٢٥

قالت مصادر إسرائيلية اليوم الأحد، إن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو سيجتمع بأعضاء حكومته للتصويت على حجب الثقة عن النائب العام غالي بهاراف ميارا.
ورجحت المصادر موافقة الحكومة على حجب الثقة عن ميارا، مشيرة إلى أن نتانياهو لن يحضر المناقشة والتصويت، بسبب محاكمته الجنائية، وفق صحيفة "جيروزالم بوست".
وبعد اجتماع الحكومة من المقرر أن تحضر النائب العام جلسة استماع أمام لجنة استشارية قانونية برئاسة رئيس المحكمة العليا السابق آشر غرونيس، وبناءً على استنتاجات اللجنة الاستشارية، يُمكن للحكومة إقالتها رسمياً، في عملية قد تستغرق شهوراً.
واقترح وزير العدل الإسرائيلي ياريف ليفين حجب الثقة عن النائب العام منذ أسبوعين في رسالة من 84 صفحة وجهت إلى وزراء الحكومة، وطلب منهم دعم تصويت حجب الثقة، مبيناً التهم الموجهة إليها.
ووفق رسالة ليفين، فإن النائب العام تعمدت عرقلة الحكومة بآراء قانونية صارمة بلا مبرر وأن هدفها إسقاطها.
The Israeli cabinet is set to hold on Sunday a no-confidence vote against Attorney General Gali Baharav-Miara, the first step in a process to dismiss her. If approved, ministers still face a lengthy process to secure her removalhttps://t.co/yUa1r63s0l — Haaretz.com (@haaretzcom) March 23, 2025
وتتهم رسالة ليفين، النائب العام بالإضرار بالأمن القومي لإسرائيل بسبب فشلها في عرقلة مذكرات المحكمة الجنائية الدولية ضد رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، وبفشلها، بصفتها رئيساً لجهاز إنفاذ القانون، في الحد من الجريمة المنظمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توسيع الهجوم.. غزة تحترق والمفاوضات تحتضر
توسيع الهجوم.. غزة تحترق والمفاوضات تحتضر

البيان

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

توسيع الهجوم.. غزة تحترق والمفاوضات تحتضر

تجري مفاوضات بلا نتائج في العاصمة القطرية الدوحة، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية برية واسعة النطاق في شمال وجنوب القطاع، تحت اسم «عربات جدعون»، بالتزامن مع تكثيف الغارات الجوية على مناطق متفرقة من القطاع. وقال المبعوث الأمريكي آدم بولر، أمس، إن مفاوضات غزة في الدوحة متقلبة. وقال في تصريحات لشبكة «إي.بي.سي» إن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف يبذل جهوداً حثيثة لإنجاح المفاوضات. وتابع: «أوضحنا لحماس أنها إذا أرادت أن يتوقف القصف فعليها إطلاق سراح الرهائن»، مضيفاً: «إعادة المحتجزين ستكون بالقوة». وفي وقت سابق، ذكر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن الوفد الإسرائيلي يعمل على استنفاد كافة احتمالات التوصل لاتفاق بشأن غزة. وأضاف المكتب في بيان أن مفاوضات الدوحة تتطرق لمقترح ويتكوف، وإلى مقترح شامل لإنهاء الحرب، كما أوضح أن المقترح يشمل نفي قيادات حماس ونزع السلاح من غزة. وقال مصدر مطلع على مفاوضات الدوحة إن الجانبين إلى جانب الوسطاء «يبذلون جهوداً لتقريب وجهات النظر بشأن القضايا الخلافية»، موضحاً أن المفاوضات تجري «حول كافة القضايا والرؤى». بدوره، كشف مسؤول إسرائيلي كبير أنه «لا يوجد تقدم يذكر في محادثات غزة التي تتضمن إنهاء الحرب»، وفق ما نقلت رويترز. وكان وسطاء من مصر وقطر، وبدعم من الولايات المتحدة، بدأوا جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار غير المباشرة بين إسرائيل و«حماس»، السبت، لكن مصادر قريبة من المفاوضات قالت إنه لم يتم تحقيق تقدم يذكر. وكشف مسؤول من حماس أن «الموقف الإسرائيلي لم يتغير، هم يريدون أسراهم من دون أي التزام لإنهاء الحرب»، بينما وصفت مصادر حكومية إسرائيلية هذه الجولة بأنها «حاسمة»، مع التحذير من تداعيات فشلها. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل: «في حصيلة أولية، عدد الشهداء الذين نقلوا إلى مستشفيات في قطاع غزة 50 شهيداً على الأقل جراء القصف الجوي الإسرائيلي المتواصل منذ ساعات الفجر الأولى» حتى ظهر أمس. وأشار إلى تلقي «بلاغات بوجود عشرات المفقودين تحت الأنقاض في مناطق عديدة في القطاع». وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن قواته «بدأت عملية برية واسعة في شمال وجنوب القطاع ضمن افتتاح عملية عربات جدعون»، وهو الاسم الذي أطلقه على الهجوم الأخير في القطاع. واستقبلت مستشفيات القطاع خلال الـ48 ساعة الماضية أكثر من 200 قتيل نتيجة الغارات الإسرائيلية المكثفة. وفي ظل تكثيف الغارات، أعلنت وزارة الصحة في غزة أن «جميع المستشفيات العامة» في محافظة شمال القطاع باتت خارج الخدمة، وقالت إن «تكثيف محاصرة الاحتلال للمستشفى الإندونيسي ومحيطه ومنع وصول المرضى والطواقم والإمدادات الطبية أخرج المستشفى الإندونيسي عن الخدمة». وأضافت: «جميع المستشفيات العامة بمحافظة شمال قطاع غزة خارج الخدمة». وإلى جانب المستشفى الإندونيسي، يوجد في شمال غزة وفق بيان الوزارة مستشفيان آخران عامان، هما مستشفى كمال عدوان، ومستشفى بيت حانون. وفرضت القوات الإسرائيلية طوقاً أمنياً مشدداً حول المستشفى الإندونيسي في بيت لاهيا، ما أدى إلى تعطيل العمليات الجراحية وإصابة مرضى، ومنعت الطواقم الطبية من الوصول إليه.

صدمة في إسرائيل بعد إعلان ترامب بشأن الحوثيين.. هل تخلى عنا؟
صدمة في إسرائيل بعد إعلان ترامب بشأن الحوثيين.. هل تخلى عنا؟

العين الإخبارية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

صدمة في إسرائيل بعد إعلان ترامب بشأن الحوثيين.. هل تخلى عنا؟

أصيبت إسرائيل بصدمة كبيرة بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقف الهجمات على الحوثيين في اليمن. وأثار إعلان ترامب العديد من الأسئلة في إسرائيل كان أبرزها: هل يشمل وقف إطلاق النار إسرائيل أيضا؟، في إشارة إلى الهجمات التي تشنها إسرائيل على أهداف حوثية في اليمن. والمفارقة أن إعلان ترامب جاء بعد وقت قصير من تنفيذ إسرائيل واحدة من أكبر هجماتها على الحوثيين والذي طال مطار صنعاء وعدة أهداف في محيطه. لا إبلاغ لإسرائيل وعلى عكس الهجمات الإسرائيلية السابقة على الحوثيين التي كانت تتم عادة بالتزامن مع هجمات أمريكية، كما حدث أمس، فإن هجوم اليوم كان إسرائيليا بحتا. وقالت القناة الإخبارية 12 الإسرائيلية: "لم يتم إبلاغ إسرائيل مسبقا بإعلان ترامب بشأن الحوثيين". وتعتبر مثل هذه الشكوى الإسرائيلية فريدة عندما يتعلق الأمر بعلاقاتها مع الولايات المتحدة الأمريكية التي تعتبرها تل أبيب الحليف الوحيد. وكتب عميت سيغال، المحلل في القناة 12 الإسرائيلية والمقرب من نتنياهو، على حسابه في "تليغرام": "إعلان ترامب رسالةٌ قويةٌ للمنطقة بأسرها: ادخلوا إلى إسرائيل، واتركونا وشأننا. لو كنتُ إيرانيًا، لَفهمتُ تصريحه على هذا النحو". وقال مسؤولون إسرائيليون لهيئة البث الإسرائيلية: "فوجئنا بتصريح ترامب بأن أمريكا ستوقف إطلاق النار على الحوثيين". الاتفاقيات أم القنابل؟ وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "صُدم المسؤولون الإسرائيليون، ففي تصريحاته، أثبت ترامب، مرة أخرى، أنه يفضل الاتفاقيات على القنابل". ولاحظت أن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو قال: "كان الهدف من الضربات هو وقف التهديد للملاحة العالمية. إذا توقفت الهجمات على السفن، يمكننا التوقف". مساعدة في حال الخطأ وعلى إثر ذلك فقد برزت تساؤلات في إسرائيل مفادها: "ماذا عنا؟". وقال مصدر إسرائيلي مطلع لصحيفة "جيروزالم بوست"، إن "إسرائيل لم تتلق إخطارا مسبقا بإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن الحوثيين". وأضافت الصحيفة: "خلال الهجوم على الحوثيين اليوم، قدمت الإدارة الأميركية والجيش الدعم بمنطق إذا حدث خطأ ما فسوف نقدم المساعدة". بدورها، قالت القناة الإسرائيلية 24: "على ما يبدو، هذا يعني أن إسرائيل تقف حاليا بمفردها في الحملة ضد الحوثيين، وسيتعين على إسرائيل أن تقرر ما إذا كانت ستهاجم الحوثي بعد كل صاروخ يتم إطلاقه من اليمن". وأشارت صحيفة "إسرائيل هيوم" إلى تصريح مسؤول حوثي بأن الهجمات على إسرائيل لن تتوقف. وذكرت أن وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، المقرب من نتنياهو، سيصل غدا الأربعاء إلى البيت الأبيض لإجراء محادثات مع المسؤولين الأمريكيين. ماذا عن إسرائيل؟ وقالت نقلا عن مسؤول إسرائيلي على اتصال مع الإدارة الأمريكية: "من المتوقع أن يصدر البيت الأبيض توضيحا خلال الساعات المقبلة بشأن وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين، والذي سيتناول الجانب الإسرائيلي". واستدركت: "لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت إسرائيل مشمولة في الاتفاق الذي أعلنه ترامب قبل وقت قصير". وكان ترامب قال للصحفيين: "تلقينا أخبارا جيدة الليلة الماضية. أخبرونا بالأمس أنهم لا يريدون القتال بعد الآن. سنحترم ذلك. سنوقف الهجمات. لقد استسلموا، والأهم من ذلك أننا سنقبل كلمتهم بأنهم لن يطلقوا النار على السفن بعد الآن. هذه أخبار عرفناها الآن". وأضاف عن الحوثيين: "قالوا: من فضلكم لا تقصفونا ولن نهاجم سفنكم. سنتوقف عن قصف الحوثيين على الفور". وعلى إثر ذلك تساءل الصحفي في "القناة 13" الإسرائيلية يانير كوزين: "ماذا تعني عبارة "أبلغونا أنهم لا يريدون القتال بعد الآن؟. مع من؟ وماذا تعني؟". وأضاف: "هل التزموا بوقف مهاجمة إسرائيل؟ لأن هذا لم يُذكر في تصريحات ترامب، وإن لم يكن كذلك، فماذا يعني ذلك؟ أن الولايات المتحدة تخلت عن إسرائيل في هذا المجال؟". aXA6IDE4NS4xMTguNC43OSA= جزيرة ام اند امز RO

إسرائيل تهدّد إيران والحوثي بعد صاروخ «بن غوريون»
إسرائيل تهدّد إيران والحوثي بعد صاروخ «بن غوريون»

البيان

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

إسرائيل تهدّد إيران والحوثي بعد صاروخ «بن غوريون»

قال رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، أمس، إن إسرائيل سترد على الحوثيين وداعميهم الإيرانيين، وذلك بعد أن شنت الجماعة المتحالفة مع طهران هجوماً صاروخياً على مطار بن غوريون في إسرائيل. وسقط صاروخ أطلقته ميليشيا الحوثي بمحيط المطار، ما تسبب في إصابة ستة أشخاص وإثارة الذعر بين الركاب في مبنى المسافرين، وتعطل حركة الملاحة ودفع شركات طيران لتعليق رحلاتها. وقال نتانياهو على «إكس»: «هجمات الحوثيين تنطلق من إيران. سترد إسرائيل على هجوم الحوثيين على مطارنا الرئيسي، وفي الوقت والمكان اللذين تختارهما، وعلى الإيرانيين سادتهم في الإرهاب»، حسب تعبيره. وقال في مقطع فيديو نشر عبر قناته على تطبيق تليغرام: «تحركنا ضدهم (الحوثيون) في الماضي، وسنواصل التحرك ضدهم في المستقبل». وأضاف: «الأمر ليس ضربة واحدة وتنتهي، ستكون هناك ضربات». وتوعد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بالرد، قائلاً في بيان مقتضب: «من يضربنا سيتم ضربه بسبعة أضعاف». وكان قائد لواء المركز في إسرائيل يائير حتسروني أفاد في مقطع فيديو صوره من موقع سقوط الصاروخ ويظهر خلفه برج المراقبة، أن الصاروخ أحدث حفرة «بعرض وعمق عشرات الأمتار». وقال مصور في وكالة فرانس برس إن الصاروخ سقط قرب موقف المركبات التابع لقاعة الوصول رقم 3، وهي الأكبر في المطار، وإن الحفرة حيث سقط الصاروخ تبعد أقل من كيلومتر من أقرب مهبط طائرات. وذكرت مصادر عسكرية إسرائيلية أن نظام الدفاع الجوي بعيد المدى «أرو» التابع لسلاح الجو الإسرائيلي ونظام «ثاد» الأمريكي فشلا في اعتراض الصاروخ. وذكرت القوات الإسرائيلية أنها أجرت العديد من المحاولات لإسقاط الصاروخ، الذي سقط في النهاية داخل محيط المطار، حسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل. تعليق رحلات وأعلنت مجموعة لوفتهانزا الألمانية و«إير إنديا» للطيران تعليق رحلاتهما من مطار بن غوريون وإليه حتى 6 مايو، في حين علّقت «بريتش إيرويز» رحلاتها حتى السابع منه، وأعلنت إير فرانس إلغاء رحلتين كانتا مقررتين أمس بين باريس وتل أبيب. وألغت دلتا إير لاينز رحلة من مطار جون كنيدي في نيويورك إلى تل أبيب، ورحلة العودة من تل أبيب، كما ألغت شركة يونايتد رحلتيها اليوميتين بين نيويورك وتل أبيب. وألغت شركة الخطوط الجوية الإيطالية «إيتا» رحلاتها من إيطاليا إلى إسرائيل حتى الأربعاء، كما ألغيت رحلات شركة تي.يو.إس من قبرص وإليها حتى اليوم. ولاحقاً قال المتحدث باسم سلطة المطارات في بيان مقتضب: «تم استئناف عمليات الإقلاع والهبوط بشكل طبيعي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store