logo
12 ملعباً في 11 مدينة أمريكية تتزين لاستضافة البطولة

12 ملعباً في 11 مدينة أمريكية تتزين لاستضافة البطولة

صحيفة الخليجمنذ 16 ساعات

تستضيف الولايات المتحدة الأمريكية أول كأس العالم للأندية في كرة القدم بمشاركة 32 نادياً، على 12 ملعباً في 11 مدينة معظمها في شرق البلاد، بين 14 يونيو و13 يوليو 2025.
في ما يأتي نبذة عن الملاعب التي ستستضيف المباريات ال63 للبطولة:
1- ميتلايف ستاديوم إيست راذرفورد (نيوجيرسي، نيويورك الكبرى)
السعة: 82.500 متفرج
سيستضيف هذا الملعب المتعدد الأغراض وعقر دار فريق جاينتس لكرة القدم الأمريكية، المباراة النهائية في 13 يوليو، واحتضن سابقاً مباراة السوبر بول في 2014 ونهائي كوبا أمريكا 2016.
2- روز بول باسادينا، كاليفورنيا
السعة: 88.500 متفرج
بعمر 102 سنة، هو معلم تاريخي في الولايات المتحدة، وكان مقراً لنسختين من الألعاب الأولمبية، ونهائي كأس العالم للرجال 1994 والسيدات 1999.
3- مرسيدس بنز ستاديوم أتلانتا، جورجيا
السعة: 75 ألف متفرج
بسقفه القابل للطي وشاشته العملاقة المضيئة بزاوية 360 درجة، هو ملعب فريق أتلانتا يونايتد في دوري «أم ال أس» وفالكونز في دوري كرة القدم الأمريكية، ويستضيف أيضاً حفلات موسيقية عالمية رفيعة المستوى، سيحتضن ست مباريات في مونديال الأندية.
4- لينكولن فايننشال فيلد فيلادلفيا، بنسيلفانيا
السعة: 69 ألف متفرج
افتتح عام 2003، هو مقر نادي إيغلز في دوري أن أف أل، ويحتضن 5 مباريات في دور المجموعات، بينها مواجهة ريال مدريد الإسباني وريد بول سالزبورغ النمساوي.
5- لومين فيلد سياتل، واشنطن
السعة: 69 ألف متفرج
الملعب الضخم المصمم على شكل حدوة حصان هو مقر فريق سياتل ساوندرز في دوري أم أل أس الذي سيشارك في مونديال الأندية ويستضيف أتلتيكو مدريد الإسباني.
6- هارد روك ستاديوم ميامي غاردنز، فلوريدا
السعة: 65 ألف متفرج
هو أحد الملاعب متعددة الأغراض الأكثر شعبية في الولايات المتحدة، ويستضيف فريق دولفنز في دوري أن أف أل وجائزة ميامي الكبرى في الفورمولا واحد، وسيشهد المباراة الافتتاحية في مونديال الأندية بين إنتر ميامي الأمريكي والأهلي المصري.
7- كامبينغ وورلد ستاديوم أورلاندو، فلوريدا
السعة: 65 ألف متفرج
هو ملعب كلاسيكي افتتح عام 1936 وخضع للتجديد عام 2014 بنسبة 90%، ويستضيف أقوى مباريات دور المجموعات بين مانشستر سيتي الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي.
8- إنتر وكو ستاديوم أورلاندو، فلوريدا
السعة: 25 ألف متفرج
من بين الملاعب الصغيرة، سيستضيف مباراتين فقط بين بنفيكا البرتغالي وأوكلاند النيوزيلندي، وأولسان الكوري الجنوبي وماميلودي صنداونز الجنوب إفريقي في دور المجموعات.
9- جيوديس بارك ناشفيل، تينيسي
السعة: 30 ألف متفرج
افتتح قبل 3 سنوات فقط، وهو أكبر ملعب مخصص فقط لكرة القدم في الولايات المتحدة وكندا، والأحدث المستخدم لكأس العالم للأندية.
10- بانك أوف أمريكا ستاديوم شارلوت، كارولينا الشمالية
السعة: 75 ألف متفرج
يلعب فريق بانترز في دوري أن أفي أل على هذا ملعب منذ 1996، ويستضيف مباراتين مهمتين في دور المجموعات، بين بايرن ميونيخ وبنفيكا، وريال مدريد وباتشوكا.
11- تي كيو أل ستاديوم سينسيناتي، أوهايو
السعة: 26 ألف متفرج
افتتح هذا الملعب الحديث عام 2021، وسيستضيف المباراة الأولى لبايرن ميونيخ ضد أوكلاند في اليوم الثاني من النهائيات.
12- أودي فيلد واشنطن، دي سي
السعة: 20 ألف متفرج
لا يحتضن هذا الملعب سوى مباريات كرة القدم، وهو مقر فريق دي سي يونايتد، النادي الثاني الأكثر تتويجاً في الدوري المحلي، وتقام عليه 3 مباريات في دور المجموعات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"مدرب لا يقرأ".. كيف فرّط الأهلي بالفوز على ميسي في كأس العالم للأندية؟
"مدرب لا يقرأ".. كيف فرّط الأهلي بالفوز على ميسي في كأس العالم للأندية؟

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

"مدرب لا يقرأ".. كيف فرّط الأهلي بالفوز على ميسي في كأس العالم للأندية؟

رفض الأهلي المصري "الفوز بجدارة" في الشوط الأول أو "الخسارة المستحقة" في الثاني وخرج بنتيجة التعادل السلبي مع انتر ميامي الأميركي بقيادة نجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي خلال المباراة التي جمعتهما فجر اليوم الأحد، في الولايات المتحدة في افتتاح بطولة كأس العالم للأندية 2025. وفرّط الأهلي في فوزٍ كان في متناوله خلال الشوط الأول بعدما أهدر فرصاً بالجملة كادت تسفر عن ثلاثة أهداف على أقل تقدير بعد العرض القوي الذي قدمه "المارد الأحمر" ظن معه جمهوره بأنه سيخرج منتصراً لاسيما عندما حصل الفريق على ضربة جزاء إثر عرقلة نجم الزمالك السابق أحمد سيد "زيزو"، لكن أهدرها محمود عبدالرازق "تريزيغيه" بغرابة. وقبلها، كان الأهلي قد أضاع فرصتين عن طريق المهاجم الفلسطيني وسام أبوعلي وأحمد حمدي وإمام عاشور الذي لم يكمل المباراة وخرج من الشوط الأول بسبب إصابة على مستوى الكتف. وفي الشوط الثاني، تغيّر المشهد بشكل خارج حدود المنطق، إذ فقد الأهلي زمام الأمور متأثراً بضعف اللياقة البدنية مانحاً انتر ميامي السيطرة شبه المطلقة على المجريات، وكاد ميسي ورفاقه يحرزون أكثر من هدف لولا تألق الحارس الدولي محمد الشناوي الذي كان له اليد الطولى في خروج فريقه بنقطة التعادل بأعجوبة. تراجع أهلاوي غير مفهوم! لم يكن أكثر المتشائمين يعتقد بأن أداء الأهلي سيهبط إلى أدنى درجة فنية، وبدت المباراة غير مفهومة تكتيكياً من جانب مدرب الأهلي خوسيه ريبيرو الذي لم يقرأ ما بين السطور في وقت تفوق عليه مدرب انتر ميامي الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو الذي صحح صورة فريقه وتجنب الدفاع المتقدم، ولجأ للدفاع المتأخر لإغلاق المساحات أمام لاعبي الأهلي، واعتمد بشكل كبير على ميسي وتوزيع جهد لاعبيه على طول زمن اللقاء وأسعفه في ذلك التحضير البدني فوق العادي للمباراة. وبدا خوسيه بهيئة المستسلم أمام ماسكيرانو، إذ تفككت خطوط الأهلي وغابت الفرص الحمراء مقابل اندفاع مدروس ومتدرج للكرة من جانب الفريق الأميركي الذي تحصل على فرص عدة، ولولا براعة المدافع ياسر ابراهيم تارة، وتعملق الحارس الشناوي لاسيما في تصديه لكرة المباراة المقوسة من ميسي في الزاوية التي يسكنها الشيطان لكانت النتيجة لمصلحة انتر ميامي. أين لمسة المدرب خوسيه؟ الأداء الباهت للأهلي في الشوط الثاني مقارنةً بسيطرته وأفضليته في الشوط الأول أثار علامات استفهام بالجملة، خصوصاً بعد التبديلات المثيرة للجدل التي أجراها المدرب الإسباني وأثّرت بشكل مباشر في توازن الفريق داخل الملعب، أبرزها الدفع بورقة طاهر محمد طاهر، وأتبعه بالمهاجم حسين الشحات إلا أن التغيير الأكثر إثارة للدهشة تمثّل في إخراج محمد سيد "زيزو"، على الرغم من أنه أشركه بديلاً لإمام عاشور في الشوط الأول وقدم أداءً لافتاً وتسبب بضربة جزاء!، الأمر الذي أثار حفيظة المراقبين حول مدى قدرة الجهاز الفني على قراءة المباراة بالشكل الصحيح. أما السبب الثاني، والذي لا يقل أهمية، فيتعلق بالعامل البدني، إذ بدا واضحًا أن لاعبي الأهلي لم يتمكنوا من التعامل مع الأجواء المناخية ودرجات الحرارة المرتفعة، ما أدى إلى تراجع كبير في الأداء، وظهور علامات الإرهاق على أكثر من لاعب، ووصل الأمر إلى إصابة بعض اللاعبين بحالة من "اللاوعي الذهني" داخل الملعب، نتيجة الإجهاد وعدم القدرة على التركيز. والعامل الثالث، تجسد في سوء طالع بعض اللاعبين يتقدمهم الظهير الأيمن محمد هاني وتلاشي مشاركاته في الهجمات إلى جانب البديل غير الموفق حسين الشحات الذي حصل على فرصة التهديف في آخر هجمة واعدة للتهديف بعدما اندفع وبرفقته أربعة من لاعبي الأهلي لكنه تعامل مع الكرة برعونة دون التسديد أو التمرير لتنتهي المباراة بتعادل سلبي وشوط أهلاوي للنسيان.

كسر في كتف إمام عاشور يُبعده عن مونديال الأندية
كسر في كتف إمام عاشور يُبعده عن مونديال الأندية

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

كسر في كتف إمام عاشور يُبعده عن مونديال الأندية

أثبتت الفحوصات الطبية الأولية إصابة إمام عاشور، لاعب وسط الأهلي، بكسر في عظمة الكتف، وذلك عقب خروجه مصابًا خلال الشوط الأول من مباراة فريقه أمام إنتر ميامي الأمريكي، التي انتهت بالتعادل السلبي على ملعب "هارد روك" بولاية ميامي، في افتتاح منافسات كأس العالم للأندية. وغادر "عاشور" أرضية الملعب في الدقيقة 14 بعد تدخل قوي، وتم نقله فورًا إلى أحد المستشفيات القريبة لإجراء الفحوصات اللازمة، والتي أكدت تعرضه للكسر، مما يعني غيابه عن باقي مباريات البطولة. وتُمثل إصابة امام عاشور ضربة قوية للنادي الأهلي في مونديال، خاصة أنه أحد العناصر الأساسية في خط الوسط، وقد بدأ اللقاء أساسياً قبل أن يحل أحمد سيد "زيزو" بديلًا له.

التعادل يحسم مواجهة الأهلي وإنتر ميامي.. الشناوي يتألق وميسي بلا أهداف
التعادل يحسم مواجهة الأهلي وإنتر ميامي.. الشناوي يتألق وميسي بلا أهداف

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

التعادل يحسم مواجهة الأهلي وإنتر ميامي.. الشناوي يتألق وميسي بلا أهداف

حسم التعادل السلبي مواجهة الأهلي المصري وانتر ميامي الأمريكي في افتتاح مباريات المجموعة الأولى من بطولة كأس العالم للأندية، والتي أقيمت فجر اليوم على ملعب "هارد روك" بمدينة ميامي الأمريكية. وشهدت الدقائق الأولى من المباراة بداية نشطة من الطرفين، مع تفوق نسبي للأهلي الذي أتيحت له فرصتان محققتان عن طريق وسام أبو علي وإمام عاشور، قبل أن يتعرض الأخير لإصابة في الكتف ويغادر الملعب في الدقيقة 14، ليحل بديله أحمد سيد "زيزو" الذي ظهر للمرة الأولى بقميص الأهلي في مباراة رسمية، بعد انتقاله من الزمالك. وواصل الأهلي ضغطه الهجومي وكاد أن يفتتح التسجيل، اذ قاد زيزو هجمة خطيرة وتحصل على ركلة حرة مباشرة، كما سجل وسام أبو علي هدفًا ألغاه الحكم بداعي التسلل. وأهدر تريزيغيه فرصة ثمينة من ركلة جزاء تحصل عليها زيزو بعد تعرضه للعرقلة داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 43. وانتقلت الأفضلية في الشوط الثاني لمصلحة انتر ميامي وسط تراجع نسبي في أداء الأهلي، الذي اعتمد على المرتدات، مع تألق لافت للحارس العملاق محمد الشناوي في التصدي لتسديدات ميسي وسواريز، كما أنقذ فرصة هدف محقق في الدقيقة 85 من تسديدة للبديل فافا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store