أرخص سيارات السوق.. مختص يكشف عن مواصفات وسعر سيارة 'ويوتا رايز
كشف عبد الرحمن الخالدي، المختص في مجال السيارات عن سعر ومواصفات سيارة "تويوتا رايز" موديل 2024 واصفًا إياها بأنها الأرخص في تلك الفئة خلال الوقت الحالي.
وأوضح أن السيارة تعمل بمحرك بقوة 87 حصا و3 سلندر، كما تتضمن ناقل حركة أوتوماتيكي، وتأتي بنظام دفع أمامي، بعزم دوران يبلغ 113 نيوتن متر.
وقال أنها تعمل بنوعية وقود 91، ومعدل استعلاك البنزين بها يبلغ 21.7 كيلو لتر.
وأضاف الخالدي، عبر مقطع فيديو نشره على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي اكس، أن السيارة تأتي بقيمة 57 ألف ريال وذلك السعر يشمل الضريبة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصباح العربي
منذ 3 ساعات
- الصباح العربي
أرخص سيارات السوق.. مختص يكشف عن مواصفات وسعر سيارة 'ويوتا رايز
كشف عبد الرحمن الخالدي، المختص في مجال السيارات عن سعر ومواصفات سيارة "تويوتا رايز" موديل 2024 واصفًا إياها بأنها الأرخص في تلك الفئة خلال الوقت الحالي. وأوضح أن السيارة تعمل بمحرك بقوة 87 حصا و3 سلندر، كما تتضمن ناقل حركة أوتوماتيكي، وتأتي بنظام دفع أمامي، بعزم دوران يبلغ 113 نيوتن متر. وقال أنها تعمل بنوعية وقود 91، ومعدل استعلاك البنزين بها يبلغ 21.7 كيلو لتر. وأضاف الخالدي، عبر مقطع فيديو نشره على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي اكس، أن السيارة تأتي بقيمة 57 ألف ريال وذلك السعر يشمل الضريبة.


الأسبوع
منذ 5 ساعات
- الأسبوع
سيارة بيجو 408 موديل 2025.. السعر والمواصفات
سيارة بيجو 408 موديل 2025 سهيلة قنديل سيارة بيجو 408 موديل 2025.. قدمت العلامة الفرنسية بيجو، الرائدة في مجال صناعة السيارات، نسختها الجديدة بيجو 408 موديل 2025 في الإمارات، وهي واحدة من أبرز السيارات المقدمة هناك، وتنتمي بيجو 408 لفئة السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات. سيارة بيجو 408 موديل 2025 ويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه في السطور التالية، كل التفاصيل المتعلقة بـ سيارة بيجو 408 موديل 2025، ضمن خدمة يقدمها الموقع في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة بالضغط هنــــــــــا. القدرات الفنية لـ سيارة بيجو 408 موديل 2025 - تعتمد بيجو 408 موديل 2025 على محرك رباعي الاسطوانات، 4 سلندر، سعة 1600 سي سي تيربو. - يستطيع أن ينتج قوة إجمالية قدرها 215 حصانًا. - يبلغ أقصى عزم لدوران السيارة عند 195 نيوتن متر، . - مقترن بناقل سرعات أوتوماتيكي الأداء. - يعتمد على تقنية الجر الأمامى. -تصل السرعة القصوى للسيارة إلى 195 حصانًا. تجهيزات سيارة بيجو 408 موديل 2025 جهزت سيارة بيجو 408 موديل 2025 من الداخل بأحدث التكنولوجيات، منها: « كاميرا خلفية وأمامية، مقاعد كهربائية التحكم مدعومة بذاكرة وخصائص التدليك والدفئة والتبريد، زر تشغيل وإيقاف المحرك، بصمة، 6 وسائد هوائية، نظام الفرامل المانعة للانغلاق ABS، وبرنامج التوزيع الالكتروني للفرامل EBD، مصابيح أمامية بنظام Matrix Full LED، جنوط رياضية مقاس 18 بوصة، فتحة سقف بانوراما، حساسات ركن أمامية وخلفية، وشاحن لاسلكي، تكييف هواء أوتوماتيك ثنائي التبريد» وتضم السيارة بيجو 408 موديل 2025 أيضا: «برنامج الثبات الالكتروني، عجلة قيادة متعددة الوظائف، شاشة تعمل باللمس يبلغ قياسها 10 بوصة تدعم تطبيقات Apple CarPlay و Android Auto، تصميم رياضي مع نسبة طول كلي 4.687 م، و1.848 م للعرض الكلي، بينما يصل ارتفاع السيارة إلى 1.487 م». سعر سيارة بيجو 408 موديل 2025 في الإمارات يبدأ سعر سيارة بيجو 408 موديل 2025، في السوق الإماراتي من 114.900 درهم و 139.900 درهم إماراتي للفئة عالية التجهيزات.


نافذة على العالم
منذ 20 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مركبات الغاز في اليمن.. اقتصاد البقاء أم وقود للخطر؟
الاثنين 19 مايو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - تغيرت وتيرة حياة سائق الأجرة اليمني محمد عارف، فأسعار البنزين التهمت دخله اليومي، مما دفعه إلى تحويل مركبته للعمل بالغاز، متخذا خيارا اقتصاديا يخفف أعباء المعيشة في بلد أثقلته الأزمات المتلاحقة. وللوهلة الأولى، يبدو هذا الخيار طوق نجاة، إذ خفض التكاليف إلى النصف، لكنه لم يخلُ من الأخطار، فمع كل تشغيل للمحرك، يتجدد القلق من تسرب غازي غير مرئي أو شرارة طائشة قد تؤدي إلى كارثة، الأمر الذي وقع في عدة حوادث. ولا يمثل محمد -الذي يعمل في نقل الركاب بين المحافظات- حالة فردية، بل يعكس واقع شريحة واسعة من السائقين اليمنيين الذين اضطرهم الوضع الاقتصادي إلى تبني هذا الحل، رغم المخاوف المتزايدة من احتمالات حدوث انفجارات. تزايد ملحوظ ورغم غياب الإحصاءات الرسمية الدقيقة حول حجم الظاهرة، تشير مصادر محلية -للجزيرة نت- إلى تزايد واضح في أعداد المركبات العاملة بالغاز المسال، بالتزامن مع ارتفاع معدلات الحوادث المرتبطة بهذا التحول. وفي محافظة تعز، يقول مدير الدفاع المدني العقيد فؤاد المصباحي إن المحافظة سجلت أكثر من 22 حالة احتراق لمركبات تعمل بالغاز منذ منتصف عام 2024، ويُقدّر أن نحو 35% من وسائل النقل أصبحت تعمل بهذا النوع من الوقود. أما في مدينة عدن، فيشير علي العقربي -أحد العاملين في محطة لتعبئة الغاز الطبيعي- إلى أن الإقبال على تحويل المركبات للعمل بالغاز شهد ارتفاعا كبيرا خلال العام الماضي، موضحا أن ما يقرب من 70% من هذا الإقبال يأتي من سائقي سيارات الأجرة داخل المدينة. ويضيف العقربي -للجزيرة نت- أن المحطة التي يعمل بها تستقبل يوميا أكثر من 200 مركبة، وهو رقم آخذ في الارتفاع، مما يعكس توسعا لافتا في الظاهرة. جذور الظاهرة وبدأت موجة تحويل المركبات للعمل بالغاز منذ عام 2014، عقب قرار حكومي برفع أسعار البنزين بنسبة 60%، بينما بقي سعر الغاز المنزلي ثابتا. ومع تزايد الإقبال مؤخرا، انتشرت ورش التحويل بشكل عشوائي، وغالبا من دون مراعاة لشروط السلامة. وخلال الأشهر الماضية، سُجلت عشرات الحوادث المروعة في عدد من المحافظات، كانت آخرها في عدن منتصف الشهر الماضي، عندما انفجرت أسطوانة غاز داخل سيارة أجرة متوقفة، مما أدى إلى اشتعالها بالكامل خلال ثوانٍ. وللحد من تفاقم هذه الحوادث، أصدرت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة في عدن تعميما، في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، يقضي بمنع دخول أسطوانات الغاز الخاصة بالمركبات دون ترخيص مسبق من شركة الغاز، كما يُلزم الورش بالحصول على تصاريح رسمية لمزاولة النشاط. ويحذر العقيد المصباحي من أن الخطر الحقيقي لا يكمن في المركبات المصممة أصلا للعمل بالغاز، بل في عمليات التحويل غير النظامية التي تتم داخل ورش تفتقر لأدنى معايير السلامة، حيث تُستخدم منظومات مستعملة أو منتهية الصلاحية، وغالبا لا تطابق المواصفات الفنية. ويشير المصباحي -في حديثه للجزيرة نت- إلى أن بعض هذه المنظومات تتضمن أسطوانات أكسجين أو أنظمة هواء مضغوط مخصصة لتعبئة إطارات السيارات، مما يزيد من احتمالات الحوادث بشكل كبير. خفض تكاليف التشغيل مع ذلك، يبقى الحافز الاقتصادي عاملا حاسما في انتشار هذه الظاهرة، إذ يُقدّر السائقون أن استخدام الغاز يوفر نحو 60% من تكاليف التشغيل. فأسطوانة الغاز (20 لترا) تُباع بنحو 8 آلاف ريال (نحو 15 دولارا)، مقارنة بـ34 ألف ريال (نحو 63.6 دولارا) للكمية نفسها من البنزين. يقول محمد عارف للجزيرة نت: "كنت أقطع 500 كيلومتر من عدن إلى المكلا، وأستهلك في حدود 120 لترا من البنزين في الرحلة، بتكلفة تزيد على 200 ألف ريال يمني (نحو 373 دولارا)، وهذا غير مجدٍ إطلاقا". أما بعد التحول إلى الغاز، فأصبح يدفع أقل من نصف هذه الكلفة في كل رحلة. ورغم اعترافه بأن أداء المركبة بالغاز أضعف، خصوصا في الطرق الجبلية، فإن انخفاض التكاليف يعوّض ضعف الأداء. أخطار محتملة من جانبه، يشرح المهندس عبد العزيز الرميش، المختص في تحويل المركبات، أن العملية تتضمن تركيب أنابيب وصمامات ومفتاح تبديل بين الوقودين، بالإضافة إلى خزان غاز يُثبت غالبا في مؤخرة المركبة، من دون الحاجة لتعديل المحرك نفسه. ويضيف للجزيرة نت أن تكلفة التحويل تبلغ نحو 346 دولارا، وبعدها تصبح المركبة قادرة على العمل بنظام مزدوج، حيث يُخزن الغاز والبنزين في خزانين منفصلين. لكن الخطورة، حسب المهندس حديد مثنى الماس المدير التنفيذي لهيئة المواصفات والمقاييس، تنبع من تنفيذ هذه التحويلات في ورش غير مرخصة، وبأسطوانات غير مخصصة للسيارات، تُركب بطريقة عشوائية تشكل تهديدا حقيقيا على الأرواح. وأوضح للجزيرة نت أن بعض المركبات تُجهز بأسطوانات غاز منزلي أو مستوردة تُوضع خلف السائق أو فوق رأسه، مع تمديدات تمر تحت أقدام الركاب أو في الأسقف، مما يزيد من احتمالات الحوادث المميتة. وأكد أن المواصفات اليمنية تشترط أن تكون المركبة مصممة من بلد المنشأ للعمل بالغاز، ولا تسمح بالتعديلات المحلية، مشيرا إلى أن هذا النوع من التحويل محظور أيضا في الدول المصنعة ودول الخليج، حيث تتحمل الشركة المنتجة وحدها مسؤولية سلامة المركبة. وفي ظل غياب رقابة فعالة على الورش والأسطوانات، واستمرار أزمة الوقود، يجد كثير من سائقي الأجرة في اليمن أنفسهم أمام خيار لا بديل له. وبين الضغوط الاقتصادية اليومية والمخاوف الأمنية الحاضرة، تبقى الحاجة ملحة لتدخل رسمي يوازن بين متطلبات المعيشة وأمن وسلامة المواطنين.