logo
قيادة السيارة بالاتجاه المعاكس لحركة السير مخالفة مرورية تصل إلى 6,000 ريال

قيادة السيارة بالاتجاه المعاكس لحركة السير مخالفة مرورية تصل إلى 6,000 ريال

المربع نتمنذ 7 ساعات

المربع نت – تُعد قيادة السيارة بالاتجاه المعاكس لحركة السير من أخطر المخالفات المرورية التي قد تُرتكب على الطريق.
فهي لا تمثل فقط انتهاكًا صريحًا لقواعد السلامة المرورية، بل تُشكل تهديدًا مباشرًا لحياة السائقين والمشاة على حد سواء، ومع ازدياد معدلات الحوادث الناجمة عن هذا السلوك، أصبح من الضروري تسليط الضوء على أبعاده القانونية.
قيادة السيارة بالاتجاه المعاكس لحركة السير مخالفة مرورية
أعلنت الإدارة العامة للمرور، عن غرامة مالية قدرها 3,000ريال وتصل إلى 6,000 ريال سعودي يتم فرضها على كل من قاد السيارة بالاتجاه المعاكس لحركة السير.
قيادة السيارة بالاتجاه المعاكس لحركة السير
والسير في الاتجاه الخاطئ قد يؤدي إلى كوارث، منها:
الحوادث المروعة، كـ تصادمات مباشرة تؤدي إلى وفيات أو إصابات خطيرة.
إرباك حركة السير، كـ تعطيل انسيابية المرور وخلق حالة من الفوضى.
وهذه الغرامة ليست مجرد عقوبة مالية، بل هي رسالة واضحة بأهمية الالتزام بالقوانين المرورية، وذلك للحفاظ على سلامة الجميع وتجنب المخاطر المحتملة.
جدير بالذكر، أن المرور السعودي حذر من مخالفة عدم ترك مسافة آمنة مع باقي المركبات خلال القيادة، موضحًا أن تلك المخالفة تستدعي الغرامة المالية التي تتراوح بين 150 إلى 300 ريال سعودي.
اقرأ أيضًا: 300 ريال غرامة عدم حمل رخصة القيادة أو رخصة السير أثناء قيادة الدراجة الآلية
شاهد أيضًا:
المصدر: 1

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الهيمنة الحوثية إلى أين؟
الهيمنة الحوثية إلى أين؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

الهيمنة الحوثية إلى أين؟

هل الحوثي يملك قوة ذاتية يمنية داخلية استثنائية، تجعله يتجاوز كل التحديّات الخطيرة، أو أن المشكلة في خصوم الحوثي أو من يدّعي خصومته؟! بعد أسابيع استثنائية من القصف الأميركي النوعي على الأهداف الحوثية - إلى الآن لم نعلم حقيقة من ذهب فيها من قيادات الحوثي وقدراته - وبعد قصف إسرائيلي مماثل ردّاً على صواريخ حوثية، عشوائية، لا تقتل عدواً ولاتنكأ جرحاً، لم يتقدّم أحدٌ الصفوف ليكمل على الأرض ما يجري في السماء! آخر فضائح وبشائع الحوثي، ضد الإنسان اليمني الموجود في الجغرافيا السياسية الحوثية اليوم، ما جرى في مديرية بني حَشيش، التفاصيل المحزنة تذكر أن حيّاً سكنياً بين منطقتي «خشم البكرة» و«صَرِف» في مديرية بني حشيش، فُجع صباح الخميس الماضي، بثلاثة انفجارات عنيفة مجهولة السبب، قبل أن يتَّضح أنها ناتجة عن مخزن ذخيرة استحدثته الجماعة الحوثية وسط المباني السكنية في المنطقة، وعقب الانفجار الأخير اندلعت النيران في المكان لتتواصل بعدها انفجارات الذخيرة في المخزن، مؤدية إلى مقتل وإصابة عشرات السكان، ونقل العشرات منهم إلى المستشفيات القريبة. تقديرات القتلى من اليمنيين حتى الآن أكثر من 50 شخصاً، مع احتمالية استمرار الوفيات خلال الأيام المقبلة بسبب سوء حالة المصابين الذين يصعب تقدير أعدادهم، خصوصاً أن الشظايا وصلت إلى مناطق وقرى مجاورة، في حين أحصى أحد شهود العيان تهدم وتضرر قرابة 30 منزلاً ومبنى بالقرب من موقع الحادثة. الحوثي يصّر على الهروب للأمام في مسرحية الصواريخ العابرة للبحر الأحمر، بزعم نصرة فلسطين ولبنان، في حين أن لبنان وفلسطين يعملان اليوم على استعادة السلام الممكن والدولة السليبة والانفكاك من حكم الميليشيات وفوضى السلاح. هو يصّر على اقتحام ورقة فلسطين ولبنان، لأنه لو تخلّى عنها لواجه حقيقة تعيسة، وهي: حكمه لليمن، وتدبير شأن الإنسان اليمني، معاشه قبل موته، وصحّته قبل جروحه، مستقبله قبل ماضيه، اقتصاده قبل سلاحه، وحدته قبل تشرذمه. هذه الاستحقاقات هي عنوان هزيمة الحوثي، التي يهرب من مواجهتها، بهذه المسرحيات التي ترتد على الإنسان اليمني إمّا بحروب الدول عليه، أو باستهتار الحوثي بحياة وأمن اليمني (تخزين القنابل والصواريخ وسط حي سكني، مثال لذلك الاستهتار). لكن السؤال الكبير: متى يستطيع اليمنيون الآخرون، إنهاء الهيمنة الحوثية؟! هل يريد بعضهم «تسليم» البلاد لهم «تسليم مفتاح»، وهل هناك سياسة بلا مخاطرة؟! هل الكل صادقٌ في دعواه خصومة الحوثي، أو هناك من يمدّ معه حبال الودّ في الخفاء، تحت دعوى وحدة الجبهة الفكرية والخلفية الآيديولوجية، بغض النظر عن اللون المذهبي، ونعرف كلنا أن إيران الخمينية تعدّ نفسها راعية «الصحوة» الأولى في العالم الإسلامي، حتى وإن اختلف «الإخوة» يوماً أو أياماً على غنيمة هنا أو هناك، فكما يُقال بالمثل المصري: «مصارين البطن بتتعارك»، لكنها كلها بالنهاية تخدم «معدة» واحدة، وتمدّ دماغاً واحداً بالطاقة؟! اليمن يستحق أفضل من ذلك، والصدق صابون القلوب كما قِيل من قبل.

حملة مشتركة على الباعة الجائلين في الدمام
حملة مشتركة على الباعة الجائلين في الدمام

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

حملة مشتركة على الباعة الجائلين في الدمام

نفذت بلدية الدمام، وبالتعاون مع الضبط الإداري بشرطة المنطقة الشرقية، مؤخرا حملة ميدانية، شملت صناعية دلة، وسوق الحراج، وجامع الملك عبدالعزيز بحي مدينة العمال بالدمام، والتي تأتي ضمن الحملات المكثفة التي تنفذها البلدية لتحسين المشهد الحضري ومعالجة التشوه البصري. وأوضح رئيس بلدية الدمام المهندس حاتم الغامدي، أن الحملة أسفرت عن ضبط كمية تقدر بأكثر من 15 طنا، تنوعت بين الملابس والكماليات والخضار والفواكه، مشيراً أن الحملة هدفت إلى ضبط الباعة المتجولين المخالفين، والتي تأتي ضمن الحملات المكثفة والمستمرة التي تقوم بها البلدية، للحد من هذه الظاهرة. وأضاف المهندس الغامدي، إن هذه الحملات تأتي امتداد للحملات السابقة التي تقوم بها البلدية لمنع المخالفين ومنع الافتراش على الطرقات والأرصفة، والتي تعرقل حركة السير، وتشوه المظهر العام للسوق. وقال، إن هذه الحملة تأتي في إطار الجهود المستمرة للبلدية التي تؤكد أنها ماضية في الحد من ظاهرة الباعة المتجولين المخالفين، وخاصة في مناطق الأسواق التي يتزايد فيها أعداد العمالة الوافدة والمخالفة لنظام العمل. ودعا المهندس حاتم، الجميع للإبلاغ عن الملاحظات والشكاوى عبر مركز البلاغات والطوارئ 940.

مستوطنون يهاجمون بلدة في الضفة الغربية.. ويحرقون منازل
مستوطنون يهاجمون بلدة في الضفة الغربية.. ويحرقون منازل

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

مستوطنون يهاجمون بلدة في الضفة الغربية.. ويحرقون منازل

فيما لا تزال التوترات مستعرة في الضفة الغربية، هاجم مستوطنون إسرائيليون مساء السبت بلدة بروقين شمال الضفة، وفق مراسل "العربية". وأضاف أن المستوطنين أضرموا النيران بعدد من المنازل. كما أردف أن عدداً من الفلسطينيين أصيبوا في اعتداء للمستوطنين على القرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store