
حكم ضرب الأبناء للمواظبة على الصلاة..أمين الفتوى يُجيب
وأشار د.وسام إلى أن ضرب الأبناء للمواظبة على الصلاة سيؤدي حتما إلى كراهية أداءها،ناصحًا بضرورة التربية السوية بالترغيب مرة وأخرى بالترهيب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
شاب ينهي حياته بالقفز من الطابق الرابع بحدائق أكتوبر
أقدم شاب في العقد الرابع من عمره على إنهاء حياته بالقفز من الطابق الرابع لمروره فى الفترة الأخيرة بحالة نفسية سيئة بـ منطقة حدائق أكتوبر. العثور على جثة شاب بحدائق أكتوبر تلقى قسم شرطة حدائق أكتوبر، بمديرية أمن الجيزة بلاغا من الأهالى يفيد بالعثور على جثة أسفل عقار بأحد الشوارع بدائرة القسم، وعلى الفور انتقل رجال المباحث لمكان الواقعة. وبالفحص تبين العثور على جثة شاب في العقد الرابع من عمره، مصاب بكدمات وكسور بجميع أنحاء الجسم، وتم نقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة. وبإجراء التحريات، تبين أنه تخلص من حياته بالقفز من الطابق الرابع لمرورة فى الفترة الأخيرة بحالة نفسية سيئة. وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق. تحذير الأزهر من الانتحار وحذر الأزهر الشريف في وقت سابق من الانتحار مهما تراكمت الهموم والأحزان. وقال منشور الأزهر: «مهما تراكمَت الشدائد على نفسك، وتراكمت الظلماءُ في طرقك، وشعرت بضيقٍ شديدٍ، وأحسست بأن اليأس تملكك ويأكل بقايا الأمل في روحك؛ أَبشر بفرج الله إليك». وقال الأزهر الشريف: «احذر من اليأس، فاليأس والقنوط استصغارٌ لسعة رحمة الله عز وجل ومغفرته، وذلك ذنب عظيم، وتضييق لفضاء جوده». ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجمهورية
منذ 2 ساعات
- الجمهورية
بوتين يجري محادثة هاتفية مع ترامب مساء اليوم
ونشر فيفا عبر حسابه بمنصه "إكس" كلمات جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد والتي قال خلالها : "أشعر بحزن عميق لسماع نبأ الوفاة المأساوية لديوجو جوتا وشقيقه أندريه سيلفا". وأضاف :" كان ديوجو، البالغ من العمر 28 عامًا فقط، يتمتع بمسيرة مهنية رائعة حتى الآن، وكان أمامه سنوات طويلة من النجاح، بينما كان شقيقه أندريه يتألق في نادي بينافيل". وشدد :" سيفتقدهما بشدة كل من عرفهما، وكذلك مجتمع كرة القدم العالمي". وختم :" بالنيابة عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) وعائلة كرة القدم، أتقدم بأحر التعازي لأسرهم وأصدقائهم، ولجميع أعضاء نادي ليفربول ونادي بينافيل والاتحاد البرتغالي لكرة القدم. رحمهم الله". وتوفي نجم ليفربول ديوجو جوتا عن عمر يناهز 28 عاما وأعلنت الشرطة الإسبانية، تفاصيل حادث وفاة نجم ليفربول وشقيقه . وقالت الشرطة الإسبانية في بيانا رسميا: "المعلومات المتوفرة لدينا حتى الآن هي أن السيارة، وهي من نوع لامبورجيني، تعرضت لحادث سير وانحرفت عن الطريق بسبب انفجار أحد الإطارات أثناء التجاوز". وأضافت الشرطة: "كان ذلك في الساعات الأولى من صباح اليوم، في بلدية سيرناديلا في مقاطعة زامورا". واختتم البيان: "اشتعلت النيران في السيارة وقتل ركابها الاثنين". انضم ديوجو جوتا إلى ليفربول في عام 2020 قادمًا من ولفرهامبتون، في صفقة بلغت قيمتها 44.7 مليون يورو. وشارك مع الريدز في 182 مباراة، سجل خلالها 65 هدفًا، وقدم 26 تمريرة حاسمة.


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
وداعًا عادل السروجي
"إنا لله وإنا إليه راجعون".. كلمات تكررها الشفاه بينما القلب يعجز عن تصديق الفراق. اليوم، فقد بيتنا "الأهرام المسائي" أحد أعمدته الأصيلة، وفقدت الصحافة المصرية علمًا من أعلامها، وفقدنا نحن صديقًا عزيزًا وأخًا أكبر، الأستاذ عادل السروجي، الذي رحل عنا تاركًا وراءه إرثًا من العطاء والحب والاحترام. لطالما كان الأستاذ عادل السروجي أكثر من مجرد صحفي أو مدير للتحرير، كان الأخ والصديق للكثيرين منا في "الأهرام المسائي". كم من مرة استقبلنا في مكتبه بحفاوة، وكم من مرة سمع شكوانا بصبر، وكم من مرة قدم النصح بلا ملل. كان قسم الحوادث بالأهرام المسائي بيته وحياته وعمره.. ليس مجرد مكان عمل، بل أسرة كبيرة تجمعها روابط المهنة وأواصر المودة. تذكرت اليوم أول لقاء لي به، كيف رحب بي مبتسمًا قائلًا: "هنا نصنع الصحافة بقلوبنا قبل أقلامنا". لم يكن مجرد شعار، بل كان منهجًا عاشه طوال سنوات عمله. كان يؤمن بأن الصحافة رسالة قبل أن تكون مهنة، وأن الكلمة مسئولية قبل أن تكون حقًا. كم من الأحلام حملناها معًا في أروقة الأهرام المسائي! كنت أراه دومًا يحمل هموم المهنة بكل شجاعة، يدافع عن استقلاليتها بكل عزيمة، ويحرص على مصداقيتها بكل تفان. لقد عاصرنا معًا تحولات كبيرة في عالم الصحافة، من زمن القلم والورقة إلى زمن الرقمنة والعالم الافتراضي، لكنه ظل متمسكًا بقيم الصحافة الأصيلة. أتذكر كيف كنا نناقش معًا تقاريرنا، كيف كان يشدد على أهمية التوثيق والدقة، كيف كان يرفض أي محاولة للتزييف أو التضليل. كان يقول: "القارئ أمانة في أعناقنا، ولا يجوز أن نخونه ولو بكلمة واحدة". هذه الأخلاق المهنية العالية هي التي جعلت منه نموذجًا يحتذى به في عالم الصحافة. إنجازات لا تنسى خلال سنوات عمله بقسم الحوادث والقضايا، حقق "الأهرام المسائي" العديد من الإنجازات التي عززت مكانته كواحد من أهم الصحف المسائية في مصر. كان عادل السروجي يؤمن بأن الصحافة يجب أن تكون صوت الناس وهمومهم، فحرص على أن تنقل الجريدة معاناة المواطن البسيط، وتكشف عن الفساد، وتسلط الضوء على القضايا الوطنية المهمة. كان يرفض أن تكون الصحافة مجرد ناقل للأخبار الرسمية، بل كان يصر على أن تكون أداة للحقيقة والإصلاح. كم من قضية كشف عنها "الأهرام المسائي"، وكم من ملف شائك تناوله بشجاعة ومسئولية. الإنسان قبل الصحفي وراء الصحفي المتميز، كان هناك إنسان عظيم. الأستاذ عادل السروجي كان مثالًا للتواضع والخلق الرفيع. لم يكن يتعالى على أحد، بل كان يستمع للجميع باهتمام، من أكبر الصحفيين إلى أصغر المراسلين. كان يعامل الجميع باحترام وتقدير، مما أكسبه محبة كل من عرفه. تذكرت كيف كان يهتم بأحوال زملائه، يسأل عن أسرهم، يشاركهم أفراحهم وأحزانهم. كان يقول: "لا يمكن أن تكون صحفيًا جيدًا إلا إذا كنت إنسانًا أولًا". هذه القيم الإنسانية هي التي جعلت منه أكثر من زميل، أكثر من مسئول، بل صديقًا وأخًا للجميع. رحيلك اليوم، يا عادل، صدمة قاسية لكل من عرفك وعمل معك. لكن ذكراك ستظل خالدة في قلوبنا، وفي صفحات "الأهرام المسائي" التي أفنيت عمرك في خدمتها. لقد تركت لنا إرثًا صحفيًا وإنسانيًا نفخر به، وسنحرص على الحفاظ عليه. اليوم، يجتمع زملاؤك وأصدقاؤك ومحبوك ليودعوك آخر وداع. لكنك ستظل بيننا بروحك الطيبة، وأخلاقك العالية، وإنجازاتك التي لا تُنسى. إلى روحك الطاهرة، يا صديق العمر، أقول: لقد كنت وستظل مثالًا يحتذى به في الإخلاص للعمل والوفاء للصحافة. فقد تعلمنا أن الكلمة مسئولية، وأن القلم أمانة، وأن الصحافة رسالة. سنظل نحمل هذه القيم التي غرسها جيل مرسي عطا الله فينا، وسنظل نذكرك كلما كتبنا كلمة، أو نشرنا خبرًا، أو تناولنا قضية. رحمك الله رحمة واسعة، وأسكنك فسيح جناته، وألهم أهلك وذويك وزملاءك الصبر والسلوان. لقد كنت وستبقى "الخلوق المحترم"، وستظل ذكراك عطرة في قلوب كل من عرفك وعمل معك. إنا لله وإنا إليه راجعون.. لكن الفراق مرير، خاصة عندما يكون المفقود شخصًا مثل الصديق عادل السروجي، الذي جمع بين الحكمة والخلق الرفيع والحرفية العالية. ستظل، "الأهرام المسائي"، شاهدة على عطائك، وسنظل نحن، زملاءك، حاملين لرسالتك، متمسكين بقيمك، مؤمنين بأن الصحافة رسالة سامية قبل أن تكون مهنة. وداعًا أيها الأخ، أيها الصديق العزيز، أيها الصحفي القدير.. وداعًا يا أستاذ عادل السروجي.