logo
«Interaction»: مشروع قرى «تنمية الخيرية» في اليمن مبادرة رائدة في جال الإيواء

«Interaction»: مشروع قرى «تنمية الخيرية» في اليمن مبادرة رائدة في جال الإيواء

الرأي١٣-٠٢-٢٠٢٥

- العجمي: التكريم يدفعنا للاستمرار في تقديم أفضل الحلول الإنسانية وفق أسس علمية
نشرت شبكة Interaction العالمية دراسة أعدتها حالة حول مشروع «القرى السكنية» باليمن، الذي نفذته جمعية تنمية الخيرية كجزء من مبادرة رائدة في مجال الإيواء وإعادة التوطين.
واعتبرت الدراسة المشروع نموذجا عالميا يحتذى به في تقديم حلول إسكانية مستدامة للنازحين، حيث ركز على توفير وحدات سكنية آمنة وملائمة للعائلات المستفيدة.
وأشادت الشبكة بمساهمة جمعية تنمية الخيرية في تقديم الدعم الفعّال لتنفيذ المشروع بنجاح، مؤكدة أن المشروع يعكس التزاما عميقا تجاه تحسين جودة حياة النازحين والحفاظ على كرامتهم.
وأعربت عن تقديرها لجميع المانحين والداعمين الذين ساهموا في تحقيق هذا النجاح، مشددة على ضرورة نقل مثل هذه التجارب إلى منصات إقليمية ودولية للترويج لحلول إنسانية مستدامة.
وفي تعليق له على هذه الشهادة، ثمن رئيس مجلس إدارة جمعية تنمية الخيرية الدكتور ناصر العجمي، تقدير شبكة Interaction للمشروع، مؤكدا أن هذا الإنجاز يمثل تتويجا للجهود المبذولة من قِبل الجمعية لتحقيق رؤية تنموية مستدامة.
وأشار العجمي إلى أن المشروع لا يُعنى فقط بالإيواء، بل يضع الأسرة النازحة في قلب الأولويات الإنسانية، مما يعزز القيم المجتمعية ويخلق بيئة تضمن استقرار وكرامة المستفيدين.
وأضاف: «هذا التكريم يدفعنا للاستمرار في تقديم أفضل الحلول الإنسانية وفق أسس علمية مستدامة وشراكات استراتيجية تخدم الفئات المستحقة»، مؤكداً التزام الجمعية بتطوير المزيد من المبادرات الخيرية التي تلبي احتياجات المجتمع وتخلق أثرا إيجابيا دائما وعلى رأسها «القرى السكنية - مخيمات الإيواء - الخيام - بيوت الفقراء».
الجدير أن شبكة Interaction هي تحالف عالمي يضم أكثر من 180 منظمة إنسانية وتنموية غير حكومية، وتهدف إلى تنسيق الجهود الدولية لدعم الفئات المتضررة وتحقيق التنمية المستدامة من خلال البرامج الإنسانية والمبادرات الفعالة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«تنمية الخيرية»: أكثر من 146 ألف مستفيد من مشاريع رمضان
«تنمية الخيرية»: أكثر من 146 ألف مستفيد من مشاريع رمضان

الرأي

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • الرأي

«تنمية الخيرية»: أكثر من 146 ألف مستفيد من مشاريع رمضان

أعلن رئيس مجلس إدارة جمعية تنمية الخيرية، د. ناصر العجمي، أن مشاريع الجمعية الرمضانية لهذا العام 1446 هـ - 2025 م قد وصلت إلى 146,572 مستفيداً في 14 دولة حول العالم، بفضل الله أولاً، ثم بدعم المحسنين والمتبرعين الكرام. وأوضح العجمي أن الجمعية نفّذت خلال الشهر الفضيل عدداً من المشاريع النوعية، شملت: مشروع إفطار الصائم، وتوزيع السلال الغذائية، وزكاة الفطر، وكسوة العيد، وغيرها من المبادرات التي تهدف إلى تخفيف الأعباء عن الأسر المتعففة وإدخال السرور عليهم خلال شهر الرحمة. وأشار العجمي إلى أن حملة «خير يدوم» الرمضانية اشتملت أيضاً على مشاريع إغاثية وصحية وتعليمية واجتماعية وتنموية، تهدف إلى تمكين الأفراد والمجتمعات الأشد حاجة، وتحسين جودة حياتهم، من خلال مبادرات مستدامة وشراكات فاعلة مع جهات محلية ودولية، وتحديداً في مناطق الكوارث والنزاعات كغزة والضفة واليمن والروهينغا ولبنان والسودان، لافتاً إلى تبني الحملة الرمضانية لمشاريع داخل دولة الكويت تُعنى بتحسين أحوال الأسر المتعففة والأرامل والأيتام والمرضى المحتاجين. وأضاف: «نحن في جمعية تنمية نعتز بثقة المتبرعين والداعمين، ونؤكد أن عطاؤهم كان له الأثر الكبير في وصول الدعم إلى مستحقيه، في صورة تليق بالكرامة الإنسانية وتعزز من قيم التكافل والتراحم في هذا الشهر الفضيل». وفي ختام تصريحه، تقدم د. ناصر العجمي بجزيل الشكر والامتنان لكل من ساهم في إنجاح هذه المشاريع، مؤكداً أن الجمعية ماضية في أداء رسالتها الإنسانية والتنموية داخل الكويت وخارجها.

الحويلة: توفير الفرص العادلة للأيتام
الحويلة: توفير الفرص العادلة للأيتام

الرأي

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • الرأي

الحويلة: توفير الفرص العادلة للأيتام

أكدت وزير الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة الدكتورة أمثال الحويلة أن الوزارة وضعت على عاتقها مسؤولية الحرص على إبعاد شبح التهميش والعوز للأيتام، مشددة على «مواصلة الجهود في سبيل تطوير البرامج والمبادرات التي تساهم في تمكينهم، وتوفير الفرص العادلة لهم، ليكونوا جزءاً لا يتجزأ من الوطن الغالي، وأفراداً فاعلين ومؤثرين في بنائه». وفي كلمة لها خلال حضورها ورعايتها الحفل السنوي «اليوم العربي لليتيم 2025» الذي نظمته إدارة الحضانة العائلية بقطاع الرعاية الاجتماعية في وزارة الشؤون الاجتماعية، ذكرت الحويلة أن «يوم اليتيم العربي ليس مجرد مناسبة سنوية للقاء، بل هو فرصة لنتوقف قليلاً ونتأمل في مسؤولياتنا تجاه هؤلاء الأطفال، ولنجدد التزامنا الكامل برعايتهم من كافة النواحي، النفسية والاجتماعية والتربوية والاقتصادية». ودعت الحويلة الجميع، أفراداً ومؤسسات، إلى الإسهام في تبني قضايا الأيتام، فنجاحنا في تحقيق التنمية الاجتماعية الشاملة في البلاد لن يكتمل إلا بتكاتف الجميع وباحتواء كافة أعضاء المجتمع، بمن فيهم الأيتام، وتوفير حياة كريمة، تضمن لهم وللوطن مستقبلاً أفضل. من جهته، أشار وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية الدكتور خالد العجمي، إلى الخدمات التي تقدمها الوزارة للأيتام، لافتاً إلى وجود أكثر من 658 طفلاً يتيماً محتضنين داخل الأسر الكويتية برعاية شاملة من هذه الأسر. وأضاف أن «الفترة المقبلة مهمة لنا لدعم كل الفئات الخاصة سواء كانوا ايتاماً أو كبار سن أو معاقين لذلك ستكون وزارة الشؤون دائماً داعمة لهذه الفئات، مبيناً أن أبرز الخدمات المقدمة للأيتام هي الاحتضان الذي يؤكد أن المجتمع الكويتي مجتمع إنساني بالدرجة الأولى. وبيّن العجمي أن عدد الأسر الصديقة للأيتام وصل لما يزيد على 30 أسرة صديقة». وأوضح أن التطوير في دور الرعاية شيء إنساني وواجب وطني وأخلاقي، ولن نألو جهدا في هذا التوجه، وأي فكرة في هذه المنظومة الوزارة ستكون داعمة من خلال تمكين الجهود الشعبية والرسمية لذلك دور الرعاية ستكون بشكل أفضل في المراحل المقبلة. وبدوره، أكد مدير إدارة الحضانة العائلية في وزارة الشؤون الاجتماعية الدكتور سعد الشبو، «ضرورة تقديم كل الدعم للأيتام، ونحن في إدارة الحضانة العائلية نجدد التزامنا ومسؤوليتنا تجاه أبنائنا الأيتام، وسنواصل العمل بكل جهد لتوفير الحياة الكريمة لهم، وتأمين مستقبلهم ليكونوا أفراداً ناجحين وفاعلين في مجتمعهم». حملة الغارمين... تبرعات كبيرة قريباً أكد العجمي أن حصيلة التبرعات ضمن حملة الغارمين، وصلت إلى 1.5 مليون دينار، مستعرضاً شروط منح المساعدات للمواطنين الغارمين والتي من أهمها أن سقف التبرع لن يتجاوز 20 ألف دينار، ولفت إلى أن «الشؤون» حريصة على توطين العمل الخيري. وذكر أن هناك تبرعات كبيرة مقبلة سيعلن عنها في الوقت القريب لدعم الغارمين، لافتاً إلى أن العمل الخيري يدعم كل الفئات الخاصة، والتي من بينها الأيتام التي تدعمهم جهات عدة. لا تدخل بشرياً باختبارات وظائف «التعاونيات» الإشرافية تطرق العجمي لتوقيع وزارة الشؤون بروتوكول تعاون مع هيئة القوى العاملة لتكويت المناصب الإشرافية في القطاع التعاوني، فقال «نحن في المراحل الأخيرة وربما يكون في هذا الأسبوع سيكون التوقيع النهائي». وأضاف «الوزارة عملت بجهد كبير لتحقيق هذا الموضوع، والتقديم للوظائف سيكون عبر منصة «فخر» والمهم في هذا العام أنه لن يكون هناك تدخل بشري وستكون هناك اختبارات في إحدى الجامعات بحيث يأخذ المنصب الأعلى درجة، وستحدد 10 في المئة فقط للمقابلة كشرط للقبول».

...عطاءٌ بلا منّة
...عطاءٌ بلا منّة

الرأي

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • الرأي

...عطاءٌ بلا منّة

- الجمعيات الخيرية استعدت لشهر رمضان لإيصال تبرعات المحسنين إلى المحتاجين - الموائد الرمضانية تعكس ما جبل عليه أهل الكويت من تقديم يد العون للمحتاجين - توزيع وجبات إفطار وسلال رمضانية بمختلف الأصناف والاحتياجات - الوجبات تقدّم في المساجد والساحات العامة والمستشفيات ومحطات الوقود - عادات اجتماعية كويتية حميدة تتجلى فيها أجمل صور الالفة والتراحم في شهر الخير - الجمعيات الخيرية تقيم ولائم إفطار الصائم في عشرات البلدان حول العالم - جهود موسمية متواصلة لإيصال المساعدات العينية إلى الأسر المتعففة تزاحمت أيادي الخير، من المواطنين والجهات الحكومية والشركات، واكتست مساجد الكويت وساحاتها العامة بمختلف المناطق في المحافظات الست، بملامح الخير والإحسان، حيث انطلقت «موائد الرحمن»، في شهر رمضان الفضيل، ليصل العطاء إلى المحتاجين في جميع مناطق البلاد، بلا منّ أو رياء. وتتوزع هذه الموائد في جميع المحافظات، في البيوت والمساجد والخيم الرمضانية، لتعكس ما جبل عليه أهل الكويت من تقديم يد العون للمحتاجين، في عادات اجتماعية حميدة، تتجلى فيها أجمل صور الالفة والتراحم في شهر الخير. «الراي» رصدت استعدادات الجمعيات الخيرية الكويتية للشهر الفضيل، لتقديم وجبات إفطار الصائم للمحتاجين، مواصلة لمسيرة العطاء الممتدة منذ قديم الزمان، لم تنقطع عنهم جيلاً بعد جيل، برعاية رسمية وشعبية. الوندة: «النجاة» تقيم ولائم «إفطار الصائم» في 27 دولة قال نائب المدير العام بجمعية النجاة الخيرية الدكتور جابر الوندة، إن النجاة الخيرية تعتبر مشروع ولائم إفطار الصائم، واحداً من أهم مشاريعها الموسمية، تحرص خلاله على مساعدة وإعانة الأسر الفقيرة والمتعففة، على أداء فريضة الصيام، وفتح باب الخير والأجر أمام المحسنين، وتعزيز وترسيخ الأخوة الإسلامية، وتوفير الاحتياجات الرمضانية للبلدان الأشد احتياجاً؛ كالأشقاء في غزة واللاجئين السودانيين. وأضاف الوندة بأن لدى «النجاة» في شهر الخير، مشروع «مليون وجبة إفطار صائم»، وبفضل الله تعالى حققنا العام الماضي نحو 3 ملايين وجبة، تم توزيعها داخل الكويت وخارجها، ونحرص على تغطية احتياجات الداخل ونعتبره «أولوية»، حيث لدينا مقرات بجميع المحافظات، ونحرص على الإشراف اليومي على ولائم الإفطار لضمان جودة وسلامة الوجبات. وذكر الوندة أن قيمة الوجبة داخل الكويت تبلغ ديناراً واحدا، وتبدأ بنصف دينار خارج البلاد، حيث تنفذ «النجاة» مشروع ولائم إفطار الصائم في 27 دولة حول العالم، بالتنسيق مع وزارتي الشؤون والخارجية، والتعاون مع الجمعيات الرسمية المشهرة في منظومة «الخارجية»، ونحرص على الإشراف المباشر من أبناء الكويت على تنفيذ المشروع. العجمي: مساعدات «الاستقامة» تصل مواقع العمال والأسر المتعففة كشف رئيس جمعية الاستقامة الخيرية الدكتور محمد خميس العجمي، عن تقديم الجمعية مشاريع «إفطار صائم» و«السلة الرمضانية» و«كسوة العيد»، في مواقع العمال والأسر المتعففة بالكويت، لافتاً إلى تجهيز الخط قبل أشهر، استعدادا لشهر رمضان المبارك، لإيصال تبرعات محسني الكويت لمستحقيها. وأضاف العجمي أن الجمعية تقدم في الشهر الفضيل، مشروع افطار الصائم في مواقع عدة، حيث نستهدف الوصول إلى العمال في المناطق التي تشهد كثافة عمالية، كما لا نغفل عن ايصال افطار الصائم في العديد من المناطق السكنية، بالتعاون مع الجهات الرسمية. ولفت إلى إطلاق الجمعية مشروع السلة الرمضانية، وهي جزء من مشروع افطار الصائم، ويستهدف الأسر المتعففة في مختلف مناطق البلاد، من المسجلين لدى «الاستقامة»، كون أفراد هذه الأسر لا يستطيعون الوصول إلى الأماكن التي يتم فيها توزيع وجبات افطار الصائم، وعليه فقد خصصنا لهم السلة الرمضانية التي تكفيهم لافطار الصائمين طوال فترة الشهر الفضيل. النصرالله: 2150 وجبة إفطار توزعها «إنسان»... يومياً أعرب الرئيس التنفيذي لجمعية إنسان الخيرية فيصل النصرالله، عن مراعاة الجمعية في اختيار المشاريع التي ستطرحها للتسويق على جمهور المتبرعين، من خلال حملة رمضان هذا العام، بأن تعمل على أربعة محاور مهمة، هي: تنفيذ المشروع الموسمي «إفطار الصائم»، ودعم أحد المشاريع الوقفية التي تخدم التنمية المجتمعية، وتقديم مبادرة تعليمية تهدف إلى دعم التعليم الشرعي والأكاديمي، وخارجها. وأضاف النصرالله أن الجمعية تواصل ما جرت عليه العادة كل عام، من تنفيذ مشروع إفطار الصائم، وتستهدف هذا العام توزيع 64,500 وجبة إفطار داخل الكويت، بواقع 2,150 وجبة يومياً، وبإجمالي 68,000 مستفيد طوال رمضان، وبتكلفة إجمالية تقدر بـ 80,625 ديناراً. وأشار إلى أن توزيع وجبات إفطار الصائم سيستمر يومياً طول الشهر الكريم في ثلاث مناطق، بواقع 1500 وجبة يومياً في الشدادية، و500 وجبة يومياً في العمرية، و150 وجبة يومياً في منطقة فهد الأحمد. ولفت إلى أن أهم التحديات التي تواجه الجمعية في تنفيذ مشروع إفطار الصائم، هو تأمين التمويل اللازم لاستمرار المشروع طوال الشهر، بجانب مراعاة أعلى معايير الجودة في الوجبات المقدمة،وتوفير الدعم اللوجستي اللازم لضمان التوزيع الفعّال في جميع المواقع المحددة. الحداد: «الرحمة» قدمت مساعدات في 25 دولة أفاد نائب المدير العام لشؤون الاتصالات والتسويق وتكنولوجيا المعلومات في جمعية الرحمة العالمية الدكتور عدنان الحداد، بأن الجمعية نفذت 30 مشروعاً وحملة متنوعة خلال رمضان الماضي 2024، ضمن حملتها التسويقية «من أجلهم»، التي استهدفت تغطية الجوانب التعليمية والتنموية والمهنية والصحية، إضافة إلى برامج الكسب الحلال ومشروعات الأيتام والأرامل وحملات إفطار الصائمين، وذلك في نحو 25 دولة حول العالم. وأضاف الحداد أن الجمعية دأبت خلال السنوات الماضية، على تقديم الإفطارات للعمالة داخل الكويت، وهو ما تستمر بتنفيذه هذا العام، بالتعاون مع بعض الجهات الراعية. الدوسري: إفطار الصائم أولوية لدى «تكوين» قال المدير التنفيذي لجمعية تكوين الخيرية مسفر الدوسري، إن مشروع إفطار الصائم داخل الكويت، يعتبر أحد أهم المشاريع ذات الأولوية في «تكوين»، وأحد أكبر المشاريع الرمضانية التي تحرص إدارة الجمعية على تنفيذها، ويُقدر عدد الوجبات بالآلاف، ويتم التوزيع في الأماكن العامة، مثل محطات الوقود والمستشفيات وغيرهما. الكندري: 70 في المئة من جهود «نماء» موجهة للأسر المتعففة داخل البلاد ذكر نائب الرئيس التنفيذي لنماء الخيرية بجمعية الإصلاح الاجتماعي عبدالعزيز الكندري، أن «نماء» تستعد لاستقبال شهر رمضان المبارك، بإطلاق سلسلة من المشاريع الإغاثية والتنموية، التي تستهدف الفئات الأكثر احتياجاً داخل البلاد وخارجها، تحت شعار «لايطوفك الخير»، مؤكداً أن الجمعية تعمل وفق نهج إستراتيجي يجمع بين الاستجابة الإنسانية العاجلة والتنمية المستدامة، لضمان تحقيق أثر طويل الأمد في حياة المستفيدين. ولفت الكندري إلى أن 70 في المئة من جهود «نماء» موجهة لخدمة الأسر المتعففة داخل البلاد، حيث يتم تقديم المساعدات المالية والعينية للمسجلين في منصة «الشؤون»، بعد دراسة مستفيضة لحالاتهم، لضمان وصول الدعم إلى المستحقين الحقيقيين. وأضاف أن المشاريع الرمضانية داخل الكويت، تشمل برامج إفطار الصائم، توزيع السلال الغذائية، كفالة الأيتام، زكاة الفطر، وكسوة العيد، إضافةً إلى الدعم الصحي للمرضى غير القادرين، وتقديم المنح التعليمية للطلبة المحتاجين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store