logo
إسرائيل تسمح بدخول 600 رجل دين درزي سوري للمشاركة باحتفال ديني

إسرائيل تسمح بدخول 600 رجل دين درزي سوري للمشاركة باحتفال ديني

عصب٢٥-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الخميس، أن سلطات تل أبيب وافقت على السماح بدخول 600 رجل دين درزي من سوريا إلى الأراضي المحتلة غداً، للمشاركة في الاحتفال الديني السنوي بمقام النبي شعيب، الواقع في منطقة الجليل شمالي البلاد.
وبحسب ما أورده موقع 'واللا' الإخباري، فإن وزير دفاع جيش الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس صدق على السماح لهذه المجموعة بعبور معبر القنيطرة، في خطوة تُعد الثانية من نوعها خلال أقل من شهرين، بعد زيارة مماثلة شارك فيها 100 شيخ درزي في مارس/آذار الماضي، والتي كانت الأولى منذ أكثر من خمسين عاماً.
وأشار الموقع إلى أن الزيارة الجديدة ستختلف عن سابقتها من حيث العدد، إذ سيشارك فيها نحو 600 شخص، كما سيسمح لهم بالمبيت داخل الأراضي المحتلة ليلة واحدة قبل العودة إلى الداخل السوري في اليوم التالي.
تأتي هذه الخطوة للمرة الثانية، في ظل توتر سياسي متصاعد بين إسرائيل والإدارة السورية الجديدة، التي يقودها الرئيس أحمد الشرع، عقب الإطاحة بنظام بشار الأسد في وقت سابق من العام الجاري.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل.. اعتقال متهمين بالتجسس لصالح إيران والتخطيط لاغتيال وزير الدفاع
إسرائيل.. اعتقال متهمين بالتجسس لصالح إيران والتخطيط لاغتيال وزير الدفاع

شفق نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • شفق نيوز

إسرائيل.. اعتقال متهمين بالتجسس لصالح إيران والتخطيط لاغتيال وزير الدفاع

شفق نيوز/ أعلنت السلطات الأمنية الإسرائيلية، يوم الثلاثاء، اعتقال إسرائيليين اثنين بتهمة جمع معلومات استخبارية لصالح إيران في بلدة كفار أحيم التي يسكنها وزير الدفاع، يسرائيل كاتس، لمحاولة اغتياله. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أنه يشتبه في تورط الشابين الإسرائيليين روعي ميزراحي وألموغ أتياس يبلغان من العمر 24 عاما من سكان بلدة نيشر في جنوب حيفا، في قضية تجسس خطيرة لصالح إيران بسبب ديون القمار التي تقدر بملايين الشواقل. وأضافت الصحيفة أن المشتبه بهما خططا لتركيب كاميرات تستهدف الطريق المؤدي إلى منزل وزير الدفاع يسرائيل كاتس، لكنهما فرا من المكان دون تركيب المعدات بمجرد أن لاحظا وجود سيارة أمنية تابعة لجهاز الأمن العام (الشاباك). وتشير تقديرات الأجهزة الأمنية إلى أن الخطة كانت تهدف إلى تنفيذ خطة لاغتيال وزير الدفاع. ووفق المصدر ذاته، تم اعتقال الرجلين في نهاية نيسان/ أبريل 2025 للاشتباه بارتكابهما جرائم أمنية. وفي قلب القضية يقف روي مزراحي الذي يدعي أنه طالب متميز في علوم الكمبيوتر في معهد إسرائيل للتكنولوجيا - التخنيون والذي وقع تحت سطوة ديون القمار. وصدمت الشرطة عندما اكتشفت أن العلاقة بين مزراحي والعناصر الإيرانية تم تشكيلها في مجموعة "سوينغر للدردشة" (SWINGER GROUP). وتلقى مزراحي اتصالا يطلب منه "عملا من المنزل"، وفي وقت لاحق عرّف بعض الذين اتصلوا به عن أنفسهم بأنهم إيرانيون. وقد أوكل إليه المشغلون مهام استخباراتية حيث طلب منه أولا تصوير محيط منزله، ثم توثيق لوحة مبيعات وكالة سيارات، ثم حرق مذكرة مكتوب عليها رسالة ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وبعد ذلك، طلب من مزراحي جمع تفاصيل حول أحد المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي على موقع "إنستغرام". وبمرور الوقت، أصبحت التعليمات أكثر صرامة حيث طلب منه شراء كاميرا مزودة ببطاقة SIM تنقل الفيديو بصورة آنية والتي قام بتركيبها في مراكز مزدحمة في حيفا ونقل السيطرة على الكاميرات إلى مشغليه الإيرانيين. في هذه المرحلة، ضم مزراحي صديق طفولته ألموغ أتياس الذي كان يعاني أيضا من الديون المالية ويعمل ساعيا لشركة "فولت"، إلى العملية. وأمر الاثنان بشراء كاميرا أخرى واستئجار غرفة في فندق في تل أبيب، والسفر إلى موشاف كفار أخيم. وهناك، كانوا يعتزمون تركيب كاميرات على الطريق المؤدي إلى منزل وزير الدفاع كاتس. وبحسب (الشاباك) والشرطة، فإن الرجلين أدركا أنهما يتصرفان بتوجيهات إيرانية وأن أفعالهما من شأنها أن تمس بأمن الدولة، من أجل المال. ومن بين المهام التي أوكلت إلى مزراحي بناء على طلب وتوجيه مشغليه الإيرانيين، قام بشراء هاتف محمول جديد وتثبيت تطبيق خاص عليه لتسهيل المحادثة مع مشغله. وفي وقت لاحق، طلب منه نقل حقيبة مدفونة في الأرض من نقطة إلى أخرى، والتي كانت تحتوي على حد علمه، على عبوة ناسفة. كما قام بنقل الحقيبة حسب تعليمات مشغليه واستأجر سيارة لهذا الغرض، ثم سافر إلى كريات ملاخي، وبعد دفنها عاد إلى منزله في اليوم نفسه وتم اعتقاله بعد ذلك بوقت قصير. ومن المنتظر أن تقدم النيابة العامة اتهامات خطيرة ضد الرجلين خلال الأيام المقبلة. ووفق الصحيفة العبرية أحبط جهاز الأمن العام (الشاباك) منذ اندلاع الحرب على غزة، 20 قضية تجسس خطيرة شملت إسرائيليين لصالح وكالات الاستخبارات الإيرانية، وتم تقديم أكثر من 30 لائحة اتهام حتى الآن. وقال مصدر أمني إن القضية الحالية تضاف إلى سلسلة من القضايا الأخيرة التي تظهر جهودا متكررة من قبل أجهزة استخبارات لتجنيد مواطنين إسرائيليين لتنفيذ مهام تهدف إلى الإضرار بأمن إسرائيل وسكانها.

خسائر بمئات الملايين من الدولارات.. غارات اليمن تُرهق الخزينة الاسرائيلية
خسائر بمئات الملايين من الدولارات.. غارات اليمن تُرهق الخزينة الاسرائيلية

شفق نيوز

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

خسائر بمئات الملايين من الدولارات.. غارات اليمن تُرهق الخزينة الاسرائيلية

شفق نيوز/ كشف موقع "واللا" العبري، يوم الثلاثاء، إسرائيل تتكبد خسائر تقدر بـ100 مليون دولار يومياً في الغارات التي تشنها على الحوثيين في اليمن، مشيراً إلى أن هناك من يحمل الولايات المتحدة مسؤولية ذلك. واشار الموقع في تقرير الى "أصوات إسرائيلية طالبت بتحميل الولايات المتحدة المسؤولية، كما هو الحال منذ شهرين، مؤكدين أن الإنجازات الأمريكية تفوق نظيرتها الإسرائيلية بأضعاف". واضاف الموقع ان "كل هجوم عسكري تشنه إسرائيل ينطوي على عواقب اقتصادية كبيرة، ويُعد الهجوم على اليمن من أكثر العمليات العسكرية تكلفة، نظرًا للمسافة التي تبلغ نحو 2000 كيلومتر من إسرائيل، وهو ما يستدعي أسطولًا من الطائرات لمرافقة المقاتلات". ولفت إلى أن "طائرات التزود بالوقود والاستخبارات تُشكّل جزءًا من التكاليف المباشرة، إلا أن مثل هذه العمليات تتطلب أيضًا طائرات هليكوبتر إنقاذية في حال اضطر الطيارون للتخلي عن طائراتهم نتيجة أعطال أو اصابات". ووفق الحسابات المعقّدة، فإن "رحلة الذهاب والإياب من إسرائيل إلى اليمن تستغرق نحو أربع ساعات، أي ما يعادل حوالي 80 ساعة طيران بطائرات مقاتلة، وبالتالي، فإن تكلفة الهجوم في يوم واحد تبلغ نحو 100 مليون دولار، مع احتساب تسليح الطائرات، إذ تُقدّر تكلفة طلعة المقاتلة الواحدة بنحو 3.5 مليون دولار، استنادًا إلى تكاليف تشغيل طياري الاحتياط، الذين يُشكّلون غالبية أطقم الطائرات، إلى جانب طائرات الإنقاذ والمروحيات". ووفق موقع "واللا"، فإن "استهداف ميناء الحديدة ومصنع الخرسانة لم يكن لأهداف استراتيجية كبيرة، لكنه استدعى استخدام صواريخ باهظة الثمن تُطلق من خارج مدى بطاريات الدفاع الجوي، أو قنابل خارقة متطورة". وبحسب قائمة الأسعار لدى وزارة الدفاع الأمريكية، تُعد طائرة F-16 الأرخص تشغيلًا بين الطائرات الثلاث المشاركة في الهجمات، بينما تُعد F-35 الأعلى تكلفة، إذ تبلغ تكلفة ساعة الطيران نحو 15 ألف دولار للأولى، و17 ألفًا للثانية، بينما تبلغ تكلفة طائرة F-15A ذات المحركين الأكبر حجمًا نحو 27 ألف دولار للساعة. ووفق تسعيرة القوات الجوية الأمريكية، تبلغ تكلفة ساعة الطيران للطائرة المكافئة (KC-135) نحو 19 ألف دولار، لكن يُرجّح أن تكون التكلفة الإسرائيلية أعلى، بسبب المحركات القديمة التي لم تُستبدل بمحركات أحدث وأكثر كفاءة. ويُرجّح أيضًا أن إحدى طائرات "ناحشون" التابعة لسلاح الجو، التي توفّر المراقبة الجوية بعيدًا عن حدود إسرائيل، شاركت في العملية. وتُعد هذه الطائرة، وهي نسخة عسكرية من طائرة "جلف ستريم G550" تم تعديلها بواسطة الصناعات الجوية الإسرائيلية، فعّالة نسبيًا من حيث التكلفة، إذ تبلغ تكلفة ساعة الطيران للطائرة الأمريكية المكافئة EC-37 نحو 7500 دولار. وأظهرت صور نشرها المتحدث باسم جيش الاحتلال طائرات "الرعد" وهي تحمل قنابل JDAM، وهي أنظمة توجيه GPS من إنتاج شركة "بوينغ"، تُحوّل القنابل التقليدية إلى قنابل دقيقة، وتبلغ تكلفة كل مجموعة منها بين 25 و30 ألف دولار، أما القنبلة الثقيلة من طراز MK-84، والتي تزن 900 كيلوغرام، فيبلغ سعرها نحو 15 ألف دولار، دون احتساب نظام التوجيه عالي التكلفة.

تفاصيل مثيرة عن القصف الإسرائيلي على دمشق.. طائرات تركية في الأجواء
تفاصيل مثيرة عن القصف الإسرائيلي على دمشق.. طائرات تركية في الأجواء

شفق نيوز

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

تفاصيل مثيرة عن القصف الإسرائيلي على دمشق.. طائرات تركية في الأجواء

شفق نيوز/ كشفت مصادر مطلعة عن تفاصيل مثيرة حول الغارة الإسرائيلية التي استهدفت موقعاً قرب القصر الرئاسي في العاصمة السورية دمشق، يوم الخميس الماضي، والتي وصفتها إسرائيل بأنها "رسالة مباشرة" إلى القيادة السورية. وأفادت تقارير إعلامية تركية، اطلعت عليها وكالة شفق نيوز، أن طائرات تركية من طراز "إف-16" نفذت طلعات استطلاعية متزامنة مع الهجوم الإسرائيلي، وحامت في نفس المنطقة التي شهدت الغارات. ووفقاً لما نشره موقع "سوزجو" التركي المعارض، فإن الطائرات التركية أرسلت إشارات إلكترونية تحذيرية للطائرات الإسرائيلية، كما جرى تواصل لاسلكي قصير بين الجانبين، ما ساهم في تجنب حدوث مواجهة جوية. وبحسب ما أوردته القناة 12 الإسرائيلية، فإن الغارات لم تقتصر على محيط القصر الرئاسي، بل امتدت لتشمل مواقع عسكرية متعددة، بعضها تابع لفصائل سورية مسلحة يُعتقد أنها مدعومة من أنقرة، وذلك بعد ورود معلومات استخباراتية تشير إلى تلقي هذه الفصائل أسلحة ودعماً لوجستياً وتدريبياً من الجانب التركي. وشنت إسرائيل أكثر من 20 غارة إضافية بين ليل الجمعة وصباح السبت، استهدفت مستودعات ومراكز عسكرية في مناطق متفرقة من سوريا، ووصفتها وكالة "فرانس برس" بأنها "الأعنف منذ بداية العام الحالي". بدوره، أعلن الجيش الإسرائيلي أن الضربات استهدفت بنى تحتية عسكرية قرب دمشق وفي مناطق أخرى، بينما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى جانب وزير الدفاع يسرائيل كاتس، إن هذه العمليات "رسالة واضحة" للنظام السوري، مفادها أن إسرائيل لن تتسامح مع نشر قوات جنوب العاصمة أو أي تهديد للطائفة الدرزية. الغارات الإسرائيلية جاءت على خلفية توترات داخلية متصاعدة، حيث اندلعت اشتباكات مسلحة في مدينتي جرمانا وصحنايا – وهما منطقتان ذات غالبية درزية ومسيحية – قبل أن تمتد إلى محافظة السويداء، معقل الدروز في سوريا. وتشير المعطيات إلى أن تل أبيب تستخدم ملف حماية الطائفة الدرزية لتبرير تدخلها، في وقت تتصاعد فيه أصوات درزية ترفض هذا الدور الإسرائيلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store