logo
218 قتيلاً في كارثة انهيار سقف نادٍ ليلي بالدومينيكان

218 قتيلاً في كارثة انهيار سقف نادٍ ليلي بالدومينيكان

صحيفة الخليج١٠-٠٤-٢٠٢٥

سانتو دومينغو - أ ف ب
ارتفعت حصيلة انهيار نادٍ ليلي في سانتو دومينغو عاصمة جمهورية الدومينيكان إلى 218 قتيلاً، وفق ما أعلنت السلطات الأمنية، الخميس، فيما توشك عمليات البحث عن آخر الجثث في مكان الحادث على الانتهاء.
وانهار سقف ملهى «جيت سيت»، فجر الثلاثاء، أثناء أداء مغني الميرينغي روبي بيريز الذي لقي حتفه في الحادث. وأظهرت لقطات جوية المبنى مع الحفرة الكبيرة التي خلفها انهيار السقف.
وقال مدير مركز عمليات الطوارئ خوان مانويل مينديز للصحفيين: «للأسف، قضى 218 شخصاً وفقا للبيانات الأولية»، مضيفاً أنه تم «إنقاذ» 189 شخصاً منذ انهيار النادي الليلي.
وأوضح أن «عناصر الإنقاذ في صدد إنهاء عمليات البحث»، مضيفاً: «نشعر بالحزن إزاء هذه المأساة التي حلت بالشعب الدومينيكي».
واستبعدت السلطات منذ، الخميس، إمكان العثور على ناجين جدد. وأعلنت الحكومة أنها ستفتح تحقيقاً في الكارثة، فور انتهاء عمليات الإنقاذ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سعد لمجرد يستعد لمحاكمة مصيرية في فرنسا بقضية الاغتصاب
سعد لمجرد يستعد لمحاكمة مصيرية في فرنسا بقضية الاغتصاب

المجهر

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • المجهر

سعد لمجرد يستعد لمحاكمة مصيرية في فرنسا بقضية الاغتصاب

يواجه النجم المغربي سعد لمجرد محاكمة حاسمة في قضية الاغتصاب التي تطارده منذ 2016، حيث من المقرر أن يبدأ استئنافه على الحكم الصادر ضده من 2 إلى 6 يونيو 2025 أمام محكمة كريتاي في فرنسا. وتأتي هذه الجلسات بعد إدانته سابقاً بالسجن ست سنوات في فبراير 2023 بتهمة اغتصاب الشابة الفرنسية لورا بريول. ستشهد المحاكمة المرتقبة حضور كل من لمجرد (40 عاماً) وبرويل (29 عاماً الآن)، مع احتمال تقديم أدلة جديدة في قضية أثارت جدلاً واسعاً بين مؤيديه ومعارضيه. وكانت بريول قد اتهمت الفنان بالاعتداء عليها في غرفة فندق بباريس بعد لقائهما في ملهى ليلي عندما كانت تبلغ 21 عاماً. على الرغم من التحديات القانونية، واصل لمجرد مسيرته الفنية بنجاح، حيث أصدر مؤخراً أغنية "زوينة بزاف" بالتعاون مع الشاعر جلال الحمداني، كما أحيا عدة حفلات في دول الخليج. ويخضع الفنان حالياً للمراقبة القضائية بعد الإفراج عنه المشروط إثر الحكم الصادر ضده. تكتسب هذه المحاكمة أهمية خاصة كونها قد تكون المحطة الأخيرة في قضية استمرت تسع سنوات، تخللتها تحقيقات مطولة وتباين في المواقف بين القضاء الفرنسي وجمهور الفنان في العالم العربي. وينتظر المتابعون بقلب هذه الجلسات التي قد تحسم مستقبل أحد أبرز نجوم الأغنية العربية.

بالصور.. بدء محاكمة سطو كيم كارداشيان في باريس (حصري)
بالصور.. بدء محاكمة سطو كيم كارداشيان في باريس (حصري)

العين الإخبارية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

بالصور.. بدء محاكمة سطو كيم كارداشيان في باريس (حصري)

تم تحديثه الثلاثاء 2025/4/29 02:36 م بتوقيت أبوظبي بعد تسع سنوات من عملية السطو المثيرة التي وقعت في باريس، تواجه كيم كارداشيان مهاجميها أمام المحكمة. وتسعى هذه المحاكمة التي تحظى بتغطية إعلامية واسعة إلى تسليط الضوء على الثغرات الأمنية التي سمحت بوقوع هذه الجريمة البارزة. في أوائل أكتوبر 2016، تعرضت نجمة مواقع التواصل الاجتماعي كيم كارداشيان للسطو في غرفتها بالفندق خلال أسبوع الموضة، على يد مجموعة من اللصوص المسنين الذين وصلوا إلى المكان على دراجات هوائية، متنكرين في زي رجال شرطة. محاكمة هذه السرقة المذهلة التي سُرقت خلالها مجوهرات بقيمة تسعة ملايين يورو تبدأ يوم الإثنين في باريس، بحسب إذاعة "إر.إف.إي"الفرنسية. وستنعقد هذه المحاكمة ذات الطابع الإعلامي المكثف، التي ستشهد مواجهة عالمين مختلفين حتى 23 مايو، بدءًا من الساعة 14:30 في قصر العدل التاريخي في العاصمة الفرنسية. وأعلنت كيم كارداشيان، البالغة من العمر 44 عامًا، أنها ستدلي بشهادتها في 13 مايو. حوالي الساعة الثالثة فجرًا من ليلة 2 إلى 3 أكتوبر 2016، اقتحم رجلان ملثمان، يحملان سلاحًا، غرفة النجمة الأمريكية التي كانت ترتدي رداء الحمّام وتستعد للنوم. صرخت، وأفادت لاحقًا بأنهما تحدثا بلكنة فرنسية ثقيلة وطلبا منها تسليم "الخاتم". الخاتم المقصود هو خاتم الخطوبة الذي قدمه لها مغني الراب كانييه ويست، وتبلغ قيمته أربعة ملايين دولار (3.5 ملايين يورو)، وكانت كارداشيان، البالغة حينها 35 عامًا، تستعرضه بشكل متكرر على مواقع التواصل الاجتماعي، شأنه شأن حياتها اليومية. الظروف بدت مغرية للّصوص المسنين، الذين وصفتهم الصحافة بـ"لصوص الزمن الجميل": ماسة ضخمة، ونجمة معتادة على النزول في فندق باريسـي متواضع وغير مؤمّن جيدًا يدعى "No Address"، تكشف في الوقت الحقيقي عن مكان وجودها. وقال المتهم الرئيسي، عمار أيت خدّاش، الذي تم التعرف عليه عبر حمضه النووي: "لم تكن عملية سطو كبيرة بالسلاح" بل "كانت سهلة". وقد اعترف بتكبيل كيم كارداشيان، لكنه ينكر الدور المحوري الذي تنسبه إليه التحقيقات. 357 مليون متابع وأضاف المتهم بأنه جُنّد من قبل "جهة موّجهة" لم يسمّها، واقترحت عليه هذه العملية المخطط لها مسبقًا بمساعدة "مُخبِر" قريب جدًا من النجمة، يستطيع أن يعطي الضوء الأخضر. في تلك الليلة تحديدًا، كانت بمفردها، إذ رافق حارسها الشخصي شقيقتها كورتني إلى ملهى ليلي. السطو كان سريعًا – لم يستغرق سوى عشر دقائق – لكنه ترك أثرًا نفسيًا عميقًا على كيم كارداشيان. بلغت قيمة المسروقات عشرة ملايين دولار من المجوهرات (تسعة ملايين يورو، عُوّضت لاحقًا من قبل شركات التأمين)، ما يجعله أكبر سطو يتعرض له شخص في فرنسا خلال العشرين عامًا الماضية. القطعة الوحيدة التي عُثر عليها كانت عقدًا سُقط في الشارع خلال فرار اللصوص. ويُعتقد أن الذهب قد صُهر، بينما عثر المحققون – الذين ألقوا القبض على المشتبه فيهم بعد ثلاثة أشهر – على مئات آلاف اليوروهات في منازلهم، ويُرجَّح أن الجزء الأكبر من المجوهرات قد تم بيعه في بلجيكا. كيم كارداشيان، التي ذاع صيتها من خلال برنامج الواقع "عائلة كارداشيان العجيبة"، تحوّلت لاحقًا إلى سيدة أعمال ومؤثرة رائدة. وكان لديها في عام 2016 نحو 84 مليون متابع على إنستغرام، وقد وصل العدد اليوم إلى 357 مليونًا. لكن من الواضح أن اللصوص لم يكونوا من هؤلاء المتابعين، إذ إنهم سألوا موظف الاستقبال تحت التهديد: "أين زوجة مغني الراب؟" ولم يدركوا من هي ضحيتهم إلا لاحقًا، عندما انفجرت التغطية الإعلامية العالمية للعملية. لصوص من الطراز القديم بحسب المحققين، فإن متوسط أعمار هؤلاء "اللصوص من الطراز القديم" كان نحو 60 عامًا آنذاك. اثنان فقط اعترفا بمشاركتهما. ومن بين المتهمين العشرة: عمار أيت خدّاش، شريكه ديدييه دوبروك، وثمانية آخرون سيُحاكمون طلقاء. سيكون على القضاة تحديد دور كل متهم، والأهم من ذلك، كيف تمكّن اللصوص من الحصول على معلومات دقيقة إلى هذا الحد. تشير التحقيقات إلى غاري مادار، شقيق سائق كيم كارداشيان، والذي ينفي أي تورط بشكل قاطع. تم اعتماد ما لا يقل عن 400 صحفي، ربعهم من خارج فرنسا، لتغطية المحاكمة. ومع ذلك، بعد تسع سنوات على الواقعة، قد تشهد الجلسات تعقيدات، خاصة بسبب أعمار بعض المتهمين وسوء حالتهم الصحية. أحدهم توفي في مارس الماضي، أما الأكبر سنًا، بيير بويانير البالغ من العمر 80 عامًا، فقد تم فصل قضيته، لعدم قدرته على المثول أمام المحكمة. عمار أيت خدّاش، 68 عامًا، يعاني من ضعف في السمع ولا يستطيع الحديث إلا كتابةً. كيم كارداشيان، التي اعتقدت حينها أن نهايتها قد حانت، لم تعد إلى باريس لفترة طويلة، كما توقفت عن مشاركة تفاصيل حياتها – على الأقل في الوقت الحقيقي – عبر وسائل التواصل الاجتماعي. aXA6IDIxMi40Mi4xOTguMjA4IA== جزيرة ام اند امز CH

بعد سرقة مجوهراتها .. كيم كارداشيان تواجه «لصوصاً من الطراز القديم» أمام المحكمة
بعد سرقة مجوهراتها .. كيم كارداشيان تواجه «لصوصاً من الطراز القديم» أمام المحكمة

صحيفة الخليج

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

بعد سرقة مجوهراتها .. كيم كارداشيان تواجه «لصوصاً من الطراز القديم» أمام المحكمة

باريس - أ ف ب تبدأ الاثنين، في باريس جلسات المحاكمة في قضية السلب المذهلة التي تعرضت لها النجمة كيم كارداشيان، حين سرق لصوص متقدمون في السن كانوا متنكرين بأزياء رجال شرطة مجوهرات بقيمة تسعة ملايين يورو من غرفتها الفندقية خلال أسبوع الموضة. كانت الساعة تشير إلى قرابة الثالثة فجراً ليلة الثاني إلى الثالث من أكتوبر 2016، عندما اقتحم رجلان ملثّمان مسلّحان غرفة النجمة الأمريكية التي كانت ترتدي رداء حمام وتهمّ بالنوم، فراحت تصرخ، لكنهما طلبا منها بلكنة فرنسية قوية، على ما أفادت، إعطاءهما خاتمها. وهذا الخاتم هو ذلك الذي قدمه لها مغني الراب كانييه ويست وتقدّر قيمته بأربعة ملايين دولار، ودرجت كيم كارداشيان التي كانت في الخامسة والثلاثين، على عرضه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، كما تعرض تفاصيل أخرى من حياتها. كانت كل المعطيات مغرية لمن وصفتهم الصحافة الفرنسية بـ«اللصوص الجدود»، إذ إن الماسة ضخمة، وصاحبتها شخصية مشهورة تقيم دائماً في الدارة الفندقية نفسها التي لا تتوافر لها حماية كافية، وتفصح دائماً عن مكان وجودها في الوقت الفعلي. وقال المتهم الرئيسي عمر آيت خداش الذي تم التعرف إليه من خلال تحليل حمضه النووي «لم تكن عملية سطو مسلح كبيرة» بل كانت مسألة «سهلة». واعترف بأنه أوثقَ يديّ كيم كارداشيان، لكنه نفى أن يكون كما وصفه المحققون صاحب الدور الأساسي في عملية السطو. وروى خداش أنه نفذ العملية بطلب من شخص، وأن هذا الشخص الذي لم يفصح خداش عن اسمه عرض عليه تنفيذ العملية بمساعدة «مخبر» قريب جداً من النجمة يستطيع إعطاء المجموعة الضوء الأخضر للتحرك. وهذا ما حصل في تلك الليلة، إذ كانت كارداشيان بمفردها، لأن حارسها الشخصي كان يرافق شقيقتها كورتني إلى ملهى ليلي. «زوجة مغني الراب» حصلت السرقة بسرعة، ولم تستغرق سوى نحو عشر دقائق، لكنها تسببت في صدمة لكيم كارداشيان. وبلغت قيمة المجوهرات المسروقة عشرة ملايين دولار، حصلت النجمة مذّ ذاك على تعويض مالي عنها، وهي أكبر سرقة تعرّض لها فرد واحد في فرنسا منذ 20 عاماً. ولم يُعثَر إلا على قلادة أوقعها اللصوص في الشارع خلال هروبهم، ويُعتقد أن المجوهرات الذهبية أذيبت، ورجّح المحققون الذين صادروا مئات الآلاف من اليورو من المشتبه فيهم لدى توقيفهم بعد ثلاثة أشهر من عملية السطو، أن قسماً كبيراً من المسروقات بيع في بلجيكا. واشتهرت كيم كارداشيان بفضل برنامج «كيبينغ أب ويذ ذي كارداشيانز» ، وما لبثت نجمة تلفزيون الواقع أن أصبحت سيدة أعمال بارزة، وكانت رائدة كـ«مؤثرة»، قبل اتساع هذه الظاهرة على وسائل التواصل الاجتماعي، وكان عدد متابعي حسابها على إنستغرام 84 مليوناً عام 2016، وارتفع اليوم إلى 357 مليوناً. لكنّ اللصوص لم يكونوا يعرفون اسمها، إذ سألوا موظف الاستقبال في الفندق عن «زوجة مغني الراب»، ولم يدركوا هويتها وحجم شهرتها إلا بعد أن رأوا الاهتمام الإعلامي الواسع بالسرقة والضجة العالمية التي أثارتها. إقبال إعلامي كبير ثمة فجوة صارخة بين العالمين اللذين سيتواجهان في قاعة المحكمة الباريسية التي أعلنت كيم كارداشيان أنها ستدلي بشهادتها فيها يوم 13 مايو. وكان متوسط أعمار هؤلاء «المحتالين من الطراز القديم»، كما وصفهم المحققون نحو 60 عاماً عندما نفذوا العملية، ولم يعترف بالمشاركة فيها سوى اثنين منهم. وسيمثل عمر آيت خداش وشريكه ديدييه دوبروك وثمانية آخرون طلقاء في قاعة المحكمة في حضور نحو 400 صحفي، ربعهم من الأجانب المعتمدين، وسبق أن صدرت في حق خداش ودوبروك أحكام في قضايا سرقة واتجار بالمخدرات. وشددت وكيلة الدفاع عن المتهمين المحامية مارغو بولييزيه على أن المحاكمة «يجب أن تتيح مناقشات هادئة» رغم «الضجة الإعلامية». وسيتعين على القضاة أن يحددوا من فعل هذا، والأهم من ذلك، كيف تمكن المجرمون من الحصول على معلومات دقيقة، وألقى التحقيق المسؤولية على غاري مادار، شقيق سائق كيم كارداشيان، لكنه نفى هذه الاتهامات بشكل قاطع. وبعد مرور تسع سنوات على عملية السطو، قد تتخلل المحاكمة بعض التعقيدات، نظراً إلى أن المتهمين تقدموا في السن وبعضهم مرضى. وتوفي أحدهم في مارس الفائت، في حين سيُفصَل ملف أكبرهم سنا بيار بويانير (80 عاماً) عن القضية لأنه في وضع لا يسمح بمحاكمته. أما عمر آيت خداش (68 عاماً)، ففقد القدرة على السمع ولم يعد يستطيع التعبير عن نفسه إلا بالكتابة، وفق ما أفادت وكيلته المحامية كلويه أرنو. وفي ما يتعلق بكيم كارداشيان التي ظنت وقت السرقة أنها ستموت، فقد امتنعت بعدها عن زيارة باريس مدة طويلة، وتوقفت عن عرض حياتها، اقلّه في الوقت الفعلي، على وسائل التواصل الاجتماعي. وقالت في مقابلة: «كنت مادية حقاً، لكنّي لم أعد مهتمة بهذه الأشياء. أنا شخص أفضل بكثير».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store