
"سيبورت ريسرش" توصي ببيع سهم إنفيديا بسبب مجموعة من التحديات
"سيبورت ريسرش" توصي ببيع سهم إنفيديا بسبب مجموعة من التحديات
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: أوصت شركة أبحاث الاستثمار "سيبورت ريسرش بارتنرز" ببيع سهم "إنفيديا" نتيجة تحديات مستقبلة عدة قد تواجه أعمال صانعة الرقائق، منها تراجع مستويات إنفاق العملاء على منتجات الذكاء الاصطناعي.
قال جاي جولدبرج، المحلل لدى الشركة في مذكرة صدرت الأربعاء، إن التحديات التي قد تؤثر سلباً على سهم "إنفيديا" تشمل تعقيد عمليات تشغيل أنظمة التبريد الخاصة بالشركة، وتنسيق سلاسل التوريد، وفقاً لما نقله موقع "ماركت ووتش".
وأضاف أن جدوى الاستثمار في الذكاء الاصطناعي محل شك في الوقت الراهن مع سعي عملاء "إنفيديا" لتحقيق أرباح من الإنفاق الرأسمالي على هذه التكنولوجيا، وفي الوقت ذاته، يسعى عملاء الشركة إلى تطوير رقاقاتهم الخاصة.
وأشار إلى أنه من المرجح تباطؤ الإنفاق على الذكاء الاصطناعي بداية من عام 2026، موضحاً أن هذه التقنية قد لا تكون "فقاعة"، لكن جدواها الحقيقية قد تستغرق سنوات عدة قبل أن تتضح.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ 6 ساعات
- شبكة عيون
باريس تُصنف كأفضل بيئة تكنولوجية في أوروبا متفوقة على لندن
مباشر- اختيريت باريس كبطلة التكنولوجيا الأوروبية الجديدة، متغلبة على لندن لأول مرة في بعض المقاييس، وفقا لبيانات من ديلروم، التي تجمع معلومات عن الشركات الناشئة وشركات رأس المال الاستثماري . بين عامي 2017 و2024، زادت القيمة الإجمالية للشركات الناشئة في باريس بمقدار 5.3 مرة، مقارنة بـ 4.2 مرة في لندن، وفقًا لما ذكرته شركة Dealroom ، بعد تقييم العشرات من المقاييس التي تساهم في نظام بيئي ناجح للتكنولوجيا . ورغم أن لندن اجتذبت جولات تمويل أكبر، فإن التقييمات الفعلية للشركات لم ترتفع بشكل كبير، في حين كان لجولات التمويل التي حصلت عليها الشركات التي تتخذ من باريس مقراً لها تأثير أكبر على التقييمات، حسبما ذكرت الشركة . جمعت شركات التكنولوجيا الفرنسية، بما في ذلك Mistral AI و Poolside ، 7.8 مليار دولار في العام الماضي، وهو أقل من 11.3 مليار دولار التي جمعتها لندن . أصبحت أوروبا متأخرة عن المناطق الأخرى في مجال الابتكارات التكنولوجية، حيث تحاول بعض البلدان فقط تعزيز الاستثمارات التكنولوجية . في حين ارتفعت القيمة السوقية لشركات التكنولوجيا والإعلام والاتصالات العالمية من 7 تريليون دولار في عام 2000 إلى 34 تريليون دولار العام الماضي، انخفضت حصة أوروبا من 30% إلى 7% فقط، حسبما ذكر تقرير ماكينزي يوم الأربعاء . وأضافت أن أوروبا لو حافظت على حصتها فإنها كانت ستولد 8 تريليونات دولار إضافية من القيمة السوقية . كما تعد باريس المدينة الأوروبية الوحيدة ضمن قائمة Dealroom لأفضل خمسة أبطال عالميين، والتي تهيمن عليها المدن الأمريكية . يأتي هذا قبل شهر من استضافة باريس لأحد أكبر مؤتمرات التكنولوجيا العالمية، فيفا تيك، بمشاركة كبار المسؤولين التنفيذيين من شركات مثل إنفيديا، وعلي بابا، وميتا، وأوبن إيه آي، وميسترال، وأنثروبيك، وكوهير. وقد حضر مؤتمر العام الماضي أكثر من 165 ألف شخص . وقال فرانسوا بيتوزيت المدير العام لشركة فيفاتيك لرويترز "الأمر لا يتعلق فقط بالقدرة التنافسية لباريس على الساحة الخاصة بالذكاء الاصطناعي اليوم، بل يتعلق أيضا بما سيحدث بعد ذلك وكيف يمكننا الاستمرار في جذب المواهب والاستثمار والأنشطة التكنولوجية ". منذ توليه السلطة في عام 2017، تحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن رغبته في أن تصبح فرنسا رائدة عالمية في مجال الذكاء الاصطناعي و"التكنولوجيا العميقة"، ودعا العديد من الشركات للاستثمار في البلاد ودفع نحو إنشاء حاضنة الشركات الناشئة Station F. Page 2 الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً Page 3


أرقام
منذ 9 ساعات
- أرقام
ماسك لا يستبعد دمج شركتي تسلا وإكس إيه آي
قال الملياردير "إيلون ماسك" إن دمج شركة الذكاء الاصطناعي "إكس إيه آي" مع "تسلا" ليس أمرًا مستبعدًا، في حال حصل على موافقة مساهمي شركة صناعة السيارات الكهربائية. وأوضح في مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي" الثلاثاء، رداً على سؤال حول إمكانية دمج "إكس إيه آي" مع "تسلا" لتعزيز سيطرته على الأخيرة، أنه لا توجد خطط حالية لذلك، لكنه لم يستبعد الفكرة تمامًا. وأضاف أثرى مليارديرات العالم، أن الشركتين ستواصلان الاعتماد على رقائق الذكاء الاصطناعي من شركتي "إنفيديا" و"إيه إم دي". في عام 2023، أطلق "ماسك" "إكس إيه آي" كشركة ناشئة، وفي مارس الماضي، استحوذت الشركة على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" (المعروفة سابقًا باسم "تويتر").


الاقتصادية
منذ 14 ساعات
- الاقتصادية
حتى لا تطير 50 مليار دولار.. «إنفيديا» تحث على تخفيف قيود التصدير إلى الصين
دعا جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، الولايات المتحدة الأمريكية إلى تخفيف القيود المفروضة على تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الصين، محذراً من أن استمرار هذه القيود قد يؤدي إلى خسارة عائدات بمليارات الدولارات لصالح منافسين صاعدين مثل "هواوي تكنولوجيز". شدد هوانغ على ضرورة تحفيز التكنولوجيا الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي عبر تقليل الحواجز التجارية التي تهدف إلى كبح صعود الخصم الجيوسياسي. أشار خلال حديثه للصحفيين في معرض "كمبيوتكس" في تايبيه، إلى أن الصين وحدها ستمثل فرصة سوقية تُقدر بنحو 50 مليار دولار في 2026. وحذر من أنه إذا لم يُسمح لمزودي التكنولوجيا الأميركيين مثل "إنفيديا" بالدخول، فسينفق العملاء المحليون تلك الأموال في مكان آخر. طفرة الذكاء الاصطناعي تستفيد من تخفيف القيود مباشرة "إنفيديا"، التي تأتي في قلب الطفرة العالمية للبنية التحتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي. تتقاطع وجهات نظر هوانغ مع مواقف مستشار الذكاء الاصطناعي في البيت الأبيض ديفيد ساكس، الذي يطالب ببناء أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي العالمية على "منظومة تقنية أميركية" كاملة تشمل الأجهزة والخدمات المستندة إلى المعرفة الأمريكية. في الوقت ذاته، تقوم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بإلغاء القيود المفروضة على شحنات رقائق "إنفيديا" إلى معظم دول العالم، مع استمرار المسؤولين في إعداد إطار بديل للضوابط التجارية. أكد المسؤولون الأميركيون مجدداً أيضاً معارضتهم لاستخدام رقائق "هواوي"، التي تُعد فاعلاً رئيسياً في قطاع التكنولوجيا الصيني، ما أثار غضب بكين. قال هوانغ: "ينبغي للولايات المتحدة الأمريكية أن تُسرع من وتيرة نشر الذكاء الاصطناعي، لأنه إذا لم نفعل، فالمنافسة ستأتي. الصين تضم 50% من مطوري الذكاء الاصطناعي في العالم، ومن المهم عندما يطورون تقنياتهم أن تكون مستندة إلى الهندسة التقنية لـ"إنفيديا" أو على الأقل إلى التكنولوجيا الأمريكية". أضاف الرئيس التنفيذي البالغ من العمر 62 عاماً أن الاعتقاد بأن الولايات المتحدة الأمريكية هي الجهة الوحيدة التي تطور وتوفر بنية تحتية للذكاء الاصطناعي هو تصور خاطئ من الأساس. عراقيل تواجه "إنفيديا" خلف كواليس معرض التكنولوجيا الذي استمر أسبوعاً في تايوان، كشف هوانغ أنه التقى ماسايوشي سون، الرئيس التنفيذي لشركة "سوفت بنك غروب"، عدة مرات لمناقشة مشروع "ستارغيت" (Stargate) البالغ حجمه 500 مليار دولار، وهو مشروع ضخم لبناء مراكز بيانات تقوده "سوفت بنك" بالشراكة مع كيانات من بينها شركة "أوبن إيه آي"، ويعتمد بشكل كبير على معدات "إنفيديا". لكن المشروع يواجه عراقيل في توفير التمويل اللازم. تشعر "إنفيديا" بوطأة القيود المفروضة على بيع رقائقها الأعلى أداء إلى الصين، والتي تُعد أكبر سوق في العالم لأشباه الموصلات. شطبت الشركة من حساباتها منتجات رقائق "إتش20" (H20) المخصصة للذكاء الاصطناعي والموجهة للسوق الصينية بقيمة 5.5 مليار دولار، والتي صُممت في الأصل لتتوافق مع القيود الأمريكية السابقة، وذلك بعد أن وسعت إدارة ترمب نطاق القيود لتشمل هذه الفئة من أشباه الموصلات. في تايبيه، قال هوانغ إن الشركة لا تستطيع تخفيض أداء تلك الرقائق أكثر من ذلك لتجعلها متوافقة مع القيود، ولذلك ستتخلص من المخزون بالكامل. كرر الرئيس التنفيذي تحذيره من أن عدم قدرة "إنفيديا" على البيع في الصين سيفتح المجال أمام شركات مثل "هواوي" لسد الفجوة. الصين تملك البدائل تابع هوانغ: "تكلفة الطاقة منخفضة نسبياً في الصين، وهناك وفرة في الأراضي، ولذلك فإن الحظر المفروض على رقائق إتش20 غير فعال لهذا السبب". اختتم: "سيشترون المزيد من الرقائق من الشركات الناشئة ومن هواوي وغيرها، ولذلك آمل حقاً أن تدرك الحكومة الأمريكية أن هذا الحظر غير فعال، وأن تمنحنا فرصة للعودة والفوز بالسوق".