logo
بري لـ"الجمهورية": نحن ملتزمون بالاتفاق وقرارنا الآن هو أن نصبر

بري لـ"الجمهورية": نحن ملتزمون بالاتفاق وقرارنا الآن هو أن نصبر

LBCIمنذ 3 أيام

شدد رئيس المجلس النيابي نبيه بري على خطورة الوضع في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على لبنان، لافتاً إلى "انتظار أن تترجم لجنة مراقبة تنفيذ الإتفاق ما وعدت به لناحية تفعيل حضورها لوقف الخروقات والاعتداءات الإسرائيلية".
وأكد بري رداً على سؤال لـ" الجمهورية"، أنّ لبنان ملتزم بالكامل باتفاق وقف إطلاق النار، والمطلوب بالدرجة الأولى هو أن تبادر الولايات المتحدة إلى إلزام إسرائيل باحترام هذا الإتفاق.
وعن ردّ الفعل إزاء استمرار الاعتداءات الإسرائيلية، قال: "نحن ملتزمون بالاتفاق، وقرارنا الآن هو أن نصبر وسنبقى صابرين، وكما قلتُ سابقاً بالصبر نقاتلهم".
وحول الوضع الداخلي، قال: "لا قيامة للبنان، ولن يكون لبنان سليماً معافى كما نرجو، طالما أنّ الجنوب يعاني ويتعرّض إلى العدوان الإسرائيلي، فلبنان جسم كامل، وكل أعضائه مترابطة بعضها ببعض، وأي خلل يُصيب أي عضو فيه، يؤثر تلقائياً على سائر الأعضاء".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليمن: القوات المسلحة: على كافة الشركات التي لديها سفن متواجدة في ميناء حيفا أو المتجهة إليه أخذ ما ورد في البيان وما سيرد لاحقا بعين الاعتبار
اليمن: القوات المسلحة: على كافة الشركات التي لديها سفن متواجدة في ميناء حيفا أو المتجهة إليه أخذ ما ورد في البيان وما سيرد لاحقا بعين الاعتبار

الميادين

timeمنذ 8 ساعات

  • الميادين

اليمن: القوات المسلحة: على كافة الشركات التي لديها سفن متواجدة في ميناء حيفا أو المتجهة إليه أخذ ما ورد في البيان وما سيرد لاحقا بعين الاعتبار

اليمن: القوات المسلحة: على كافة الشركات التي لديها سفن متواجدة في ميناء حيفا أو المتجهة إليه أخذ ما ورد في البيان وما سيرد لاحقا بعين الاعتبار

سوريا بين الوحدة والتقسيم
سوريا بين الوحدة والتقسيم

الميادين

timeمنذ 10 ساعات

  • الميادين

سوريا بين الوحدة والتقسيم

يعيش العالم العربي اليوم أحد أخطر مراحله في التاريخ الحديث، حيث تتوالى الأزمات والتمزقات والحروب، من سوريا إلى فلسطين، مرورًا بالعراق واليمن والسودان وليبيا ولبنان. في هذه الحلقة، تُطرح عدة تساؤلات: كيف وصلنا إلى هذا الحال؟ مَن المسؤول عن فشل المشاريع الوطنية والقومية؟ وهل ما زال ممكنًا إنقاذ ما تبقى؟ نناقش مستقبل الدولة العربية، وسبل تجاوز الطائفية والفساد والاستبداد، ونسأل: من أين يبدأ بناء الدولة العادلة والقوية؟ وكيف نُعيد البوصلة إلى فلسطين، وسط مشاريع إعادة رسم الخرائط وتحقيق "الشرق الأوسط الكبير" و"إسرائيل الكبرى"؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store